بیشترلیست موضوعات دفاع از حديث(7) گفتنى هاى نخستين 15. دفاع از روايات «نفى ولايت زنان» دفاع ما روايات «نفى ولايت زنان» دسته هاى گوناگون روايات «نفى ولايت زنان» روايات دسته اوّل روايات دسته دوم روايات دسته سوم اينك روايات دسته سوم توضیحاتافزودن یادداشت جدید
25) بهذا الإسناد عن عبداللّه، عن ابن بكير، عن حمران، عن أبي جعفر(ع) إنّه قال: كأنّني بدينكم هذا لا يزال موليا يفحص بدمه ثمّ لا يردّه عليكم إلاّ رجل منّا أهل البيت فيعطيكم في السنة عطاءين و يرزقكم في الشهر رزقين و تؤتون الحكمة في زمانه حتّى أنّ المرأة لتقضي في بيتها بكتاب اللّه تعالى و سنة رسول اللّه(ص). (بحارالأنوار، ج52، ص352، ح106) ممكن است كسى به جمله«حتّى أنّ المرأة لتقضى فى بيتها بكتاب الله تعالى و سنة رسول الله(ص)» استشهاد كند تا جواز تصدى منصب قضا را براى زنان به اثبات برساند؛ ولى با توجه به جمله«تؤتون الحكمة فى زمانه» و به قرينه«فى بيتها» ظاهرا اين معنا به دست مى آيد كه زنان در زمان ظهور حضرت، از فهم و درك و شعور دينى والايى برخوردار مى شوند؛ به گونه اى كه همان طور كه در خانه اند، حكم خدا و سنّت رسول اللّه را مى شناسند. بنابراين، واژه«لتقضى» در روايت، اشاره به تصدى منصب قضا نيست؛ بلكه به اين حقيقت اشاره دارد كه حكم كتاب و سنّت را مى شناسد. 26)باسناد المجاشعى، عن الصادق، عن آبائه(ع) قال قال النبى(ص): إنّما النكاح رقّ؛ فإذا أنكح أحدكم وليدة فقد أرقّها؛ فلينظر أحدكم لمن يرّق كريمته.(بحارالأنوار، ج103، ص371، ح2) اين روايت با تشبيه ازدواج زن به بندگى اطاعت پذيرى زن از شوهر و مسئوليت و ولايت مردان را مى رساند. 27) عنه، عن أحمدبن محمّد، عن الحسين بن سعيد، عن أبي الجهم، عن أبي خديجة، قال بعثنى أبوعبداللّه(ع) إلى أصحابنا فقال: قل لهم ايّاكم إذا وقعت بينكم خصومة أو تدارى بينكم في شيء من الأخذ والعطاء أن تتحاكموا إلى أحد من هؤلاء الفسّاق، اجعلوا بينكم رجلا ممّن قد عرف حلالنا و حرامنا فإنّي قد جعلته قاضيا و ايّاكم أن يخاصم بعضكم بعضا إلى السلطان الجائر.(تهذيب الأحكام، ج6، ص303، ح53) 28) الحسين بن محمّد، عن معلّى بن محمّد، عن الحسن بن علي، عن أبى خديجة، قال قال لى أبوعبداللّه(ع): ايّاكم أن يحاكم بعضكم بعضا إلى أهل الجور ولكن انظروا الى رجل منكم يعلم شيئا من قضائنا فاجعلوه بينكم فانّى قدجعلته قاضيا فتحاكموا اليه.(الكافى، ج7، ص412، ح4) 29) محمدبن يحيى، عن محمّدبن الحسين،عن يزيد بن اسحاق، عن هارون بن حمزة الغنويّ، عن حريز، عن أبي بصير، عن أبي عبداللّه (ع) قال: أيّما رجل كان بينه و بين أخ له مماراة فى حقّ فدعاه الى رجل من اخوانه ليحكم بينه و بينه فأبى إلاّ أن يرافعه إلى هولاء كان بمنزلة الذّين قال اللّه عزّوجّل«ألم تر الى الذّين يزعمون أنّهم آمنوا بما أنزل اليك و ما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا الى الطاغوت و قد أمروا أن يكفروا به [ الآيه ]»(النساء/4). امام صادق(ع) در اين دست از روايات(27 ـ 29)، دستور مى دهند تا به جاى مراجعه به قاضيان دربارى، به مردانى از فقهاى شيعه مراجعه شود؛ چرا كه آنان از سوى امام، منصوب براى قضاوت در ميان شيعه هستند. اين روايات در ميان عالمان، معروف به روايات نصب است و از سند و اعتبار ويژه اى برخوردار است. 30) محمّدبن يحيى، عن أحمدبن محمّد، عن بعض أصحابه و عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير جميعا، عن محمّدبن أبي حمزة، عن حمران، قال قال أبوعبداللّه(ع) و ذكر هولاء عنده و سوء حال الشيعة عندهم فقال: إنّي سرت مع أبي جعفر المنصور و هو في موكبه و هو على فرس و بين يديه خيل و من خلفه خيل و أنا على حمار إلى جانبه فقال: «لي يا أبا عبداللّه قد كان فينبغي لك أن تفرح بما أعطانا اللّه من القوّة»… و رأيت النساء و قد غلبن على الملك و غلبن على كلّ أمر لايؤتى إلاّ ما لهنّ فيه هوى….(كافى، ج8، ص36، ح7) اين روايت كه از سندى معتبر برخوردار است، به هنگام شمارش جهات منفى زمانهاى آينده از سوى حضرت صادق(ع)، مى آورد كه در آن زمان، زنان حكومت را از آن خود مى كنند و بر همه چيز قدرت مى يابند و خواسته هاى آنان در همه جا نافذ و حاكم خواهد شد. 31) المولى سعيد المزيدي في «تحفة الإخوان» عن أبي بصير، عن الصادق(ع) في خبر طويل فى خلقة آدم و حوّاء و دخولهما الجنّة و خروجهما منها ـ إلى أن قال ـ قال ابن عبّاس فنوديت يا حوّاء و من الّذي صرف عنك الخيرات الّتي كنت فيها والزينة الّتي كنت عليها قالت حواء: الهي و سيّدى ذلك خطيئتي و قد خدعني إبليس بغروره و أغواني و أقسم لي بحقك و عزتك انّه لمن الناصحين لي و ما ظننت أنّ عبدا يحلف بك كاذبا. قال الآن اخرجي أبدا فقد جعلتك ناقصة العقل والدين والميراث والشهادة والذكر و معوجةالخلقة شاخصة البصر وجعلتك أسيرة أيّام حياتك و أحرمنك أفضل الأشياء الجمعة والجماعة والسلام والتحيّة وقضيت عليك بالطمث و هوالدم وجهه الحبل والطلق والولادة فلا تدلين حتّى تذوقين طعم الموت فأنت أكثر حزنا و أكسر قلبا و أكثر دمعة و جعلتك دائمة الأحزان ولم أجعل منكنّ حكما ولا أبعث منكنّ نبيّا [الخبر].(مستدرك الوسائل، ج14، ص285، ح16732) دلالت جمله«ولم أجعل منكنّ حاكما ولا أبعث منكنّ نبيّا» در اين روايات بر اختصاص منصب پيامبرى و رهبرى به مردان در كنار جملات ديگر روايت هيچ ترديدبردار نيست.