. ديوان الأعشى 133 ، واللسان ( شهد ).
. لأُميّة بن أبي الصلت ، وقد سبق إنشاده وتخريجه في ( دور ).
. ديوان ذي الرُّمّة 671. وأنشد عجزه في اللسان ( شهر ).
. في الأصل : « إذا تفرع ذكاء قلبه ».
. ديوان الأعشى 95 واللسان ( شهم ).
. أنشده في اللسان ( شوذ ) قال : « وكان قد ولي صدقات تغلب ». وعقب عليه بقوله : « يريد غيّاً لك ما أطوله منّي ». في الأصل : « غيّك عنّي ».
. التكملة من المجمل.
. الشوار هذا بتثليث الشين.
. لعدي بن زيد ، كما في اللسان ( شور ، أذن ) برواية : « في سماع ».
. التكملة من المجمل. ونحوها في اللسان.
. في الأصل : « شوار العسل » ، تحريف.
. الرجز في اللسان ( شور ).
. التكملة من المجمل.
. ماص الشَّيء يموصه : غسله.
. في المجمل : « الشوع : شجر البان ». وفي اللسان : « والشوع بالضمّ : شجر البان ، وهو جبلي ».
. لعنترة في معلّقته. وصدره :
ولقد شربت من المدامة بعدما
. البيت للبيد في ديوانه 88 طبع 1880 واللسان ( شوف ). وصدره :
بخطيرة توفي الجديل سريحة
. في الأصل : « تسوقه الإبل أي تشبه » ، تحريف.
. وشاكة أيضاً.
. وكذا في المجمل. وفي اللسان : « وشوك الفرخ تشويكاً : خرجت رؤوس ريشه ».
. هذه العبارة بعينها في المجمل ، ولم تذكر في اللسان والقاموس. وذكرها الزمخشري في أساس البلاغة.
. في اللسان : « وشولة وشوالة : العقرب : اسم علم لها ».
. للأعشى في ديوانه 26 واللسان ( شول ). وهو بتمامه :
حتّى إذا لمع الدليل بثوبه
سقيت وصب رواتها أشوالها
سقيت وصب رواتها أشوالها
سقيت وصب رواتها أشوالها
. تشوّه أي تتشوّه ، بحذف إحدى التاءين ، كذا ضبطت في الأصل والمجمل. ويقال أيضاً : لا تشوه ، من التشويه ، كما في اللسان.
. التكملة من اللسان ( شوا ) والمخصّص ( 14 : 29 / 15 :166 ) والبيان ( 3 : 342 ).
. الجمهرة ( 3 : 430 ).
. الشواية ، بتثليث حركات الشين.
. قدر : طبخ في القدر. كبب عمل كباباً ، وهو ضرب من اللحم المقلي يعرف بالطباهجة. وفي الأصل : « كتب » ، تحريف.
. البيت للبيد في ديوانه 12 طبع 1881 واللسان ( شرا ). وصدره :
أو نهته فأتاه رزقه
. في الأصل : « فلمّا انشوى » ، صوابه من المجمل واللسان.
. في المجمل : « وفي معناها ».
. لأبي ذؤيب الهذلي في ديوانه 163. وأنشده في اللسان ( شوا ) بدون نسبة. وفي الأصل : « الذي لا شوى » ، صوابه من المجمل واللسان والديوان.
. الرجز لسالم بن دارة ، كما في الخزانة ( 1 : 293 ).
. ديوان عبيد بن الأبرص 6 والقصائد العشر 304 وصدره :
إمّا قتيل وإمّا هالك
. صدره في اللسان ( شيب ) :
تصبو وأنّى لك التصابي
على أنّ الصواب نسبته إلى عبيد بن الأبرص. انظر المرجعين السابقين.
. البيت في المجمل واللسان ( شيب ).
. لأبي النجم العجلي ، كما في اللسان ( شيح ).
. لأبي ذؤيب الهذليّ في ديوانه 116 واللسان ( شيح ) وصدره :
بدرت إلى أولاهم فسبقتهم
. لأبي السوداء العجلي ، كما في اللسان ( شيح ). وقبله :
إذا سمعن الرز من رباح
. في المجمل : « الشيخ معروف ، وهو بين الشيخوخة ».
. في المجمل : « وذكر أبو عبيد : شيخت عليه؛ أَي عبت وشنعت ».
. في ( شطن ).
. هو عمر بن أبي ربيعة. ديوانه106 واللسان ( شيع ).
. في الأصل : « وكأنّه من الأوّل ».
. أنشده في اللسان ( شيق ).
. البيت من معلّقته المشهورة.
. قرب السيف : جعله في قرابه ، وهو الغمد.
. هو عبيد الله بن جحش ، كان أسلم وهاجر إلى الحبشة ، ثمّ ارتدّ وتنصّر بالحبشة ، فكان يمرّ بالمهاجرين فيقول ذلك. اللسان ( صأصأ ).
. هو رؤبه. ديوانه 6 واللسان ( صبب ).
. هو علقمة بن عبدة الفحل ، ديوانه 132 والمفضليات ( 2 : 193 ) واللسان ( صبب ).
. في الأصل : « تصبب » ، صوابه في المجمل والقاموس واللسان. وأنشد للعجّاج :
حتّى إذا ما يومها تصبصبا
. ديوان الشمّاخ 27 واللسان ( صبب ). وروَى في اللسان أنّه ينسب للأخطل.
. للفرزدق في اللسان ( جشر ). وليس في ديوانه.
. ديوان الأعشى 40. وقد سبق مع تخريجه في ( رعف ).
. البيت لعنترة في ديوانه 158 واللسان ( صبر ).
. في الأصل : « والصبورة » ، صوابه في المجمل واللسان.
. في الأصل : « كلفت به » ، صوابه في المجمل. وأوّل العبارة في المجمل : « صبرت بفلان أصبر به صبراً ».
. في الجمهرة ( 1 : 260 ).
. الذي في الجمهرة أنّه عمرو بن ملقط الطائي. وكذا صحّح نسبة الشعر ابن برّي ، كما في اللسان. وانظر ديوان الأعشى 111 حيث قصيدة البيت ولم يرو فيها.
. صدره كما في ديوان الأعشى 244 واللسان ( صبر ) :
كأن ترنم الهاجات فيها
. هذا من الحديث الذي وافق وزن الشعر ، وليس به.
. أنشده في اللسان ( صبع ) وقال : « أي حاذق الرعية لا يضرب ضرباً شديداً ».
. في الأصل : « يقول لصبغه ». ومضارعه يقال بفتح الباء وكسرها وضمّها.
. الأشعل ، بالعين المهملة. وفي الأصل : « الأشغل » ، تحريف.
. هذه الكلمة مبيض لها في الأصل. والكلام بعد يقتضيها أو يقتضي شبيهها.
. أي إذا مدّ كان مفتوح الصاد.
. أنشده في المجمل أيضاً وقال : « وهذا لو قصر لم يضر ».
. ديوان العجّاج 66. وأنشده في اللسان ( 19 : 173 ) بدون نسبة.
. فسّره في المجمل بقوله : « هيأته للطعن ». وفي اللسان : « أملته للطعن ».
. بعده في الجمهرة ( 2 : 18 ) : « النون الزائدة. ظليم صنتع : صغير الرأس دقيق العنق ».
. قبله في اللسان ( صتع ) :
يا ابنة عمرو قد منحت ودّي
والحبل ما لم تقطعي فمدي
والحبل ما لم تقطعي فمدي
والحبل ما لم تقطعي فمدي
. الجمهرة ( 2 : 19 ).
. وكذا في المجمل. وفي اللسان والجمهرة والقاموس : « الصتيمة ».
. في الأصل : « مقاربة » فيكون ما بعده تكراراً.
. صحرة بحرة بالتركيب ، كما ضبط في المجمل. وقال في اللسان : « وهي غير مجراة. وقيل لم يجريا لأنّهما اسمان جعلا اسماً واحداً ». ويقال أيضاً بالتنوين فيهما ، كما في اللسان والقاموس. وبضمّ أوّلهما أيضاً في لغة.
. ديوان أبي ذؤيب 92 واللسان ( صحر ).
. البيت من قصيدة للأعشى في ديوانه 159. وهو بتمامه :
فتراه زيما من خلفها
ذا رنين صحل الصوت أبح
ذا رنين صحل الصوت أبح
ذا رنين صحل الصوت أبح
. في الأصل : « وما صخب الأذى ».
. في المجمل واللسان : « صخة » ، وكلاهما صحيح؛ فإنّ « الصخّ » كذلك والصخيخ بمعنى الصوت.
. كذا ضبطت الكلمتان في المجمل. وأجازوا إسكان الخاء عن ثعلب.
. في الأصل : « وصخد يصخد يصخد » ، بضبط المضارع الأوّل بكسر الخاء والثاني بفتحها. وأرَى فيه تحريفاً وتكراراً.
. وكذا في المجمل. وفي اللسان : « الأزهري : الصدحان آكام صغار صلاب الحجارة ، واحدها صدح ».
. في اللسان : « ما استقبلك ».
. ضبط في الأصل والمجمل بضمّ الصاد ، وضبط في القاموس كرمان وكتاب.
. قرأ بضمّ الصاد نافع وابن عامر والكسائي وأبو جعفر وخلف ، وقرأ الباقون بكسرها. إتحاف فضلاء البشر 386 في سورة الزخرف.
. هو خلف الأحمر. وفي الأصل : « الآخر » ، صوابه في المجمل.
. البيت لابن مقبل ، كما في اللسان ( صدر ).
. في المجمل : « من ضعفه ».
. في اللسان : « سمّي بذلك لأنَّه لا يشتدّ صدغاه إلاّ إلى سبعة أيام ».
. في الأصل : « من جانب الوحشي » ، صوابه في المجمل واللسان.
. أنشده في المجمل واللسان ، وسيأتي في ( عقب ). وقبله في تاج العروس :
لأرى حتّى تنهل الروادف
. كذا ضبطت الكلمتان في الأصل. وزاد في اللسان والقاموس « صدقة » بالفتح ، وبفتحتين وبضمّتين. ويقال أيضاً : « صداق » ككتاب.
. لم تضبط أي كلمة منهما في الأصل. وقد قرأ الجمهور : ) صَدُقاتِهِنَّ (بفتح الصاد وضمّ الدال. وقرأ قتادة بإسكان الدال وضمّ الصاد ، وقرأ مجاهد وموسى بن الزبير وابن أبي عبلة وفياض بن غزوان بضمّهما. تفسير أبي حيّان ( 3 : 166 ).
. كذا ضبط في المجمل بالإضافة. ويقال أيضاً : « رجلٌ صَِدقٌ » بالوصف ، مع كسر الصاد وفتحها.
. لم؛ أَي لماذا. وفي الأصل : « لم يحملنها » ، صوابه من المخصّص ( 17 : 30 ) ، حيث أنشد البيت. وأوّله عنده : « فلا زلن دبرى ».