المتيقن هو عودة جماعة وجماعة. عودة جماعة محضوا الإيمان وجماعة محضوا الكفر. وأما ما ذكر أشخاص فهو أحاديث آحاد لا عبرة ولا معول عليها. فلن تكون عقيدة تستحق أن تغيظ الخطيب.