(1) وهو قوله (عليه السلام) :
محمد النبيّ أخي وصنوي وحمزة سيد الشهداء عمّي
وجعفر الذي يضحي ويمسي يطير مع الملائكة ابن أُمي
وبنت محمد سكني وعرسي منوط لحمها بدمي ولحمي
وسبطا أحمد ولداي منها فأيّكم له سهم كسهمي
سبقتكم إلى الإسلام طرّاً على ما كان من فهمي وعلمي
فأوجبت لي ولايته عليكم رسول الله يوم غدير خمّ
فويلٌ ثمّ ويلٌ ثمّ ويل لمن يلقى الإله غداً بظلمي
ذكر هذه الأبيات العلامة الأميني في كتابه الغدير 2 : 25-30، وذكر من رواها من أعلام العامة: الحافظ البيهقي المتوفى 458 ه ، وأبو الحجاج يوسف بن محمد المالكي المتوفى حدود 605 في كتابه ألف باء 1 : 39، وأبو الحسين الحافظ زيد بن الحسن الكندي الحنفي المتوفى 613 في كتابه المجتنى : 39، وياقوت الحموي في معجم الأدباء 5 : 266، ومحمد بن طلحة الشافعي المتوفى 652 في مطالب السؤول : 11، وسبط ابن الجوزي الحنفي المتوفى 654 في تذكرة خواص الأمة : 62، وابن أبي الحديد المتوفى 658 في شرح نهج البلاغة 2 : 377، ... إلى ستة وعشرين نفر ممن رواها من أعلام العامة.
(2) وفيات الأعلام 1 : 180 رقم 74، ط دار صادر.
(3) المصدر السابق 5 : 230-231 رقم 728.
(4) ثمار القلوب في المضاف والمنسوب : 636 رقم 1068.
(5)(5) دمية القصر وعصرة أهل العصر 1 : 113، ط مؤسسة دار الحياة.
وفي قائل هذه الأبيات كلام تجده في هامش ص111 و175.
(6) أي: 1 : 214 - 216 من كتابه الغدير.
(7) الأعراف : 43.
(8) الفتح : 10 .
(9) الزمر : 7.
(10) كتاب الولاية:
نقل عنه بواسطة كتاب ضياء العالمين، وروى الفتال في روضة الواعظين: مثله عن الإمام الباقر (عليه السلام) .
(11)(11) فيه سقط تعرفه برواية الطبري الأول (المؤلّف (قدس سره) )
(12) قال السيد ابن طاووس: فمن ذلك ما رواه عنهم مصنّف كتاب الخالص، المسمّى بالنشر والطي، وجعله حجة ظاهرة باتفاق العدوّ والوليّ، وحمل به نسخة إلى الملك شاه مازندران رستم بن عليّ لمّا حضره بالري. الإقبال 2 : 240.
(13) النشر والطيّ :
وعنه في الإقبال لابن طاووس 2 : 247، ط مكتب الاعلام الإسلامي.
(14) مرآة المؤمنين : 41.
(15)(15) ينقل عنه عبد الرحمن الدهلوي في مرآة الأسرار وغيره معتمدين عليه (المؤلّف (قدس سره) ).
(16) تاريخ روضة الصفا 2 : 541، ط انتشارات خيام.
(17) في كشف الظنون 1 : 419: أنه من الكتب الممتعة المعتبرة، وعدّه حسام الدين في مرافض الروافض من الكتب المعتبرة، واعتمد عليه أبو الحسنات الحنفي في الفوائد البهية وينقل عنه في : 86 و87 و90 و91 وغيرها (المؤلّف (قدس سره) ).
راجع: كشف الظنون 1 : 629، ط وكالة المعارف الجليلة.
(18) حبيب السير 1 : 411.
(19) قال في صفحة 89 من كتابه الغدير الجزء الأول:
الحافظ عبد الله بن محمد بن أبي شيبة أبو بكر العبسي الكوفي، المتوفى 235، وثّقه العجلي وأبو حاتم وابن خراش، وقال ابن حبان: كان متقناً حافظاً ديّناً.
ترجمه الذهبي في تذكرته 2 : 20، والخطيب في تاريخه 10 : 66-71، وابن حجر في تهذيبه 6 : 4.
(20) في المصدر: «فقال الستم تعلمون ] أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟» قالوا: بلى، قال: «ألستم تعلمون ] أنّي أولى بكلّ مؤمن من نفسه؟» قالوا: بلى ... .
(21) المصنّف 12 : 78 ح 12167، ط الدار السلفية في الهند. و 7/503 ح55 من باب 18 من كتاب الفضائل، ط دار الفكر.
(22) مسند أحمد 5 : 355 ح 18011.
ورواه في المسند أيضاً 5 : 355 عن هدبة بن خالد، عن حماد بن سلمة ... إلى آخر السند والمتن المذكور.
ورواه أحمد أيضاً بنفس الاسناد والمتن في فضائل الصحابة 2 : 596 ح1016، ط مؤسسة الرسالة.
ورواه أيضاً في فضائل الصحابة 2 : 610 ح1042 قال: حدّثنا إبراهيم، قثنا حجاج، قثنا حماد ... إلى آخر السند والمتن المذكور.
وأخرجه أيضاً في كتاب مناقب أمير المؤمنين، وعنه في العبقات 7 : 45 و63.
(23) قال في صفحة 100 من كتابه الغدير الجزء الأول:
الحافظ الحسن بن سفيان بن عامر أبو العباس الشيباني النسوي البالوزي، صاحب المسند الكبير، المتوفى 303.
قال السمعاني في أنسابه: كان مقدّماً في الفقه والعلم والأدب.
وقال في موضع آخر: إمام متقن ورع حافظ.
وقال السبكي في طبقاته 2 : 110: قال الحاكم : كان محدّث خراسان في عصره مقدّماً في الثبت والكثرة والفهم والفقه والأدب...
يأتي عنه حديث... التهنئة باسناد صحيح رجاله كلهم ثقات.
(24)(24) في المصدر: عن علي بن زيد وأبي هارون.
(25) في المصدر: كشح.
(26) مسند أبي العباس الشيباني:
عنه: الذهبي في رسالته طرق حديث من كنت مولاه رقم 93، وابن كثير في البداية والنهاية 5 : 209-210.
(27) قال في صفحة 100 من كتابه الغدير الجزء الأول:
الحافظ أحمد بن علي الموصلي أبو يعلى، صاحب المسند الكبير، المتوفى 307ه، وثقه ابن حبان والحاكم والذهبي في تذكرته 2 : 274، وقال ابن كثير في تاريخه 11 : 130: كان حافظاً خيراً حسن التصنيف عدلاً فيما يرويه ضابطاً لما يحدّث به...
يأتي عنه حديث التهنئة بإسناد صحيح.
(28) مسند أبي يعلى الموصلي:
عنه الذهبي في رسالته طرق حديث من كنت مولاه رقم 93، وابن كثير في كتابه البداية والنهاية 5 : 209-210.
ومرّ السند والمتن من طريق الشيباني برقم (3) من أرقام حديث التهنئة.
(29) في المصدر: ثنا أبي.
(30) كتاب الولاية:
عنه الذهبي في رسالته طرق حديث من كنت مولاه رقم (1)، والحافظ الكنجي في كفاية الطالب : 62.
(31) قال في صفحة 232-233 من كتابه الغدير الجزء الأول:
الحافظ أبو بكر الخطيب البغدادي المتوفى 463، روى في تاريخه 8 : 290 عن عبد الله بن علي بن محمد بن بشران، عن الحافظ علي بن عمر الدار قطني، عن حبشون الخلال، عن علي بن سعيد الرملي، عن ضمرة، عن ابن شوذب، عن مطر الوراق، عن ابن حوشب، عن أبي هريرة، عن النبي (صلى الله عليه وسلم) .
وعن أحمد بن عبد الله النيري، عن علي بن سعيد، عن ضمرة، عن ابن شوذب، عن مطر، عن ابن حوشب، عن أبي هريرة، عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه قال: «من صام يوم ثمان عشر من ذي الحجة كتب له صيام ستين شهراً»، وهو يوم غدير خم، لمّا أخذ النبي (صلى الله عليه وسلم) بيد علي بن أبي طالب فقال: «ألست أولى بالمؤمنين؟» قالوا: بلى يارسول الله، قال: «من كنت مولاه فعليّ مولاه»، فقال عمر بن الخطاب: بخ بخ يابن أبي طالب، أصبحت مولاي ومولى كلّ مسلم ومسلمة، فأنزل الله: ( اليومَ أكملتُ لكم دينكم ) الآية.
(32) الإبانة:
وعنه في مناقب آل أبي طالب 3 : 45.
ومرّ لفظ الحافظ الشيباني برقم (3) من أرقام حديث التهنئة.
(33) قال في صفحة 107 من كتابه الغدير الجزء الأول:
المتكلم القاضي محمد بن الطيب بن محمد أبو بكر الباقلاني، المتوفى 403، من أهل البصرة، سكن بغداد، من أكثر الناس كلاماً وتصنيفاً في الكلام، وثقه الخطيب في تاريخه 5 : 379 وأثنى عليه.
(34) شرف المصطفى:
عنه في مناقب آل أبي طالب 3 : 45-46، ط دار الأضواء.
(35) في المصدر: قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ألست أولى بكلّ مؤمن من نفسه؟ قالوا: بلى.
(36) الكشف والبيان في تفسير القرآن : مخطوط.
وعنه في مناقب آل أبي طالب 3 : 45، وعبقات الأنوار 6 : 287 نقله عن نسخة عتيقة عنده مزينة بإجازات العلماء الأعيان، وينابيع المودة 1 : 97-98 ح10، وغاية المرام 1 : 332.
(37) الرياض النضرة 3 : 126، ط بيروت.
ولفظ البراء بن عازب مرّ برقم (1) من أرقام حديث التهنئة.
(38) الفصول المهمة : 41، ط دار الأضواء.
(39) يأتي برقم (35) من أرقام حديث التهنئة.
(40) يأتي برقم (22) من أرقام حديث التهنئة.
(41) وهما كما في صفحة 232-233 من كتابه الغدير الجزء الأول:
الحافظ أبو بكر الخطيب البغدادي، المتوفى 463، روى في تاريخه 8 : 290، عن عبد الله بن علي بن محمد بن بشران، عن الحافظ علي بن عمر الدارقطني، عن حبشون الخلال، عن علي بن سعيد الرملي، عن ضمرة، عن أبي شوذب، عن مطر الورّاق، عن ابن حوشب، عن أبي هريرة، عن النبي (صلى الله عليه وسلم) .
وعن أحمد بن عبد الله النيري، عن علي بن سعيد، عن ضمرة، عن ابن شوذب، عن مطر، عن ابن حوشب، عن أبي هريرة، عن النبي (صلى الله عليه وسلم) ...
(42) في المصدر: أبو الحسين.
(43) مناقب علي بن أبي طالب : 18-19 ح 24.
(44) ذكرناهما في هامش رقم (8) من أرقام حديث التهنئة.
(45) في تاريخ الخطيب 1 : 411: عبدان بن حبلة (المؤلّف (قدس سره) ).
(46) زين الفتى :
عنه في العبقات 6 : 315.
(47) من أهل باب الطاق، توفي 374، ترجمه الخطيب في تاريخه 3 : 35، وحكى عن العتيق ثقته، وعنه عن البرقاني: نفي الباس عنه وأنه طالبي، يعني بذلك أنه شيعي (المؤلّف (قدس سره) ).
(48) زين الفتى :
عنه في العبقات 6 : 318.
(49) مرّ ذكره برقم (6) من أرقام حديث التهنئة.
(50) وفي طبعة النجف: (المتوفى 489).
أقول: السمعاني اثنان:
أحدهما: أبو سعد عبد الكريم به محمد السمعاني، المتوفى (562 أو 563) صاحب كتاب الأنساب وذيل تاريخ بغداد وغيرهما.
وثانيهما: أبو المظفر منصور بن محمد السمعاني، المتوفى (489)، جدّ عبد الكريم السمعاني.
وفضائل الصحابة هذا لأبي المظفر السمعاني جدّ أبي سعد السمعاني.
قال ابن شهر آشوب: إسناد فضائل السمعاني، عن شهر آشوب بن أبي نصر بن أبي الجيش السروي جدّي، عن أبي المظفر عبد الملك؟ السمعاني. مناقب آل أبي طالب 1 : 26.
وكان الكتاب عند السيد هاشم البحراني، ونسبه إلى أبي المظفر السمعاني، ونقل عنه في أكثر كتبه، كغاية المرام، وكشف المهم، والبرهان. وعبّر عنه: بالرسالة القوامية في مناقب الصحابة.
ونسبه في العبقات 6 : 321 إلى عبد الكريم بن محمد السمعاني.
(51) فضائل الصحابة:
وعنه في غاية المرام 1 : 351، وكشف المهم : 128.
وفي غاية المرام أيضاً 1 : 351 وكشف المهم : 129 عن فضائل الصحابة للسمعاني:
عن البراء بن عازب: أنّ النبي (صلى الله عليه وسلم) نزل بغدير خم، وأمر فكسح بين شجرتين، وصيح بين الناس فاجتمعوا، فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال: «ألستُ أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟» قالوا: بلى. قال: «ألستُ أولى بالمؤمنين من آبائهم؟» قالوا: بلى. فدعا عليّاً فأخذ بعضده ثمّ قال: «هذا وليّكم من بعدي، اللّهمّ والِ مَن والاه، وعادِ من عاداه».
فقام عمر إلى علي فقال: ليهنك يا ابن أبي طالب، أصبحت أو قال: أمسيت مولى كلّ مؤمن.
(52) مرّ ذكره برقم (2) من أرقام حديث التهنئة.
(53) سرّ العالمين : 21.
(54) المائدة : 67 .
(55) كذا في النسخ، والصحيح: بالدوحات (المؤلّف (قدس سره) ).
فَقُمِ ] مْ ] نَ ونادوا: الصلاة جامعة، ثمّ قال (عليه السلام) وهو على الرحال: «مَن كنت مولاه فعليّ مولاه، اللهمّ وال مَن والاه، وعاد مَن عاداه، وانصر مَن نصره، واخذل مَن خذله، وأدر الحق معه حيث دار، ألا هل بلّغتُ؟» ثلاثاً.
(56) سنوقفك على حق القول في المفاد، وأنّ الصحابة ما فهمت إلاّ ما ترتأيه الامامية (المؤلّف (قدس سره) ).
فذكر المؤلّف (قدس سره) في كتابه الغدير بحثاً وافياً عن مفاد حديث الغدير، يقع في الجزء الأول، من صفحة 340 إلى صفحة 399، فراجع.
(57) الملل والنحل 1 : 145.
(58) في المصدر: عبدان.
(59) في المصدر: قالوا: بلى، قال: «ألست أولى بكلّ مؤمن من نفسه؟» قالوا: بلى، قال.
(60) المناقب : 155-156 ح183، ط مؤسسة النشر الإسلامي.
(61) كذا في المناقب، وفي فرائد الحموي: النوري، وفي تاريخ الخطيب: التوزي. راجع ص 106 (المؤلّف (قدس سره) ).
راجع: فرائد السمطين 1 : 77 ب 13 ح 44، تاريخ بغداد 8 : 473 رقم 4589.
وقال في صفحة 106 من كتابه الغدير الجزء الأول:
أبو يعلى الزبير بن عبد الله بن موسى بن يوسف البغدادي التوزي، نزيل نيسابور، المتوفى 370، ترجمه الخطيب في تاريخه 8 : 473، وذكره ابن الأثير في الكامل 9 : 4، يأتي عنه حديث التهنئة بإسناد صحيح.
(62) المناقب : 156 ح 184.
(63) ذكرناه بنصه في هامش رقم (8) من أرقام حديث التهنئة.
(64) مرّ ذكره برقم (2) من أرقام حديث التهنئة.
(65) التفسير الكبير 12 : 49-50، ط دار إحياء التراث العربي.
(66) قال في صفحة 219 من كتابه الغدير الجزء الأول:
أبو عبد الله فخر الدين الرازي الشافعي، المتوفى 606... قال في تفسيره الكبير: العاشر: نزلت الآية ] آية التبليغ [ في فضل علي، ولمّا نزلت هذه الآية أخذ بيده وقال: «مَن كنت مولاه فعليّ مولاه، اللهمّ والِ مَن والاه، وعادِ مَن عاداه»، فلقيه عمر (رضي الله عنه) فقال: هنيئاً لك يابن أبي طالب، أصبحت مولاي ومولى كلّ مؤمن ومؤمنة. وهو قول ابن عباس، والبراء بن عازب، ومحمد بن علي.
(67) النهاية 5 : 228 «ولا»، ط المكتبة الإسلامية.
(68) الخصائص العلوية:
وعنه في العبقات 9 : 236-237.
(69) مرّ ذكره بهامش رقم (8) من أرقام حديث التهنئة.
27 عزُّ الدين أبو الحسن بن الأثير الشيباني، المتوفّى 630:
أخرجه بإسناده عن البراء بن عازب بلفظ مرّ ص 178(70).
(70) قال في صفحة 178 من كتابه الغدير الجزء الأول:
وروى ابن الأثير في أُسد الغابة 4 : 28 عن أبي الفضل بن عبيد الله الفقيه، باسناده إلى أبي يعلى أحمد بن علي، أنبأنا القواريري، حدثنا يونس بن أرقم، حدثنا يزيد بن أبي زياد، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال: شهدتُ عليّاً في الرحبة يناشد الناس: «أنشد الله من سمع من رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول يوم غدير خم: «من كنت مولاه فعليّ مولاه، لمّا قام»، قال عبد الرحمن: فقام اثنا عشر بدرياً كأنّي أنظرإلى أحدهم عليه سراويل، فقالوا: نشهد أنا سمعنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول يوم غدير خم: «ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجي أُمهاتهم؟» قلنا: بلى يارسول الله، فقال: «من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم والِ من والاه، وعادِ مَن عاداه».
ثم قال: وقد روي مثل هذا عن البراء بن عازب وزاد: فقال عمر: يا بن أبي طالب أصبحت اليوم وليّ كلّ مؤمن.
وراجع: أسد الغابة 4 : 108، ط الشعب. وفيه: أنبأنا أبو الفضل بن أبي عبد الله الفقيه... .
(71)(71) كفاية الطالب : 62، ط المطبعة الحيدرية.
(72) مرّ ذكره برقم (6) من أرقام حديث التهنئة.
(73) تذكرة خواص الأمة في خصائص الأئمة : 29، ط المطبعة الحيدرية.
وصحّح إسناد هذه الرواية.
(74) مرّ ذكره برقم (2) من أرقام حديث التهنئة.
30 عمر بن محمد الملا:
رواه في وسيلة المتعبّدين عن البراء...(75) بلفظ أحمد(76).
(75) وسيلة المتبعدين إلى متابعة سيّد المرسلين : القسم الثاني من الجزء الخامس، ط دائرة المعارف العثمانية.
(76) مرّ ذكره برقم (2) من أرقام حديث التهنئة.
31 الحافظ أبو جعفر محبّ الدين الطبري الشافعي، المتوفّى 694:
(77) الرياض النضرة 3 : 126، ط بيروت.
(78) مرّ ذكره برقم (2) من أرقام حديث التهنئة.
العقبى : 67 من طريق أحمد بلفظ البراء بن عازب(79).
(79) ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى : 67، ط مكتبة القدسي.
(80) الظاهر أن «الحمّوئي» أصحّ.
(81) كذا، والصحيح: «الفراوي».
(82) كذا، وفي المصدر: «قال أنبأنا الحاكم أبو عبد الله الحافظ قال حدثني أبو يعلى».
(83) كذا، وفي بعض المصادر: «التوزي» وفي بعضها: «الثوري».
(84) كذا، وفي المصدر: «الرقي».
(85) فرائد السمطين 1 : 77 ح 44، ط مؤسسة المحمودي. وص 64، ط دار الأضواء.
(86) مرّ ذكره برقم (8) من أرقام حديث التهنئة.
(87) في المصدر: محمد بن محمد بن أبي بكر.
(88) في المصدر: ببحر آباد.
(89) في المصدر: الفارسا.
(90) في المصدر: حيدر.
(91) وفي بعض النسخ: الفارمذي، وفي بعضها: الغاوندي، وفي بعضها: القاريدي.
(92) في المصدر: الحيري.
(93) في المصدر: فنودي.
(94) في المصدر: طرخان.
(95) في المصدر: والشيخ الصالح أبو عبد الله محمد النجار المعروف بابن المريخ البغدادي إجازة في سنة اثنين وسبعين وستمائة بروايتهما عن القاضي جمال الدين أبي القاسم عبد الصمد بن محمد الأنصاري.
(96) نسبة إلى حَرَسْتَا بالتحريك وسكون السين: قرية على نحو فرسخ من دمشق (المؤلّف (قدس سره) ).
(97) وفي بعض المصادر : «الفراوي».
(98) في المصدر: عبدان.
(99) فرائدالسمطين1:64-65 ح30-31، ط مؤسسة المحمودي. وص51-53، ط دار الأضواء.
(100) قال في صفحة 221 من كتابه الغدير الجزء الأول:
نظام الدين القمي النيسابوري، قال في تفسيره الساير الداير 6 : 170: عن أبي سعيد الخدري: أنها ] آية التبليغ [ نزلت في فضل عليّ بن أبي طالب (رضي الله عنه) ، فأخذ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بيده وقال: «من كنتُ مولاه فعليّ مولاه، اللهمّ والِ مَن والاه، وعادِ مَن عاداه»، فلقيه عمر وقال: هنيئاً لك يابن أبي طالب، أصبحت مولاي ومولى كلّ مؤمن ومؤمنة. وهو قول ابن عباس والبراءبن عازب ومحمد بن علي. ثمّ ذكر أقوالاً اُخر في سبب نزولها.
(101) مرّ ذكره برقم (2) من أرقام حديث التهنئة.
(102) نظم درر السمطين في فضائل المصطفى المرتضى والبتول والسبطين : 109، ط مطبعة القضاء.
(103) مرّ ذكره برقم (32) من أرقام حديث التهنئة.
(104) برقم (4) و(3) من أرقام حديث التهنئة.
(105) البداية والنهاية 5 : 229.
وصحّحنا ضبط بعض الأسماء من المصدر، وكان في متن الكتاب: «ومن حديث موسى... الخضرمي عن... السبعي».
(106) المصدر السابق 5 : 232.
وروى عن ابن كثير حديث الغدير وفي آخره التهنئة في البداية والنهاية أيضاً 7 : 349 قال: وقال عبد الرزاق، أنا عمر، عن علي بن زيد بن جدعان، عن عدي بن ثابت، عن البراء بن عازب... وكذا رواه ابن ماجة من حديث حماد ابن سلمة، عن علي بن زيد وأبي هارون العبدي عن عدي بن ثابت عن البراء به. وهكذا رواه موسى بن عثمان الحضرمي عن أبي اسحاق عن البراء به. وقد روى هذا الحديث عن سعد وطلحة بن عبيد الله وجابر بن عبد الله وله طرق عنه وأبي سعيد الخدري وحبشي بن جنادة وجرير بن عبد الله وعمر بن الخطاب وأبي هريرة، وله عنه طرق... .
وأخرجه أيضاً في كتابه السيرة النبوية 4 : 416 عن البراء بطريق الحافظ أبو يعلى والحسن بن سفيان.
(107) المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار : 230، ط نوادر الاحياء في لبنان.
(108) راجع: رقم (2) من أرقام حديث التهنئة.
(109) الفصول المهمّة في معرفة الأئمة : 40-41.
(110) راجع: رقم (2) و(15) من ارقام حديث التهنئة.
39 القاضي نجم الدين الأذرعي الشافعي، المتوفّى 876:
قال في بديع المعاني : 75: وقد ورد أنّ عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) حين سمع قول النبيّ (صلى الله عليه وسلم) : «من كنت مولاه فعليٌ مولاه» قال لعليّ (رضي الله عنه) : «هنيئاً لك أصبحت مولى كلّ مؤمن ومؤمنة».
40 كمال الدين الميبُذي:
(111) اسمه: فواتح الأسرار في شرح الديوان المعزو إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) .
(112) راجع: رقم (2) من أرقام حديث التهنئة.
(113) جمع الجوامع.
وأخرجه في كتابه الحاوي للفتاوى 1 : 79 عن البراء بن عازب وزيد بن أرقم من طريق أحمد.
(114) كنز العمال 13 : 133 ح 36420، ط مؤسسة الرسالة.
الحافظ ابن أبي شيبة بلفظه المذكر ص 272(115).
(115) راجع : رقم (1) من أرقام حديث التهنئة.
(116) وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى 3 : 1018.
(117) راجع : رقم (2) من أرقام حديث التهنئة.
(118) المواهب اللدنيّة 3 : 365، ط دار احياء التراث العربي.
(119) قال في كتابه الغدير 1 : 221 رقم 23:
السيد عبد الوهاب البخاري... في تفسيره عند قوله تعالى: ( قل لا أسألكم عليه أجراً إلاّ المودّة في القربى ) قال: عن البراء بن عازب (رضي الله عنه) قال في قوله تعالى: ( يا أيّها الرسول بلّغ ما أنزل إليك من ربّك ) ، أي: بلّغ من فضائل علي، نزلت في غدير خمّ، فخطب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ثم قال: «من كنت مولاه فهذا عليّ مولاه»، فقال عمر (رضي الله عنه) : بخ بخ يا علي، أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة. رواه أبو نعيم وذكره أيضاً الثعالبي في كتابه.
نقله عنه في العبقات 9 : 210-211.
(120) ستقف على حقّ القول في المفاد، وأنّ الملأ الحضور ما فهم إلاّ ما ترتأيه الإمامية (المؤلّف (قدس سره) ).
راجع: الغدير 1 : 340-399.
(121) مودّة القربى :
وعنه في العبقات 7 : 108.
وراجع: رقم (1) من أرقام حديث التهنئة.
(122) راجع : رقم (4) و (3).
(123) الصراط السوي في مناقب آل النبي : 4-5 مخطوط مكتبة الناصرية بلكهنو.
وعنه في العبقات 7 : 117-221.
(124) في كتابه الغدير 1 : 304-306 رقم 30.
(125) هو فيض القدير في شرح الجامع الصغير، لشمس الدين محمد المدعوّ بعبد الرؤوف.
(126) وسيلة المآل في عدّ مناقب الآل : 118 مخطوط.
وعنه في العبقات 7 : 231.
وراجع: رقم (1) من أرقام حديث التهنئة.
(127) قال في كتابه الغدير 1 : 142-143 رقم 322:
حسام الدين بن محمد بايزيد السهارنپوري صاحب مرافض الروافض، قال في تأليفه المذكور: عن البراء بن عازب وزيد بن أرقم: أنّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لمّا نزل بغدير خم أخذ بيد علي فقال: «ألستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟» قالوا: بلى، قال: «ألستم تعلمون أني أولى بكلّ مؤمن من نفسه؟» قالوا: بلى، فقال: «اللهم من كنت مولاه فعليّ مولاه، اللهمّ وال من والاه وعاد من عاداه»، فلقيه عمر بعد ذلك فقال له: هنيئاً يابن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كلّ مؤمن ومؤمنة. رواه أحمد ع1 ص225.
وعنه في العبقات 7 : 261-262.
(128) مفتاح النجا في مناقب آل العبا : مخطوط.
وعنه في العبقات 7 : 266.
نزل الأبرار بما صحّ في أهل البيت الأطهار : 21، ط الهند.
(129) راجع : رقم (2) من أرقام حديث التهنئة.
(130) معارج العلى في مناقب المرتضى :
وعنه في العبقات 7 : 284-285.
(131) راجع : رقم (2) من أرقام حديث التهنئة.
(132) قال في كتابه الغدير 1 : 144:
قال في قرّة العينين: عن البراء بن عازب وزيد بن أرقم: أنّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لمّا نزل بغدير خم أخذ بيد علي فقال: «ألستم تعلمون أني أولى بكلّ مؤمن من نفسه؟» قالوا: بلى، فقال: « اللهم من كنت مولاه فعليّ مولاه، اللهمّ وال مَن والاه وعادِ من عاداه»، فلقيه عمر بعد ذلك فقال له: هنيئاً يابن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كلّ مؤمن ومؤمنة. أخرجه أحمد.
عنه في العبقات 7 : 297-298.
(133) الروضة الندية شرح التحفة العلوية:
عنه في العبقات 7 : 309-310.
(134) راجع : رقم (31) من أرقام حديث التهنئة.
(135) وسيلة النجاة:
عنه في العبقات 7 : 328.
(136) راجع : رقم (2) من أرقام حديث التهنئة.
(137) مرآة المؤمنين في مناقب أهل بيت سيّد المرسلين :
وعنه في العبقات 7 : 345.
(138) تفسير شاهي :
وعنه في عبقات الأنوار 9 : 207.
(139) مرّ ذكره في هامش رقم (33) من أرقام حديث التهنئة.
(140) راجع رقم (14) و (2) من أرقام حديث التهنئة.
(141) وأخرج حديث الغدير وفي آخره صدور التهنئة من قبل عمر بن الخطاب، الكثير غير مَن ذكرهم العلاّمة الأميني رضوان الله عليه، نشير إلى ذكر بعضهم:
1 عبد الله بن أحمد بن حنبل:
أورده في فضائل علي لأبيه كما عنه في العبقات 6 : 221، قال: حدّثنا حجاج، قال: حدّثنا حماد، عن علي بن زيد، عن عدي بن ثابت، عن البراء.
2 القطعي:
أورده في زياداته في مناقب عليّ، لأحمد، رقم 164، وفي فضائل الصحابة لأحمد، رقم 1042.
3 يحيى بن الحسين الشجري، المتوفى سنة 499 ه :
أخرجه في كتابه الأمالي 1 : 42 و146 عن أبي هريرة، وفيه قول عمر: بخ بخ لك يا ابن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كلّ مؤمن.
يأتي ذكر سنده في استدراكنا على حديث صوم يوم الغدير، فراجع.
4 الحافظ علي بن الحسن الشافعي المعروف بابن عساكر، المتوفى سنة 571ه :
أخرجه في كتابه تاريخ مدينة دمشق بعدّة طرق عن البراء بن عازب.
راجع: ترجمة الإمام علي من تاريخ مدينة دمشق، ط مؤسسة المحمودي:
2 : 47 رقم 548 : عن الحسين بن عبد الملك، عن أحمد بن محمود، عن أبي بكر بن المقري، عن أبي العباس بن قتيبة، عن ابن أبي السري، عن عبد الرزاق، عن معمر، عن علي بن زيد بن جدعان، عن عدي بن أبي ثابت، عن البراء بن عازب...
2 : 48 رقم 549 : عن محمد بن عبد الباقي، عن علي بن إبراهيم بن عيسى المقري، عن أبي بكر بن مالك، عن ابن صالح الهاشمي، عن هدبة بن خالد، عن حماد بن سلمة، عن علي بن زيد بن جدعان، عن عدي بن ثابت وأبي هارون العبدي، عن البراء بن عازب... .
2 : 50 رقم 550 : عن هبة الله بن سهل، عن أبي عثمان البجيري، عن أبي عمرو بن حمدان، عن الحسن بن سفيان، عن هدبة، عن حماد بن سلمة، عن علي بن زيد وأبي هارون العبدي، عن عدي بن ثابت، عن البراء بن عازب...
2 : 50 رقم 551 : عن ام المجتبى العلوية، عن إبراهيم بن منصور، عن أبي بكر بن المقري، عن أبي يعلى، عن هدبة بن خالد، عن حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن عدي بن ثابت، عن البراء.
قال: وأنبأنا حماد، عن أبي هارون، عن عدي بن ثابت، عن البراء...
2 : 51 رقم 552 : عن الحسين بن عبد الملك، عن إبراهيم بن منصور، عن أبي بكر بن المقري، عن أبي يعلى، عن إبراهيم بن الحجاج الشامي، عن حماد بن سلمة، عن علي بن زيد وأبي هارون العبدي، عن عدي بن ثابت، عن البراء...
5 محمد بن أحمد الدمشقي الباعوني الشافعي، المتوفى سنة 871 ه :
أخرجه في كتابه جواهر المطالب في مناقب الإمام علي بن أبي طالب 1 : 84 عن البراء بن عازب، وقال في آخره: وروي عن زيد بن أرقم مثله. خرجهما جماعة، وخرج الإمام أحمد معناه في المناقب...
6 محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي، المتوفى سنة 748ه :
أخرجه في رسالته: طرق حديث من كنت مولاه فعلي مولاه:
حديث رقم (1): عن سعد بن أبي وقاص بطريق ابن عقدة الحافظ.
حديث رقم (86): عن أبي هريرة.
حديث رقم (93): عن البراء بن عازب بطريق الحسن بن سفيان وأبي يعلى الموصلي.
وقال في آخره: رواه عفان وأبو سلمة البتوذكي وغيرهما عن حماد. ورواه عبد الرزاق عن معمر عن ابن جدعان وحده. ورواه موسى بن عثمان الحضرمي أحد التلفى عن أبي إسحاق السبيعي عن البراء وزيد بن أرقم بنحو منه. ويروى باسناد مظلم عن الحسن بن عمارة وهو متروك عن عدي ابن ثابت عن البراء.
وأخرجه في كتابه تاريخ الإسلام 3 : 632-633 عن البراء بن عازب، وقال في آخره: ورواه عبد الرزاق عن معمر عن علي بن زيد.
وأخرجه في كتابه سير أعلام النبلاء 9 : 328، عن كتاب رياض الافهام في مناقب أهل البيت لسبط ابن الجوزي، عن كتاب سرّ العالمين وكشف ما في الدارين لأبي حامد، قال في حديث من كنت مولاه فعلي مولاه: أنّ عمر قال لعلي: بخ بخ، أصبحت مولى كلّ مؤمن ومؤمنة... .
7 الحافظ محمد بن سليمان الكوفي القاضي، من أعلام القرن الثالث:
أخرجه في كتابه مناقب الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب 2 : 368 ح844 و2 : 370 ح845 بسندين عن البراء بن عازب.
8 محمد بن مكرم المعروف بابن منظور، المتوفى سنة 711ه :
أخرجه في كتابه مختصر تاريخ دمشق 17 : 354.
9 وذكر خطيب منيح حديث الغدير وتهنئة عمر لأمير المؤمنين في الشعر، كما عنه في مناقب آل أبي طالب، قال:
وقال لهم رضيتم بي وليّاً؟ فقالوا: يا محمد قد رضينا
فقال: وليّكم بعدي عليّ ومولاكم فكونوا عارفينا
فقام لقوله عمر سريعاً وقال له مقال الواصفينا:
هنيئاً يا علي أنت مولى علينا ما بقيت وما بقينا
10 أبو القاسم فرات بن إبراهيم الكوفي، من أعلام القرن الثالث الهجري:
أخرجه في تفسيره، ص515-516 رقم 674: عن جعفر بن محمد بن عتبة الجعفي، عن العلاء (العلى) بن الحسن، عن حفص بن حفص الثغري، عن عبد الرزاق بن سورة الأحول، عن عمار بن ياسر، قال: كنت عند أبي ذر (رضي الله عنه) في مجلس لابن عباس (رضي الله عنه) وعليه فسطاط وهو يحدث الناس، إذ قام أبوذر حتّى ضرب بيده على عمود الفسطاط ثم قال: أيها الناس من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فقد أنبأته باسمي: أنا جندب بن جنادة أبوذر الغفاري، سألتكم بحقّ الله وحقّ رسوله أسمعتم من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: «ما أقلّت الغبراء ولا أظلّت الخضراء ذالهجة أصدق من أبي ذر؟» قالوا: اللهمّ نعم.
قال: أفتعلمون أيها الناس أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) جمعنا يوم غدير خم ألف وثلاثمائة رجل، وجمعنا يوم سمرات خمسمائة رجل، كل ذلك يقول: «اللهمّ من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهمّ وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله» فقام عمر فقال: بخ بخ يا ابن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كلّ مؤمن ومؤمنة...
11 علي بن حسام الدين بن عبد الملك بن قاضي خان الهندي، المتوفى سنة 985ه :
أخرجه في كتابه كنز العمال بعدّة طرق مرّت في هذا الكتاب.
12 العلامة الشيخ محمد بن يحيى بهران اليماني، المتوفى سنة 954 ه :
أخرجه في كتابه ابتسام البرق في شرح منظومة القصص الحق في سيرة خير الخلق : 256، ط بيروت، قال: وروى بعضهم من طريق الحاكم أبي سعيد المحسن بن كرامة ما لفظه: فقام(ص) خطيباً بغدير خم... فقام عمر فقال: بخ بخ يا ابن أبي طالب... ، ورواه أيضاً عن البراء بن عازب.
13 سليمان بن إبراهيم القندوزي الحنفي، المتوفى سنة 1294ه :
أخرجه في كتابه ينابيع المودّة مرّات عديدة: 1 : 97-98 ح10: عن البراء بن عازب، من طريق أحمد بن حنبل والثعلبي.
1 : 100-101 ح15: عن البراء بن عازب وزيد بن أرقم، من طريق أحمد في مسنده بطريقين، ومن طريق مشكاة المصابيح.
وقال: أيضاً أخرجه أحمد عن عمر بن الخطاب.
2 : 157-158 ح443: عن البراء بن عازب من طريق أحمد.
2 : 249-699: عن البراء بن عازب، من طريق أبي نعيم والثعلبي.
2 : 284-285 ح812: عن البراء بن عازب.
14 العلامة الأمرتسري:
أخرجه في كتابه أرجح المطالب : 567، ط لاهور، قال: عن البراء بن عازب قال في قوله تعالى: ( يا أيها الرسول بلّغ... ) أي: بلّغ من فضائل علي، نزلت في غدير خم، فخطب رسول الله(ص) ثم قال: «من كنت مولاه فعلي مولاه»، فقال عمر: بخ بخ لك يا علي أصبحت مولاي ومولى كلّ مؤمن ومؤمنة. أخرجه أبو نعيم والثعلبي.
15 العلامة بهجت أفندي:
أخرجه في كتابه تاريخ آل محمد : 85 .
16 الشيخ أحمد الساعاتي:
أخرجه في كتابه بدايع المنن 2 : 503، عن البراء بن عازب وزيد بن أرقم.
17 العلامة أمان الله الدهلوي:
أخرجه في كتابه تجهيز الجيش : 135، مخطوط.
18 العلامة النابلسي الدمشقي:
أخرجه في كتابه ذخائر المواريث 1 : 57، وقال: رواه الطبراني في الجامع عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة.
19 العلامة الشيخ محمد طاهر بن علي الصديقي:
أخرجه في كتابه مجمع بحار الأنوار 3 : 465، ط نول كشور.
20 العلامة المحقق الكرخي:
أخرجه في كتابه نفحات اللاهوت : 27 و92.
21 العلامة خواجه مير محمد الحنفي:
أخرجه في كتابه علم الكتاب : 261، ط مطبعة الأنصاري.
22 العلامة أمد محمد مرسي:
أخرجه في تعليقاته على تذكرة القرطبي : 86، ط القاهرة، وقال في آخره: وهذا حديث متواتر له أكثر من سبعين طريقاً.
23 العلامة السيد محمد صديق خان الحسيني الواسطي:
أخرجه في كتابه الإدراك : 46، ط مطبعة النظامي، عن البراء وزيد.
24 العلامة علي بن سلطان محمد القاري:
أخرجه في كتابه مرقاة المفاتيح في شرح مشكاة المصابيح 11 : 349، ط ملتان، عن البراء وزيد.
25 العلامة النقشبندي:
أخرجه في كتابه مناقب العشرة : 15 مخطوط، عن البراء بن عازب وزيد بن أرقم.
26 العلامة السيد أحمد بن عبد الحميد العياشي:
أخرجه في كتابه عمدة الأخبار : 191، عن البراء بن عازب وزيد بن أرقم.
27 العلامة حسام الدين المردي:
أخرجه في كتابه آل محمد : 73 و74 و75 و456 مخطوط، عن البراء بن عازب وزيد بن أرقم بعدّة طرق.
28 العلامة الشيخ أحمد بن محمد بن أحمد الحافي الشافعي:
أخرجه في كتابه التبر المذاب : 41 مخطوط، عن البراء بن عازب.
29 العلامة هبة الدين بن عبد الله المعروف بابن سيد الكل:
أخرجه في كتابه الأنباء المستطابة : 64 مخطوط، عن البراء بن عازب، و57 عن سعد بن أبي وقاص.
30 العلامة شهاب الدين أحمد بن محمد الحنفي المصري:
أخرجه في كتابه تفسير آية المودّة : 26، قال: خصّ النبي(ص) عليّاً (عليه السلام) يوم غدير خم بقوله: «من كنت مولاه فعليّ مولاه...» فقال أبو بكر وعمر: أمسيت يا ابن أبي طالب مولى كلّ مؤمن ومؤمنة.
31 العلامة الشيخ أبو سعيد المحسن بن محمد بن كرامة الخراساني البيهقي الجشمي الحنفي:
أخرجه في كتابه الرسالة التامة في نصيحة العامة : 67، قال: قول النبي(ص) لما رجع من حج الوداع يوم غدير خم: ... حتى قال عمر: بخ بخ يا أبا الحسن أصبحت...
32 الدكتور فوزي:
أخرجه في كتابه علي ومناوئوه، ط دار المعلم.
33 نظام الدين الحسن بن محمد بن حسين القمي النيسابوري:
أخرجه في كتابه غرائب القرآن ورغائب الفرقان عن أبي سعيد الخدري، وفي آخره: وهو قول ابن عباس والبراء بن عازب ومحمد بن علي، كما عنه في العبقات 9 : 167.
34 عبد الله بن عبد الرحمن الحسيني المشتهر بأصيل الدين الواعظ:
أخرجه في كتابه درج الدرر ودرج الغرر في ميلاد سيد البشر، كما عنه في العبقات 7 : 165-167.
35 جمال الدين محدث:
أخرجه في كتابه روضة الأحباب في سير النبي والآل والأصحاب، كما عنه في العبقات 7 : 197-198.
36 عبد الحق بن سيف الدين الدهلوي البخاري، المتوفى سنة 1052ه :
قال: وقد هنأه عمر (رضي الله عنه) صبيحة يوم الغدير: هنيئاً لك يا ابن أبي طالب أصبحت مولى للمسلمين. رجال المشكاة، كما عنه في العبقات 7 : 245.
وأخرجه أيضاً في كتابه مدارج النبوة 2 : 401 عن البراء بن عازب وزيد من طريق أحمد، وعنه في العبقات 7 : 246-248.
37 محمد سالم الدهلوي البخاري، من أعلام القرن 13ه :
أخرجه في كتابه أصول الإيمان في بيان حبّ النبي وآله من أهل السعادة والإيقان. عنه في العبقات 7 : 330.
38 المولى محمد بن عبد العلي القرشي الهاشمي الحنفي:
أخرجه في كتابه تفريح الأحباب في مناقب الآل والأصحاب : 310، ط دهلي.
39 العلامة شهاب الدين أحمد الحسيني الشيرازي:
أخرجه عن البراء بن عازب، في كتابه توضيح الدلائل : 195 و197، نسخة مكتبة ملي بفارس.
40 العلامة الشيخ عبد الحق:
أخرجه من طريق أحمد عن البراء وزيد، في كتابه أشعة اللمعات في شرح المشكاة 4 : 689، ط نول كشور في لكهنو.
41 العلامة السيد عبد القادر بن محمد الحسيني الشافعي:
أخرجه من طريق الإمام أحمد عن البراء، في كتابه عيون المسائل، مطبعة السلام القاهرة.
42 عبد الملك بن حسين بن عبد الملك العصامي المكي، المتوفى سنة 1111ه :
أخرجه في كتابه سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي 2 : 482، عن أحمد، ط المكتبة السلفية.
عودٌ إلى البدء
[ عيد الغدير عند العترة الطاهرة ]
إنّ هذه التهنئة المشفوعة بأمر من مصدر النبوة، والمصافقة بالبيعة المذكورة مع ابتهاج النبي بها بقوله: «الحمد لله الذي فضّلنا على جميع العالمين»، على ما عرفته من نزول الآية الكريمة في هذا اليوم المشهود، الناصّة بإكمال الدين، وإتمام النعمة، ورضى الربِّ فيما وقع فيه.
(142) يعني قوله تعالى: ( اليوم أكملت لكم دينكم... ) الآية، راجع : 230-238 (المؤلّف (قدس سره) ).
وذكر في كتابه الغدير 1 : 230 إلى 238 الأحاديث الواردة في شأن نزول هذه الآية، وأنها نزلت في شان يوم الغدير.
راجع من المصادر التي نقل عنها الأحاديث: كتاب الولاية للطبري، تفسير ابن كثير 2 : 14، الدرّ المنثور 2 : 259، الاتقان 1 : 31، تاريخ الخطيب 8 : 290، كتاب الولاية للسجستاني، المناقب للخوارزمي : 80، التذكرة لابن الجوزي : 18 ، فرائد السمطين : الباب الثاني عشر... وغيرها كثير.
(143) أخرجه الأئمة الخمسة: مسلم ومالك والبخاري والترمذي والنسائي، كما في تيسير الوصول 1 : 122، ورواه الطحاوي في مشكل الآثار 3 : 196، والطبري في تفسيره 6 : 46، وابن كثير في تفسيره 2 : 13 عن أحمد والبخاري، ورواه جمع آخر (المؤلّف (قدس سره) ).
(144) رواه الشيخ الصدوق في الأمالي : 109 ح 8 عن الحسن بن محمد بن سعيد الهاشمي قال: حدّثنا فرات بن إبراهيم بن فرات الكوفي، قال: حدّثنا محمد ابن ظهير... .
(145) راجع : رقم (11) من أرقام حديث التهنئة.
(146) ذكرها شيخ الطائفة باسناده في مصباح المتهجد : 524 (المؤلّف (قدس سره) ).
راجع : مصباح المتهجد : 698.
(147) في المصدر: وهو.
(148) في المصدر: للوصي من بعده.
(149) الظاهر أن في لفظ الحديث سقطاً، ولعلّه ما سيأتي في لفظ الكليني عن الإمام نفسه من تعيينه باليوم الثامن عشر من ذي الحجة (المؤلّف (قدس سره) ).
(150) تفسير فرات : 117 ح 123، ط وزارة الثقافة.
(151) في المصدر: هو يوم.
(152) في المصدر: تصومه.
(153) في المصدر: باليوم.
(154) الكافي 4 : 148 ح 1 باب صيام الترغيب، ط دار الكتب الإسلامية.
(155) ستوافيك هذه المثوبة من رواية الحفّاظ باسناد رجاله كلّهم ثقات (المؤلّف (قدس سره) ).
ذكر في كتابه الغدير 1 : 401 إلى 411 بحثاً حول صوم يوم الغدير، ألحقناه في آخر هذه الرسالة، فراجع.
وفي الكافي أيضاً 1 : 204 عن سهل بن زياد، عن عبد الرحمن ابن سالم، عن أبيه قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) هل للمسلمين عيدٌ غير يوم الجمعة والأضحى والفطر؟
قال: نعم أعظمها حرمةً.
قلت: وأيّ عيد هو جعلت فداك؟
قال: اليوم الذي نصب فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله) أمير المؤمنين وقال: «مَن كنت مولاه فعليٌّ مولاه».
قلت: وأيّ يوم هو؟
قال: وما تصنع باليوم، إنّ السنة تدور، ولكنه يوم ثمانية عشر من ذي الحجّة.
فقلت: ما ينبغي لنا أن نفعل في ذلك اليوم؟
(156) في المصدر: يتخذ.
(157) الكافي 4 : 149 ح 3 باب صيام الترغيب.
(158) رواه الشيخ الطوسي في التهذيب 3 : 143 ح317 باب صلاة الغدير، وطريق الشيخ الطوسي إلى الحسين بن الحسن فيه محمد بن يعقوب الكليني.
(159) المراد بالوجوب: هو الثبوت في السنّة الشامل للندب أيضاً، كما يكشف عن التعبير ب (ينبغي) في بقية الأحاديث، وله في أحاديث الفقه نظائر جمّة (المؤلّف (قدس سره) ).
(160) الخصال: 264 ح 145.
(161) المصباح : 680.
(162) الإقبال لابن طاووس : 474، الطبعة الحجرية.
(163) المصدر السابق.
(164) الإقبال لابن طاووس : 461، الطبعة الحجرية.
(165) لم نجده في مختصر بصائر الدرجات، وهو بنصّه موجود في كتاب المحتضر للحسن بن سليمان : 45.
ورواه العلامة المجلسي في البحار 95 : 351 عن كتاب زوائد الفوائد للسيد ابن طاووس بنفس السند والمتن.
(166) في المصدر: كثير.
(167) نهاية الأرَب في فنون الأدب 1 : 184-185 الباب الرابع في ذكر الأعياد الإسلامية، ط وزارة الثقافة والإرشاد القومي.
وعدّ في كتابه هذا 1 : 132 في ذكر الليالي المشهورة: ليلة البراءة، وليلة القدر، وليلة الغدير، قال: وهي ليلة الثامن عشر من ذي الحجة.
(168) المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار : 230، ط نوادر الاحياء في لبنان.
(169) الشهاب : 75.
(170) فردوس الأخبار 3 : 117.
وراجع: كنز العمال 15 : 305، موسوعة أطراف الحديث 5 : 519.
(171) الجامع الصغير 2 : 193 ح 5723.
وأورده ابن الأثير في النهاية(172).
(172) النهاية 1 : 199 «توج».
(173) نور الأبصار : 58.
(174) مسند أبي داود الطيالسي : 23 ح 154، ط دار المعرفة.
(175) كنز العمال 15 : 482 ح 41909.
(176) المتوفى 1071، ترجمه المحبي فى خلاصة الأثر 1 : 343 - 43 ] 3 ] وأثنى عليه (المؤلّف (قدس سره) ).
(177) السمط المجيد : 99.
(178) عذبة بفتح المهملة: طرف الشيء (المؤلّف (قدس سره) ).
(179) كنز العمال 15 : 483 ح 41911.
(180) قال ابن الأثير في النهاية 2 : 160: كان اسم عمامة النبي (صلى الله عليه وسلم) السحاب (المؤلّف (قدس سره) ).
راجع النهاية لابن الأثير 2 : 345 «سحب».
(181) فردوس الاخبار 3 : 87 ح 4246.
وعن ابن شاذان في مشيخته، عن علي: أنّ النبي (صلى الله عليه وسلم) عمّمه بيده، فذنب العمامة من ورائه ومن بين يديه، ثم قال له النبي (صلى الله عليه وسلم) : «أدبر»، فأدبر، ثم قال له: «أقبل»، فأقبل، وأقبل على أصحابه، فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) : «هكذا تكون تيجان الملائكة»
(182) عنه في السمط المجيد في سلاسل التوحيد : 99.
(183) الرياض النضرة 2 : 289، ط بيروت.
(184) فرائد السمطين 1 : 75 ح 41، ط مؤسسة المحمودي. و63، ط دار الأضواء.
(185) قال في كتابه الغدير 1 : 103 رقم 168:
الحافظ الهيثم بن كليب أبو سعيد الشاشي، المتوفى 335، صاحب المسند الكبير، ترجمه الذهبي في تذكرته 3 : 66 ووثّقه...
(186) فرائد السمطين 1 : 76 ح 42، ط مؤسسة المحمودي. و63، ط دار الأضواء.
(187) نظم درر السمطين : 112، ط مطبعة القضاء.
(188) الأربعين:
وعنه في العبقات 10 : 444.
(189) توضيح الدلائل : 16، نسخة مكتبة ملي بفارس.
وعنه في العبقات 10 : 440.
(190) في الفصول المهمّة: يمرقها.
(191) في الفصول المهمّة: أمدّني.
بدر وحنين بملائكة معتمين بهذه العمامة.
(192) فرائد السمطين 1 : 76 ح 43، ط مؤسسة المحمودي. و64، ط دار الأضواء.
(193) الفصول المهمّة : 42.
(194) نظم درر السمطين : 112.
(195) الصراط السوي: مخطوط.
وعنه في العبقات 10 : 444-445.
(196) وأخرج حديث: أنّ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عمّم عليّاً (عليه السلام) يوم الغدير، غير من ذكرهم العلامة الأميني:
1 الحافظ الذهبي، في رسالته طرق حديث من كنت مولاه، رقم 124، قال:
أُنبئتُ عن الحافظ عبد الغني، أنا أبو موسى الحافظ، أنا الحداد، أنا أبو نعيم، أنا محمد بن أحمد بن الحسن، ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، ثنا سفيان بن بشير، ثنا إسماعيل بن عياش، عن عبد الله بن الحبراني، عن عبد الرحمن بن عدي النهرواني، عن أخيه عبد الله:
أنّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) دعا عليّاً يوم غدير خم، فعمّمه، وأرخى عذبة العمامة من خلفه، وقال: «هكذا فاعتمّوا، فإنّ العمائم سيما للإسلام، وهي حاجز بين المسلمين والمشركين».
وأخرجه أيضاً في كتابه ميزان الاعتدال، 2 : 25 ط القاهرة.
2 ابن عدي، في كتابه الكامل 4 : 149 ط بيروت، في ترجمة عبد الله بن بسر الشامي السككي الحبراني، رواه بثلاثة أسانيد.
3 الحافظ محمد بن سليمان الكوفي، في كتابه مناقب الإمام أمير المؤمنين، 2 : 42 ح529:
قال: حدّثنا محمد بن عبد الله الخزاعي، قال: حدّثنا أبو الربيع السمان، عن عبد الله بن بسر، عن أبي راشد الحبراني، عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) .
و 2 : 389 ح864 :
قال: محمد بن منصور، عن إسماعيل بن عياش، عن عبد الله بن بسر، عن عبد الرحمن بن عدي، عن أخيه عبد الأعلى، أن رسول الله (ص) دعا علي بن أبي طالب يوم غدير خم، فعمّمه بيده ... إلى آخر الحديث.
4 العلامة المناوي، في كتابه شرح جامع الصغير : 292.
5 الحافظ الشيخ جلال الدين عبد الرحمن الشافعي، في كتابه الحبائك في أخبار الملائك : 131، ط دار التقريب القاهرة:
أخرجه من طريق الطيالسي والبيهقي.
فائدة: [ علي في السحاب ]
(197) محمدبن أحمد بن عبدالرحمن الملطي الشافعي، المتوفى 377 (المؤلّف (قدس سره) ).
(198) التنبيه والردّ على أهل الأهواء والبدع : 19.
(199) راجع: إحياء علوم الدين 2 : 345.
(200) السيرة الحلبية 3 : 341.
(201) وأخرج حديث: أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) كسا عليّاً عمامته السحاب، غير من ذكرهم العلامة الأميني:
1 العلامة السيوطي، في كتابه الحاوي : 73، ط القاهرة.
2 العلامة الشيخ الشعراني، في كتابه كشف الغمة 2 : 217، ط مصر.
3 الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني، في كتابه لسان الميزان 6 : 23، ط حيدر آباد.
أخرجه في ترجمة مسعدة بن اليسع الباهلي، عن محمد بن وزير، عن مسعدة، عن جعفر بن محمد، عن أبيه.
4 الشيخ عبد الرؤوف المناوي، في كتابه الكواكب الدرّية 1 : 20، ط الأزهر بمصر.
5 العلامة الامر تستري، في كتابه أرجح المطالب : 587، ط لاهور.
6 شهاب الدين أحمد بن عبد الله الشيرازي الحسيني الشافعي، في كتابه توضيح الدلائل : 196، نسخة مكتبة ملي بفارس:
رواه عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جدّه.
قال الأميني: هذا معنى ما يُعزى إلى الشيعة من قولهم: إن علياً في السحاب، ولم يأوّله أيّ أحد منهم قطّ من أول يومهم على غير تأويله كما حسبه الملطي، وإنّما أوّله الناس افتراءً علينا، والله من ورائهم حسيب.
فيوم التتويج هذا أسعد يوم في الإسلام، وأعظم عيد لموالي أمير المؤمنين (عليه السلام) ، كما أنه مثار حنق وأحقاد لمن ناوأه من النواصب.
( وُجُوهٌ يَوْمَئِذ مُسْفِرَةٌ ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ * وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ * تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ ) سورة عبس
(202) عبس : 38-41 .
(203) مناقب علي بن أبي طالب : 18-19 ح 24، ط المكتبة الإسلامية.
(204) تذكرة الخواص : 30، ط المطبعة الحيدرية.
(205) المناقب : 156 ح 184.
(206) فرائد السمطين 1 : 77 ب 3 ح 44، ط مؤسسة المحمودي. و 64، ط دار الأضواء.
(207) وأخرج حديث صوم يوم الغدير، غير من ذكرهم العلامة الأميني:
1 ابن عساكر، في تاريخ مدينة دمشق، بأربعة أسانيد تنتهي إلى أبي هريرة، كما في ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق.
2 : 75 ح577: أخبرنا أبو الحسن بن القيس، عن بدر بن عبد الله، عن أبي بكر الخطيب، عن عبد الله بن علي بن محمد بن بشران، عن علي بن عمر الحافظ، عن أبي نصر حبشون، عن علي بن سعيد، عن ضمرة، عن ابن شوذب، عن مطر، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة.
2 : 16 ح578: أخبرنيه الأزهري، عن محمد بن عبد الله، عن أحمد بن عبد الله النيّري، عن علي بن سعيد الشامي، عن ضمرة، عن ابن شوذب، عن مطر، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة.
2 : 76 ح579: أخبرناه عالياً أبو بكر بن المرزقي، عن الحسين بن المهتدي، عن عمر بن أحمد، عن أحمد بن عبد الله، عن علي بن شعيب الرقي، عن ضمرة، عن ابن شوذب، عن مطر، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة.
2 : 77 ح580: وأخبرناه أبو القاسم بن السمرقندي، عن أبي الحسين ابن النقور، عن محمد بن عبد الله الدقاق، عن أحمد بن عبد الله المعروف بابن النيّري، املاءاً لثلاث بقين من جمادى الآخرة سنة ثمان عشرة وثلاثمائة، أنبأنا علي بن سعيد الشامي، عن ضمرة، عن ابن شوذب، عن مطر الوراق، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة.
2 العلامة يحيى بن الموفق الشجري، المتوفى سنة 499 ه ، في كتابه الأمالي 1 : 42.
قال: حدّثنا القاضي أبو القاسم علي بن الحسن علي التنوخي املاءاً، قال: حدّثنا أبو حفص عمر بن أحمد بن عثمان الواعظ، قال: حدّثنا أحمد بن عبد الله بن سالم، قال: حدّثنا عليّ بن سعد الرقي.
(ح) قال: وحدّثنا أبو الحسن عليّ بن عبد الله بن محمد بن عبيد الزجاج الشاهد النبيل، قال: حدّثنا أبو نصر حيشون بن موسى بن أيوب الحلال، قال: حدّثنا علي بن سعيد الشافي، قال: حدّثنا ضمرة بن ربيعة، عن ابن شوذب، عن مطر، عن شهر يعني ابن حوشب عن أبي هريرة.
وقال في ص146:
حدّثنا القاضي أبو القاسم علي بن المحسن بن علي التنوخي املاءاً، قال: حدّثنا أبو حفص عمر بن أحمد بن عثمان الوعظ، قال: حدّثنا أحمد بن عبد الله بن سالم، قال: حدّثنا علي بن سعيد الرقي.
(ح) قال السيد: وحدّثناه القاضي أبو القاسم، قال: وحدّثنا أبو الحسن علي بن عبد الله بن محمد بن عبيد الزجاج الشاهد النبيل، قال: حدّثنا أبو نصر حبشون بن أيوب الحلال، قال: حدّثنا علي بن سعيد الشامي، قال: حدّثنا ضمرة بن ربيعة، عن ابن شوذب، عن مطر، عن شهر يعني ابن حوشب عن أبي هريرة.
3 محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي، المتوفى سنة 748 ه :
أخرجه في رسالته طرق حديث من كنت مولاه فعليّ مولاه، رقم 86، عن حبشون بن موسى الخلال وأحمد بن عبد الله النيري، عن علي بن سعيد الرملي، عن ضمرة بن ربيعة، عن ابن شوذب، عن مطر الوراق، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة.
4 علي بن شهاب الدين الهمداني، المتوفى سنة 786 ه ، أخرجه في كتابه مودة القربى، كما عنه في العبقات 7 : 107.
رجال سند الحديث:
1 أبو هريرة:
أجمع الجمهور على عدالته وثقته، فلا نحتاج إلى بسط المقال فيه.
2 شهر بن حوشب الأشعري:
عدّه الحافظ أبو نعيم من الأولياء، وأفرد له ترجمة ضافية في حليته 6 : 59 - 67.
وحكى الذهبي في ميزانه ثناء البخاري عليه، وذكر عن أحمد ابن عبد الله العجلي، ويحيى، وابن شيبة، وأحمد، والنسوي ثقته(208).
(208) ميزان الاعتدال 2 : 283 رقم 3756.
(209) تهذيب تاريخ ابن عساكر 6 : 343-344.
(210) تهذيب التهذيب 4 : 324.
(211) تهذيب التهذيب 10 : 152.
وراجع الثقات لابن حبان 5 : 435، وتاريخ الثقات للعجلي : 430 رقم 1584.
(212) الخلاصة 2 : 66 رقم 3566.
(213) تهذيب التهذيب 5 : 225.
(214) تهذيب تاريخ ابن عساكر 7 : 37.
وراجع: العلل ومعرفة الرجال لأحمد 2 : 366 رقم 2624، والطبقات الكبرى لابن سعد 7 : 471.
(215) الخلاصة 2 : 6 رقم 3154.
(216) تهذيب التهذيب 4 : 403.
وراجع: الثقات لابن حبان 8 : 324، والجرح والتعديل لأبي حاتم 4 : 467 رقم 2052،
(217) التاريخ الكبير 3 : 171 رقم 2377.
(218) ميزان الاعتدال 4 : 125 رقم 5833.
(219) ميزان الاعتدال 4 :131 رقم 5851.
(220) لسان الميزان 4 : 232 رقم 616.
(221) وفيات الأعيان 3 : 297 رقم 434.
(222) تذكرة الحفاظ 3 : 991 - 995.
(223) المائدة : 3.
(224) قال المؤلّف في كتابه الغدير 1 : 230: الحافظ أبو جعفر محمد بن جرير الطبري المتوفى 310، روى في كتاب الولاية باسناده عن زيد بن أرقم نزول الآية الكريمة يوم غدير خم في أمير الؤمنين (عليه السلام) .
وراجع: البداية والنهاية 5 : 212.
(225) قال في كتابه الغدير 1 : 231: الحافظ ابن مردويه الاصفهاني المتوفى 410، روى من طريق أبي هارون العبدي عن أبي سعيد الخدري: إنها نزلت على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوم غدير خم حين قال لعليّ: من كنت مولاه فعليّ مولاه، ثم رواه عن أبي هريرة، وفيه: إنه اليوم الثامن عشر من ذي الحجة، يعني مرجعه (عليه السلام) من حجة الوداع. تفسير ابن كثير 2 : 14.
وقال السيوطي في الدر المنثور 2 : 259: أخرج ابن مردويه وابن عساكر...
(226) قال في كتابه الغدير 1 : 231: الحافظ أبو نعيم الاصبهاني المتوفى 430، وروى في كتابه ما نزل من القرآن في علي، قال حدثنا محمد بن أحمد بن علي بن مخلد... قال حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، قال حدثني يحيى الحمّاني، قال حدثني قيس بن الربيع، عن أبي هارون العبدي، عن أبي سعيد الخدري: أن النبي (صلى الله عليه وسلم) دعا الناس إلى علي في غدير خم...
(227) قال في كتابه الغدير 1 : 232: الحافظ أبو بكر الخطيب البغدادي المتوفى 463، روى في تاريخه 8:290 عن عبد الله بن علي بن محمد بن بشران عن...
(228) قال في كتابه الغدير 1 : 233: الحافظ أبو سعيد السجستاني المتوفى 477، في كتاب الولاية، بإسناده عن يحيى بن عبد الحميد الحمّاني الكوفي، عن قيس بن الربيع، عن أبي هارون، عن أبي سعيد الخدري: أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لما دعا الناس بغدير خم...
(229) قال في كتابه الغدير 1 : 233: الحافظ أبو القاسم بن عساكر الشافعي الدمشقي المتوفى 571، روى الحديث المذكور بطريق ابن مردويه عن أبي سعيد وأبي هريرة كما في الدرّ المنثور 2 : 259.
راجع ترجمة الإمام علي (عليه السلام) من تاريخ دمشق 2 : 75 برقم 575 و576 و577 و578.
(230) قال في كتابه الغدير 1 : 233: الحافظ أبو القاسم الحاكم الحسكاني... قال أخبرنا أبو عبد الله الشيرازي، قال: أخبرنا أبو بكر الجرجاني...
راجع: شواهد التنزيل 1 : 156 برقم 210 و211 و212 و213 و214 و215 بعدة طرق عن أبي هريرة وأبي سعيد وابن عباس.
ص230- 238(231).
(231) ذكر (قدس سره) في كتابه الغدير 1 : 230 - 238 ستة عشر مصدراً من طرق العامة نصت على نزول هذه الآية حول نصّ الغدير.
(232) قلّد الذهبي في قوله هذا كما يظهر من تاريخه 5 : 214 (المؤلّف (قدس سره) ).
(233) تذكرة الخواص : 30، ط المطبعة الحيدرية.
قال: ... على أنّ الأزهري قد روى عن خيشون؟ ولم يضعفه، فإن سلمت رواية خيشون احتمل أنّ الآية نزلت مرّتين: مرّة بعرفة، ومرّة يوم الغدير، كما نزلت بسم الله الرحمن الرحيم مرّتين: مرّة بمكّة ومرّة بالمدينة.
(234) قال المؤلّف في كتابه الغدير 1 : 257:
على أنّ من الجائز نزول الآية مرّتين، كآيات كثيرة نصّ العلماء على نزولها مرة بعد أخرى، عظة وتذكيراً، أو اهتماماً بشأنها، أو اقتضاء موردين لنزولها غير مرة: نظير البسملة، وأول سورة الروم، وآية الروح، وقوله: ( ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ) وقوله...
راجع الاتقان للسيوطي 1 : 60، وتاريخ الخميس 1 : 11.
(235) البداية والنهاية 5 : 233 حوادث سنة 10 للهجرة.
(236) راجع: نزهة المجالس 1 : 151 - 158 و 167 - 176 (المؤلّف (قدس سره) ).
(237) صحيح مسلم 2 : 524 باب 39 من كتاب الصيام، ط مؤسسة عز الدين.
(238) سنن أبي داود 2 : 812 ح2433 باب 58 من كتاب الصوم، ط دار الحديث.
(239) سنن ابن ماجة 1 : 315 ح1719 باب 33 من أبواب ما جاء في الصيام، ط شركة الطباعة العربية السعودية.
(240) مسند أحمد 6 : 579 ح 23022 و 6 : 683 ح 23049.
(241) تيسير الوصول 2 : 392.
(242) سنن الترمذي 3 : 132 ح 759 باب 53 من كتاب الصوم، ط دار الفكر.
أسند قوله كلّ مَن ذهب إلى استحباب صوم هذه الأيّام الستّة.
2 حديث من صام ستة أيام بعد الفطر كان تمام السنة.
(243) سنن ابن ماجة 1 : 315 ح1718 باب 33.
(244) مسند أحمد 4 : 243 ح 13890، 4 : 271 ح 14068، 4 : 306 ح 14300، 6 : 377 ح 21906.
(245) السنن الكبرى 2 : 162-163 ح2860 و2861 باب 109 من كتاب الصيام، ط دار الكتب العلمية.
(246) الاحسان بترتيب صحيح ابن حبان 5 : 257 ح 3627، ط دارالكتب العلمية.
الجامع الصغير 2 : 79(247).
(247) الجامع الصغير 2 : 613 ح 8777 ، ط دار الفكر، ونصّ الحديث هكذا: «من صام رمضان وأتبعه ستّاً من شوال كان كصوم الدهر».
(248) سنن ابن ماجة 1 : 313 ح1709 و1710 باب 29.
(249) سنن ابن ماجة 1 : 317 ح1732 باب 39.
(250) إحياء علوم الدين 1 : 212.
(251) الترغيب والترهيب 2 : 200 ح 7 كتاب الحج، ط دار الفكر، وفيه: وإسناد البيهقي لا بأس به.
(252) مسند أحمد 6 : 13 ح 19858.
(253) الاحسان بترتيب صحيح ابن حبان 5 : 264 ح 3645.
(254) الجامع الصغير 2 : 111 ح 5115.
(255) السنن الكبرى 2 : 136 ح 2728 باب 83 من كتاب الصيام.
(256) مسند أبي يعلى الموصلي 13 : 492 ح 7504.
(257) الجامع الصغير 2 : 111 ح 5114.
(258) سنن الترمذي 3 : 135 ح 762 باب 54 من كتاب الصوم.
(259) السنن الكبرى 2 : 134 ح 2717 باب 82 من كتاب الصيام.
(260) تيسير الوصول إلى جامع الأصول 2 : 394.
(261) الأنعام : 160.
(262) صحيح مسلم 2 : 520 باب 36 من كتاب الصيام.
(263) السنن الكبرى 2 : 136 ح 2728 باب 83 من كتاب الصيام.
(264) الترغيب والترهيب 2 : 120 باب الترغيب في صوم ثلاثة أيام من كلّ شهر سيما البيض.
(265) سبل السلام 2 : 168.
7 صيام يوم عرفة كصيام ألف يوم.
(266) الجامع الصغير 2 : 111 ح 5119.
(267) الترغيب والترهيب 2 : 112 ح 7 باب الترغيب في صيام يوم عرفة.
(268) المعجم الأوسط 1 : 421 ح 755.
(269) السنن الكبرى 2 : 155 ح 2828 باب 102 من كتاب الصيام.
(270) الترغيب والترهيب 2 : 112 ح8 باب الترغيب في صيام يوم عرفة.
9 من صام يوم سبع وعشرين من رجب كتب الله تعالى له صيام ستين شهراً.
(271) قال الذهبي في تذكرته 4 : 268: شيخنا الإمام العلامة الحافظ الحجة الفقيه النسابة شيخ المحدّثين شرف الدين أبو محمد عبد المؤمن الدمياطي الشافعي. ثم أكثر في الثناء عليه وقال: توفي 705 (المؤلّف (قدس سره) ).
(272) السيرة الحلبية 1 : 238.
(273) غنية الطالبين : 288.
(274) نزهة المجالس 1 : 153.
(275) نزهة المجالس 1 : 174.
(276) المعجم الصغير 2 : 71.
(277) الترغيب والترهيب 2 : 114 ح 4 باب الترغيب في صيام شهر الله المحرم.
(278) صحيح البخاري 8 : 131، في الرقاق، باب التواضع. وطبعة أخرى 5 : 2384 ح 6137.
(279) وأخرجه البيهقي في الأسماء والصفات : 416، والذهبي في ميزانه 1 : 301 (المؤلّف (قدس سره) ).
بل من الممكن أن يُقال: إنّه ليس في نواميس العدل ما يحتّم ترتيب أجر على إقامة الواجب وترك المحرّم، زائداً على ما منح به من الحياة والعقل والعافية ومُأن الحيات، ومعدّات العمل، والنجاة من النار في الآخرة، بل إنّ كلاًّ من هاتيك النعم الجزيلة يصغر عنه صالحات العبد جمعاء، وليس هناك إلاّ الفضل.
(280) الدخان : 51 - 57.
(281) التفسير الكبير 27 : 254-255.
(282) صحيح البخاري 3 : 1049 ح 2701، وطبعة أخرى 9 : 140.
(283) في المصدر: عليه.
(284) في المصدر: فلولا.
(285) الصحيفة السجادية الجامعة لأدعية الإمام السجاد: 183-185، دعاء رقم 98، مؤسسة الإمام المهدي.