معجم مقاییس اللغة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

معجم مقاییس اللغة - نسخه متنی

ابن فارس، احمد بن فارس

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




. هو أبو ذؤيب : انظر ديوان الهذليّين 1 : 59، طبع دار الكتب، واللسان ( 13 : 79 / 16 : 18 ).


. من مرثية لصخر. وقيل : البيت كما في ديوان الخنساء 77 :




  • وتمنح خيلك أرض العِدَى
    وتنبذ بالغزو أطفالها



  • وتنبذ بالغزو أطفالها
    وتنبذ بالغزو أطفالها




. في الجمهرة ( 2 : 216 ) : « ذكر عن يونس وأبي مالك أنّهما سمعاه من العرب ». وفي المجمل : « وتأريخ الكتاب كلمة معربة معروفة ».


. العلابط : الضخم العظيم، وفي الأصل : « علائطاً » تحريف. ونسب الرجز في اللسان والجمهرة إلَى بنت الحمارس أيضاً.


. ملاحية من الملاحاة، والشعر ليزيد بن الطثرية، كما في اللسان ( 7 : 172 )، وقد رواه : « تؤز » بالزاي، بمعنَى تؤر.


. هو أبو الأسود الدؤلي، كما في اللسان ( أرز ). يقول : إذا سئل المعروف تضام وتقبض من بخله ولم ينبسط له، وإذا دعي إلَى طعام أسرع إليه.


. هو رؤبة. انظر ديوانه 65 واللسان ( 7 : 168 ) وما سيأتي في ( بخل ).


. في الأصل : « إذا خلا بعضها في بعض »، تحريف.


. واحدهم إريس، كسكيت.


. في الأصل : « ولكن ما سعودا ».


. يقال : زكمة وزكام.


. هو أبو المثلم الخناعي الهذلي، يخاطب عامر بن العجلان الهذلي. انظر الشعر وقصّته في شرح أشعار الهذليّين للسكري 51 ـ 53.


. في الأصل : « أم به »، صوابه من الديوان 587 واللسان ( وجس، أرض، موم ).


. البيت ينسب لطفيل الغنوي. انظر الاقتضاب ص335 واللسان ( 19 : 124 ). وليس في ديوان طفيل. انظر الملحقات ص62.


. يقال : أرضون بفتح الراء وسكونها، وأرضات بفتح الراء، وأروض بالضمّ.


. الديوان 108 واللسان ( أرض ).


. في الأصل : « عريض »، صوابه في اللسان ( 8 : 382 ).


. ابن أرض هنا، الوجه فيه أنّه شخص معيّن. ففي معجم البلدان ( 3 : 309 ) : « قال أبو محمّد الأعرابي : ونزل باللعين المنقري ابن أرض المري، فذبح له كلباً فقال :




  • دعاني ابن أرض يبتغي الزاد بعدما
    ترامى حلامات به وأجارد»



  • ترامى حلامات به وأجارد»
    ترامى حلامات به وأجارد»




وأنشد بعده ستّة أبيات أُخرَى. والذي في اللسان ( 18 : 100 ) وثمار القلوب 212 أنّ ابن أرض : نبت معيّن. والبيت في المجمل كما رواه ياقوت.


. روايته في الديوان 52 :


في هيكل الضال وأرطى هيكل


. كذا. وفي اللسان : « قال أبو الهيثم : أرطت لحن، وإنّما هو آرطت بألفين؛ لأنّ ألف أرطى أصلية ».


. بعده كما في المجمل :




  • حزنبل يأتيك بالبطيط
    ليس بذي حزم ولا سفيط



  • ليس بذي حزم ولا سفيط
    ليس بذي حزم ولا سفيط




. هو أوّل بيت في المفضليات. وانظر اللسان ( 3 : 314 ).


. عجز بيت لذي الرُّمّة في ديوانه 905. وهو في اللسان ( 11 : 284 ) وبرواية : « المتملل ». والمتململ والمتملل سيان. وصدر البيت :


أتاني بلا شخص وقد نام صحبتي


. البيت في اللسان ( أرق ).


. يقال : أرقان بالفتح، وبالكسر، وبالتحريك، وبكسرتين، وبفتح فضمّ.


. ديوان رؤبة 118.


. تخير : تتخير. والبيت بتمامه في ديوان الهذليّين ص146، طبع دار الكتب. والبيت بتمامه :




  • تَخَيَّرُ مِنْ لبن الآركا
    ت بالصَّيفِ بادية والحضر



  • ت بالصَّيفِ بادية والحضر
    ت بالصَّيفِ بادية والحضر




وقبله :




  • أقامت به وابتنت خيمة
    على قصب وفرات النهر



  • على قصب وفرات النهر
    على قصب وفرات النهر




. في اللسان ( 18 : 84 ) : « بغى الجرح يبغي بغياً : فسد وأمد وورم وترامى إلَى فساد ». وانظر المخصص ( 5 : 93 ).


. كشب وأريك : جبلان بالبادية بينهما نأي من الأرض، وصف سرعتها وأنّها سارت في يوم ما يسار في أيام. والبيت لبشامة بن عمرو في المفضليات ( 1 : 55 ).


. روي باللام في قول النابغة الذبياني، وروى اللسان ومعجم البلدان :




  • وهبت الريح من تلقاء ذي أرل
    تزجي مع الصبح من صرادها صرما



  • تزجي مع الصبح من صرادها صرما
    تزجي مع الصبح من صرادها صرما




. في اللسان : « الأرام ».


. انظر الكلام على فتح همزة « أنّما » في اللسان ( 14 : 279 ). والبيت وتاليه في اللسان ( حرق )، وهما مع ثالث فيه مادة ( أرم ).


. صدر لبيت للكميت في اللسان ( أرم ). والبيت وسابقه :




  • تضيق بنا الفجاج وهن فيح
    ونجهر ماءها السدم الدفينا



  • ونجهر ماءها السدم الدفينا
    ونجهر ماءها السدم الدفينا






  • ونأرم كل نابتة رعاء
    وحشاشاً لهن وحاطبينا



  • وحشاشاً لهن وحاطبينا
    وحشاشاً لهن وحاطبينا




. في الديوان ص18 :




  • تراه إذا ما عدا صحبه
    بجانبه مثل شاة الأرن



  • بجانبه مثل شاة الأرن
    بجانبه مثل شاة الأرن




وقال : « روَى أبو عبيدة : له جانبيه كشاة الأرن ». والشاة : الثور الوحشي.


. الحقّ أنّ الإران هاهنا الثور الوحشي، كما في اللسان، قال : « لأنَّه يؤارن البقرة أي يطلبها ». وأمّا الشاهد النصّ في المعنَى الذي أراده قول القائل :


كأنّه تيس إران منبتل


. كلمة « متشاوساً » ساقطة من الأصل. وإثباتها من المجمل 25 واللسان.


. البيت لساعدة بن جؤية الهذليّ من قصيدة في ديوان الهذليّين 177، طبع دار الكتب. واللسان ( 18 : 174 ). وفي الأصل : « تجنَّى المواكب » تحريف. وقبل البيت :




  • خصر كأن رضا به إذ ذقته
    بعد الهدو وقد تعالَى الكوكب



  • بعد الهدو وقد تعالَى الكوكب
    بعد الهدو وقد تعالَى الكوكب




. جعل للنسور ضمير العاقلين.


. قطعة من بيت للطرماح، وهو بتمامه كما في الديوان واللسان ( 18 : 29 ) :




  • إِذا ما تأَرَّتْ بالخَلِيِّ ابتَنَتْ به
    شَرِيجَيْنِ مما تَأْتَرِي و تُتِيع



  • شَرِيجَيْنِ مما تَأْتَرِي و تُتِيع
    شَرِيجَيْنِ مما تَأْتَرِي و تُتِيع




. في اللسان ( 18 : 30 ) : « والتزاق الأري بالعسالة : ائتراؤه ».


. انظر ديوان زهير 57 واللسان ( 18 : 30 ).


. البيت لأعشى باهلة من قصيدة له في جمهرة أشعار العرب.


. البيت مع قرين له في اللسان ( أزب ).


. الوجه فيه أن يكون في مادة ( زبى ) كما في اللسان ( 19 : 72 )، ووزنه أفعول.


. هو منظور بن حبة، كما في اللسان ( 1 : 201 / 19 : 72 ) والجمهرة ( 3 : 365 ـ 366 ). وقبل البيت :




  • بشمجي المشي عجول الوثب
    أرأمتها الأنساع قبل السقب



  • أرأمتها الأنساع قبل السقب
    أرأمتها الأنساع قبل السقب




. الإدب، بالكسر : العجب، كما نقل في اللسان عن ابن فارس.


. هو صخر الغي، كما في اللسان ( 15 : 128 / 19 : 73 ).


. ردمت : صوتت بالإنباض. والهزم : الصوت. والباغي : الذي يطلب الشَّيء الضالّ. ورواية اللسان : « في إثر ما فقدوا »، والمعنَى يتوجّه بكلا الروايتين، فهم يصيحون عند الطلب، وهم يضجّون عند حصولهم على ما فقدوا.


. كذا، وفي اللسان أنّه ضروب مختلفة من السير.


. ذات دهرس : ذات خفّة ونشاط. وهذا البيت في اللسان ( دهرس ).


. كذا ورد البيت على ما به من نقص.


. لم يصرّح بالأصل المعنوي للمادة وذلك لقلّة مفرداتها، فاكتفَى بالشرح عن النصّ على المعنَى السائر فيها.


. وكذا روايته في اللسان ( 5 : 76 ) لكن في ( 13 : 203 ) : « حتّى تخيلت » وهما صحيحتان؛ يقال : وجدت أرضاً متخيلة ومتخايلة، إذا بلغ نبتها المَدَى وخرج زهرها.


. روايته في اللسان ( 5 : 75 ) : « من أمره ما يعاجله »؛ ولعلّهما من قصيدتين له.


. الرجز لرؤبة كما في الجمهرة واللسان. وفي الأصل : « ولا طبخ والعدَى والأزر ». وانظر ديوانه ص64.


. في اللسان : « قال الآخرين ولم يقل القادمين لأنّ بعض الحيوان يختار آخري أُمّه على قادميها... والزجلة : صوت الناس. شبّه حفيف شخبها بحفيف الزجلة ».


. في الأصل : « الرجل ».


. نسب في الحماسة ( 1 : 381 ) واللسان ( أزف ) إلَى العجير السلولي.


. البيت للهيثم بن حسّان التغلبي كما في اللسان.


. وردت هذه الكلمة الأخيرة فقط في الأصل. وإكمال البيت من الديوان وقبله :


أصبح مسحول يؤازي شقا


. أزل آزل : شديد. والبيتان في اللسان ( أزل ).


. الشعر لأبي مكعت الأسدي كما في الجمهرة ( 3 : 255 ). والبيت في اللسان ( أزل ).


. البيت لأُسامة بن الحارث الهذليّ، كما في الجمهرة ( 1 : 264 )، والجزء الثاني من مجموعة أشعار الهذليّين ص103.


. البيت في اللسان ( 13 : 13 ).


. هو عبدالرحمن بن مسافع بن دارة، شاعر إسلامي، ترجم له أبو الفرج في ( 21 : 49 ـ 57 ).


. وكذا جاءت رواية البيت في اللسان ( 13 : 14 )، وصواب الرواية : « حبّ حمل » و« حمل » اسم صاحبته، وقد تكرّر ذكرها في الأغاني ( 21 : 50 ) في أبيات القصيدة.


. قال ابن جنّي : ذو يزن غير مصروف، وأصله يزأن، بدليل قولهم : رمح يزأني وأزأني. انظر اللسان ( 17 : 348 ).


. البيت في ديوان طرفة 59.


. ويروَى : « أزوم » كما في اللسان ( 14 : 282 ).


. في الأصل : « بشيخك »، تحريف.


. هو حميد بن ثور الهلالي، كما في اللسان ( 18 : 34 ).


. في الأصل : « قاعدة »، وصواب الرواية ما أثبت من اللسان، وما سيأتي في ( عيش ) حيث نسبه إلَى حميد. ورواه في المحكم :




  • إزاء معاش ما تحل إزارها
    من الكيس فيها سورة وهي قاعد



  • من الكيس فيها سورة وهي قاعد
    من الكيس فيها سورة وهي قاعد




. التكملة من اللسان.


. في اللسان : « لدفر » بالدال المهملة، وهما بمعنَى.


. هو صخر الغي الهذلي، كما في اللسان ( 20 : 161 ). ورواه في ( 2 : 283 ) بنسبة الهذلي فقط، وهو مطلع قصيدة له في شرح أشعار الهذليّين ص6.


. المنَى، بالفتح والقصر : القدر والمنية. ورسمت في الأصل بالألف، والوجه الياء. والأهاضب، أراد الأهاضيب فحذف الياء اضطراراً. وهو جمع أُهضوبة، وهي الهضبة. وروَى في اللسان ( 2 : 283 ) : « لعمر أبي عمرو »، وهي رواية الهذليّين. وأبو عمرو هو أخو صخر الغي.


. في الأصل : « تغرف »، و« توزي »، صوابهما من اللسان ( 2 : 481 / 19 : 35 ). وفي الديوان ص64 : « أغرف من ذي حدب وأوزي ». وقيل البيت كما في الديوان واللسان ( 19 : 35 ) :




  • لا توعدني حية بالنكز
    أنا ابن أنضاد إليها أرزي



  • أنا ابن أنضاد إليها أرزي
    أنا ابن أنضاد إليها أرزي




. يقال : أزية وآزية.


. لم أجد هذه الكلمة فيما لديّ من المعاجم.


. بمثلها يتمّ الكلام، وقد أنشد البيت في اللسان ( 4 : 39 ). والأسدي : ضرب من الثياب. قال ابن برّي : « ووهم من جعله في فصل أسد، وصوابه أن يذكر في فصل سدى. قال أبو عليّ : يقال : أسدي وأستي، وهو جمع سدي وستي للثوب المسدى، كأمعوز جمع معز ». والبيت في ديوان الحطيئة 4.


. البيت في ديوان الأَعشَى 410، ورواه في اللسان ( 5 : 292 ) وذكر أنّ الآسرات النساء اللَّواتي يؤكدن الرسائل بالقد ويوثقنها. والحمار، هاهنا : خشبة في مقدّم الرحل تقبض عليها المرأة. وفي الأصل : « الآسران »، صوابه من الديوان واللسان والمجمل.


. القتب للجمل كالإكاف لغيره. وفي الأصل : « قبة » وانظر اللسان ( 5 : 76 ).


. يقال : أسارى، بفتح الهمزة وضمّها، ويقال أيضاً اُسراء.


. في الجمهرة : « قال الراجز في أس البناء، وأحسبه كذاب بني الحرماز ».


. بفتح الهمزة وضمّها.


. في الأصل : « النباس »


. لم يتّضح ما يريد بهذه الكلمة. ولعلّها : « لم يرد بناؤه في الكتابين ».


. تلمجت : تلمظت. وفي الأصل : « تلجمت »، صوابه من اللسان ( 13 : 15 ).


. نسب في اللسان ( 16 : 71، 156 ) إلَى سعد بن زيد مناة.


. في اللسان : « الناقمية هي رقاش بنت عامر. وبنو الناقمية بطن من عبد القيس.. وناقم : حي من اليمن ». والبيت في ( 16 : 71 ) مطابق ماهنا. وفي ( 16 : 156 ) : « آسان وصل »؛ وهذه واضحة لا تحتاج إلَى تكلّف.


. ديوان الحطيئة 27 واللسان ( 18 : 36 ).


. جعله جمعاً لآس، كما تقول : راع ورعاء. والإساء بالكسر أيضاً : الدواء؛ ويقال : كذلك في جمع آس أساة. قال : كراع : ليس في الكلام ما يعتقب عليه فعلة وفعال إلاّ هذا وقولهم رعاة ورعاء في جمع راع.


. يقال : أشبه يأشبه ويأشبه أشباً، من باب ضرب ونصر.


. في الأصل : « فلمه فيه ». وقد تكون : « فلففته فيه ».


. في الأصل : « ويأشبني فيه »، والصواب من اللسان ( 1 : 209 ) والديوان ص144 ورواية الديوان : « الأولاء يلونها ».


. هو النابغة الذبياني، من قصيدة له في ديوانه 2 ـ 9. ويروَى : « كتائب من غسان ».


. البيت في ديوانه ص8، طبع جاير. ونظيره بيت كعب بن زهير :




  • حرف أخوها أبوها من مهجنة
    وعمّها خالها قوداء شمليل



  • وعمّها خالها قوداء شمليل
    وعمّها خالها قوداء شمليل




انظر شرح ابن هشام لبانت سعاد 55 ـ 56. وفي الأصل : « أبوها أخوها »، وصواب الرواية من الديوان. وقد عنَى بذلك أنّ أخاها يشبه أباها في الكرم، كما عمّها يشبه خالها في ذلك. وزعم بعضهم أنّه يريد التحقيق وأنّها من إبل كرام، فبعضها يحمل على بعض حفظاً للنوع. ولهذا النسب صور، منها : أنّ فحلاً ضرب بنته فأتت ببعيرين فضربها أحدهما فأتت بهذه الناقة. وقال الفارسي في تذكرته : صورة قوله : أخوها أبوها أنّ أُمّها أتت بفحل فألقَى عليها فأتت بهذه الناقة. وأمّا عمّها خالها فيتّجه على النكاح الشرعي، تزوّج أبو أبيك بأُمّ اُمّك فولد لهما غلام فهو عمّك وخالك إلاّ أنّه عمّ لأب وخال لأُمّ. صورة أُخرَى : تزوّجت أختك من أُمّك أخاك من أبيك فولد لهما ولد، فأنت عمّ هذا الغلام أخو أبيه، وخاله لأنّك أخو اُمّه من أُمّها. اهـ. قال ابن هشام : « ولا ينطبق تفسير أبي على رحمه الله على ما ذكرت في البيت؛ لأنّ الشاعر لم يصف الناقة بأحد النسبين، بل بهما معاً ».


. كان الغلام من العرب إذا سقطت له سن أخذها بين السبابة والإبهام واستقبل الشمس إذا طلعت، وقذف بها وقال : يا شمس أبدليني بسنّ أحسن منها ولتجر في ظلمها إبانك. انظر شرح ديوان طرفة 22، 65.


. الهشاش، بالفتح : النشاط والارتياح والطلاقة.


. التكملة من أمالي ثعلب 600 وأمالي القالي ( 1 : 216 ). وصدره في أمالي القالي :


وعلقت ليلى وهي غر صغيرة


والبيت للمجنون. ويروَى شبهه لكثير عزّة في الجمهرة ( 3 : 275 ) واللسان ( أصد ) :




  • وعلقت ليلى وهي ذات مؤصد
    محوب ولما تلبس الدرع ربدها



  • محوب ولما تلبس الدرع ربدها
    محوب ولما تلبس الدرع ربدها




وفي الجمهرة : « صبياً ولما تلبس الإنب ».


. ديوان الحطيئة ص19.


. ضبطه في القاموس كمجلس ومرقد، وهو المحبس. وفي اللسان أنّه ما يمدّ على طريق أو نهر تؤصر به السفن والسابلة، لتؤخذ منهم العشور.


. التكملة من اللسان ( 5 : 80 ).


. رواية الديوان 36 :


ويجمع ذا بينهنّ الخضارا


وفي الكلام نقص بعد البيت، وقد أنشد هذا البيت في اللسان ( 5 : 82 ) مستشهداً به على أنّ « الإصار » ما حواه المحش من الحشيش.


. ضبطت في الأصل بكسر الهمزة، وفي الجمهرة بكسرها وفتحها، وفي اللسان بالتثليث.


. وكذا ضبط في الجمهرة وأمالي القالي ( 2 : 16 )، لكن في اللسان : « وعزة » بالرفع.


. صدره كما في اللسان : يا ليث شعري وأنا ذو غنَى.


. لا يزال هذا التعبير معروفاً إلَى زماننا هذا، ولكن بمعنَى الكذب، يقولون : أهذا الكلام لا أصل له ولا فصل، وأحياناً يعبّر عنه عن ضعة النسب فيقال: فلان لا أصل له ولا فصل وفي الأصل: «ولا وصل له».


. هو أبو ذؤيب الهذليّ. انظر ديوانه ص110 والخزانة ( 2 : 489 ـ 497 ) واللسان ( 13 : 16 ) والإنصاف 428.


. في الأصل : « في أفنائه »، صوابه من المراجع السابقة.


. البيت في الكامل 326 ليبسك، وبعده :




  • زجر أبي عروة السباع إذا
    أشفق أن يختلطن بالغنم



  • أشفق أن يختلطن بالغنم
    أشفق أن يختلطن بالغنم




. قال ابن سيده : « وهذا غير قوي؛ لأنَّه إنّما يقضي على الشَّيء أنّه جمع جمع إذا لم يوجد من ذلك بدّ. فأمّا إذا وجدنا منه بدّاً فلا. ونحن نجد الآن مندوحة من جمع الجمع، فإنّ نظير أضاة وإضاء ما قدّمناه من رقبة ورقاب، ورحبة ورحاب، فلا ضرورة بنا إلَى جمع الجمع ».


. وهو ما بين مقص الشارب والشفة.


. يروَى « قراضبة » بالفتح، جمع قرضوب وقرضاب، وهو المحتاج، موقعه حال. وبالضمّ : بلد. انظر المفضليات ( 2 : 141 ) طبع المعارف.


. في الأصل : « على بيتي الظالم » صوابه من اللسان ( 5 : 83 ).


. التكملة من اللسان ( 5 : 84 ). والفوق من السهم : مشقّ رأسه حيث يقع الوتر.


. بأطير إصر، قسم بعهد وميثاق يحيط به ولا يخرج عنه، وهو قسم معترض بين النافي والمنفَى. انظر المفضليات ( 1 : 101 ).


. ضبطت « يطحرن » في اللسان ( أطط ) بكسر الحاء، وهو تقييد الجوهري كما في مادة ( طحر )، وضبطت في الأصل والجمهرة بفتح الحاء.


. السنوق، وصف من السنق، وهو البشم والكظّة. وفي اللسان والجمهرة : « السبوق » ووجهه ما هنا.


. هو الأغلب، أو الراهب واسمه زهرة بن سرحان، كان يأتي عكاظ فيقوم إلَى سدرة فيرجز عندها ببني سليم قائماً، فلا يزال ذلك دأبه حتّى يصدر الناس عن عكاظ.


. بهذه الرواية روَى للأغلب، وروَى للراهب : « سرحتي ».


. في الأصل : « أطام ».


. البيت روي في اللسان ( 14 : 285 ) منسوباً إلَى الأفوه الأودي، وليس في ديوانه كما أنّه ليس في قصيدة الأسعر التي على هذا الروي في الأصمعيات ص3.


. الخبر في اللسان ( منأ، معس، نفس ). والنفس : قدر دبغة من القرظ الذي يدبغ به. وقد ضبطت في اللسان بسكون الفاء، ولكن ابن فارس ضبطها في ( نفس ). والمعس : تليين الأديم في الدباغ. المنيئة : الجلد ما كان في الدباغ. وفي الأصل : « منيئتي » بالتسهيل.


. انظر لغاته العشر في اللسان.


. بعير ثفال، بفتح الثاء المثلّثة والفاء : بطيء.


. السطيحة : المزادة تكون من جلدين.


. وفي اللسان : الخفيف السريع، وقيل الضعيف الأحمق. وأنشد :


هوجا يآفيف صغاراً زعرا


. أنشد في كتاب ما اختلفت ألفاظه واتّفقت معانيه للأصمعي، لابن الطثرية :




  • بإفان هجران وساعة خلوة
    من الناس تخشَى أعيناً أن تطلعا



  • من الناس تخشَى أعيناً أن تطلعا
    من الناس تخشَى أعيناً أن تطلعا




. البيت لذي الرُّمّة في ديوانه 181 والأزمنة والأمكنة ( 2 : 4 ).


. البيت من أُرجوزة لأبي النجم يقال إنّها أجود اُرجوزة للعرب، قالها يمدح بها هشام بن عبدالملك. انظر الشعراء لابن قتيبة في ترجمة أبي النجم. وفي الأصل : « فهو » تحريف.


. في الأزمنة والأمكنة ( 2 : 8 ) : « حتّى إذا المنظر الغربي ».


. هو ابن ميادة، كما في اللسان ( 6 : 42 / 7 : 382 ). وانظر الرجز في الأزمنة والأمكنة ( 2 : 8 ).


. الازديار : الزيارة. ويروَى بدله :


هلا اشتريت حنطة بالرستاق


. السمراء، يعني بها الحنطة. وقيل : السمراء هنا ناقة أدماء، فتكون « درس » معها بمعنَى راض. والصواب في تفسيره الوجه الأوّل ليلتئم مع الرواية التي أشرت إليها.


. يقال : كدّ النجم السماء تكبيداً : توسّطها.


. في شرح الديوان ص160 : « والملح من بلاد بني جعدة باليمامة ».

/ 228