دفاع از حدیث (07) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

دفاع از حدیث (07) - نسخه متنی

مهدی حسینیان قمی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

7) الطالقاني، عن الجلودي، عن الحسين بن معاذ، عن قيس بن حفص، عن يونس بن أرقم، عن أبى سيّار الشيبانى، عن الضحاك بن مزاحم، عن النزال بن سبرة، قال خطبنا عليّ بن أبي طالب(ع) فحمداللّه و أثنى عليه ثمّ قال: «سلوني أيّها الناس قبل أن تفقدوني» ثلاثا فقام اليه صعصعة بن صوحان فقال: يا أميرالمؤمنيبن، متى يخرج الدجال؟ فقال له على(ع): «أقعد فقد سمع اللّه كلامك و علم ما أردت واللّه ما المسؤول عنه بأعلم من السائل و لكن لذلك علامات و هيئات يتبع بعضها بعضا كحذو النعل بالنعل و إن شئت أنبأتك بها». قال: نعم يا أمير المؤمنين! فقال(ع): احفظ فإنّ علامة ذلك إذا أمات الناس الصلاة و أضاعوا الأمانة واستحلّوا الكذب و أكلوا الربا وأخذوا الرشا و شيّدوا البنيان و باعوا الدين بالدنيا و استعملوا السفهاء و شاوروا النساء و قطعوا الأرحام… و شارك النساء أزواجهن فى التجارة حرصا على الدنيا… و ركب ذوات الفروج السروج و تشبه النساء بالرجال والرجال بالنساء…(بحارالأنوار، ج52، ص192، ح26)

8) كتاب الإمامة والتبصرة: عن هارون بن موسى، عن محمّدبن عليّ، عن محمّدبن الحسن، عن عليّ بن أسباط، عن ابن فضّال، عن الصادق(ع)، عن أبيه، عن آبائه(ع) عن النبي(ص) قال: شاوروا النساء و خالفوهنّ فإنّ خلافهنّ بركة.(بحارالأنوار، ج103، ص262، ح25)

9) نهج البلاغة: قال أميرالمؤمنين(ع): يأتي على الناس زمان لا يقرب فيه إلاّ الماحل و لا يظرف فيه إلاّ الفاجر ولا يضعف فيه إلاّ المنصف يعدّون الصدقة فيه غرما و صلة الرحم منّا والعبادة استطالة على الناس فعند ذلك يكون السلطان بمشورة الإماء و إمارة الصبيان و تدبير الخصيان.(بحارالأنوار، ج52، ص278، ح173)

10) القّطان، عن السكري، عن الجواهري، عن جعفربن محمّدبن عمارة، عن أبيه، عن جابرالجعفي، قال سمعت أبا جعفر(ع) يقول: ليس على النساء أذان ولا إقامة ولا جمعة ولا جماعة ولا عيادة المريض ولا اتّباع الجنازة ولا إجهار بالتلبية ولا الهرولة بين الصفا والمروة ولااستلام الحجر الأسود ولادخول الكعبة ولا الحلق إنّما يقصّرن من شعورهنّ ولا تولّى المرأة القضاء ولا تولّى الإمارة ولاتستشار ولاتذبح إلاّ من الاضطرار و تبدأ في الوضوء بباطن الذراع والرجل بظاهره ولا تمسح كما يمسح الرجال بل عليها أن تلقى الخمار عن موضع مسح رأسها في صلاه الغداة و…. (بحارالأنوار،ج103، ص254، ح1)

11) فما أوصى به النبى(ص) عليّا: «يا على، ليس على النساء جمعة ولاجماعة ولا أذان و لا اقامة ولا عيادة المريض ولا اتباع جنازة ولا هرولة بين الصفا والمروة ولااستلام الحجر ولاحلق ولا تولّى القضاء ولا تستشار ولاتذبح إلاّ عندالضرورة ولاتجهر بالتلبية ولا تقيم عند قبر ولاتسمع الخطبة ولا تتولّى التزويج ولاتخرج من بيت زوجها إلاّ باذنه فإن خرجت بغير إذنه لعنها اللّه وجبرئيل و ميكائيل و لا تعطي من بيت زوجها شيئا إلاّ بإذنه و لا تبيت و زوجها عليها ساخط و إن كان ظالما لها.(بحارالأنوار، ج103، ص257، ح2)

/ 17