تاریخ آل زرارة جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تاریخ آل زرارة - جلد 1

ابو غالب الزراری

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

14 ما رواه الصدوق في العيون ج 2 باب 46 ما جاء عن الرضا عليه السلام في وجه دلائل الائمة باسناده عن الحسن بن الجهم قال حضرت مجلس المأمون يوما و عنده على بن موسى الرضا عليه السلام و قد اجتمع الفقهاء واهل الكلام من الفرق المختلفة فسئله بعضهم فقال له : يا ابن رسول الله بأى شيء تصح الامامة لمدعيها ؟ قال بالنص و الدليل ، قال له : فدلالة الامام فيما هى ؟ قال في العلم ، و استجابة الدعوة قال فما وجه أخبار كم بما يكون ؟ قال : ذلك بعهد معهود إلينا من رسول الله صلى الله عليه و آله الحديث .

15 ما رواه ايضا ص 147 باب 40 علة تقبل الامام الرضا عليه السلام ولاية العهد باسناده عن الحسن بن الجهم قال حدثني ابى قال صعد المأمون المنبر لما بايع على بن موسى الرضا عليه السلام فقال : أيها الناس جائتكم بيعة على بن موسى الحديث .

قلت : تقدم ذكر الجهم بن بكير بن أعين و انه ممن روى عن الصادق عليه السلام .

16 ما رواه في قرب الاسناد ص 173 في الصحيح عن ابن فضال قال سمعت الرضا عليه السلام يقول ( إلى ان قال ) فقال له الحسن بن الجهم : فأهل الجبر قال : و ما يقولون ؟ قال : يزعمون ان الله تبارك و تعالى كلف العباد ما لا يطيقون .

قال فأنتم ما تقولون ؟ قال : نقول : ان الله لا يكلف احدا ما لا يطيق ، و نخالف أهل القدر فنقول لا يكون ، فقال : جف القلم بحقيقة الايمان لمن صدق و آمن ، و جف القلم بحقيقة الكفر لمن كذب و عصى الحديث .

17 روى الصدوق في العيون ج 2 باسناده عن محمد بن اسباط عن الحسن بن الجهم قال سألت الرضا عليه السلام فقلت له : جعلت فداك ما حد التوكل ؟ فقال لي : ان لا تخاف مع الله احدا ، قال قلت : فما حد التواضع ؟ قال : ان تعطى

/ 234