1) عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبداللّه(ع) قال قال رسول اللّه(ص): من أطاع امرأته أكبّه اللّه على وجهه في النار. قيل وما تلك الطاعة؟ قال: تطلب منه الذهاب إلى الحمّامات والعرسات والعيدات والنياحات والثياب الرقاق.(الكافى، ج5، ص517، ح3) 2) وقال(ع): من أطاع امرأته أكبّه اللّه على منخريه في النار؛ فقيل وما تلك الطاعة؟ قال: تدعوه إلى النياحات والعرسات والحمّامات ولبس الثياب الرقاق فيجيبها.(من لايحضره الفقيه، ج1، ص115، ح241) 3)… يا علىّ، من أطاع امرأته أكبّه اللّه ـ عزّ وجلّ ـ على وجهه في النار. فقال عليّ(ع): وما تلك الطاعة؟ قال: يأذن لها في الذهاب إلى الحمّامات والعرسات والنائحات ولبس الثياب الرقاق. (من لايحضره الفقيه، ج4، ص362، ح5762) 4) عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد، عن ابن محبوب، عن عبداللّه بن سنان، عن أبي عبداللّه(ع) قال ذكر رسول اللّه(ص) النساء فقال: اعصوهنّ فى المعروف قبل أن يأمرنكم بالمنكر و تعوّذوا باللّه من شرارهنّ وكونوا من خيارهنّ على حذر.(الكافى،ج5، ص516، ح2) 5) عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبى عبداللّه، عن أبيه، عمّن ذكره، عن الحسين بن المختار، عن أبي عبداللّه(ع) قال قال أميرالمؤمنين(ع) في كلام له: اتّقوا شرار النساء وكونوا من خيارهنّ على حذر وإن أمرنكم بالمعروف فخالفوهنّ كى لايطمعن منكم في المنكر. (الكافى، ج5، ص517، ح5) 6) محمّد بن يحيى، عن محمّد بن الحسين، عن عمرو بن عثمان، عن المطلب بن زياد، رفعه عن أبي عبداللّه(ع) قال: تعوّذوا باللّه من طالحات نسائكم وكونوا من خيارهنّ على حذر ولاتطيعوهنّ في المعروف فيأمرنكم بالمنكر.(الكافى، ج5، ص517، ح7) 7) عليّ، عن أبيه، عن عمرو بن عثمان، عن بعض أصحابه، عن أبي عبدالله(ع) قال: «استعيذوا باللّه من شرار نسائكم وكونوا من خيارهنّ على حذر ولاتطيعوهنّ في المعروف فيدعونكم إلى المنكر» وقال(ع): «قال رسول اللّه(ص): النساء لايشاورن في النجوى ولايطعن في ذوي القربى؛ إنّ المرأة إذا أسنّت، ذهب خير شطريها وبقي شرّهما وذلك إنّه يعقم رحمها ويسوء خلقها ويحتدّ لسانها وإنّ الرجل إذا أسنّ، ذهب شرّ شطريه و بقي خيرهما وذلك إنّه يؤوب عقله ويستحكم رأيه ويحسن خلقه. (الكافى، ج5، ص518، ح12) 8 ) وعنه، عن أبيه، رفعه إلى أبى جعفر(ع) قال ذكر عند أبي جعفر(ع) النساء فقال: لاتشاوروهنّ في النجوى ولاتطيعوهنّ في ذي قرابة.(الكافى، ج5، ص517، ح6)