انكار ابن حزم بكون الامام علي (عليه السلام) أكثر الصحابة علماً، وادعاؤه بأعلمية أبي بكر وعمر على الامام علي (عليه السلام) - نظرة فی کتاب الفصل فی الملل والاهواء والنحل نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

نظرة فی کتاب الفصل فی الملل والاهواء والنحل - نسخه متنی

عبدالحسین امینی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

ولتفاهة هذه الكلمة لا نسهب الافاضة في ردِّه، ونقتصر على كلمة ذهبيَّة للاستاذ محمَّد كرد علي في خطط الشام 6 ص251، قال: أمّا ما ذهب إليه بعض الكتّاب من أنَّ مذهب التشيّع من بدعة عبد الله بن سبأالمعروف بإبن السوداء، فهو وهمٌ، وقلّة علم بتحقيق مذهبهم، ومَن عَلِمَ منزلة هذا الرجل عند الشيعة وبراءتهم منه ومِن أقواله وأعماله، وكلام علمائهم في الطعن فيه بلا خلاف بينهم في ذلك، عَلِمَ مبلغ هذا القول من الصواب، انتهى.

انكار ابن حزم بكون الامام علي (عليه السلام) أكثر الصحابة علماً، وادعاؤه بأعلمية أبي بكر وعمر على الامام علي (عليه السلام)

2 ـ قال: كذب مَن قال: بأنَّ عليّاً كان أكثر الصحابة علماً 4 ص136.

ثمَّ بسط القول في تقرير أعلميَّة أبي بكر وتقدُّمه على عليٍّ في العلم ببيانات تافهة، إلى أن قال: عَلِمَ كلُّ ذي حظٍّ من العلم أنَّ الذي كان عند أبي بكر من العلم أضعاف ما كان عند عليٍّ منه.

وقال في تقدُّم عمر على عليٍّ في العلم: عَلِمَ كلُّ ذي حسٍّ علماً ضروريّاً أنَّ الذي كان عند عمر من

/ 148