. للنّابغة الجعدي ، كما ذكرناه في حواشي (دوم ، فور) . وصدره :
تفور علينا قدرهم فنديمها
. في اللسان : « إذا نثر تمرها » .
. هذا المعنى لم يرد في المعاجم المتداولة .
. في الأصل : « أعني » ، صوابه في المجمل واللسان .
. التكملة من المجمل واللسان (فجر) وديوان لبيد 5 طبع 1881 .
. للراعي ، كما في معجم البلدان (العلندى) . وأنشد هذا العجز في المجمل بدون نسبة . وصدره في المعجم :
تحملن حتّى قلت لسن بوارحا
وفي الأصل : « رام المفاجر » ، صوابه فيهما .
. في الأصل : « الماء » ، صوابه في المجمل واللسان .
. إنّما هي أيام . انظر العمدة (2 : 169 ـ 170) وكامل ابن الأثير (1 : 358) والمبرد 180 والأغاني (9 : 12 / 19 : 73 ـ 81) والخزانة (2 : 504) .
. في القاموس : « فجل كفرع ونصر فجلاً ويحرك » . وضبط في اللسان بالقلم بكسر الجيم فقط . وضبط في المجمل بتشديد الجيم مفتوحة ، ولم يضبط في أصل المقاييس .
. الجمهرة (2 : 108) مع تصرّف هنا . والفجمة ، لم ترد في القاموس ، ووردت في اللسان بفتح الفاء وضمّها ، وضبطت في الجمهرة بالضمّ فقط .
. قال ابن دريد : « لغة شامية ولا أحسبها عربية صحيحة » .
. ويقال أيضاً فجأه يفجؤه ، وفاجأه يفاجئه .
. البيت لجرير ، كما سبق في حواشي (حوى) برواية أُخرى . وأنشده في اللسان (حوى) : « نقيق الأفاعي » . ورواية اللسان (نقق) تطابق رواية المقاييس هنا .
. في الأصل : « فحس يحسبك » ، صوابه في المجمل .
. من معلّقته المشهورة .
. وكذا وردت العبارة في المجمل .
. كذا في الأصل . ومن عجب أنّ المعاجم المتداولة لم تذكر مصدراً للذكر مقابل الأُنثى ، فليس فيها « ذكارة » ولا « ذكورة » مع شيوع استعمال الأخيرة . كما أنّ « الأُنوثة » لم تنصّ عليها المعاجم أيضاً .
. لأبي محمّد الفقعسي ، كما في اللسان (فحل) وتهذيب إصلاح المنطق . انظر إصلاح المنطق 50 ، 267 .
. للراعي ، كما في اللسان (فحل ، طرق) والبيان (3 : 96) بتحقيقنا . وقصيدته في جمهرة أشعار العرب 172 ـ 176 والخزانة (1 : 502) .
. للنّابغة الذبياني ، يصف ثوراً ديوانه 69 واللسان (هبرق) وإصلاح المنطق 110 . وصدره في الأوّلين :
مولى الريح روقيه وجبهته
. يقال من باب فتح ، ويقال : فَحِم فَحْماً وفُحاماً وفُحوماً ، وفُحِم وأُفحِم أيضاً .
. ورد هذا المعنى في القاموس ولم يرد في اللسان .
. ورد هذا المعنى أيضاً في القاموس ولم يرد في اللسان . واقتصر في اللسان على تفسيره بالمرأة القذرة ، وجمع صاحب القاموس بين المعنيين .
. نصّ الجمهرة (2 : 211) : « ويقال شاة فخور ، إذا عظم ضرعها وقلّ لبنها » .
. في الأصل : « الجراد » ، صوابه في المجمل واللسان .
. في الجمهرة (2 : 238) .
. هذه الكلمة ممّا فات المعاجم المتداولة . وفي المجمل : « ونعجة مفودجة » .
. الجمهرة (2 : 201) ، والعبارة هناك مخالفة .
. انظر البيان (1 : 13) والحيوان (5 : 507) .
. الرجز من شواهد الخزانة (1 : 131) أنشده الرضي شاهداً لأنّ « يزيد » علم محكي ، لكونه سمّي بالفعل مع ضميره المستتر ، من قولك : المال يزيد . قال البغدادي : ولو كان من قولك يزيد المال لوجب منعه من الصرف وكان هنا مجروراً بالفتحة . وبنو يزيد : تجّار كانوا بمكّة . انظر تحقيق البغدادي في اليزيدية والنزيدية . قال : « هذا البيت في غالب كتب النحو ولم أظفر بقائله » ولم يعزه أحد لقائله غير العيني فإنّه قال : هو لرؤبة بن العجّاج . وقد تصفّحت ديوانه فلم أجده فيه » .
. الجمهرة (2 : 252) .
. الجمهرة (2 : 268 ـ 269) .
. الجمهرة (2 : 287) .
. وكذا في المجمل والجمهرة . وفي اللسان : « الرأس » .
. في الأصل : « قد كنت » ، صوابه من المجمل واللسان والجمهرة .
. كذا ضبط في الأصل والمجمل . وضبط في اللسان بسكون الفاء وفتح الدال مخفّفة .
. التكملة من المجمل .
. البيت لوعلة بن عبدالله الجرمي . الخزانة (1 : 199) والأغاني (15 : 73) والعقد (يوم الكلاب الثاني) واللسان (دبر) .
. للنّابغة الذبياني في ديوانه 36 واللسان (فدى) والخزانة (3 : 8) . وفداء ، تروى بالرفع على الخبرية المقدّمة ، وبالنصب أي يفدونك فداء . وبالجرّ مع التنوين وطرح التنوين ، ففي اللسان : « ومن العرب من يكسر فداء بالتنوين إذا جاور اللام خاصّة فيقول : فداء لك لأنَّه نكرة يريدون به معنى الدعاء » . وقال البغدادي : « وهذا التعليل فيه خفاء ، والواضح قول أبي علي في المسائل المنثورة وقد أنشده فيها ، قال : بني على الكسر لأنَّه قد تضمّن معنى الحرف ، وهو لام الأمر » . ثمّ نقل عن ابن المستوفي قوله : « يستعمل مكسوراً منوّناً وغير منوّن ، حملاً على إيه وإيه » .
. لذي الرُّمّة في ديوانه 654 واللسان (فدى) والكامل 260 وأمالي الزجاجي 58 . وصدره :
مرمين من ليث عليه مهابة
. الجمهرة (3 : 243) .
. البيت في المجمل (فدا) واللسان (فدى ، جرد ، حرد ، سلف) ، والمخصّص (11 : 56 / 16 : 25) . ويروى : « إذ حردوه » بالحاء المهملة ، و« سلف » موضع « سلك » .
. بعده في الجمهرة (2 : 128) : « وليس بثبت » .
. لأُميّة بن أبي الصّلت مع شكّ من الجاحظ في الحيوان (3 : 39) . وأنشده في اللسان (فرج) منسوباً إلى أُميّة . وهو في البيان (3 : 260) بدون نسبة . على أنّ « الفرجة » مثلّثة الفاء ، لا كما ذكر ابن فارس .
. ديوان امرئ القيس 13 واللسان (فرج) .
. البيت لبيهس العذري ، كما في اللسان (فرح) .
. أنشده في اللسان (فرخ) .
. للكميت في اللسان (فرر) برواية : « ويفتر منك عن الواضحات إذا » .
. في اللسان (فرر) وأمثال الميداني : « إنّ الجواد » . والفرار ، بضمّ الفاء وكسرها وفتحها .
. في الأصل : « شأنه » .
. ضبط في القاموس بكسر الفاء وضبط في المجمل بفتحها وكسرها .
. كذا . والحقّ أنّ الكلمة معربّة من الفارسية « پرازده » . انظر اللسان ومعجم استينجاس 239 ، إذا فسرّها بقوله : « Lump of dough » أي كتلة أو قطعة أو قرص من العجين .
. في الأصل : « عجين » .
. في الأصل : « من دق فرس العنق » .
. والفروسة أيضاً بوزن السهولة ، ذكرت في المجمل وسائر المعاجم .
. الفراسة هذه بفتح الفاء ، وأمّا الفراسة بكسر الفاء ، فهي التفرّس في الشَّيء وإصابة النظر فيه .
. المجمل (فرش) واللسان (أمم ، فرش) والحيوان (4 : 365) . وأُمّ البيض هنا : النعامة .
. ديوان جرير 476 . وقبله :
فالتغلبية والصليب على استها
رجس موقعة العجان ذلول
رجس موقعة العجان ذلول
رجس موقعة العجان ذلول
. يعني الفرّاء ، وهو يحيى بن زياد بن عبدالله .
. وكذا في المجمل والقاموس . قال في القاموس : « وجمل مفرش كمعظم » . والذي في الجمهرة (2 : 345) واللسان : « مفترش » .
. وردت في المجمل والجمهرة واللسان ، فلم ترد على القاموس .
. ليزيد بن عمرو بن الصعق ، كما في اللسان (فرش) . وانظر إصلاح المنطق 580 .
. الكلمة وسابقتها لم تردا في اللسان . وفي القاموس : « فرشط : قعد ففتح ما بين رجليه ، وهو فرشط كزبرج وقرطاس » .
. ديوان الأعشى 90 واللسان (فرص) . وفي الديوان : « كمقراض » .
. لصخر الغي الهذلي . ديوان الهذليّين (2 : 69) واللسان (فرض) .
. للحكم بن عبدل الأسدي ، أمالي القالي (2 : 261) . وأنشده في المجمل .
. لراجز من عمان ، كما في اللسان (فرض) ، والرجز في مجالس ثعلب 217 والمخصّص (11 : 134) .
. موضع البيت بياض في الأصل ، وإثباته من اللسان (فرط) . وهو لمرقش .
. في الأصل : « أغلنه » ، تحريف . وفي المجمل : « وفرطت عنه ما كرهه؛ أَي نحّيته » .
. للبيد في معلّقته . وصدره :
ولقد حميت الحي تحمل شكتي
. للقطامي في ديوانه 13 واللسان (فرط ، عجل) وإصلاح المنطق 79 .
. في الأصل : « الحين » ، صوابه من المجمل .
. هو وغلة الحرمي ، كما في اللسان (فرط 244) .
. أنشد في المجمل « بين الجم والفرط » فقط . وقال : « فجمعه على فُرُط » ، ويقال إنّما هو الفَرَط » .
. كذا ضبط في المجمل بالتحريك ، وبذا ضبطه الجوهري ، ووهمه المجد وذكر انّ صوابه بسكون الراء . وأنشد :
فمن واستبقى ولم يعتصر
من فرعه مالا ولم يكسر
من فرعه مالا ولم يكسر
من فرعه مالا ولم يكسر
. التكملة من الجمهرة (2 : 382) واللسان .
. كذا ضبط في المجمل ، ولم ترد الكلمة في القاموس ، وجاءت في اللسان بكسر الراء .
. يقال جوّل الأرض؛ أَي طوف . وفي المجمل : « حولت فيها » ، تحريف .
. ديوان أوس بن حجر 13 واللسان (هدب ، عبم ، فرع) .
. الحقّ أنّ « أفرع » و« فرع » بالتشديد من الأضداد ، يقالان للصعود والانحدار .
. زاد في المجمل : « وفريغة » .
. لأبي كبير الهذلي في ديوان الهذليّين (2 : 107) واللسان (فرغ ، خرف) . وقد سبق في (خرف) .
. في الأصل : « كنت في أمر كذا » . وأنشد أبو حيّان في تفسيره (8 : 194) لجرير :
الآن وقد فرغت إلى نمير
فهذا حين كنت لهم عذابا
فهذا حين كنت لهم عذابا
فهذا حين كنت لهم عذابا
وقال : « أي قصدت » ، ثمّ قال : « وأنشد النحّاس :
فرغت إلى العبد المقيّد في الحجل » .
. التنزيل ، التفريق ، وفي الأصل : « وترتيل » .
. هو كثير عزّة . اللسان (فرق ، خلف) .
. الذفرى تنوّن وألفها للإلحاق ، ولا تنوّن وألفها للتأنيث ، قال ابن برّي : صواب إنشاده : « بذفرى » ، لأنّ قبله :
توالي الزمام إذا ما ونت
ركائبها واحتثثن احتثاثا
ركائبها واحتثثن احتثاثا
ركائبها واحتثثن احتثاثا
. الخلفة : الناقة الحامل ، وجمعها مخاض على غير قياس . في الأصل : « الخلقة » ، صوابه في المجمل .
. أنشده في المجمل واللسان (فرق 180) .
. للراعي ، في اللسان (فرق) وصدره :
فبتنا وباتت قدرهم ذات هزة
. يقال أسد ، والأسد . انظر اللسان . وفي المجمل : « حيّ من أسد » .
. لرؤبة في ديوانه 104 واللسان (سرر ، عسق ، عشق ، فرك) وإصلاح المنطق 9 ، 24 ، 111 . وقد سبق في (عسق ، عشق) .
. في الأصل : « تخشى » ، صوابه في المجمل .
. التكملة من المجمل .
. في الجمهرة (2 : 402) .
. ضبطت في المجمل والجمهرة بفتح الراء ، وضبطت في الأصل واللسان والقاموس بإسكانها .
. هو امرؤ القيس . ديوانه 158 واللسان والجمهرة (فرم) .
. موضع في حدود مصر ويقال بالقصر . وفي الجمهرة : « الفرمي » كتبت بالياء .
. أنشد شاهداً له في اللسان :
يدبّ بالليل إلى جاره
كضيون دب إلى فرنب
كضيون دب إلى فرنب
كضيون دب إلى فرنب
. هذا المصدر ممّا لم يرد في المعاجم المتداولة .
. في الأصل : « للإنسان » ، وفي المجمل : « إذا أنت أفسدته » .
. زهير في ديوانه 94 واللسان (خفق ، فرى) ، وقد سبق منسوباً في (خلق) .
. لزرارة بن صعب ، كما في اللسان (فرى) .
. الفري ، بهذا المعنى ، ممّا فات المعاجم المتداولة ، وذكره في المجمل .
. هو الأعلم الهذلي ، كما في المجمل ولسان العرب (فرا) وديوان الهذليّين (2 : 78) .
. وكذا جاءت روايته في المجمل . وفي اللسان : « من جزع » . وفي اللسان والديوان : « ولا ودعت » .
. هو مالك بن زغبة الباهلي ، كما سبق في حواشي (بور) .
. هو بتمامه :
يطعن كآذان الفراء فضوله
وطعن كإيزاغ المخاض تبورها
وطعن كإيزاغ المخاض تبورها
وطعن كإيزاغ المخاض تبورها