مقدمة لابد منها الفصل الأول: رأي المفيد في زوجتي عثمان شهرة الحدث قد تخدع بين خطأ الرأي، والرأي الخطأ رأي المفيد في زوجتي عثمان الفصل الثاني: النقد في بداياته موقفنا عثمان لم يتزوج بزينب ماذا عن بنات رسول الله(ص) رقية وأم كلثوم في عصمة أبني أبي لهب الأدلة والشواهد 1 ـ بنات النبي ولدن في الإسلام 2 ـ تبت يدا أبي لهب وتب الفصل الثالث: 3 ـ إن شانئك هو الأبتر شواهد على أن القاسم مات بعد النبوة الرواية المتقدمة بطريقة أخرى تناقض غير مقبول تـذكـيـر الفصل الرابع: 4 ـ صغرى بنات النبي(ص) أما نحن فنقول الفصل الخامس: ولدينا المزيد 5 ـ متى تزوجت خديجة برسول الله(ص)؟! 6 ـ ماذا يقول الدولابي؟ 7 ـ هجرة الفواطم (!!) 8 ـ زينب أيضاً لم تكن بنتاً لرسول الله(ص) الاشتباه في الإعراب الفصل السادس: دليل آخر 9ـ زينب ورقية ربيبتان للنبي(ص) خديجة لم تتزوج أحداً قبل النبي(ص) الشواهد والأدلة تـحـذيـر الفصل السابع: أحد عشر كوكباً 10 ـ نفي النبي(ص) مصاهرة غير علي(ع) 11 ـ ابن عمر ماذا يقول التوضيح ووجه ضعفه وسخافته الفصل الثامن: اللمسات الأخيرة ربما يكون الحل الأمثل!! صهر رسول الله! سرّ تزويج رقية لعثمان منافسون لعلي عليه السلام كلمة أخيرة هوامش كتاب بنات النبي(ص) أم ربائبه؟