پاورقي - امام الصادق و المذاهب الاربعة جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

امام الصادق و المذاهب الاربعة - جلد 3

حیدر اسد

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

پاورقي

[1]

([2]) تأويل مختلف الحديث ص49 - 50.

([3]) الانتصار للخياط ص168 و 177 و 188 و 208.

([4]) الفَرق بين الفِرق ص139.

([5]) التنبيه والرد ص24، نشر هذا الكتاب عرة العطار مدير مكتبة نشر الثقافة الإسلامية في مصر وعلّق عليه وحققه محمد زاهد الكوثري.

([6]) لسان الميزان ج6 ص194.

([7]) شرح النهج ج3 ص267.

([8]) تاريخ بغداد ج12 ص218.

([9]) ميزان الاعتدال ج5 ص300 / 6339 .

([10]) لسان الميزان ج4 ص408 / 6301.

([11]) لسان الميزان 4 / 356 - 357 .

([12]) تاريخ بغداد ج12 ص208 / 6669.

([13]) تاريخ آداب اللغة ص84.

([14]) مختلف الحديث لابن قتيبة ص71 - 72 .

([15]) كشف الغمة ج1 ص147.

([16]) الأنفال: 67 .

([17]) التوبة: 119.

([18]) النحل: 78 .

([19]) القصص: 68 .

([20]) الحجرات: 13.

([21]) النساء: 95.

([22]) الحديد: 10.

([23]) الزلزلة: 7.

([24]) المزمل: 20.

([25]) سورة ق: 31 ـ 33.

([26]) الأنبياء: 48 ـ 49.

([27]) فاطر: 28 .

([28]) المائدة: 95.

([29]) يونس: 35.

([30]) القصص: 68.

([31]) سورة ق: 31 - 33.

([32]) الزمر: 9.

([33]) المجادلة : 11.

([34]) مناقب آل أبيطالب ج1 ص 310، كشف الغمة ج1 ص40.

([35]) تنقيح المقال ج3 ص294 / 12853 .

([36]) الشافي ص12.

([37]) رجال الكشي ص270 / 486.

([38]) رجال الكشي ص278 / 495.

([39]) جامع الرواة ج2 ص213.

([40]) التوحيد ص99 ح 7.

([41]) تنقيح المقال ج3 ص337 / 13356.

([42]) رجال النجاشي ج2 ص423 / 1211.

([43]) الانتصار للخياط ص36 - 37.

([44]) شذرات الذهب ج4 ص29، ومرآة الجنات ج3 ص437 .

([45]) البداية والنهاية لابن كثير ج14 ص14.

([46]) دول الإسلام ج2 ص111، شذرات الذهب ص7، 373 .

([47]) شذرات الذهب ج5 ص214.

([48]) الدرر الكامنة ج2 ص292 .

([49]) أثر التشيع في الأدب العربي لمحمد سيد كيلاني ص89.

([50]) طبقات الشافعية ج2 ص20.

([51]) شذرات الذهب ج5 ص45.

([52]) لسان الميزان ج3 ص186.

([53]) شذرات الذهب ج5 ص41.

([54]) شذرات الذهب ج5 ص40.

([55]) لسان الميزان ج1 ص127.

([56]) المصدر السابق ج2 ص83.

([57]) شذرات الذهب ج6 ص46 .

([58]) انظر مرآة الجنان ج4 ص242.

([59]) شذرات الذهب ج5 ص21 .

([60]) تاريخ بغداد ج2 ص169 / 593.

([61]) وفيات الأعيان ج3 ص224، ولسان الميزان ج5 ص121.

([62]) لسان الميزان ج2 ص30، والفوائد البهية في تراجم الحنفية ص54، والفَرق بين الفِرق للبغدادي ص124.

([63]) الفوائد البهية ص172.

([64]) أبو الحسن الأشعري. هو علي بن إسماعيل يرجع نسبه الى أبي موسى الأشعري، توفي سنة (324 هـ) كان معتزلياً ويعد من كبارهم ومتكلميهم، ثم رجع عن الاعتزال وألّف كتباً في العقائد، فأصبح شيخ طريقة أغلب أهل السنة وعليه المدار في الاعتقاد.

([65]) طبقات الشافعية ج2 ص278 - 285.

([66]) الزخرف: 83 .

([67]) ضحى الإسلام ج3 ص148، انظر الانتصار ص81 و 89 .

([68]) قاموس الرجال ج9 ص93 - 104.

([69]) الملل والنحل للشهرستاني ج1 ص70.

([70]) هو أبومحمد الفوطي، المعتزلي، الكوفي، مولى بني صاحب ذكاء وجدال وبدعة ووبال. سير أعلام النبلاء ج10 ص546 رقم 177.

([71]) اُنظر تنقيح المقال ج3 ص294 / 12853.

([72]) الأنعام: 82.

([73]) العقد الفريد ج2 ص390.

([74]) تاريخ الطبري ج5 ص613، الكامل في التاريخ ج4 ص195.

([75]) الفَرق بين الفِرق ص87، الملل والنحل للشهرستاني ج1 ص110 .

([76]) الأباضية بين الفِرق الإسلامية ص21 و 22.

([77]) الملل والنحل للشهرستاني ج1 ص121 - 122.

([78]) اُنظر تاريخ الطبري ج5 ص613 و 564 و 567، اُنظر الكامل للمبرد ج2 ص181.

([79]) الانتصار ص120.

([80]) اُنظر ضحى الإسلام ج3 ص21 - 207، انظر الملل والنحل للشهرستاني ج1 ص49 - 130، اُنظر الفصل في الملل والنحل ج5 ص57.

([81]) الفصل في الملل والنحل لابن حزم ج3 ص227.

([82]) الأعراف: 111 .

([83]) فرق الشيعة ص6 .

([84]) الملل والنحل للشهرستاني ج1 ص126 .

([85]) مقالات الإسلاميين للأشعري ص132 - 154.

([86]) مقالات الإسلاميين ج1 ص312.

([87]) التوحيد للصدوق ص362 ح 8.

([88]) تاريخ بغداد ج13 ص367 / 7297.

([89]) انظر مناقب أبي حنيفة للكردري ج2 ص141.

([90]) تاريخ بغداد : ج 13 ص 273 .

([91]) تاريخ بغداد ج13 ص375 / 7297.

([92]) الفقه الأكبر ص9.

([93]) الفِرق بين الفَرق ص15 - 54.

([94]) التبصير في الدين ص24 - 37.

([95]) ظهر الإسلام ج4 ص132 و 134.

([96]) البقرة: 175 .

([97]) الكافي ج5 ص78، ح 3 .

([98]) الأنبياء: 73 .

([99]) روضة الكافي ص397 - 408.

([100]) البحار ج1 ص224 - 226 / 17، والآية 83 من سورة القصص.

([101]) الاثني عشرية للسيد ابن القاسم العيتاني ص93، الإمام الصادق للمظفر ج2 ص58 - 61، نقلاً عن بحارالأنوار ج1 ص226.

([102]) التوبة: 55.

([103]) طه: 131.

([104]) الكافي ج8 ص 168.

([105]) خاتمة المستدرك للميرزا النوري ج4 ص 114 .

([106]) تحف العقول ابن شعبة الحراني ص 367.

([107]) الكافي ج8 ص 244، ح338.

([108]) وسائل الشيعة ج12 ص12، باب 4 باب استحباب طلب الرزق ووجوبه ح8.

([109]) عوالم الإمام الصادق للبحراني ج2 ص635.

([110]) الإمام الصادق والمذاهب الأربعة ج2 ص 75 ومابعدها.

([111]) الإمام الصادق (عليه السلام)، رمضان لاوند ص126 .

([112]) سنن الترمذي ج5 ص663، ح 3788.

([113]) نهج البلاغة، صبحي الصالح ص119 - 120 / 87.

([114]) شرح نهج البلاغة ص1 ج152.

([115]) بحار الأنوار ج2 ص98، ح 49 .

([116]) حجة الله البالغة ج1 ص153.

([117]) الحوادث الجامعة ص216 - 217.

([118]) ميدان الاجتهاد ص11.

([119]) المناقب للمكي ج1 ص61 - 62، وانظر ج2 ص36 و 133 و 148 و 156.

([120]) المناقب للكردري ج1 ص 191.

([121]) تاريخ بغداد ج13 ص 366 وما بعدها والانتقاء لابن عبد البر ص271 ـ 298، 52 باب بعض ماذمّ به أبوحنيفة، وجامع بيان العلم وفضله لابن عبدالبر وغيرها.

([122]) حجة الله البالغة ج1 ص157.

([123]) آداب الشافعي لأبي حاتم الرازي ص171 - 174.

([124]) آداب الشافعي لابن أبي حاتم الرازي ص159 - 160، ومناقب الفخر ص101، ومناقب مالك، للزواوي ص10 - 12، وحلية الأولياء ج6 ص329 وطبقات الفقهاء ص42 وغيرها.

([125]) طبقات الحنابلة ج1 ص247.

([126]) طبقات الحنابلة ج2 ص151 - 152.

([127]) تاريخ بغداد ج13 ص421 / 136.

([128]) أبو شامة في مختصر المؤمل ص14 - 15.

([129]) تفسير الرازي ج16 ص31، لم نعثر على هذا القول للرازي في تفسير هذه الآية ووجدناه في تفسير قوله تعالى آية 31 من سورة التوبة.

([130]) هو شهاب الدين أبو القاسم عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المتولد في (596 هـ) المتوفى سنة(665هـ).

([131]) التوبة: 31.

([132]) مختصر المؤمّل للرد على الأمر الأول ص14 - 15.

([133]) حجة الله البالغة ج1 ص52 و 53.

([134]) الدين الخالص ج4 ص180.

([135]) حجة الله البالغة ج1 ص152 - 153.

([136]) الانتقاء ص140 .

([137]) الوحدة الإسلامية ص97.

([138]) ايقاظ همم ذوي الأبصار ص72 .

([139]) الدين الخالص ج4 ص180.

([140]) الأحكام لابن حزم ج6 ص 790، 860، مواهب الجليل للحطاب الرعيني ج4 ص 54، تهذيب التهذيب ج10 ص8.

([141]) أعلام الموقعين لابن القيّم ج2 ص186.

([142]) الدين الخالص ج4 ص182.

([143]) أعلام الموقعين لابن القيم ج2 ص201.

([144]) الموافقات ج4 ص288.

([145]) الوحدة الإسلامية ص107.

([146]) الموافقات لأبي إسحاق الشاطبي: 4 / 287 - 288.

([147]) مناقب الشافعي، للبيهقي ج2 ص143.

([148]) أعلام الموقعين ج2 ص181.

([149]) مختصر المؤمل ص35 .

([150]) توالي التأسيس ص109، ط دار الكتب العلمية بيروت سنة 1406 هـ .

([151]) البداية والنهاية ج9 ص327، وطبقات الحنابلة ج1 ص282، وآداب الشافعي لابن أبي حاتم ص95، وميزان الشعراني ج1 ص26 ومجموعة الرسائل المنبرية ج3 ص99.

([152]) أعلام الموقعين ج2 ص263 .

([153]) جلاء العينين للآلوسي ص105.

([154]) أعلام الموقعين ج2 ص181.

([155]) مختصر المؤمل لأبي شامة ص31.

([156]) أعلام الموقعين ج2 ص182.

([157]) الوحدة الإسلامية ص117.

([158]) الإيقاظ للغلاف ص28.

([159]) الدين الخالص ج4 ص373.

([160]) طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى ج2 ص176.

([161]) الوحدة الإسلامية للسيد محمد رشيد رضا ص37 .

([162]) أعلام الموقعين ج2 ص168 - 181.

([163]) ميدان الاجتهاد ص14.

([164]) أعلام الموقعين ج2 ص260 - 394.

([165]) المستصفى للغزالي ص342.

([166]) موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم للتهاوني ج1 ص101، مادة الاجتهاد.

([167]) الموافقات ج4 ص109.

([168]) اُصول الفقه لمحمد الخضري ص369 .

([169]) تاريخ التشريع الإسلامي ص424 - 426 .

([170]) الأنبياء: 7 .

([171]) النساء: 59.

([172]) أخرجه أبو داود وابن ماجة عن جابر قال: خرجنا في سفر فأصاب رجلاً منا حجر فشجه في رأسه ثم احتلم، فسأل أصحابه: هل تجدون لي رخصة في التيمم فقالوا: ما نجد لك رخصة، فاغتسل فمات، فلما قدمنا على رسول الله (صلى الله عليه وآله) أخبر بذلك، فقال : قتلوه قتلهم الله ألا سألوا إذ لم يعلموا . الحديث، سنن أبيداود ج1 ص85، مستدرك الوسائل ج2 ص 528 ح 2631.

([173]) أعلام الموقعين ج2 ص185.

([174]) أعلام الموقعين ج2 ص183.

([175]) أعلام الموقعين ج2 ص179.

([176]) أعلام الموقعين ج2 ص256 - 257 .

([177]) الوحدة الإسلامية ص45 - 46.

([178]) السيد جمال الدين بن صفتر أو (صفدر) الأسدآبادي أسدآبادي مدينة قرب همدان، ولد سنة (1254 هـ) (1838 م) وتوفي يوم الثلاثاء 9 مارس سنة (1897 م 1314 هـ) بالاستانة، وينتهي نسبه الى الحسين بن علي (عليهم السلام)، وعشيرته قوية في الأفغان، وهم محلّ احترام وتقدير الأفغانيين، ونشأ جمال الدين بينهم وسافر الى البلاد الإسلامية يدعو للاصلاح، ولقي أذىً كثيراً في سبيل ذلك. من أعلام النهضة ورجال الحرية، ترك منهجه واضحاً عند الكثيرين، وكان له الفضل في بعث روح الفكر وتجديد حركتها بالتصدّي للجمود والتعصّب.

([179]) إبراهيم: 4.

([180]) يوسف: 2 .

([181]) الزخرف: 3 .

([182]) خاطرات جمال الدين للمخزومي ص177 - 178.

([183]) هو الشيخ محمد بن عبده خير الدين المتوفى 8 جمادى الاولى سنة (1333 هـ) (1905م) كان حامل لواء نهضة العلم في مصر، وهو تلميذ السيد جمال الدين الافغاني وله آثار قيمة وذكر جميل.

([184]) أعلام الإسلام ص99.

([185]) الوحدة الإسلامية 137.

([186]) الوحدة الإسلامية ص45.

([187]) يوم الإسلام ص189.

([188]) الإمام الصادق(عليه السلام) والمذاهب الأربعة الجزء الأوّل ص253 ـ 258 .

([189]) الموافقات ج4 ص137 - 141.

([190]) القول السديد ص24 .

([191]) حجة الله البالغة ج1 ص158.

([192]) كتاب الاعتصام ج3 ص268.

([193]) الموافقات ج4 ص135.

([194]) بحثنا في الجزء السابع في سيرة أبي يوسف وافتائه بحسب رغبة المستفتي.

([195]) الشافعي لأبي زهرة ص330.

([196]) الشافعي لأبي زهرة ص334.

([197]) هو منصور بن أحمد التميمي أبو المظفر السمعاني المتوفى سنة (489 هـ) بمرو كان حنفي المذهب فنشر المذهب الشافعي مدعياً : إنّ الله أمره بذلك في الرؤيا; إذ رأى ربّ العزّة المقام فقال له: عد الينا، فأوّل ذلك بأنه أراد مذهب الشافعي.

([198]) طبقات الشافعية ج4 ص23 - 25 .

([199]) ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب ج1 ص22.

([200]) ايقاظ همم ذوي الابصار : 76 .

([201]) الوحدة الإسلامية ص145 - 146.

([202]) آل عمران: 103.

([203]) أحسن القصص ج4 ص73 - 87.

([204]) مناقب الشافعي للفخر الرازي ص3 - 5 وهامش الانتقاء لابن عبد البر ص66 والشافعي لمحمد أبوزهرةص15.

([205]) طبقات الشافعية ج 1 ص100.

([206]) تهذيب التهذيب ج9 ص23 / 5950.

([207]) مناقب الرازي ص6 وطبقات السبكي ج1 ص100 - 249 وتوالي التأسيس ص46، ومشارق الأنوار للعدوي ص181 وإسعاف الراغبين للصبّان وغيرها.

([208]) تهذيب الكمال ج24 ص355 / 5049.

([209]) معجم الاُدباء ج17 ص284 ـ 285.

([210]) البداية والنهاية لابن كثير ج10 ص252.

([211]) معجم الاُدباء ج17 ص284 ـ 285.

([212]) تهذيب الأسماء واللغات ج1 ص46.

([213]) معجم الاُدباء ج17 ص284 وتهذيب الأسماء ج1 ص46 والحلية ج9 ص70.

([214]) تهذيب الأسماء واللغات ج1 ص46 .

([215]) تاريخ بغداد ج2 ص64.

([216]) الانتقاء ص69.

([217]) معجم الاُدباء ج17 ص275 ومناقب الفخر الرازي ص10.

([218]) مناقب الشافعي، للبيهقي ج1 ص105 - 106.

([219]) مناقب الفخر الرازي ص 10.

([220]) مناقب الشافعي، للبيهقي ج1 ص106 - 107.

([221]) الحلية ج9 ص85.

([222]) الانتقاء ص96.

([223]) الحلية ج9 ص81.

([224]) الفهرست لابن النديم ص295.

([225]) الحلية ج9 ص85 - 91 ومناقب الفخر الرازي ص23 - 27.

([226]) مناقب الشافعي لابن حجر ص71.

([227]) مفتاح السعادة ص565.

([228]) شذرات الذهب ج1 ص328.

([229]) تاريخ المذاهب الإسلامية لأبي زهرة ص237.

([230]) سنن أبي داود ج4 ص109 / 4291.

([231]) طبقات الشافعية ج1 ص101.

([232]) مناقب الفخر ص136.

([233]) ميزان الشعراني ج1 ص40.

([234]) مناقب المكي ج2 ص143 - 145.

([235]) مناقب أحمد ص502.

([236]) تهذيب التهذيب ج9 ص23 / 5950.

([237]) تهذيب التهذيب ج10 ص 115، 229، والخلاصة ص321 وغيرهما.

([238]) تهذيب التهذيب ج4 ص31 / 2408.

([239]) تهذيب الكمال ج8 ص413 / 1771 .

([240]) تهذيب التهذيب ج4 ص106 / 2544.

([241]) الإمام الصادق والمذاهب الأربعة الجزء الأوّل ص92 و 214.

([242]) نزهة الفضلاء ج2 ص726 / 362.

([243]) الإمام الصادق والمذاهب الأربعة الجزء الأوّل ص227، والجزء الثاني ص120 و215 و390.

([244]) سير أعلام النبلاء ج6 ص105 / 1634.

([245]) تهذيب التهذيب ج11 ص174 / 7851 .

([246]) تذكرة الحفاظ ج1 ص 246.

([247]) ميزان الاعتدال ج1 ص182 / 219.

([248]) تهذيب التهذيب ج3 ص3 / 1562.

([249]) ميزان الاعتدال ج7 ص126 / 9364.

([250]) سير أعلام النبلاء ج7 ص551 / 1253.

([251]) آداب الشافعي لأبي حاتم ص23 - 32.

([252]) تهذيب الكمال ج18 ص503 / 3604 .

([253]) الإمام الصادق والمذاهب الأربعة الجزء الثاني ص112، تهذيب الكمال ج18 ص503 / 3604.

([254]) طبقات فقهاء اليمن للجعدي ص67.

([255]) تهذيب التهذيب ج1 ص278.

([256]) الانتقاء لابن عبد البر ص104 - 115، وتوالي التأسيس لابن حجر ص37 - 43 ومناقب الشافعي للرازي : ص13، وطبقات الشافعية ج1 ص186 - 299.

([257]) طبقات الحنابلة ج1 ص280 - 282.

([258]) مناقب الشافعي للبيهقي ج2 ص251 - 260، طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ج1 ص56.

([259]) طبقات الشافعية للسبكي ج2 ص162 - 165 / 39.

([260]) طبقات الشافعية للسبكي ج1 ص238

([261]) مختص المؤمل لأبي شامة ص35 .

([262]) طبقات الشافعية، للسبكي ج2 ص132 - 134 / 29.

([263]) طبقات الشافعية، للسبكي ج2 ص132 / 28.

([264]) طبقات الشافعية، للسبكي ج2 ص160 / 27.

([265]) طبقات الشافعية، لابن قاضي شهبة ج1 ص72 / 17.

([266]) توالي التأسيس ص258.

([267]) كتاب الاُم ج1 ص249 طبعة بيروت .

([268]) كتاب الاُم ج1 ص258، 259 وج2 ص13 طبعة بيروت .

([269]) ابراهيم بن محمد بن أبي يحيى هو أحد تلامذة الإمام الصادق (عليه السلام)، ومن أكبر شيوخ الشافعي وقد أكثر الرواية عنه وستأتي ترجمته.

([270]) كتاب الاُم ج2 ص74 .

([271]) كتاب الاُم ج3 ص423.

([272]) كتاب الاُم ج1 ص58 .

([273]) كتاب الاُم ج5 ص59، 144، 145 و 183.

([274]) الإحياء ج2 ص190.

([275]) قوت القلوب للمكي ج4 ص135.

([276]) كتاب الاُم ج7 ص261 و 280 و 288.

([277]) نظرة عامة في تاريخ الفقه الإسلامي ص255 .

([278]) ضحى الإسلام ج2 ص231.

([279]) وقد رد ابن القيم هذه الرواية، ورفضها ابن حجر وابن كثير، ونص الجميع على كذبها وقد أوردها الفخر الرازي بدون سند. وجدناه قريباً منه في تاريخ مدينة دمشق ج51 ص320، ومفتاح دار السعادة لمحمد بن أبيبكر أيوب الزرعي ج2 ص 220.

([280]) توالي التأسيس ص168 / 82، لسان الميزان ج 4 ص119 / 4791 .

([281]) مناقب أبي حنيفة للمكي ج1 ص245.

([282]) الإمام الصادق(عليه السلام) والمذاهب الأربعة الجزء الثاني ص 304 و 305.

([283]) مناقب الشافعي للفخر الرازي ص69.

([284]) مناقب الشافعي للرازي ص68.

([285]) وقد ورد الحديث بألفاظ مختلفة في كتب الحديث، منها كنز العمال ج1 ص162 ح812 وهو المؤمن كيس... وقاف... والمنافق همزة لمزة... وكذلك في النهاية في غريب الحديث ج5 ص216 و360 هو المؤمن وقاف متأن... وغيرها من الكتب إلاّ أنه لم نعثر على نص الحديث.

([286]) راجع بهذا الجزء ص 269. والعبارة هي أشافعي هو أم مالكي.

([287]) سير أعلام النبلاء ج8 ص390 / 1539.

([288]) النساء: 164 .

([289]) سيأتي بحث هذه المشكلة بمزيد من البيان في الجزء السابع ضمن بحث أسباب التخلف والتأخر.

([290]) منهم يوسف بن يحيى البويطي خليفة الشافعي في مصر، مات في سجن بغداد سنة (206هـ)، ونعيم بن حماد الخزاعي، مات في السجن سنة (228 هـ)، وعبد الأعلى بن مسهر الغساني، مات في سجن المأمون سنة (208 هـ) وغيرهم سيأتي بيانهم في الجزء الرابع إن شاء الله.

([291]) آداب الشافعي ص195.

([292]) آداب الشافعي ص195.

([293]) المطففين: 15.

([294]) طبقات الشافعية ج1 ص231.

([295]) مناقب الشافعي، للبيهقي ج1 ص419 - 420.

([296]) الأنعام: 103.

([297]) الهواء : كنه المعنى الذي يعبّر عنه فلاسفة اليوم بالأثير الممتد عندهم من عين الرائي إلى المرئي.

([298]) الكافي ج1 ص97، ح 4.

([299]) الفصول المهمة ص61 - 62 .

([300]) آل عمران: 190.

([301]) الكافي ج1 ص95 - 96، ح 2 .

([302]) الكافي ج1 ص97 باب إبطال الرؤية ح5 .

([303]) طبقات الحنابلة للقاضي محمد بن أبي يعلى ج1 ص283 - 284 .

([304]) طبقات الحنابلة للقاضي محمد بن أبي يعلى ج1 ص283 ـ 284، مناقب الشافعي للبيهقي ج1 ص420.

([305]) طبقات الحنابلة ج1 ص284.

([306]) الشورى: 11.

([307]) مناقب الشافعي للبيهقي ج1 ص448.

([308]) وقائع الأيام ج3 ص474، شرح نهج البلاغة ج1 ص16، كشف اليقين ص3، حق اليقين ص302.

([309]) أعيان الشيعة ج3 ص627.

([310]) جواهر العقدين ص253 - 254.

([311]) مناقب الشافعي للبيهقي ج1 ص448.

([312]) سير أعلام النبلاء ج8 ص387 / 1539.

([313]) مناقب الشافعي، للبيهقي ج1 ص458.

([314]) مناقب الشافعي للرازي ص41.

([315]) تهذيب الأسماء واللغات ج1 ص52.

([316]) توالي التأسيس ص43.

([317]) أسنى المطالب ص233 - 234 .

([318]) سفر السعادة ص281.

([319]) مروج الذهب ج 3 ص 115.

([320]) الكامل لابن الأثير ج 6 ص 6 .

([321]) المهدي هو محمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس، المتوفى سنة (169هـ) وكان سبب موته أنّه خرج الى الصيد فتبع وحشاً، فدخل الوحش خربة وتبعته الكلاب وتبعها المهدي، فدق ظهره في باب الخربة لشدة عدوه فمات لساعته، وقيل أنه أكل طعاماً مسموماً، وكانت مدة خلافته عشر سنين وأشهراً.

([322]) شذرات الذهب ج 1 ص 267.

([323]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 13 ص 144، 146، الأمالي للسيد مرتضى ج3 ص5 .

([324]) الهادي هو موسى بن محمد المهدي بن المنصور، أبو محمد الهادي، المتوفى سنة (170هـ)، كانت مدة خلافته سنة، ويقال في سبب موته: انّ اُمّه الخيزران هي التي تولت قتله بوسادة وضعتها عليه، لأنه أراد قتل أخيه الرشيد، وقيل غير ذلك. وكان موسى قاسي القلب جباراً ظالماً.

([325]) تاريخ ابن كثير ج 10 ص 220.

([326]) مروج الذهب ج 3 ص 279.

([327]) البداية والنهاية ج 10 ص 219.

([328]) مروج الذهب ج 3 ص 260 .

([329]) انظر أحمد بن حنبل ،عبد الحليم الجندي ص73 ـ 79 .

([330]) تاريخ ابن خلدون ج 3 ص 463.

([331]) ثمار القلوب ج 1 ص 428.

([332]) ابن خلدون ج 5 ص 106.

([333]) تاريخ ابن كثير ج10 ص 165.

([334]) هو أبو إسحاق محمد المعتصم بن هارون الرشيد، وهو ثامن خلفائهم، وكان اُميّاً لا يحسن القراءة، أكثر من استخدام الترك، وكان له من المماليك منهم عشرون ألفاً ، توفي في ربيع الأول سنة (227 هـ).

([335]) اُنظر شذرات الذهب ج 2 ص 63، ومرآة الجنان ج 3 ص 94.

([336]) الكامل لابن الأثير ج 7 ص 38 .

([337]) الولاة والقضاة للكندي ص 198.

([338]) تاريخ هذا الحادث في مقاتل الطالبيين ص 288 - 308، والفخري ص 172، والطبري وابن كثير في حوادث سنة 169.

([339]) الآداب السلطانية ص172، وتاريخ ابن كثير ج 1 ص 157، والكامل ج 6 ص 26.

([340]) تاريخ ابن خلدون ج 3 ص 457.

([341]) تاريخ ابن خلدون ج3 ص 457 .

([342]) البداية والنهاية لابن كثير ج 10 ص 163، ط دار احياء التراث العربي.

([343]) تاريخ بغداد ج 14 ص 7.

([344]) الكفاية للخطيب البغدادي ص 49.

([345]) انظر ضحى الإسلام ج 1 ص 137 - 161.

([346]) أمالي المرتضى ج 1 ص 88 - 89 .

([347]) المناقب للبزاز ج 2 ص 153 .

([348]) المصدر السابق ج 2 ص 150.

([349]) تاريخ بغداد ج 2 ص 68 - 69.

([350]) تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية ص 221.

([351]) معجم الاُدباء ج 17 ص 319.

([352]) اُنظر مناقب الشافعي للبيهقي ج 2 ص 107.

([353]) مالك بن أنس، لعبد الغني الدقر ص 106.

([354]) توالي التأسيس ص 77.

([355]) جامع بيان العلم وفضله لابن عبدالبر، وفيمختصره ص201 .

([356]) توالي التأسيس ص 84.

([357]) معجم الاُدباء ج 17 ص 223.

([358]) توالي التأسيس ص 86.

([359]) توالي التأسيس ص 87.

([360]) أنكر بعضهم على الخزرجي قوله في الخلاصة ص 279 - : إنّ الشافعي مات شهيداً سنة (204 هـ) لعدم وقوفه على المصادر التي تنص على ذلك.

([361]) تمهيد لتأريخ الفلسفة الاسلامية للاُستاذ مصطفى عبد الرزاق 225 وضحى الإسلام لأحمد أمين ج 2 224.

([362]) اُنطر البرهان في اُصول الفقه للجويني ج 2 ص 161 - 162.

([363]) معجم الاُدباء ج17 ص 319 وتمام الأبيات ص 307.

([364]) معجم الاُدباء ج 17 ص 310.

([365]) معجم الاُدباء ج 7 ص 207.

([366]) القضاة للكندي ص 428.

([367]) مناقب الفخر الرازي ص 115.

([368]) جامع بيان العلم وفضله ج 2 ص 1083.

([369]) المصدر السابق .

([370]) يحيى بن معين بن عون الغطفاني أبو زكريا البغدادي المتوفى سنة (233 هـ)، أحد الحفاظ ومن رجال الصحاح الستة، أخذ عنه أحمد بن حنبل والبخاري ومسلم وخلق كثير. قال أحمد بن حنبل: كلّ حديث لا يعرفه يحيى فليس بحديث، ولما مات نودي بين يديه هذا الذي كان يذب الكذب عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى آخر ماهو موجود في ترجمته من ثناء وإطراء بالنظر لعوامل الحبّ والكراهة.

([371]) مناقب الفخر الرازي ص 50.

([372]) مناقب الفخر الرازي ص 84.

([373]) البداية والنهاية ج 1 ص 327، وطبقات الحنابلة ج 1 ص 282، وآداب الشافعي ص 95.

([374]) بيّنا سابقاً من يقصد الشافعي بذلك.

([375]) مناقب الشافعي للرازي ص 84 .

([376]) مناقب الشافعي للرازي ص 50.

([377]) ضحى الإسلام ج 2 ص 117 - 118.

([378]) نظرة عابرة الى الصحاح الستة: ص 55.

([379]) ميزان الاعتدال ج 5 ص 194 / 5966.

([380]) تاريخ بغداد ج2 ص 11، المناقب ج 2 ص 11.

([381]) تهذيب التهذيب ج 1 ص 159.

([382]) ميزان الاعتدال ج 1 ص 57 / 189.

([383]) لسان الميزان ج 2 ص 411 .

([384]) المستدرك على الصحيحين ج 3 ص 141 / 4650 و 4651 .

([385]) تاريخ بغداد ج 5 ص 474 .

([386]) تذكرة الحفاظ ج 3 ص 233 .

([387]) تذكرة الحفاظ ج 1 ص 331 .

([388]) تذكرة الحفاظ ج 1 ص 222 .

([389]) تاريخ بغداد ج 5 ص 384.

([390]) شذرات الذهب ج 5 ص 326 ومرآة الجنات ج 4 ص 169.

([391]) الكامل ج 8 ص 49.

([392]) سير أعلام النبلاء ج 14 ص 412 رقم 227 .

([393]) انظر البداية والنهاية ج 12 ص 127.

([394]) قصص الأنبياء لابن كثير ج1 ص202، قصة إبراهيم الخليل(عليه السلام).

([395]) شرح نهج البلاغة لمحمد عبد الكريم النمري ج 1 ص 6.

([396]) المنتظم ج 13 ص 155 - 156 / 2112.

([397]) جواهر العقدين ص254.

([398]) تاريخ دمشق ج 51 ص 317 / 6071.

([399]) الفخر الرازي في المناقب ص 51.

([400]) الفخر الرازي في المناقب ص 51.

([401]) فهرست ابن النديم ص 295.

([402]) الشورى: 23 .

([403]) مناقب الشافعي ص 51 - 52 .

([404]) طبقات الشافعية الكبرى ج 1 ص 326 و ج 3 ص 156 - 157.

([405]) عيسى بن سيف الدين الملك العادل أبي بكر بن أيوب ولد في القاهرة سنة (576 هـ). وملك دمشق ثماني سنين وأشهراً ومات سنة (624 هـ) وكان متغالياً في التعصّب لمذهب أبي حنيفة. قال له والده كيف اخترت مذهب أبي حنيفة وأهلك كلهم شوافع؟ فقال: أما ترغبون أن يكون فيكم رجل واحد مسلم؟ وهو قد صنّف كتباً كثيرة منها: السهم المصيب في الرد على الخطيب. ترجمته في الفوائد البهية ص 151.

([406]) المناقب ص 57.

([407]) طبقات الشافعية ج 1 ص 343.

([408]) الانتقاء ص 70.

([409]) تهذيب الكمال ج 12 ص 247 / 2643.

([410]) توالي التأسيس ص 57.

([411]) طبقات الحنابلة ج 1 ص 38.

([412]) طبقات الحنابلة ج 1 ص 57.

([413]) اللآلئ المصنوعة للسيوطي ج 1 ص 217.

([414]) ميزان الاعتدال ج 1 ص 245 / 618.

([415]) توالي التأسيس ص 71.

([416]) توالي التأسيس ص 61.

([417]) الشافعي لمحمد أبو زهرة ص264.

([418]) معجم البلدان ج 4 ص 356.

([419]) مجموعة رسائل للغزالي ص 110 - 114.

([420]) آل عمران: 110.

([421]) آل عمران: 104.

([422]) آل عمران: 103.

/ 5