در اين دسته، به بيش از سى روايت كه مسئوليّت و مديريّت زنان را در محورهاى مختلف مورد نفى و انكار قرار مى دهند، اشاره مى كنيم. اين مجموعه به گونه اى است كه انسان مطمئن مى شود منصب هاى نبوّت، و امامت و رهبرى، فقاهت، قضاوت و مانند آن، شايسته مردان است. اين دسته از روايات، در كتابهاى معتبر روايى زير آمده است: 1. كافى شريف،2. من لايحضره الفقيه، 3. بحارالأنوار، 4. امالى صدوق، 5. نهج البلاغه، 6. اعلام الدين ديلمى، 7. تفسير على بن ابراهيم، 8 ـ خصال صدوق، 9. خرائج راوندى، 10. مناقب ابن شهر آشوب، 11. امالى طوسى، 12. غيبت نعمانى، 13. تهذيب طوسى، 14. علل الشرائع، 15. مستدرك الوسائل، 16. شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد، 17. صحيح بخارى، 18. العمدة. 1)… ثم هلك ابنة أردشير ثمّ ملك رجل ليس من أهل بيت الملك فقتلته بوران بنت كسرى ثمّ ملك بعده رجل يقال له كسرى بن قباد ولد بأرض الترك ثمّ ملكت بوران بنت كسرى فبلغ رسول اللّه(ص) ملكها فقال: «لن يفلح قوم أسندوا أمرهم إلى امرأة»؛ ثمّ ملكت بنت أخرى لكسرى فسمّت وماتت ثمّ ملك رجل ثمّ قتل فلمّا رأى أهل فارس ما هم فيه من الانتشار أمّر ابن لكسرى يقال له يزدجرد فملّكوه عليهم فأقام بالمدائن على الانتشار ثماني سنين و بعث إلى الصين بأمواله و خلّف أخا بالمدائن لرستم فأتى لقتال المسلمين و نزل بالقادسيّة وقتل بها فبلغ ذلك يزدجرد فهرب إلى سجستان وقتل هناك (بحارالأنوار، ج15، ص212، ح26) 2) العمدة، صحيح البخارى، باسناده الى الحسن بن أبى بكرة، قال: لقد نفعني اللّه بكلمة أيّام الجمل لمّا بلغ النبيّ(ص) انّ فارسا ملّكوا ابنة كسرى، فقال: لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة. (بحارالأنوار، ج32، ص194، ح143) 3) وقال ابن أبي الحديد: ركبت عائشة يوم الحرب الجمل المسمّى عسكرا في هودج قد ألبس الرفوف ثم ألبس جلود النمر ثم ألبس فوق ذلك دروع الحديد؛ و روى الشعبى، عن مسلم بن أبي بكرة، عن أبيه، قال: لمّا قدم طلحة والزبير البصرة تقلّدت سيفي وأنا أريد نصرهما فدخلت على عائشة واذا هى تأمر وتنهى و إذا الأمر أمرها فذكرت حديثا كنت سمعته من رسول اللّه(ص): «لن يفلح قوم يدبّر أمرهم امرأة» فانصرفت واعتزلتهم؛ وقد روى هذا الخبرعلى صورة أخرى: «إنّ قوما يخرجون بعدي في فئة رأسها امرأة لايفلحون أبدا». (بحارالأنوار، ج32، ص212، ح168) اين چند روايت، از طريق اهل سنت رسيده اند و چون مورد استناد فقيهان ما در فقه قرار گرفته اند، در اين بخش ذكر گرديدند و از جهت دلالت، مشكلى ندارند و نفى ولايت و رهبرى زنان از آنها به خوبى به دست مى آيد؛ مگر آن كه كسى بگويد در زمان ما رهبران و رئيسان جمهور، چنان اختياراتى ندارند و گفته پيامبر(ص)، تنها شاهان و حكومتهاى شاهنشاهى را دربر مى گيرد كه اين سخن گرچه گفته شده، ولى جدا به دور از انصاف و درست فهمى است. در زمان ما هم در تمام دنيا مردم رهبران خويش را انتخاب مى كنند و بدانها اختياراتى مى سپارند و جمله «ولّوا أمرهم» و يا «أسندوا أمرهم» قابل تطبيق است. 4) ابن البرقيّ، عن أبيه، عن جدّه، عن أبيه محمّد البرقيّ، عن ابن أبي عمير، عن غير واحد، عن الصادق(ع) عن آبائه(ع) قال: شكى رجل من أصحاب أميرالمؤمنين(ع) نسائه فقام(ع) خطيبا فقال: معاشر الناس، لاتطيعوا النساء على حال ولا تأمنوهنّ على مال و لاتذروهنّ يدبّرن أمر العيال فإنّهنّ إن تركن وما أردن أوردن المهالك وعدون أمر المالك فإنّا وجدناهنّ لاورع لهنّ عند حاجتهنّ ولاصبر لهنّ عن شهوتهنّ البذخ لهنّ لازم وإن كبرن والعجب بهنّ لاحق وإن عجزن لايشكرن الكثير إذا منعن القليل ينسين الخير ويحفظن الشرّ يتهافتن بالبهتان ويتمادين بالطغيان ويتصدّين للشيطان فداروهنّ على كلّ حال وأحسنوا لهنّ المقال لعلّهنّ يحسنّ الفعال.(بحارالأنوار، ج103، ص223، ح1)