معجم مقاییس اللغة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

معجم مقاییس اللغة - نسخه متنی

ابن فارس، احمد بن فارس

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




. القطوط : كتب الجوائز، كما فسّر بذلك البيت في اللسان ( 11 : 286 ). وانظر ديوان الأعشى ص146. والتكملة من اللسان وما سيأتي في ( قط ). وفي الديوان : « بإمته ». وقبل البيت :




  • فذاك ولم يعجز من الموت ربه
    ولكن أتاه الموت لا يتأبق



  • ولكن أتاه الموت لا يتأبق
    ولكن أتاه الموت لا يتأبق




. البيت لرؤبة كما في ديوانه 108 واللسان ( 11 : 287 ). والفريص : جمع فريصة. وفي الأصل : « الفريض » تحريف.


. في الأصل : « أفقي »، والوجه ما أثبت.


. مثل أديم وأدم، فهو اسم جمع وليس بجمع؛ لأنّ فعيلاً لا يكسر على فعل.


. مثل رغيف ورغف. لكن قال اللِّحيانيّ : « لا يقال في جمعه أفق البتّة ».


. هو العوّام بن شوذب الشيبانيّ. انظر معجم المرزباني 300 وحواشي الحيوان ( 5 : 240 ).


. أبو الصهباء : كنية بسطام، كما في معجم المرزباني. والأبدان : الدروع.


. انظر ديوانه ص375. وانظر يوم العظالَى في كامل ابن الأثير والعقد.


. في الأصل : « جبهته ».


. يقال : أفك من بابي ضرب وعلم.


. هو عروة بن أُذينة، كما في الصحاح وتاج العروس. وفي اللسان ( 12 : 270 ) : « عمرو بن أُذينة »، تحريف.


. في الصحاح : « عن أحسن الصنيعة »، وفي اللسان والمجمل : عن أحسن المروءة ».


. زكت الأرض؛ أَي زكا نباتها، كما في اللسان ( 12 : 271 ). وفي الأصل : « ركت »، تحريف صوابه في اللسان والمجمل.


. نسب في ( عدد ) إلَى كثير عزّة.


. في ديوان الفرزدق 589 : « وراحت خلفه ».


. كذا في الأصل، والوجه : « واردة ثمناً ». والثمن، بالكسر : ظمء من أظماء الإبل، وهي أن ترد يوماً ثمّ تحبس عن الماء ستّة أيام وترد في الثامن.


. ومنه قول الراجز ـ وأنشده في الحيوان ( 1 : 8 ) ـ :




  • قد يلحق الصغير بالجليل
    وإنّما القرم من الأفيل



  • وإنّما القرم من الأفيل
    وإنّما القرم من الأفيل




وسحق النخل من الفسيل


. سبق البيت في مادة ( أدر ).


. البيت للمخبل، كما في اللسان ( 16 : 158، 292 ). وفي اللسان أنّ الأفن أن تحلبها أنَّى شئت من غير وقت معلوم. والتحيين : أن تحلب كلّ يوم وليلة مرّة واحدة. وسيأتي في ( حين ).


. انظر خبر هذا الشعر في معجم البلدان ( أقرّ ).


. في الأصل : « أقطاء »، ولا وجه له. وممّا يجدر ذكره أنّ الأقط إنّما يجمع على « أقطان » كرغفان.


. تطفح، على وزن تفتعل : تأخذ الطفاحة؛ والطفاحة بالضمّ : زبد القدر. والبيت مع تاليه في اللسان ( طفح ).


. في اللسان :


طفاحة الأثر وحيناً تجتدح


. كذا ورد البيت في الأصل.


. في الأصل : « مهودة بين نيفين ».


. ديوان الطرماح 97. وانظر ( عر ).


. الحصنان : موضع بعينه، ذكره ياقوت. والبيت في تكملة شعر الأخطل من نسخة طهران الخطّية ص43 طبع بيروت سنة 1938، من أبيات تسعة يهجو بها زيد بن منذر النمري. وصدره :


لكن إلَى جرثم المقاء إذ ولدت


وفي الأصل : «أكارا». والقصيدة مكسورة الروي.


. الرجز لعامان بن كعب التميمي. والشريب : الذي يسقي إبله مع إبلك. وفي الأصل : « الشرير » صوابه في الجمهرة واللسان ونوادر أبي زيد 128. وترجمة ( عامان ) في نوادر أبي زيد 16.


. أي هم قليل، قدر ما يشبعهم رأسٌ واحد.


. في شرح ديوان الأَعشَى : « الآكال قطائع وطعم كانت الملوك تطعمها الأشراف ».


. رواية الديوان 11 واللسان ( 13 : 22 ) : « جندك التالد العتيق » : وفي شرح الديوان : « ويروَى : الطارف التليد ».


. يقال فيه : أكلتني، بالتشديد، وآكلتني بالهمز. انظر اللسان ( 13 : 19 ).


. في الأصل : « والأكلة على فعلة الراعية » صوابه من اللسان والقاموس. يقال : كثرت الآكلة في بلاد بني فلان؛ أَي الراعية.


. الإكلة بالكسر، والأكال بالضمّ : الحكة والجرب.


. المصحاة، بالصاد المهملة : الكأس أو القدح من الفضّة. وقد روي في اللسان ( 13 : 23 ) : « مسحاة » بالسين، صوابه ما هنا. وهو المطابق لما في الديوان 20 واللسان ( 19 : 185 ).


. يقال فيه آكلت بالمدّ وبالتضعيف كذلك.


. انظر ديوان الأَعشَى ص107.


. تمامه في اللسان ( 13 : 22 ) : « والله لأقيدنه منه ».


. قدر جماع، بكسر الجيم : جامعة عظيمة، وقيل : هي التي يجمع الجزور.


. قرأ بسكون الكاف نافع وابن كثير وأبو عمرو، وسائر القرّاء بضمّها. إتحاف فضلاء البشر 272.


. البيت في اللسان ( 14 : 188 ). وفي الأصل : « مجزئلات » صوابه بالحاء المهملة.


. يقال : مأكمان ومأكمتان.


. البيت بدون نسبة في اللسان ( 14 : 286 ).


. الإلب بفتح الهمزة وكسرها، وكذا الصفو، بالفتح والكسر؛ أَي الميل. وفي الأصل « الضمو » تحريف.


. في الأصل : « ليس علينا ».


. البيت في اللسان ( 1 : 209 ) بدون نسبة.


. التكملة من اللسان ( 1 : 210 ). ونصّه : « والألب ابتداء برء الدمل ».


. في اللسان عن ابن جنّي : « ما بين الإبهام والسبابة ». وفي القاموس : « الإلب بالكسر : الفتر ».


. في الأصل : « واحد » بالحاء المهملة، صوابه بالجيم.


. البيت في اللسان ( 1 : 210 ).


. هي قراءة الحسن والأعرج وأبي عمرو، كما في تفسير أبي حيّان ( 8 : 117 ). وفي الأصل : « لا يلتكم » بقراءة جمهور القرّاء، وإيرادها هنا خطأً، وموضعها مادة ( ليت ).


. البيت في ديوانه 80 واللسان ( 10 : 352 ). ويروَى : « من الآفات » و« من الموطنات » كما في شرح الديوان.


. هو العجّاج من أُرجوزة في ديوانه ص58 ـ 62. وانظر سيبويه ( 1 : 8، 56 ) واللسان ( 15 : 48 ).


. هذه رواية سيبويه في ( 1 : 56 ) واللسان ( 10 : 354 ) وفي غيرهما : « قواطنا مكّة » و« الحمي » أراد : الحمام، فحذف الميم وقلب الألف ياء. وقبل هذا البيت :




  • وربّ هذا البلد المحرم
    والقاطنات البيت غير الريم



  • والقاطنات البيت غير الريم
    والقاطنات البيت غير الريم




. كذا جاء الكلام هاهنا ناقصاً. وفي اللسان : « يقول تعالَى : أهلكت أصحاب الفيل لأولف قريشاً مكّة، ولتؤلف قريش رحلة الشتاء والصيف؛ أَي تجمع بينهما، إذا فرغوا من ذه أخذوا في ذه ».


. ودق الصيد يدق ودقاً، إذا دنا منك.


. هو الراجز رؤبة بن العجاج، انظر ديوانه 107 والحيوان ( 2 : 285 / 6 : 314 ).


. من قصيدة له في ديوانه ص78 من خمسة دواوين العرب، قالها حين قتلت بنو عبس نضلة الأسدي وقتلت بنو أسد منهم رجلين، فأراد عيينة بن حصن عون بن عبس، وأن يخرج بني أسد من حلف بني ذيبان.


. في اللسان ( 12 : 273 ). « يا عتيق » محرف. وعجزه في اللسان : « ستهديه الرواة إليك عنّي »، وفي الديوان : « سأهديه إليك إليك عنّي ».


. في الأصل : « توالك ».


. في الأصل : « تنكير المأكلة »، والوجه ما أثبت. على أنّه قد روي في اللسان عن محمّد بن يزيد أنّه قال : « مألك جمع مألكة ».


. البيت لسحيم، كما في المجمل. وفي الأصل : « جاءت إليها » صوابه من المجمل.


. في الأصل : « ألكة » صوابه من المجمل. وهو في وزن أقمته أقيمه إقامة، وأصبته أُصيبه إصابة.


. في الأصل : « بفلان ».


. الفريص : جمع فريصة، وهي اللحمة التي بين الجنب والكتف التي لا تزال ترعد من الدابة. وفي الأصل : « صريفها »، صوابه في الجمهرة واللسان.


. أهترت، بالبناء للمفعول وللفاعل : فقدت عقلها من الكبر. وفي الأصل : « اهتزت ». والمرأة هي أم خارجة كما في أمثال الميداني ( 1 : 317 ).


. تدري : تسرّح شعرها بالمدري.


. البيت للكميت كما في اللسان. والرواية فيه :




  • بضرب يتبع الأللي منه
    فتاة الحي وسطهم الرنينا



  • فتاة الحي وسطهم الرنينا
    فتاة الحي وسطهم الرنينا




وهو تحريف. وانظر للأللين ما سيأتي في بيت الكميت : « وأنت ما أنت ».


. في الأصل : « تكثر »، وفي اللسان : « إمّا تراني أشتكي ».


. انظر أمالي القالي ( 1 : 98/3 : 58 ).


. البيت لحسّان بن ثابت يهجو أبا سفيان بن الحارث. انظر اللسان وحواشي الحيوان ( 4 : 360 )


. في الأصل : « الأخت »، تحريف. وأنشده في اللسان وقال : « قال أبو سعيد السيرافي : في هذا البيت وجه آخر وهو أن يكون إلا في معنَى نعمة، وهو واحد آلاء الله ».


. هو عمرو بن معد يكرب من قصيدة له في الأصمعيات ص43. وعجز البيت كما في الأصمعيات واللسان ( 10 : 28 ) :


يؤرقني وأصحابي هجوع


وممّا يستشهد به من هذه القصيدة لفعيل بمعنَى مفعل، بكسر العين، قوله :




  • وخيل قد دلفت لها بخيل
    تحية بينهم ضرب وجيع



  • تحية بينهم ضرب وجيع
    تحية بينهم ضرب وجيع




انظر الخزانة ( 3 : 56 ).


. المده، من المده، وهو المدح. والبيتان في اللسان ( مده، أله ) وديوان رؤبة ص165.


. في الأصل : « الشَّيء » تحريف.


. هو مية أم عتيبة بن الحارث، أو أم البنين بنت عتيبة بن الحارث، ترثي عتيبة، وقيل : هي بنت الحارث اليربوعي. انظر اللسان ( 17 : 360 ).


. ليست في الأصل، وبمثلها يتمّ الكلام.


. في الأصل : « والأوّل ».


. الألوة، مثلثة ساكنة اللام.


. في الأصل : « ألوَى ».


. في الأصل : « شمة روعاء »، وإنّما هي الشيمة بمعنَى السجية والطبيعة.


. هو الربيع بن ضبع الفزاري. انظر المعمّرين 7 والخزانة ( 3 : 306 ). وصدر البيت كما فيهما وكما في اللسان ( 18 : 41 ) :


وإن كنائي لنساء صدق


. عجزه في اللسان ( 18 : 41 ).


. هو أبو العيال الهذلي، يصف منيحة منحه إيّاها بدر بن عمّار الهذلي. انظر شرح أشعار الهذليّين للسكري ص130 واللسان ( 5 : 223 ).


. في الأصل : « بطراً ولا من عليه يغنيني »، صوابه من شرح أشعار الهذليّين واللسان. وأظهرت : دخلت في وقت الظهر.


. البيت بتمامه، كما في ديوان الأَعشَى 157 والمجمل واللسان ( 18 : 46 ) :




  • أبيض لا يرهب الهزال ولا
    يقطع رحماً ولا يخون إلا



  • يقطع رحماً ولا يخون إلا
    يقطع رحماً ولا يخون إلا




وقد نقص كلام بعد البيت، وبالرجوع إلَى اللسان يمكن تقدير هذا النقص. وقد جاء به في المجمل شاهداً لواحد الآلاء بمعنَى النعم.


. لعلّ أقدم من استعمل هذا المثل في شعره أنس بن مدركة الخثعمي، قال :




  • عزمت على إقامة ذي صباح
    لأمر ما يسود من يسود



  • لأمر ما يسود من يسود
    لأمر ما يسود من يسود




انظر الحيوان ( 3 : 81 ) وسيبويه ( 1 : 116 ) والخزانة ( 1 : 476 ). وأمثال الميداني ( 2 : 130 ).


. نقل في اللسان كلام ابن بري على « نهى » فروَى العبارة : « نهو عن المنكر » وقال : كان قياسه أن يقال نهي؛ لأنّ الواو والياء إذا اجتمعتا وسبق الأوّل بالسكون قلبت الواو ياء.


. المعروف في هذا المعنَى صيغة التشديد فقط.


. يقال أمر وأمر وأمر، بفتح الهمزة وتثليث الميم.


. زدتها مطاوعة للسياق.


. البيت لامرئ القيس في ديوانه 156 واللسان ( أمر 92 ) : والرثية : الضعف والحمق. وفي الأصل واللسان : « ريثة » صواب روايته من الديوان وأمالي ثعلب 45 واللسان ( 2 : 9 ).


. انظر أمالي ثعلب ص558.


. بالفاء، والتي قبلها بالقاف من القلّة. وفي اللسان ( 14 : 46 ) بالفاء في الموضعين، محرّف.


. في الأصل : « أمارة » صوابه من القاموس، يقال : أمر أمراً وأمرة.


. البيت في ديوان لبيد ص19 طبع فينا 1880. وقد أنشده في اللسان ( هبط 300 ) برواية : « يوماً فهم للفناء ». وفي ( أمر 88 ) : « يوماً يصيروا للهلك والنكد ». وهذه الأخيرة هي رواية الديوان.


. انظر أمالي ثعلب ص609.


. في الأصل : « الحجاج » تحريف. انظر العجاج ص6 واللسان ( 5 : 93 ).


. في الأصل : « مدى »، محرف. وقبل البيت :


إذ ردها بكبده فارتدت


. رواية اللسان ( 5 : 93 ) : « إذا طلعت شمس النهار ».


. في اللسان : « كأن أمارة * منها ».


. لم يذكرها في اللسان. وبدلها في القاموس : « التؤمور » قال : « التآمير الأعلام في المفاوز، الواحد تؤمور ».


. هو زهير، في معلّقته.


. البيت وتفسيره في اللسان ( قطم ) بدون نسبة.


. سكن ميم « الأمل » للشعر.


. البيت في اللسان ( أمل ).


. صدره كما في اللسان ( فحل ) وجمهرة أشعار العرب 173.


كانت نجائب منذر ومحرق


. الرجز لشريك بن حيّان العنبري يهجو أبا نخيلة. انظر اللسان ( 18 : 8 ).


. في اللسان : « تقبلها من أمة ولطالما ».


. قبله كما في اللسان : ويوم جلينا عن الأهاتم.


. البيت لعذار بن درّة الطائي، كما في اللسان ( 11 : 225 ) : وانظر منه مادة ( غرد ) وحواشي الحيوان ( 3 : 425 ). والمخصص ( 13 : 182 ).


. انظر إنشاده في اللسان ( 14 : 299 ).


. أُمُّ رحم، بضمّ الراء، من أسماء مكّة، كما في معجم البلدان، وانظر للأمّهات والأبناء كنايات الجرجاني 85 ـ 95.


. في اللسان : « وسلبنا ».


. الحلاءة، بالفتح والكسر : موضع شديد البرد، كما في معجم البلدان. والبيت لصخر الغي الهذليّ يهجو أبا المثلم. انظر المعجم واللسان ( 16 : 132 ). وسيأتي في ( رزم ).


. في الأصل : « أُمُّ مدرم » تحريف. وفي اللسان : « أُمّ ملدم كنية الحمَّى. والعرب تقول : قالت الحمَّى : أنا أُمّ ملدم، اكل اللحم وأمص الدم ». وفي ثمار القلوب 206 : « قال أصحاب الاشتقاق : هي مأخوذة من الدم، وهو ضرب الوجه حتّى يحمرّ ». ويقال أيضاً : « أُمّ ملذم » بالذال المعجمة. انظر المزهر ( 1 : 515 ـ 516 ) والمخصص ( 13 : 188 ).


. هو أبو بكر أحمد بن محمّد بن إسحاق بن إبراهيم بن أسباط السني الحافظ الدينوري يروي عن ابن أبي عروبة والنسائي، وروَى عنه أبو بكر بن شاذان. انظر أنساب السمعاني 315. وحفيده روح بن محمّد بن أحمد يروي عن ابن فارس، كما في الأنساب.


. انظر الحيوان ( 5 : 444 ) حيث أنشد البيت؛ وفسّر أُمّ القراد بأنّه يقال للواحدة الكبيرة من القردان.


. انظر الحيوان.


. وقعت في المخصص ( 13 : 189 ) بالشين المعجمة. وانظر المزهر.


. في المخصص : « هي هضبته لا منفذ فيها ».


. في اللسان ( 14 : 27 ) : « شجر السمر ».


. في المخصص ( 13 : 185 ) : « وهان... يوماً عليك سحوق ».


. في الأصل : « الحسرة » تحريف. وانظر المخصص ( 13 : 185 ).


. انظر الخزانة ( 4 : 277 ) والمخصص ( 13 : 185 ) واللسان ( 14 : 285 )، وهو من اُرجوزة للعجاج في ديوانه 74. وقبله : خلي الذنابات شمالاً كثبا.


. البيت لأبي دواد الإيادي كما في اللسان ( 7 : 221 ) والحيوان ( 4 : 365 ). وتمامه : «شداً وقد تعالَى النهار». والتفرش : أن يفتح الطائر جناحيه حين العدو.


. الذي في اللسان ( 14 : 298 ) أنّ أُمّ عامر « المقبرة ».


. في اللسان ( 2 : 220 ) والمخصص ( 13 : 191 ) : « اُمّ كلب ».


. بفتح فكسر كما في اللسان ( رقم )، وضبطت في المخصّص بالتحريك وبفتح فكسر وبالفتح ضبط قلم فيهما.


. كذا في اللسان بضبط القلم. وفي المخصّص ( 13 : 187 ) بفتح الراء وكسر الباء.


. في المخصص ( 13 : 189 ) : « أُمّ جابر إياد، وقيل : بنو أسد. وقيل : إنّما سمّوا بذلك لأنّهم زراعون، وفي اللسان ( 14 : 298 ) أنّ أُمّ جابر كنية للخبز وللسنبلة أيضاً.


. في المزهر ( 1 : 517 ) : « وأم غرس ركية » وفي المرصع لابن الأثير أنها ركية لعبدالله بن قرة.


. في المخصص : « ملتقَى طريق حاج البصرة وحاج الكوفة ».


. انظر ديوانه ص167.


. البيت لامرأة من بني هزان يقال لها أُمُّ ثواب. انظر الحماسة ( 1 : 316 ) والكامل 136 ـ 137 ليبسك.


. يغزون؛ أَي يقصدون. وسنّة الوجه : صورته.


. صدره كما في خمسة دواوين العرب 53 :


حلفت ولم أترك لنفسك ريبة


. صدره كما في الديوان 27 واللسان ( 14 : 289 ) :


ولقد جررت إلَى الغِنَى ذا فاقة


. في الأصل : « في معنَى امض أمامتي وأمامي ويمامتي »، ووجهته بناء على ما في اللسان ( يمم ).


. الجابة : الجواب. وفي الأصل : « جانبي » صوابه في اللسان. وعجزه :


وألين فراشي إن كبرت ومطعمي


. هو عجز لبيت لعارق الطائي كما في الحماسة ( 2 : 198 ) واللسان ( 14 : 30 ) ومعجم البلدان ( 1 : 105 ) وصدره :


أيوعدني والرمل بيني وبينه


وقد فسّرت الأمامة بأنّه الثلاثمئة من الإبل، والهند بأنّها المئة.


. البيت لابن قيس الرقيات في ديوانه 76.


. تكملة يقتضيها السياق.


. أي لم أفقد به شيئاً صغيراً، انظر الأضداد لابن الأنباري 106.


. في الأصل : « وتيمم أطيب ما عندكم فصدقوا به »، تحريف.


. على عين؛ أَي بجد ويقين. والبيت لخفاف بن ندبة، كما في اللسان ( عين ) والأغاني ( 16 : 134 ).


. البيت لعامر بن مالك ملاعب الأسنة، كما في اللسان ( 12 : 3/14 : 288 ).


. الذي في اللسان ( 14 : 300 ) أنّ الأمامة الثلاثمئة من الإبل.


. يشبه هذا البيت ما ورد في المخصّص ( 7 : 131 )




  • أنار له من جانب البرك غدوة
    هنيدة يحدوها إليه حداتها



  • هنيدة يحدوها إليه حداتها
    هنيدة يحدوها إليه حداتها




. انظر المفضليات ( المفضلية 20 : 19 ).


. انظر ديوانه ص54 واللسان ( أمن ).


. ديوان النابغة 78.


. ديوان حسّان 414 بلفظ : « حدّثته سرّ نفسي * فرعاه ».


. ويروَى : « لا أخون يميني » أي الذي يأتمنني. وقيل : إنّ الأمين في هذا البيت بمعنى المأمون. انظر اللسان ( أمن 160 ـ 161 ).


. البيت للحادرة الذبياني في المفضليات ( 1 : 43 ) ويروَى : « بآمن » بكسر الميم.


. البلوى : منسوب إلَى بلى، وهم بنو عمروبن الجاف بن قضاعة، انظر الإنباه على قبائل الرواة ص132.


. والمؤمن، بالجرّ على القسم، أو هو عطف على « الذي » في البيت قبله. وهو كما في الديوان 24 :




  • فلا لعمر الذي مسحت كعبته
    وما هريق على الأنصاب من جسد



  • وما هريق على الأنصاب من جسد
    وما هريق على الأنصاب من جسد




وفي الأصل : « والسند »، صوابه من الديوان. والسعد : أجمة بين مكّة ومنَى.


. أنشده في اللسان ( 16 : 167 ) برواية : « فطحل إذ سألته » وعلّق عليه بقوله : أراد زاد الله ما بيننا بعداً. أمين ».


. البيت لعمر بن أبي ربيعة، كما في اللسان.


. هي قراءة ابن عبّاس، وزيد بن علي، والضحّاك، وقتادة، وأبي رجاء، وشبيل بن غزرة، وربيعة بن عمرو، وكذلك قرأها ابن عمر، ومجاهد وعكرمة باختلاف عنهم. وقرئ أيضاً : ( إمة ) بكسر الهمزة وتشديد الميم. وقرأها الجمهور بضمّ الهمزة وتشديد الميم. انظر تفسير أبي حيّان ( 5 : 314 ) واللسان ( أمه ).


. تهدي : تتقدّم. ورواية اللسان ( 18 : 47 ) : « تردى » وصدره :


تركت الطير حاجله عليه


. البيت لرؤبة في ديوانه 143 واللسان ( 18 : 48 ). وقبله :


ما الناس إلاّ كالثمام الثم


. يقال : « أُمي » و« أَمي » بضمّ الهمزة وفتحها، كما في أمالي ثعلب 643.


. في اللسان أنّه ضرب من العطر يضاهي المسك.


. روايته في الديوان 836 :


وداري الذكي مع المدام


. كذا، ولعلّه ساقط من نسخته. انظر الجمهرة ( 3 : 269 ).


. ذكر في اللسان أن الأنيت الأنين. وفي الجمهرة : « وهو أشدّ من الأنين ».


. تكملة يقتضيها السياق.


. أي لينة. ويقابله السيف الذكير، وهو الصلب الحديدة.


. الكرد : العنق. والبيت للفزردق في ديوانه 210 واللسان ( 2 : 417 ). ونحوه قول ذي الرُّمّة :




  • وكنّا إذا القيسي نب عتوده
    ضربناه فوق الأُنثيين على الكرد



  • ضربناه فوق الأُنثيين على الكرد
    ضربناه فوق الأُنثيين على الكرد




ويختلف الرواة في بيت الفرزدق فيروونه أيضاً : « إذا القيسي نب عتوده ».


. هو الحارث بن حلزة اليشكري. والبيت في معلّقته. وفي الأصل : « الحراث » محرّف.


. في الأصل : « يتوحش ».


. في اللسان 19 : 183 ـ ( 184 ) : « والصبي ناظر العين، وعزاه كراع إلَى العامّة ».


. وكذا ورد إنشاده في اللسان ( لجج، أنض )، وصواب الرواية : « تلجلج » بالخطاب. انظر ديوان زهير 82. وبعد البيت :




  • غصصت بنيّها فبشمت عنها
    وعندك لو أردت لها دواء



  • وعندك لو أردت لها دواء
    وعندك لو أردت لها دواء




. يراد بهذا التعبير أقلّ الجمع، وهو ما يسمّونه « جمع القلّة ». وصيغة أفعلة وأفعل وفعلة وأفعال. وهو يطلق على الثلاثة إلَى العشرة، وسائر الصيغ للعشرة فما فوقها. انظر اللسان ( أهن ) وما سيأتي هنا في مادة ( أهن ).

/ 228