2 ـ النقل داخل المشاعر المقدسة
1/2 ـ عدم الاهتمام الجاد من قبل
النقابة لزيادة عدد مقاعد الحافلات.
2/2 ـ التأخير في إعطاء
الاعتمادات وتذاكر الحافلات بحجة استلام مبلغ في المقدمة، رغم أن الاتفاق لا
ينصّ على ذلك.
3/2 ـ عدم انطباق عدد الركاب
المذكور في تذاكر الحافلات مع الحافلة المحوّلة من قبل شركات: أم القرى،
والأندلس، ودلة. وعدم التزام
النقابة والشركات بتعهداتهم.
4/2 ـ ضعف خدمات الصيانة خاصة على
طول المسير.
5/2 ـ عدم كفاءة السائق في مهنته،
بحيث أن أكثر حالات العطب ناشئة عن عدم وجود الكفاءة.
6/2 ـ عدم وجود تشابه بين حافلات
الإسعاف والحافلات المستأجرة. بحيث أن هذه الحافلات (الإسعاف) ذات مستوى هابط
في السعة والكيفية بالنسبة للحافلات المستأجرة.
7/2 ـ رغم أننا في نقل المشاعر
نعتمد نظام الردّ الواحد، ندفع لذلك ضعف سائر البلدان، مع ذلك أغلب الحافلات
المخصصة من موديل 77 إلى 88 وذات حالة غير مرضية تماماً. المتوقع تخصيص
حافلات لا تقل عن موديل 86.
8/2 ـ استناداً الى تقارير مدراء
القوافل، المبالغ المدفوعة بسبب الاختلاف بين عدد المقاعد المحوّلة
وعدد مقاعد الحوالة الصـادرة
480/33 ريالا سعودياً، وبسبب استيجار حافلات عن طريق مدراء القوافل في مسير
المشاعر 000/25 ريال سعودي. ومثل هذه الخسائر نتحملها سنوياً بسبب عدم وجود
مستندات يوافق عليها الجانب السعودي. ومشكلة هذه المستندات هي ضرورة أن تحمل
توقيع السائق، وتأييد بقية المراجع القانونية مثل مؤسسة المطوفين والأدلاء،
أو ممثلي الشركات.. وهذا متعذّر غالباً. من هنا نتوقع مساعدة معاليكم في
تسوية الحسابات النهائية، كي نستطيع في المستقبل ـ إن شاء الله تعالى ـ أن
نوجّه مدراء القوافل بهذا الشأن.
9/2 ـ في عرفات والمشعر ومنى في
أيام التشريق، يلزم اتباع نظام في المرور يتحلّى بالسرعة والمرونة، كي يحول
دون الازدحام، ويمنع حدوث احتكاك بين مسؤولي المرور والحجاج.
10/2 ـ عدم تخصيص تصاريح
لسيارات بعثة حج الجمهورية
الإسلامية الإيرانية أدى إلى صعوبات وتعويقات في الأعمال; لذا يقتضي ما يلزم
لصدور تصاريح لخمس سيارات يستطيع أن يتردد بها مسؤولو بعثتنا بين المشاعر
أسوة ببقية البعثات.