ان النبي عقدها لمعاوية ابن ابي سفيان او لشخص آخر من شخصيات المسلمين فان مقالته تكون شبيهة بمن اعترف بالنبوة ولكنه صرفها لمسيلمة... فالأمر كما ذكر الطوسي لان الاصول التي يقول بها فرق المسلمين يقول بها الشيعة على أحسن صورة ولكن الشيعة يقولون بأصلين لم يقل بهما أحد من فرق المسلمين والاسماعيليون محقون في جعل الاصول خمسة ولكنهم مخطئون في تطبيق اصل من تلك الاصول.