وجیز فی الفقه الإسلامی: فقه العقود نسخه متنی

1" جاءت الرواية في كتاب "تحف العقول عن آل الرسول" للشيخ أبي محمد الحسن بن علي بن الحسين بن شعبة البحراني، وأيضاً في: كتاب التجارة، من موسوعة "وسائل الشيعة" للمحدث الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي. وكذلك في: موسوعة بحار الأنوار، كتاب العقود والإيقاعات.

2" نقلنا الرواية من "وسائل الشيعة" كتاب التجارة، و "تحف العقول من آل الرسول".

3" التفسير الكبير، ج 3، ص 178.

4" بحار الأنوار، ج 100، أبواب المكاسب، باب الحث على طلب الحلال، ص 13، ح 59 "نقلاً عن عدةالداعي لابن فهد الحلي".

5" وسائل الشيعة، ج 12، كتاب التجارة، أبواب مقدماتها، باب 4، ص 11، ح 6.

6" المصدر، ص 13، ح 14.

7" المصدر، ص 11، ح 4.

8" المصدر، باب 5، ص 14، ح 2.

9" المصدر، باب 6، ص 16، ح 1.

10" المصدر، باب 7، ص 19، ح 1.

11" المصدر، باب 8، ص 20، ح 2.

12" المصدر، أبواب التجارة، باب 1، ص 283، ح 4.

13" وسائل الشيعة، ج 12، كتاب التجارة، أبواب مقدماتها، باب 12، ص 27، ح 1.

14" المصدر، أبواب آداب التجارة، باب 11، ص 295، ح 1.

15" المصدر، الباب 3، ص 287، ح 4.

16" المصدر، الباب 42، ص 332، ح 3.

17" المصدر، الباب 7، ص 290، ح 1.

18" المصدر، ص 291، ج 3.

19" المصدر، الباب 13، ص 296، ح 2.

20" المصدر، الباب 19، ص 302، ح 1.

21" مستدرك الوسائل، كتاب التجارة، أبواب آداب التجارة، باب 11، ح 1.

22" وسائل الشيعة، ج 12، كتاب التجارة، أبواب آداب التجارة، الباب 2، ص 284، ح 2.

23" المصدر، الباب 25، ص 309، ح 2.

24" المصدر، الباب 8، ص 292، ح 1.

25" المصدر، الباب 12، ص 295، ح 2.

26" المصدر، الباب 27، ص 314، ح 8.

27" المصدر، ح 9.

28" المصدر، الباب 49، ص 338، ح 3.

29" نوع من القماش.

30" المصدر، الباب 58، ص 342، ح 1.

31" وسائل الشيعة، ج 3، كتاب الصلاة، أبواب مكان المصلي، الباب 3،ص 425، ح 3.

32" المصدر، ج 12، كتاب التجارة، أبواب مقدماتها، الباب 12، ص 29، ح 8.

33" المصدر، أبواب ما يكتسب به، الباب 1، ص 52، ح 1.

34" المصدر، ص 53، ح 2.

35" المصدر، الباب 70، ص 181، ح 3.

36" وسائل الشيعة، ج 12، أبواب ما يكتسب به، الباب 86، ص 208، ح 2.

37" المصدر، ح 1.

38" المصدر، ح 4.

39" المصدر، ص 209، ح 8.

40" المصدر، أبواب آداب التجارة، الباب 49، ص 337، ح 4.

41" مصاديق أكل المال بالحرام كثيرة ونجدها في تضاعيف أبواب المعاملات في الفقه، وتأتي الإشارة إليهافي الفصول القادمة إن شاء اللَّه.

42" الميزان في تفسير القرآن، ج 4، ص 322، "تفسير الآية 29 من سورة النساء".

43" وسائل الشيعة، ج 15، أبواب مقدمات الطلاق، الباب 11، ص 285، ح 2.

44" المصدر، ح 1.

45" وسائل الشيعة، ج 15، الباب 37، ص 331، ح 4.

46" المصدر، ج 12، كتاب التجارة، أبواب ما يكتسب به، الباب 33، ص 188، ح 1.

47" المكاسب للشيخ الأنصاري، ج 8، ص 56، "طبعة مطبعة الآداب النجف الأشرف".

48" وسائل الشيعة، ج 14، أبواب المتعة، الباب 7، ص 452، ح 1.

49" المصدر، ج 12، أبواب عقد البيع، الباب 29، ص 280، ح 2.

50" المصدر، أبواب أحكام العقود، الباب 36، ص 409، ح 1.

51" الميزان في تفسير القرآن، ج 6، ص 188 "نقلاً عن تفسير البرهان".

52" وسائل الشيعة، ج 12، الباب 20 من أبواب عقد البيع وشروطه، ص 272، ح 1.

53" المصدر، الباب 16 من أبواب آداب التجارة، ص 299ح 1.

54" وسائل الشيعة، ج 12، أبواب أحكام العقود، الباب 8، ص 376، ح 4.

55" تتميز أحكام الإيجاب والقبول في النكاح والطلاق ببعض التشديد بالمقارنة مع سائر العقودوالإيقاعات لأهمية ما يترتب عليهما من آثار، فينبغي مراجعة أحكامهما الخاصة في مواقع بحثها.

56" وسائل الشيعة، ج 12، ص 426، ح 13.

57" المصدر، ص 423، ح 2.

58" المصدر، ص 424، ح 8.

59" المصدر، ص 430، ح 2.

60" بحار الأنوار، ج 100، "آداب التجارة" ص 95، ح 18.

61" المصدر، ج 74 "كتاب الروضة"، ص 146، ح 51.

62" المصدر، ص 73، "كتاب الآداب والسنن" ص 334.

63" وسائل الشيعة، ج 17، ص 376، ح 10.

64" تعني هذه القاعدة أن الضرورة إذا أباحت القيام بعمل محظور شرعاً، يجب أن يكون الخرق في حدودارتفاع تلك الضرورة فقط وليس بشكل مطلق، فإذا كان الجوع - مثلاً - يهدد حياة الإنسان، ولم يكن ماينقذه غير أكل الميتة، فإذا اجازت الشريعة له ذلك فلا يعني تناول الميتة إلى حد الشبع وإلامتلاء بل يجوزله الأكل منها بقدر ارتفاع خطر الموت فقط وليس أكثر من ذلك.

وإذا قيل - في مثل آخر- بجواز الاقتراض من المصارف الربوية في حالة الإضطرار، فإن هذه الخطوة يجب أن تقتصر على حدود الضرورة فعلاً. فإذا كانت الضرورة هي الإقتراض لمعالجة مرض عضال -مثلاً-فإن الاقتراض ينبغي أن يتحدد في المبلغ الذي يحتاجه لواجب المعالجة وملابساتها الضرورية فقط، أماإقتراض مبلغ أكبر للقيام بأمور أخرى غير ضرورية في البين، فلا.. وهكذا..

65" وسائل الشيعة، ج 11، الباب 65، أبواب جهاد النفس، ص 295، ح 3.

66" المصدر، ج 1، الباب 4 من أبواب مقدمة العبادات، ص 32، ح 11.

67" المصدر، ج 12، الباب 14 من أبواب البيع وشروطه، ص 268، ح 1.

68" وسائل الشيعة، ج 12، الباب 3 من أبواب ما يكتسب به، ص 58، ح 1.

69" المصدر، الباب 1 من أبواب عقد البيع وشروطه، ص 250، ح 5.

70" مهذِّب الأحكام، ج 17، ص 26 "الطبعة الرابعة".

71" مستدرك الوسائل، باب 8 من أبواب أحكام الرهن، ح 6.

72" وسائل الشيعة، ج 13، باب 6 من كتاب الوقوف والصدقات، ح 2.

73" بحار الانوار، ج 100، باب متفرقات أحكام البيوع، ص 136، ح 4.

74" وسائل الشيعة، ج 14، أبواب نكاح العبيد و الإماء، ص 591، باب 88، ح 1.

75" وسائل الشيعة، ج 12، أبواب ما يكتسب به، الباب 1، ص 52، ح 1.

76" مستدرك الوسائل، أبواب ما يكتسب به، الباب 6، ح 8.

77" دعائم الإسلام، ج 2، كتاب البيوع، الفصل الثاني، ح 23.

78" وسائل الشيعة، ج 12، أبواب ما يكتسب به، الباب 4، ص 59، ح 3.

79" المصدر، الباب 2، ص 54، ح 1.

80" وسائل الشيعة، ج ، أبواب الأشربة المحرمة، الباب 34، ح 1.

81" المصدر، ج 12، أبواب ما يكتسب به، الباب 5، ح 5.

82" المصدر، ح 7.

83" المصدر، ح 17.

84" المصدر، الباب 6، ص 66، ح 4.

85" وسائل الشيعة، ج 12، أبواب ما يكتسب به، الباب 86، ح 2.

86" المصدر، ح 6.

87" المصدر، ح 9.

88" المصدر، ح 10.

89" الميسر هو: القمار في اللغة والروايات.

90" فسَّرت الكثير من الروايات "أكل المال بالباطل" بالقمار.

91" الكعاب: فصوص النرد "الطاولة".

92" وسائل الشيعة، ج 12، أبواب ما يكتسب به، الباب 35، ص 119، ح 4.

93" المصدر، ص 121، ح 14.

94" المصدر، الباب 102، ص 239، ح 12.

95" المصدر، ج 13، كتاب السبق والرماية، الباب 3، ص 349، ح 3.

96" المصدر، ج 12، أبواب ما يكتسب به، الباب 104، ص 242، ح 1.

97" المصدر، ج 2، "وقد وردت روايات كثيرة وصحيحة حول تحريم النرد والشطرنج عن رسول اللَّه 6،والإمام علي وسائر أئمة أهل البيت عليهم أفضل الصلاة والسلام".

98" المصدر، الباب 35، ص 120، ح 7.

99" وسائل الشيعة، ج 12، أبواب ما يكتسب به، الباب 99، ح 1.

100" المصدر، ح 2و3.

101" المصدر، ص 226، ح 6.

102" المصدر، ص 228، ح 16.

103" المصدر، الباب 100، ص 233، ح 6. "الزفن: الرقص، والمزمار: الآلة التي يُزمَّر فيها غناءً، والكوبة:الطبل الصغير المخصَّر، والكَبَر: الطبل".

104" المصدر، ح 3.

105" وسائل الشيعة، ج 12، أبواب ما يكتسب به، الباب 8، ص 71، ح 7.

106" المصدر، ص 69، ح 2.

107" المصدر، ص 70، ح 4.

108" المصدر، ح 6.

109" المصدر، ح 3، "ما يكنّهما: أي ما يقيهما، أي المعدات الدفاعية والوقائية".

110" مستدرك الوسائل،

111" وسائل الشيعة، ج 12، أبواب الصرف، الباب 10، ص 473، ح 5.

112" المصدر، أبواب ما يكتسب به، الباب 39، ص 125، ح 1.

113" المصدر، الباب 41، ص 127، ح 2.

114" المصدر، الباب 59، ص 169، ح 5.

115" بحار الأنوار، ج 100، كتاب العقود والايقاعات، الباب 4، ص 48.

116" المصدر، ص 55، ح 29.

117" وسائل الشيعة، ج 12، أبواب ما يكتسب به، الباب 5، ص 63، ح 9.

118" المصدر، الباب 94، ص 220، ح 3.

119" المصدر، ص 219، ح 1.

120" وسائل الشيعة، ج 12، أبواب آداب التجارة، الباب 27، ص 312، ح 1.

121" المصدر، ص 315، ح 13.

122" المصدر، ص 313، ح 4.

123" المصدر، الباب 29، ص 316، ح 1.

124" المصدر، الباب 3، ص 317، ح 1.

125" وسائل الشيعة، ج 12، كتاب التجارة، أبواب الخيار، ص 345، الباب 1، ح 1.

126" المصدر، ص 352، الباب 5، ح 5.

127" المصدر، الباب 6، ص 353، ح 1.

128" المصدر، الباب 17، ص 364، ح 2.

129" المصدر، ص 363، ح 1.

130" المصدر، الباب 9، ص 356، ح 1.

131" المصدر، الباب 16، ص 363، ح 3.