مساجد والاماکن الاثریة المجهولة لزائر المدینة المنورة المیمونة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مساجد والاماکن الاثریة المجهولة لزائر المدینة المنورة المیمونة - جلد 5

عبد الرحمن خویلد

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید







الهوامش



(1) تاريخ المدينة:
1 / 162، والمغانم المطابة: ص456.


(2) ص 182.


(3) لم يبق أثر
لهذا المسجد.


(4) الدُرّ
المنثور: ص126.


(5) ص182 في الهامش.


(6) تاريخ المدينة:
1 / 61; وتاريخ معالم المدينة: ص18; والدُر الثمين: ص126.


(7) ص170.


(8) 1 / 502 ـ 504.


(9) تاريخ المدينة: 1 /
162.


(10) فقِّر أيْ احفر،
ينظر: القاموس المحيط، فصل الفاء ـ باب الراء، ص588.


(11) سيرة ابن هشام
1 / 226، وينظر: وفاء الوفاء 2 : 991 ـ 992.


(12) ص204، وينظر: سيرة
ابن هشام 1 / 226 ـ 227.


(13) أُحرق هذا النخل قبل
فترة من الزمن، وبقيت بعض آثاره.


(14) سيرة ابن هشام 2 /
29، وتاريخ المدينة 1 / 172.


(15) 2 / 29.


(16) ص149.


(17) عمدة الأخبار: ص171;
والدُرّ الثمين: ص149.


(18) معالم تاريخ
المدينة: ص121.


(19) القاموس
المحيط، باب الخاء ـ فصل الفاء ص329، والصحاح، باب الراء ـ فصل الباء 2 /
589.


(20) 1 / 69. وينظر: عمدة
الأخبار: ص171، والدُرّ الثمين: ص142.


(21) آداب الحرمين: ص147.


(22) ردّ الشمس:
ص94.


(23) الدُرّ
الثمين: ص140; وتاريخ معالم المدينة: ص125; وآثار المدينة: ص97.


(24) لم أقف له على
أثر، وقد صلّى فيه النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) أيام حصاره لبني
قريظة.


(25) قد
أُزيل مكانه، وأصبح الآن وسط شارع الملك عبد العزيز في أوّل صعوده مع الحرّة
الشرقية، وقيل: إنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) أتى مسجد بني ظفر،
ومعه بعض الصحابة، وأمر قارئاً أن يقرأ عليه القرآن فقرأ حتّى أتى على قوله
تعالى في سورة النساء 4 / 41 )فكيف
إذا جئنا من كلّ أُمّة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيداً(، فبكى (صلى الله عليه وآله وسلم). ينظر:
الدُرّ الثمين: ص152.


(26) ص171.


(27) 2 / 11، وينظر:
البداية والنهاية 6 / 80.


(28) ص37.


(29) وجيب: خَفْق،
ينظر: القاموس المحيط، باب الراء فصل الواو ص180.


(30) آداب الحرمين
ص147.

/ 7