جزاء بن عمرو العذري ويقال جرو قدم على النبي صلى الله عليه وسلم فكتب له كتاباً.
جزء السدوسي
جزء السدوسي ثم اليماني قالت أتيت النبي صلى الله عليه وسلم بتمر من تمر اليمامة روى عنه رجل من بني حفص بن المعارك.
جناب الكلبي
جناب الكلبي أسلم يوم الفتح روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سمعه يقول لرجل ربعة إن جبرائيل عن يميني وميكائيل عن يساري والملائكة قد أظلت عسكري فخذ في بعض هناتك ". فأطرق الرجل شيئاً ثم طفق يقول: يا ركن معتمد وعصمة لائذ وملاذ منتجع وجار مجاور يا من تخيره الإله لخلقه فحياه بالخلق الزكي الطاهر أنت النبي وخير عصبة آدم يا من تجود كفيض بحر زاخر ميكال معك وجبرائيل كلاهما مدد لنصرك من عزيز قاهر قال فقلت من هذا الشاعر فقيل حسان بن ثابت الأنصاري فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو له ويقول له خيراً.
الجفشيش الكندي
الجفشيش الكندي ويقال الحضرمي يقال فيه بالجيم وبالحاء وبالخاء يكنى أبا الخير يقال اسمه جرير بن معدان قدم على النبي صلى الله عليه وسلم في وفد كندة وخاصمه إليه رجل في أرض سماه ابن عون في حديثه عن الشعبي عن جرير بن معدان قال وكان يلقب الجفشيش هكذا قال بالجيم أنه خاصم رجلاً في أرض إلى النبي صلى الله عليه وسلم فجعل اليمين على أحدهما فقال يا رسول الله إن حلف دفعت إليه أرضي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " دعه فإنه إن حلف بالله كاذباً لم يغفر الله له ". ورواه يحيى بن زكريا بن أبي زائدة عن مجالد عن الشعبي قال الأشعث بن قيس كان بين رجل منا وبين رجل من الحضرميين يقال له الجفشيش خصومة في أرض فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " شهودك وإلا حلف لك ". وذكر الحديث. وقال عمران بن موسى بن طلحة لما قدم وفد كندة على النبي صلى الله عليه وسلم قال له أبو الخير واسمه الجفشيش هكذا قال بالجيم وضمها يا رسول الله أنتم منا يا بني هاشم قال: " كذبتم نحن بنو النضر بن كنانة لا نقفو أمنا ولا ننتفي من أبينا ".
جليحة بن عبد الله
جليحة بن عبد الله بن الحارث في قول ابن إسحاق وقال الواقدي ابن محارب بن ناشب بن سعد بن ليث الليثي شهد حنيناً والطائف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقتل يوم الطائف شهيداً.