شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

محمد ابوالفضل ابراهیم

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

مثل قوله: (الفقر يخرس الفطن عن حاجته)، قول الشاعر: ساعمل نص العيس حتى يكفنى غنى المال يوما او غنى الحدثان فللموت خير من حياه يرى لها على الحر بالاقلال و سم هوان الافه هى النقص، او ما اوجب النقص، و العجز كذلك. الثروه: ما استغنى به الانسان عن الناس. جنه، اى وقايه.

حکمت - 004

قوله: (العلم وراثه كريمه)، لان كل عالم من البشر انما يكتسب علمه من استاذ يهديه، او و موقف يعلمه، فكانه ورث العلم عنه، كما يرث الابن المال عن ابيه.

حکمت - 005

كان يقال: ثلاث تبين لك الود فى صدر اخيك: تلقاه ببشرك، و تبدوه بالسلام، و توسع له فى المجلس خب ء العيوب: سترها.

حکمت - 006

مثل قوله: (الصدقه رواء منجح) قوله صلى الله عليه و سلم: (داووا مرضاكم بالصدقه) قوله: (اعمال العباد فى عاجلهم نصب اعينهم فى آجلهم)، من قوله تعالى: (يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا، و ما عملت من سوء تودلو ان بينها و بينه امدا بعيدا).

حکمت - 009

روى: (خنوا)، من الخنين، و هو صوت يخرج من الانف عند البكاء. و فى الخير المرفوع: (اذا وسعتم الناس ببسط الوجوه و حسن الخلق، و حسن الجوار، فكانما و سعتموهم بالمال)

حکمت - 013

اطراف النعم: اوائلها، و قيل: من سعاده المرء ان يضع معروفه عند من يشكره.

حکمت - 014

اتيح، اى قدرله، و كثيرا ما خذل الانسان اقربوه، فقيض الله له من الاباعد من يعينه و يساعده على خير الوجوه و اكرمها.

حکمت - 015

قال ابن ابى الحديد: (هذه الكلمه قالها على عليه السلام لسعد بن ابى وقاص و محمد بن مسلمه و عبدالله بن عمر لما امتنعوا من الخروج معه لحرب اصحاب الجمل، و نظيرها او قريب منها قول الشاعر: فماكل فعال يجازى بفعله و لا كل قوال لدى يجاب و رب كلام مر فوق مسامعى كما طن فى لفح الهجير ذباب

حکمت - 016

الحتف: الهلاك.

حکمت - 017

اليهود لا تخضب، و قد امرهم الرسول عليه السلام بالخضاب ليكونوا فى مراى العين شبابا، فيجبن المشركون عنهم حال الحرب، اذ الشيب مظنه الضعف قل، اى قيليل النطاق: ثوب تلبسه المراه لبسه مخصوصه، و اتساع نطاقه كنايه عن العظم و الانتشار. و الجران: مقدم عنق البعير، و ضرب الدين بجرانه، اى اقام و ثبت. و قوله: (و ما اختار)، اى ان الخضاب بعد تمكن الاسلام و اتساع نطاقه، اصبح مباحا لمن يشاء.

حکمت - 018

/ 89