بیشترلیست موضوعات باب اصناف الاخوان باب حدود الاخوة باب مواساة الاخوان بعضهم لبعض باب حقوق الاخوان بعضهم على بعض باب الاخ مرآة اخيه باب اطعام الاخوان باب تلقيم الاخوان باب منفعة الاخوان باب استفادة الاخوان باب المؤمن اخو المؤمن باب افادة الاخوان بعضهم بعضا باب هجر الاخوان باب استيحاش الاخوان بعضهم من بعض باب محبة الاخوان باب ثواب التبسم فى وجوه الاخوان باب ثواب قضاء حوائج الاخوان باب النهى عن سؤال الاخوان الحوائج باب زيارة الاخوان باب العناية بالاخوان باب مصافحة الاخوان باب ادخال السرور على المؤمن باب البخل على الاخوان باب الشكوى الى الاخوان باب ثواب من فرح اخاه باب لقاء الاخوان بما يسوءهم باب بر الاخوان باب ثواب اقالة الاخ اخاله باب اختبار الاخوان باب الثقة بالاخوان باب صدق الاخاء باب السعى فى حوائج الاخوان بغيرنية باب استذلال الاخوان باب من دهن اخاه باب حب الاخوان باب الوقيعة فى الاخوان باب الدعاء للاخوان باب ملاطفة الاخوان باب كسوة الاخوان باب من يجب اجتناب مؤاخاته - 83توضیحاتافزودن یادداشت جدید بدرانش و ايشان از رسول خدا . ..كروهى ديكر از دانشمندان معروف ازو روايت كرده اند از آن جمله تلعكبرى كه أبو عبد الله محمد بن محمد بن نعمان و أبو عبد الله حسين بن عبد الله غضايرى ازو روايت كرده اند و نيز أبو الحسن جعفر ابن ابى زكريا حسن بن حسكه قمى كه از بازماندكان برادرش حسين بوده و محمد بن سليمان حمد انى و على بن احمد بن عباس نجاشى نيز ازو روايت كرده اند و نجاشى در 381 براى بسرش روايت كرده است .صدوق كتابها و رسايل بسيار تأليف كرده و شماره مؤلفات أو را صد و نود و جاى ديكر سيصد نوشته اند و آنشه تا كنون نام آنها بما رسيده است بترتيب حروف هجا بدين كونه است : 1 ) كتاب الايانه2 ) إبطال الاختيار و إثبات النص3 ) إبطال الغلو و التقصير4 ) إثبات النص على الاشه5 ) إثبات النص على أمير المؤمنين على6 ) إثبات الوصية لعلى7 ) إثبات خلافة على8 ) أحوال ابى طالب و عبد المطلب و عبد الله و آمنة بنت وهب9 ) اخبار ابى ذر و فضايله 10 ) اخبار سلمان و زهده و فضايله11 ) ادعية الموقف 12 ) كتاب الاستسقاء13 ) كتاب الاعتقادات 14 ) كتاب الاعتكاف 15 ) كتاب الاغسال16 ) اكمال الدين و إتمام النصة في إثبات الغيبة و كشف الحيرة17 ) كتاب الامالي يسمى " المجالس "18 ) امتحان المجالس 19 ) كتاب الاواخر20 ) كتاب الاوامر21 ) كتاب الاوايل 22 ) أوصاف النبي23 ) كتاب التاريخ 24 ) كتاب التجارات25 ) تفسير القرآن كه ناتمام مانده26 ) تفسير قصيدة في أهل البيت27 ) كتاب التقية حذ و النعل بالنعل28 ) كتاب التوحيد29 ) كتاب التيمم ) نواب الاعمال31 ) جامع آداب المسافر للحج 32 ) جامع اخبار عبد العظيم بن عبد الله الحسني 33 ) جامع الحج 34 ) جامع الحجج الانبياء 35 ) جامع تفسير المنزل في الحج 36 ) جامع حجج الائمة37 ) جامع زيارة الرضا 38 ) جامع علل الحج39 ) جامع فرض الحج و العمرة 40 ) جامع فضل الكعبة و الحرم41 ) جامع فقه الحج 42 ) جامع نوادر الحج43 ) كتاب الجزية44 ) كتاب الجمعة و الجماعة45 ) كتاب الجمل 46 ) جوابات مسائل الواردة عليه من واسط47 ) جوابات مسائل الواردة من قزوين48 ) جوابات مسائل وردت من البصرة49 ) جوابات مسائل وردت من كوفة 50 ) جوابات مسائل وردت من مصر51 ) جواب مسألة نيشابور52 ) جواب مسألة وردت عليه من المدائن في الطلاق53 ) كتاب الحدود 54 ) كتاب الحذاء و الخف 55 ) كتاب حذو النعل بالنعل56 ) كتاب حق الحداد57 ) حقوق الاخوان58 ) كتاب الحيض و النفاس 59 ) كتاب الخاتم 60 ) كتاب الخصال61 ) كتاب الخطاب62 ) كتاب خلق الانسان63 ) كتاب الخمس64 ) كتاب الخواتيم 65 ) دعايم الاسلام66 ) دلائل الائمة و معجزاتهم67 ) كتاب الديات68 ) دين الامامية69 ) ذكر مجلس الذي جرى له بين يدى ركن الدولة70 ) ذكر مجلس اخرى71 ) ذكر مجلس ثالث 72 ) ذكر مجلس رابع73 ) ذكر مجلس خامس74 ) كتاب الرجال75 ) كتاب الرجعة76 ) رسالة الاولة في الغيبة77 ) رسالة الثانية في الغيبة 78 ) رسالة الثالثة في الغيبته79 ) رسالة إلى ابى محمد الفارسي في شهر رمضان80 ) رسالة في الغيبة إلى أهل الري و المقيمين بها81 ) رسالة في أركان الاسلام82 ) رسالة في شهر رمضان83 ) كتاب الروضة في فضايل مولينا على بن ابى طالب84 ) كتاب الزكوة85 ) كتاب الزهد86 ) زهد ابى إبراهيم87 ) زهد ابى الحسن على بن محمد88 ) زهد ابى جعفر89 ) زهد ابى جعفر الثاني90 ) زهد ابى محمد الحسن بن على91 ) زهد الحسن92 ) زهد الحسين93 ) زهد الرضا94 ) زهد الصادق95 ) زهد النبي 96 ) زهد أمير المؤمنين97 ) زهد على بن الحسين98 ) زهد فاطمة99 ) زيارات قبور الائمة100 ) سر المكتوم إلى الوقت المعلوم101 ) كتاب السكنى و العمرى 102 ) كتاب السلطان103 ) كتاب السنة104 ) كتاب السوأل105 ) كتاب السهو106 ) كتاب الشعر107 ) كتاب الشورى108 ) كتاب الصدقة و النجل و الهبة109 ) صفات الشيعة 110 ) كتاب الصلوة سوى الخمس111 ) كتاب الصوم112 ) كتاب الضيافة113 ) كتاب الطرايف 114 ) كتاب العتق و التدبير و المكاتبة 115 ) عقاب الاعمال116 ) كتاب العقايد117 ) علامات آخر الزمان118 ) كتال العلل119 ) علل الحج120 ) علل الشرايع و الاحكام و الاسباب121 ) علل الوضوء122 ) كتاب العوض عن المجالس123 ) عيون اخبار الرضا124 ) غريب حديث النبي و أمير المؤمنين125 ) كتاب الغيبة126 ) فرايض الصلوة127 ) كتاب الفرق128 ) كتاب الفضايل129 ) فضايل الشيعة 130 ) فضايل الصلوة 131 ) فضايل العلوية132 ) فضايل جعفر الطيار133 ) فضايل رجب 134 ) فضايل شعبان135 ) فضايل شهر رمضان136 ) فضل الحسن و الحسين137 ) فضل الصدقة138 ) فضل العلم139 ) فضل العلوية140 ) فضل المساجد 141 ) فضل المعروف 142 ) كتاب الفطرة143 ) فقه الصلوة144 ) كتاب الفوايد 145 ) كتاب القربان146 ) كتاب القضاء و الاحكام147 ) كتاب في تحريم الفقاع148 ) كتاب في زيارة موسى و محمد149 ) كتاب في زيد بن على 150 ) كتاب في عبد المطلب و عبد الله و أبى طالب151 ) كتاب فيه ذكر من لقيه من اصحاب الحديث و عن كل واحد منهم حديث152 ) كتاب اللباس153 ) كتاب اللعان154 ) كتاب اللقاء و السلام155 ) كتاب المتعة156 ) كتاب المجموع الرائق157 ) كتاب المحافل158 ) كتاب المختار بن ابى عبيدة 159 ) مختصر تفسير القرآن160 ) مدينة العلم 161 ) كتاب المدينة و زيارة قبر النبي و الائمة162 ) كتاب المرشد163 ) كتاب المسائل 164 ) مسائل الحج165 ) مسائل الحدود166 ) مسائل الخمس 167 ) مسائل الديات168 ) مسائل الرضاع169 ) مسائل الزكوة170 ) مسائل الصلوة171 ) مسائل الطلاق172 ) مسائل العقيقة173 ) مسائل المواريث 174 ) مسائل النكاح175 ) مسائل الوصايا176 ) مسائل الوضوء177 ) مسائل الوقف 178 ) كتاب المصابيح 179 ) كتاب المصادقة 180 ) مصادقة الاخوان181 ) كتاب المصباح182 ) مصباح المصلى183 ) كتاب المصباح لكل واحد من الائمة184 ) معاني الاخبار185 ) كتاب المعايش و المكاسب 186 ) كتاب المعراج187 ) كتاب المعرفة بالرجال البرقى188 ) كتاب المعرفة في فضل النبي و أمير المؤمنين و الحسن و الحسين189 ) مقتل الحسين190 ) كتاب المقنع في الفقة191 ) كتاب الملاهي192 ) مناظرة ركن الدولة مع محمد بن على بن الحسين بن بابويه القمي193 ) كتاب المناهي194 ) من لا يحضره الفقية195 ) كتاب المواريث196 ) كتاب المواعظ الرجال المختارين من اصحاب النبي197 ) المواعظ الحكم198 ) مواقيت الصلوة199 ) مولد أمير المؤمنين200 ) مولد فاطمة 201 ) كتاب المياه 202 ) كتاب الناسخ و المنسوخ 203 ) كتاب النبوة 204 ) كتاب النكاح 205 ) نوادر الصلوة206 ) نوادر الطب 207 ) نوادر الفضايل208 ) نوادر النوادر209 ) نوادر الوضوء210 ) كتاب الوصايا211 ) كتاب الوضوء212 ) كتاب الوقف213 ) كتاب الهداية في الاصول و الفقه214 ) هداية الطالبين في الاصول و الفروع .ازين 214 كتاب و رسالة صدوق آنشه تا كنون شاب شده بدين كونه است :1 ) كتاب الخصال در دو مجلد إصفهان 13022 ) اكمال الدين و إتمام النعمة في إثبات الغيبة و كشف الحيرة شاب ا .مولر .خاورشناس آلمانى هايد لبرك 1901 م .و شاب طهران 1301 و شاب ديكر3 ) كتاب التوحيد شاب تبريز4 ) عيون اخبار الرضا شاب طهران 1275 و شاب ديكر 1318 ) علل الشرايع طهران 1289 شاب ديكر با معاني الاخبار و كتاب الروضة في فضايل مولينا على بن ابى طالب شاب طهران 1311 ) ثواب الاعمال و عقاب الاعمال تبريز 1314 ) جامع الاخبار در طهران مكرر شاب شده 8 ) من لا يحضره الفقية شاب لكهنو 1307 در دو مجلد و شاب طهران 1324 ) مجالس معروف بامالى شاب طهران 1300 و شاب تبريز 1332 ) كذشته ازين كتابها دو كتاب ديكر أو كتاب المقنع و كتاب الهداية در مجموعه اى بنام " جوامع الفقهية " با 9 رساله ديكر در طهران بسال 1276 ق .و نيز كتاب الاعتقادات سوالات المأمون عن الرضا باء كتاب النافع يوم الحشر در طهران در 1300 ق .شاب شده است .در انتساب كتاب " اكمال الدين و إتمام النعمة في إثبات الغيبة و كشف الحيرة " باو برخى شك كرده اند ( 1 ) و نيز جزء أول نام اين كتاب را بخطأ " كمال الدين " هم ضبط كرده اند اما بيداست كه بقرينه " إتمام النعمة " كه جزء دوم نام كتابست بايست اكمال الدين بأشد .درباره كتاب الروضة في الفضايل نيز ترديدست كه ازو بأشد زيرا كه بمؤلفات ديكر وى شبيه نيست و أسانيد اين كتاب هم أسانيد كتابهاى ديكر أو نيست و نيز كتاب المجموع الرائق را ازو نمى دانند بلكه عقيده دارند از سيد هبة الله بن ابى محمد موسويست شنانكه مؤلف امل الآمل نيز تصريح كرده و نيز كتاب جامع الاخبار را برخى از شيخ مفيد مى دانند و شنانكه مجلسي كفته در آن كتاب ببنج واسطه مؤلف از صدوق روايت كرده است و احتمال مى رود از مؤلف كتاب مكارم الاخلاق بأشد يا از على بن سعد خياط زيرا كه منتجب الدين در فهرست كتابي بنام جامع الاخبار بنام أو ضبط كرده و از برخى موارد آن كتاب برمي آيد كه مؤلف آن محمد بن محمد شعيرى نام داشته و از برخى جاهاى آن برمي آيد كه از شيخ جعفر بن محمد دوريستى روايت كرده شنانكه مؤلف امل الآمل هم در شرح حال شمس الدين محمد بن محمد بن حيدر شعيرى از فهرست شيخ منتجب الدين نقل كرده است كه كتاب جامع الاخبار ازوست و نيز در اسناد كتاب الهداية في الاصول و الفقه و كتاب مدينة العلوم باو شك كرده اند .در باره كتاب مصادقة الاخوان نيز اختلافست زيرا شنان كه كذشت كتابي بنام " كتاب الاخوان " جزو مؤلفات بدرش ذكر كرده اند ودر فهرست تأليفات وى يك جا كتابي بنام ( هامش ص 23 ) ( 1 ) روضات الجنات ص 558 " حقوق الاخوان " و جاى ديكر كتابي بنام " كتاب المصادقة " و جاى ديكر بنام " مصادقة الاخوان " ثبت شده .در اينكه بسيارى از فقهاى شيعه مخصوصا در قرون أوليه كتابهايى بنام " كتاب الاباء " و " كتاب الامهات " و " كتاب الابناء " و " كتاب البنات " و " كتاب الاخوان " داشته اند ترد يدي نيست و بهمين جهة ممكن بوده است كه بدر و بسر هر دو درين زمينه تأليف كرده باشند .اما تا اندازه اى كه آكاهان تحقيق كرده اند كتابي كه اكنون بنام " مصادقة الاخوان " معروفست و معلوم نيست همان " كتاب المصادقه " و " حقوق الاخوان " است يا كتاب ديكرى از سلسله روايت و اسنادى كه در آن هست بزمان بدر يعنى أبو الحسن على مربوطست و نه بزمان أبو جعفر محمد و ممكنست كه اين همان كتاب الاخوان تأليف بدر بأشد كه بخطأ نام آنرا مصادقة الاخوان كذاشته باشند .برخى از كتابهاى معروف صدوق را بزبان فارسي هم ترجمه كرده اند از آن جمله ثواب الاعمال و كتاب التوحيد و عيون اخبار الرضا كه دو بار ترجمه شده است .شنانكه بيش ازين كذشت هم شنانكه در توثيق أبو عبد الله حسين برادر صدوق ترديد كرده اند در توثيق وى نيز بهمان سبب يعنى بواسطه كثرت روايت أو شك كرده اند اما عقيده دانشمندان معتبر طريقه شيعه بيشتر بدان ميرود كه وى حافظه عجيب داشته و بسيار كثير الحفظ بوده و كثرت روايت و مؤلفات أو شيزى از اعتبار روايتش نمى كاهد و بهمين جهتست كه از زمانهاى قديم بزركان شيعه أو را " صدوق " لقب داده اند و اين لقب در ميان همه محدثين مخصوص باوست و شكونه ممكنست در توثيق شنين كسى شك كرد ؟ بهترين دليل بر اعتبار روايات أو اينست كه در برخى از كتابهاى خود مخصوصا در امالى ودر عيون اخبار الرضا نام راوي و محل روايت و تاريخ روز و ماه و سال استماع روايت را ضبط كرده و أين اندازه از دقت و اعتبار در معدودى از كتابهاى معروف ديده مى شود وبى شك مؤلفات صدوق در نخستين بايه اعتبار آنهاست .5 ) أبو عبد الله حسين بن حسن بن محمد بن موسى بن بابويه .وى بسرزاده عم أبو الحسن على بن بابويه و در ضمن خواهر زاده أو وبرادر زاده همسر وى دختر محمد بن موسى بوده است .و از فقيهان دانشمند زمان خود بشمار مى رفته و از خال خود على بن حسين بن موسى بن بابويه و محمد بن حسن بن وليد و على بن محمد ماجيلويه و بكر بن صالح و محمد بن سنان و جعفر بن بشير و ديكران روايت كرده و جعفر بن على بن احمد قمى و محمد بن احمد بن سنان و محمد بن على و محمد بن إسمعيل و أحمد بن محمد و محمد بن على بن محبوب ازو روايت كرده اند ( 1 ) .6 ) ثقة الدين حسن بن ابى عبد الله حسين .ثقة الدين حسن بسر أبو عبد الله حسين سابق الذكر و نياى همه افراديست كه ازين خاندان بس ازين نامشان در تاريخ آمده است روى تاجايى كه ما ميدانيم بنج بسر داشته است : حسين ، محمد ، xأبو المعالي سعد ، أبو المفاخر هبة الله ، عبد الله واو هم مانند مردان ديكر خاندان خود فقيه برهيزكارى بوده است ( 2 ) .( هامش ص 24 ) ( 1 ) تنقيح المقال ج 1 ص 325 ( 2 ) تنقيح المقال ج 1 ص 274 و لسان الميزان تأليف ابن حجر عسقلانى شاب حيدر آباد كن 1330 ج 2 ص 279 كه در آنجا نام وى بخطأ حسين شاب شده است .7 ) شمس الاسلام أبو محمد حسن بن حسين .وى از مردان نامى خاندان خود و از بزركان دانشمندان زمان بوده و بسر حسين بن ثقة الدين حسن سابق الذكر بوده و بلقبى كه ما خود از نامش بوده است شهرت داشته كه باختلاف آنرا " حسكا " و " حسكه " ضبط كرده اند و احتمال ميرود ضبط درست آن " حسنكا " بأشد روى ساكن رى بوده و مدتي در نجف زيسته است و از شاكردان معروف أبو يعلى سلار بن عبد العزيز ديلمي بوده است كه در روز سه شنبه آخر رمضان 463 در كذشته و أزين قرار از رجال أواسط قرن بنجم بوده و نيز از شاكردان ابن السراج بوده و اجازه روايت همه مؤلفات ايشان را داشته است ودر فقه كتابهاى شند تصنيف كرده است از آن جمله : كتاب العبادات و كتاب الاعمال الصالحه و سير الانبياء و الائمة ( 1 ) .8 ) عبد الله بن حسن بن حسين .وى يكى از بنج بسر ثقة الدين حسن سابق الذكر و با شمس الاسلام سابق الذكر معاصر بوده روى نيز از شاكردان أبو يعلى سلار بن عبد العزيز ديلمي سابق الذكر بوده است ( 2 ) .9 ) أبو المفاخر هبة الدين بن حسن .وى نيز از بسران ثقة الدين حسن سابق الذكر بوده و از فقيهان برهيزكار زمان خود بشمار ميرفته است ( 3 ) .10 ) xأبو المعالي سعد بن ثقة الدين حسن .وى نيز از بسران ثقة الدين حسن سابق الذكر بوده و از فقيهان برهيزكار و ثقة زمان خود بشمار مى رفته است ( 4 ) .11 ) نجم الدين أبو الحسن على بن محمد .وى بسر محمد بن ثقة الدين حسن سابق الذكر بوده و محمد تا جايى كه بما رسيده شهار بسر داشته است : سعد ، نجم الدين أبو الحسن على ، أبو إبراهيم إسمعيل و أبو طالب اسحق ودر باره اين نجم الدين أبو الحسن تنها شيزى كه مى دانيم اينست كه مردى دانشمند بوده و از مشاهير اين خاندان بشمار ميرفته است ( 5 ) .12 ) أبو إبراهيم إسمعيل بن على .وى نيز بسر محمد بن ثقة الدين حسن وبرادر نجم الدين أبو الحسن سابق الذكر بوده و مانند برادرش اسحق كه بس ازين ذكرش خواهد آمد از شاكردان شيخ موفق أبو جعفر بوده و اجازه روايت مؤلفات وى را داشته است ( 6 ) .13 ) أبو طالب اسحق بن على .اوهم بسر ديكر محمد بن ثقة الدين حسن وبرادر نجم الدين أبو الحسن و ابو ابراهيم إسمعيل بوده و مانند برادر خود إسمعيل از شاكردان شيخ موفق أبو جعفر بوده و اجازه روايت مؤلفاتش را داشته است ( 7 ) .14 ) بابويه بن سعد بن محمد .وى بسرزاده محمد بن ثقة الدين حسن سابق الذكر وبرادر زاده نجم الدين أبو الحسن على و ابو ابراهيم إسمعيل و أبو طالب اسحق بوده و از فقيهان ( هامش ص 25 ) ( 1 ) تنقيح المقال ج 1 ص 273 وج 2 ص 42 وج 3 قسمت دوم ص 62 .( 2 ) تنقيح المقال ج 2 ص 42 ( 3 ) تنقيح المقال ج 3 ص 290 ( 4 ) تنقيح المقال ج 2 ص 12 ( 5 ) تنقيح المقال ج 2 ص 303 ( 6 ) تنقيح المقال ج 1 ص 142 ( 7 ) تنقيح المقال ج 1 ص 121 برهيزكار زمان خود بشمار مى رفته و از شاكردان شمس الاسلام أبو محمد حسن سابق الذكر بوده است و كتابى نيكو در أصول و فروع بنام صراط المستقيم داشته است و شيخ منتجب الدين اين كتاب را بر و خوانده است روى از بدران خود بشت ببشت روايت ميكرده است تا اينكه به أبو عبد الله حسين و أبو جعفر محمد صدوق مى رسيده است ( 1 ) .15 ) منتجب الدين أبو الحسن على .وى آخرين دانشمندى است كه ازين خاندان معروفست و بسر موفق الدين أبو القاسم عبيد الله بن شمس الاسلام أبو محمد حسن بن ثقة الدين حسن بن أبو عبد الله حسين بن أبو الحسن على بن حسين بن موسى بن بابويه بوده است .در برخى از كتابها نام بدرش بخطأ عبد الله ضبط شده ( 2 ) و شون در برخى از مآخذ نسب أو را درست ننوشته اند بعضي از مؤلفين أو را از خاندان ديكرى بنداشته اند .وى يكى از مشاهير دانشمندان شيعه در قرن ششم و از محدثين معتبر و ثقة بشمار ميرود و از بدران خود بشت ببشت روايت ميكرده تا اينكه بصدوق مى رسيده و نيز از بسر عمش بابويه بن سعد سابق الذكر روايت مى كرده است و محمد بن محمد بن على حمد انى قزوينى ازو روايت كرده است روى را مؤلفات شندست از آن جمله " كتاب الاربعين عن الاربعين في فضايل أمير المؤمنين " و درين كتاب شهل حديث را از شهل شيخ روايت كرده و بهمين جهة نام آنرا الاربعين عن الاربعين كذاشته و نيز رساله اى در مواسعه بنام " العصرة " برداخته كه در آن بإبن إدريس اعتراض كرده است و معروف ترين كتاب أو همان كتاب رجال بنام " فهرست " است كه در آن أحوال علماى شيعه را كه معاصر شيخ طوسي مؤلف فهرست و بس ازو بوده اند تا زمان خود ضبط كرده است و يكى از معروف ترين كتابهاى رجال بشمار ميرود ( 3 ) و علامه مجلسي در آغازمجلد 25 بحار الانوار آنرا كنجانيده ودر آن مجلد شاب شده است .اين كتاب را منتجب الدين بنام عز الدين أبو القاسم يحيى بن ابى الفضل محمد الشريف المرتضى نوشته كه نقيب قم ورى و آبه بود و شون مؤيد الدين القصاب وزير ناصر خليفه عباسي در 591 بهمدان ورى دست يا فت و آن نواحى را كرفت و علاء الدين تكش خوارزمشاه بدفع أو آمد و ابن القصاب بس از كرفتن خرقان و مزدغان و ساوه و آوه بري آمد و أين شهر را نهب و غارت كرد و بهمدان بازكشت و بس از سه ماه درنك در همدان در أوايل شعبان 592 مرد خوارزمشاه در بى أو بهمدان رفت ودر نيمه شعبان 592 سباه وزير خليفه را شكست داد و قبر ابن القصاب را شكافت و سرش را از بيكر جدا كرد و با خود بخوارزم بردو شهرت داد كه در جنك كشته شده است و بخراسان بازكشت و شون عز الدين يحيى نقيب رى وقم و آبه با ابن القصاب همداستان بود خوارزمشاه بيش از رفتن بهمدان يا در بازكشت از آن سفر در رى أو را بخوارى بسيار كشت و بسرش شرف الدين محمد ببغداد كريخت و بوسيله نصير الدين ناصر بن مهدى كه بيش از آن نيابت بدر را داشته است ودر همان واقعه رى ببغداد كريخته و بس از مردن ابن القصاب ( هامش ص 26 ) ( 1 ) تنقيح المقال ج 1 ص 160 و لسان الميزان ج 2 ص 2 ( 2 ) تنقيح المقال ج 2 ص 295 ( 3 ) تنقيح المقال ج 2 ص 297 .بوزارت ناصر رسيده بود بدربار خليفه عباسي راه يا فت و بمنصب نقيب الطالبين رسيد ( 1 ) .درين صورت شيخ منتجب الدين كتاب فهرست را بيش از 592 كه سأل كشته شدن عز الدين يحيى بأشد تأليف كرده است .وى از شيخ طبرسي و ابو الفتوح رازي روايت مى كرده و بيش از هشتاد سأل زيسته و امام رافعي شافعي دانشمند معروف قزوينى مؤلف كتاب التدوين في تاريخ قزوين از شاكردان أو بوده ودر 523 ازو اجازه كرفته و سبس در 584 در رى اجازه روايت كتاب أربعين را ازو كرفته و كويد استادش منتجب الدين در 504 ولادت يافته و بعد از 585 در كذشته است .ظاهرا منتجب الدين تاريخ بزركى تأليف كرده است كه ناتمام مانده ودر حال مسوده بوده و باكنويس نشده و بس از مركش از ميان رفته است .مؤلف روضات الجنات كويد بيشتر قرائت أو در إصفهان از بزركان علماى آن زمان مانند محمد بن حامد بن ابى القاسم الطويل القصاب و ابو محمد عبد الله بن على بن عبد الله مقرى ظاهري و ابو سعد محمد بن هيثم بن محمد و ابو شكر محمد بن عبد الله مستوفى و ابو الفتوح مبشر بن احمد بن محمود الصحاف و أبو الحسن على بن احمد بن محمد لباد و ابى و أبو بكر محمد بن احمد بن عمر باغبان و أبو الحسين محمد بن رجاء بن إبراهيم بن عمر بن يونس اصفهانى و ديكران بوده است و از علماى شيعه كساني كه ازو روايت كرده اند سيد أبو الحسين على بن قاسم بن رضا علوي حسينى و سيد مرتضى سعيد شرف الدين أبو الفضل محمد بن على بن محمد بن مطهر و سيد أبو تراب مرتضى بن داعي بن قاسم حسينى صاحب كتاب الملل و النحل ( تبصرة العوام ) و برادرش سيد أبو حرب مجتبى بن داعي و سيد أبو علي شرف بن عبد المطلب بن جعفر حسينى افطسى اصفهانى و شيخ أبو المكارم هبة الدين داود بن محمد اصفهانى بوده اند ( 2 ) .بدين كونه شيخ منتجب الدين از 504 تا حدود 585 زيسته و بيش از 80 سأل عمر كرده و ساكن رى بوده ولي سفرهايى هم بإصفهان كرده است .كتاب ديكرى كه از تأليفات أو ميتوان سراغ كرد تاريخ رى بوده كه ابن حجر عسقلانى در ميزان الاعتدال و بس از آن در لسان الميزان كرارا مطالبى از آن نقل كرده و از آنجمله در لسان الميزان در ج 5 در صحايف 82 و 103 و 106 كه ازين كتاب نقل كرده بآن اشاره كرده است منتهى در مورد أول بخطأ " أبو الحسين بن بابويه في تاريخ الري " ودر موضع دوم " أبو الحسن بن بابويه في تاريخ الري " ودر موضع سوم " ابن بابويه في تاريخ الري " ضبط شده و بيداست مراد از أبو الحسن بن بابويه اوست و بدين كونه تاريخ رى تأليف أو تا زمان ابن حجر عسقلانى در دست بوده است .( هامش ص 27 )( 1 ) عمدة الطالب في أنساب آل ابى طالب تأليف جمال الدين احمد حسنى شاب لكنهو ص 244 و شاب بمبئي ص 227 و تجارب السلف تأليف هندوشاه شاب طهران ص 333 و كامل التواريخ ابن اثير وقايع سأل 591 ( 2 ) روضات الجنات ص 389 - 390 .