منسک الکبیر نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

منسک الکبیر - نسخه متنی

محمد بن مکّی شهید اول؛ محقق: محمد اسلامی یزدی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید







الهوامش



(1) حياة الإمام الشهيد الأوّل :
37.


(2) مقدمة «غاية المراد في شرح الإرشاد»
1 : 70-74.


(3) بحار الأنوار 104 : 178.


(4) بحار الأنوار 104 : 183.


(5) بحار الأنوار 106 : 72.


(6) بحار الأنوار 105 : 42.


(7) اعيان الشيعة 10 : 59.


(8) شهداء الفضلية : 81.


(9) الكنى والألقاب 2 : 346.


(10) بحار الأنوار 106 : 72.


(11) بحار الأنوار 105 : 42.


(12) لؤلؤة البحرين : 143-144.


(13) أمل الآمل 1 : 181.


(14) روضات الجنات 7 : 3-4.


(15) شفاء الصدور : 6-7.


(16) خاتمة «مستدرك الوسائل» 3 :
437ـ438.


(17) أعيان الشيعة 10 : 59.


(18) بحار الأنوار 104 : 195.


(19) بحار الأنوار 104 :
187ـ188.


(20) غاية المراد 1 : 389.


(21) اُنظر : 31.


(22) معادن الجواهر 1 :
296-303.


(23) الذريعة إلى تصانيف الشيعة 7 :
214/1038.


(24) مقدمه اى بر فقه شيعه :
150/125.


(25) مقدمه اى بر فقه شيعه:
148/121.


(26) هكذا جاء هنا هذا البيت من الشعر في
النسخ كلّها.


(27) لسان العرب 1 : 570-569.


(28) قوله تعالى: {ولله على
الناس حجّ البيت مَن استَطاعَ إليه سبيلاً ومَن كَفَرَ فَإنَّ الله غنىٌّ عن
العالَمينَ}
آل عمران : 97.


(29) التهذيب 5 : 462/1610.


(30) الزمر : 9.


(31) من لايحضره الفقيه 2 :
152/664.


(32) من لايحضره الفقيه 2 : 130/551;
التهذيب 5 : 20/57.


(33) من لايحضره الفقيه 2 :
142/620.


(34) من لايحضره الفقيه 2 :
141/614.


(35) من لايحضره الفقيه 2 :
139-140/603-606.


(36) كذا ظاهر النسخ، ولعل الصواب:
«لهما» أي للكافر وغير المميّز.


(37) في «ن» و «ك» الدعاء.


(38) في نسخة «ن»: عند
الاستقبال.


(39) في «ص» و «ك»:
المُعْوَزْ.


(40) كذا الظاهر، وكان في النسخ «إلاّ»
ووجه الاستظهار: إنّ قوله «بعد التلبية» متعلق بقوله: «اجتناب...» في تعريف
الإحرام، والمراد: «إن الإحرام هو توطين النفس على اجتناب محرّمات الإحرام
بعد التلبية، إلى أن يخرج المحرم من الإحرام بفعل المحلل»


وهذا أظهر مما لو كانت
الكلمةُ «إلاّ» حيث يستلزم عدم ذكر منتهى لأمد الاجتناب، وكذلك يستلزم أن
يكون الاستثناء منقطعاً، وقد جاءت كلمة «إلى» بدلا من «إلا» في المنسك الصغير
للمؤلف الذي أثبت نفس النصّ فيه.


وكذلك في غاية المرام
(1/389) حيث جاءت العبارة التالية «إنّ الإحرام هو توطين النفس على ترك
المنهيات المعهودة، إلى أن يأتي بالمناسك» والحمد لله وكتب السيد محمد رضا
الحسيني الجلالي.


(41) بهذه الصيغة أثبت التلبية المؤلف في
الدروس : 67، وقد ذكرها السيد صاحب العروة من صور التلبية وهي ثالثتها في
العروة الوثقى : 521.


(42) لسان العرب 4 : 883.


(43) من كتب المؤلف.


(44) يعنى قرب المجد، لا العلوْ المكانىّ
وفي «ك» الشَرَف لا الشَرْف.


(45) وكذلك أثبته الشهيد الثانى في
حاشيته على الارشاد (1 : 390).


(46) الحجّ : 27.


(47) وفي نسخة «ك» خلاف.


(48) في بعض النسخ زيادة كلمة «معنى»
وليست في(ن).


(49) كذا أرى أن تكون الكلمةُ، وهي في
النسخ مشوشة، وفي(ن) «بالقبيح» وفي نسخة «بالفسح».


أقول: بما أن المصنف
يرى التوطين ـ وهو من الأمور القلبيّة ـ فِعلاً محضاً، لأنه عزم وتصميم،
فالإخلال به يساوق تركه محضاً، من دون حاجة إلى إيجاد فعل آخر.


والأفعال القلبية ـ
كالعزم والتوطين ـ يكفي في الإخلال بها وتركها عدم قصدها.


ومثل هذا في العبادات:
الصوم، فإنّه العزم على ترك المُفَطّرات، فإنه فعل قلبي وحقيقته القصد،
فالإخلال به يتحقق بالعزم على العدم، وليس بحاجة إلى فعل وجودي كايجاد
الضدّ.


لكن مَن أعرض عن جهة
كون «الإحرام والصيام» من الأفعال القلبية، وخصّ التكليف بالأفعال البدنيّة
العملية، دعاه هذا إلى أنْ يلتزم بأن التكليف في «الإحرام والصيام» متعلّق
بحرمة فعل هو ضدّ الإحرام والصيام، لكون الإحرام وكذلك الصوم عنده أمرين
عدميّين، وهو الامتناع عن محرّمات الإحرام ومفطّرات الصوم، ولايعقل عنده تعلق
التكليف بالأمر العدمىّ.


هذا ما نفهمه من عبارة
المصنف، وعلى أساسه انتخبنا كلمة «بالقصد» وكلمة «البدنيّة» وكلمة «قوماً»
والله أعلم وكتب السيد محمد رضا الحسينى الجلالي.


(50) في النسخ «الندبية» ولاحظ الهامش
الأسبق.


(51) في النسخ «قوم» ولاحظ.


(52) المصباح المنير 2 : 32; مفردات
الراغب : 320.


(53) مفردات الراغب: 238.


(54) التهذيب 5 : 90/296; الوسائل 12 :
412 كتاب الحجّ، أبواب الإحرام، باب 54 ح 4.


(55) وهو طواف الوداع، اُنظر تفسير
الكشاف للزمخشري 3 : 11 وفي نسخة ك. العدد.


(56) كذا في أكثر النسخ، وهو في هامش
(ن)، لكن في متن (ن): أشرف، بدل: أفضل.


(57) في نسخة (ك) إشراق.


(58) كذا في (ص) وظاهركَ و(ن) ويحتمل في
(ن) الزيارة.


(59) الكافي 4 : 55/1; من لايحضره الفقيه
2 : 334/1552.


(60) الكافي 4 : 549/1، من لا يحضره
الفقيه 2 : 334/1553.


(61) الكافي 4 : 549/1، التهذيب 6 :
4/6.


(62) الكافي 4 : 548/3; التهذيب 6 : 4/4
و ص78/155.


(63) المقنعة : 486.


(64) الكافي 4 : 567/2; من لايحضره
الفقيه 2 : 345/1577.


(65) كذا ولعلّه:
بتبين

/ 20