قوله تعالى: واستكبر هو وجنوده في الأرض ... - تفسير ابن أبي حاتم (جزء 9) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تفسير ابن أبي حاتم (جزء 9) - نسخه متنی

عبدالرحمان بن محمد ابن ابی حاتم؛ محقق: اسعد محمد طیب

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

قوله تعالى: واستكبر هو وجنوده في الأرض
...

قوله تعالى: واستكبر هو وجنوده في الأرض بغير الحق وظنوا انهم الينا لا يرجعون

16922 حدثنا أبو سعيد الأشج حدثني عقبة، عن إسرائيل، عن جابر، عن مجاهد قال: ما كان من ظن في القران فهو يقين.

قوله تعالى: فاخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم

16922 حدثنا أحمد بن يحيى بن مالك السوسي، ثنا عبد الوهاب بن عطاء الخفاف، عن سعيد، عن قتادة قوله:

فاخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم اليم: بحر يقال له اساف من وراء مصر، ففرقهم الله فيه.

قوله تعالى: فانظر كيف كان عاقبة الظالمين

تقدم تفسيره وكيفية غرق فرعون في البحر.

قوله تعالى: وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ويوم القيامة لا ينصرون اية 41

16923 حدثنا علي بن الحسين، ثنا هشام بن خالد، ثنا بقية حدثني مبشر حدثني زيد بن اسلم والحجاج بن أرطأة، عن مجاهد في قول الله: وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار قال: جعلهم الله أئمة يدعون إلى المعاصي.

16924 حدثنا أبي، ثنا أبو صالح حدثني معاوية بن صالح، عن علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس ولا تجعلنا أئمة ضلالة، لأنه قال لأهل السعادة: وجعلناهم أئمة
يهدون بأمرنا وقال لأهل الشقاوة: وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار.

قوله تعالى: واتبعناهم في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة هم من المقبوحين

16925 قال: لعنوا في الدنيا والآخرة، وهو كقوله: واتبعوا في هذه لعنة ويوم القيامة بئس الرفد المرفود.

/ 294