كلمة أخيرة - تفسیر سورة (هل أتی) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تفسیر سورة (هل أتی) - نسخه متنی

السید جعفر مرتضی العاملی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

كلمة أخيرة

بسم الله الرحمن الرحيم

والحمد لله، والصلاة والسلام على محمد
وآله الطاهرين..

وبعد..
فقد كانت تلك نبذة من الكلام حول ظواهر
آيات سورة «هل أتى» المباركة.. والتي هي
سورة «أهل البيت» عليهم الصلاة والسلام.

ولا بد لنا قبل أن نودع القارئ الكريم من
الإعلان الصريح له بأنها محاولة لا تليق
بأن تسمى تفسيراً، أو حتى مدخلاً لتفسير
هذه الآيات الشريفة.. كيف! والقرآن بحر
عميق لا تفنى عجائبه، ولا تنفذ غرائبه،
ولا يشبع منه علماؤه. وما علماؤه إلا أهل
بيت العصمة، الذين اختصهم الله تعالى
بمعرفة كوامنه وأسراره، وحباهم بالتقلب
بسواطع أنواره..
وكل من عداهم لا يعدو أن يكون متطفلاً، لا
يدرك غاية، إلا بمقدار ما يدركه طفل ساذج،
يقف على شاطئ البحر المحيط، ليلقي بنظرة
بلهاء كليلة، على طَرَفٍ ضئيل من مياهه
العذبة..

فإنه مهما حاول ذلك الطفل العاجز أن يجهد
نفسه، ويثير كوامن فكره، فلن يكون قادراً
على إدراك ما لذلك البحر المحيط من مقدار،
ولا على استكناه ما يحتضنه من خفايا
وأسرار، أو على ما فيه من حقائق، ودقائق،
وما تشتمل عليه أعماقه من غرائب وعجائب..
غير أن الذي جرأني على هذا الأمر هو ثقتي
برحمة الله سبحانه، وبلطفه وكرمه، وطمعي
في أن لا يحرمني من بركات القرآن، فأفوز
منه ولو بنسمة واحدة، يزجيها إلى فواح
أريجه، وأسعد بنظرة ساذجة ألقيها على رائع
من روائع بهيج نسيجه. وأن ألمح ولو من
البعيد البعيد، سبحات نوره الباهر.. وأنال
من بركات فيضه الغامر فعسى ولعل، أن يكون
ذلك سبباً في أن تشملني شفاعة أهل القرآن
الأطيبين الأطهرين، وهم الزهراء وأبوها،
وبعلها وبنوها..

فإنه ليس لي عمل صالح أتكل عليه، سوى حبي
لهم، ورجاء شفاعتهم، صلوات الله وسلامه
عليهم، ورحمة منه وبركات..
وبعد، فليس لي إلا أن أقول لسادتي وموالي
ـ وهم خزان علم الله ـ كما قال إخوة يوسف:

(يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا
وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا
بِبِضَاعَةٍ مُزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا
الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا إِنَّ
اللهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ)..

وأما ما آمله من إخواني الأكارم، فهو أن
يغضوا طرفهم عما يرونه في هذه الإطلالة من
خطأ، وسهو، ونسيان، وأن يتحفوني
بملاحظاتهم، وأن يصلحوا بآرائهم السديدة،
ونظرتهم الرشيدة، ما أفسدته يد القصور أو
التقصير..

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين،
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..

عيثا الجبل (عيثا الزط سابقاً)

جعفر مرتضى الحسيني العاملي




[1] تفسير نور الثقلين ج 5 ص 467.

[2] تفسير البرهان ج 4 ص 409 و 410 وراجع تفسير
نور الثقلين ج5 ص467.

[3] وسائل الشيعة (ط دار إحياء التراث
العربي) ج4 ص796 وج3 ص40 عن التهذيب للشيخ ج1
ص170 وعن عيون أخبار الرضا ص308.

[4] راجع تفسير نور الثقلين ج 5 ص 474 و 477 عن
الأمالي للشيخ الصدوق والبرهان (تفسير) ج 4
ص 412 و 413.

[5] تفسير نور الثقلين ج 5 ص 473 عن مناقب آل
أبي طالب..

[6] سورة الصف الآية 8 .

[7] الدر المنثور ج6 ص297 عن ابن مردويه.

[8] المصدر السابق عن النحاس.

[9] في ظلال القرآن ج 6 ص 377 ط دار الشروق
سنة 1402 هـ.

[10] سورة القلم الآية48.

[11] تفسير الميزان ج20 ص135 / 136 وراجع: سورة
النور الآية 11 وسورة النساء الآية 112.

[12] راجع تفسير نور الثقلين ج5 ص468 وتفسير
الميزان ج20 ص133 كلاهما عن مجمع البيان.

[13] راجع الدر المنثور ج6 ص297 عن البيهقي،
وابن مردويه، وتفسير الميزان ج20 ص131 و132 عن
الدر المنثور، وعن الإتقان أيضاً عن
البيهقي في الدلائل، وعن ابن الضريس.

[14] فراجع كتابنا: مختصر مفيد ج4 ص45 ـ 83.

[15] وقد ذكرنا بحثاً وافياً بيناً حول هذا
الموضوع في كتابنا حقائق هامة حول القرآن
ص382 حتى ص 389.

[16] سورة الزمر الآية9.

[17] سورة البلد الآية8.

[18] سورة يوسف الآية2.

[19] سورة الشعراء الآية192.

[20] سورة المدثر الآية36.

[21] سورة الأعراف الآية179.

[22] سورة الأعراف الآية179.

[23] سورة التين الآيتان4/6.

[24] سورة العصر.

[25] سورة المطففين الآية14.

[26] سورة البقرة الآية7.

[27] سورة البقرة الآية 18.

[28] سورة الفرقان الآية 44.

[29] سورة التين الآيتان 5/6.

[30] سورة المدثر الآية 6.

[31] سورة الحجرات الآية 17.

[32] سورة القصص الآية 78.

[33] سورة طه الآية 14.

[34] سورة طه الآية 82.

[35] سورة الذاريات الآية 56.

[36] سورة المؤمنون الآية 111.

[37] سورة البقرة الآية 30.

[38] سورة البقرة الآية 30.

[39] سورة البقرة الآية 31.

[40] سورة البقرة الآية 33.

[41] سورة الحجر الآية 9.

[42] سورة الحجر الآية 22.

[43] سورة عبس الآية 25.

[44] سورة المؤمنون الآية 12.

[45] سورة المؤمنون الآية 18.

[46] سورة المؤمنون الآية 27.

[47] سورة المؤمنون الآية 31.

[48] سورة المؤمنون الآية 49.

[49] سورة المؤمنون الآية 50.

[50] سورة المؤمنون الآية 55.

[51] سورة المؤمنون الآية 77.

[52] سورة طه الآية 55.

[53] سورة الحج الآية 26.

[54] سورة الذاريات الآية 56.

[55] سورة يس الآية 61.

[56] سورة طه الآية 14.

[57] سورة الأنبياء الآية 92.

[58] وقد قيدنا بذلك لنشير إلى أنه إذا كان
المراد هو إعطاء الجزاء المقرر، من دون
الإشارة إلى خصوصية الكرامة الإلهية، أو
الإشارة إلى مشاركة الملائكة وغيرهم في
إيصال الجزاء إليه، فيدخل ذلك في القسم
الآتي، حيث لا مـانع من الإتيان بصيغة
الجمع، كقوله تعالى: (سَنَجْزِي
الشَّاكِرِينَ).. وقـولـه: (كَذَلِكَ
نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ)..

[59] سورة طه الآية 82.

[60] سورة المؤمنون الآية 111.

[61] سورة البقرة الآية 30.

[62] سورة ص الآيتان 71/72.

[63] سورة البقرة الآية 30.

[64] سورة المؤمنون الآية 92.

[65] سورة ق الآية 16.

[66] سورة الواقعة الآية 64.

[67] سورة الحجر الآية 9.

[68] سورة الحجر الآية 22.

[69] سورة الأنبياء الآية 69.

[70] سورة المؤمنون الآية 12.

[71] سورة المؤمنون الآية 13.

[72] سورة مريم الآية 9.

[73] سورة مريم الآية 17.

[74] سورة مريم الآية 21.

[75] سورة مريم الآية 21.

[76] سورة مريم الآية9, وراجع نفس السورة
الآية 67.

[77] سورة الأعراف الآية 11.

[78] سورة البقرة الآية 117.

[79] سورة آل عمران الآية 49.

[80] سورة المؤمنون الآية 12.

[81] سورة المؤمنون الآيات 12/16.

[82] سورة لقمان الآية 9.

[83] سورة المؤمنون الآية 12.

[84] سورة آل عمران الآية 49.

[85] سورة السجدة الآية 7.

[86] سورة الحج الآية 5.

[87] سورة المؤمنون الآية 14.

[88] سورة المؤمنون الآية 14.

[89] منتهى المطلب ج2 ص932، والحدائق
الناضرة ج1 ص425، وراجع: المجموع للنووي ج9
ص326 والمبسوط للسرخسي ج10 ص62 والمغني لابن
قدامة ج10 ص473.

[90] سورة المؤمنون الآية 14.

[91] فإن ما يزعمون أنه أسباب شر في
الإنسان، وهي غرائزه، وملكاته، وميوله،
ما هي إلا أسباب الخير له وفيه.. بل هي نعم
كبرى عليه، ومن أهم أسباب حفظ وجوده, وبناء
حياته.. إذا أحسن الاستفادة منها، ولم
يستعملها في غير السبيل الصحيح..
فإذا أعطاك طبيبك دواءً, وأسأت استعماله,
وجلب لك الضرر، فذلك ليس ذنب الدواء, ولا
هو ذنب الطبيب, بل الطبيب ناصح متفضّل,
والدواء نافع ولازم. والمذنب هو من أساء
استعماله. ولم يدر لنصائح الطبيب باله..

[92] سورة الانعام الآية 96.

[93] سورة النحل الآية 78.

[94] سورة الرعد الآية 30.

[95] سورة الجاثية الآية 23.

[96] سورة البلد الآيتان 8/9.

[97] سورة المائدة الآية 48.

[98] سورة المائدة الآية 48.

[99] سورة فاطر الآية 11.

[100] سورة المرسلات الآية 21.

[101] سورة الفرقان الآية 54.

[102] سورة مريم الآيتان 30/31.

[103] سورة العنكبوت الآية64.

[104] سورة ق الآية22.

[105] سورة الملك الآية10.

[106] سورة الأعراف الآية179.

[107] سورة البقرة الآية7.

[108] سورة الواقعة الآيات 63 / 72.

[109] سورة القصص الآيتان 71 / 72.

[110] سورة الأنبياء الآية22.

[111] سورة الروم الآيات 21/24.

[112] سورة الغاشية الآية 17.

[113] سورة يونس الآية 67.

[114] سورة النمل الآية14.

[115] سورة الجاثية الآية 23.

[116] سورة الأعراف الآية 175.

[117] الاستكبار هو أن يطلب أن يكون
كبيراً، مع أنه فاقد لذلك في الواقع.

[118] سورة القيامة الآية 37.

[119] سورة البلد الآيتان 8/9.

[120] لسان العرب ج 6 ص 162 ط دار إحياء
التراث.

[121] سورة الأنعام الآية153.

[122] سورة البلد الآية 10.

[123] سورة الأنعام الآية 149.

[124] سورة النمل الآية 14.

[125] سورة إبراهيم الآية10.

[126] سورة الأنبياء الآية 22.

[127] بحار الأنوار ج36 ص283.

[128] نهج البلاغة ج1 ص16، واثنا عشرة رسالة
للداماد ج2 ص43 وبحار الأنوار ج4 ص247 وج54 ص177
وج74 ص300 وتفسير نور الثقلين ج5 ص260.

[129] بحار الأنوار ج66 ص293.

[130] راجع: نهج البلاغة ج3 قسم الحكم،
الحكمة رقم 237 والبحار ج41 ص14 عنه وج75 ص69 عن
المناقب لابن الجوزي وعن تحف العقول.
وراجع ج67 ص18 و197 و255 وج8 ص200 عن الكافي، وعن
عقائد الصدوق وعن علل الشرائع ج1 ص12.

[131] سورة الضحى الآية11.

[132] سورة سبأ الآية17.

[133] سورة غافر الآيتان 71 / 72.

[134] سورة الرعد الآية 5.

[135] سورة الحاقة الآيات 30 / 32.

[136] بحار الأنوار ج16 ص406، ومستدرك سفينة
البحار ج2 ص166.

[137] سورة البقرة الآية 216.

[138] بحار الأنوار ج104 ص17، وشجرة طوبى ج1
ص267.

[139] راجع كتاب المزار ص335.

[140] بحار الأنوار ج45 ص44، والعوالم ص287.

[141] راجع: مقتل الحسين للخوارزمي ج 2 ص 31
والعوالم (مقتل الحسين ×) ص 95 ومقتل الحسين
للسيد عبد الرزاق المقرم ص 324.

[142] سورة آل عمران الآية182.

[143] سورة الحج الآية10.

[144] سورة فصلت الآية46.

[145] سورة ق الآية 29.

[146] سورة الحجر الآية42.

[147] سورة الزمر الآية53.

[148] سورة سبأ الآية 13.

[149] سورة الملك الآية30.

[150] سورة الواقعة الآية71.

[151] سورة الواقعة الآية72.

[152] سورة الواقعة الآية58.

[153] سورة الواقعة الآية59.

[154] سورة الواقعة الآية63.

[155] سورة الواقعة الآية64.

[156] سورة الواقعة الآية68.

[157] سورة الواقعة الآية69.

[158] سورة المائدة الآية55.

[159] سورة يوسف الآية 59.

[160] سورة الرحمن الآية9.

[161] سورة القيامة الآيات3/5.

[162] الغدير ج7 ص359 وتاريخ الطبري ج2 ص67
والبداية والنهاية ج3 ص63 والسيرة النبوية
لابن هشام الحميري ج1 ص172، والسيرة النبوية
لابن كثير ج1 ص474.

[163] سورة الرعد الآية28.

[164] سورة البقرة الآية 260.

[165] سورة القيامة الآية2.

[166] سورة القيامة الآية1.

[167] سورة آل عمران الآية28.

[168] نهج البلاغة ج4 ص53، الكافي ج2 ص84 , وعلل
الشرائع ج1 ص12، والخصال ص188، وسائل الشيعة
ج1 ص63 ط مؤسسة آل البيت.

[169] بحار الأنوار ج41 ص14 وج67 ص186.

[170] سورة التوبة الآية49.

[171] سورة المعارج الآيتان 6/7.

[172] سورة المائدة الآية96.

[173] سورة المائدة الآية8.

[174] الحدائق الناضرة ج1 ص264 و265, وراجع:
المهذب البارع ج3 ص173، ورسائل المحقق
الكركي ج3 ص225.

[175] بحار الأنوار ج93 ص57 وتفسير نور
الثقلين ج3 ص491.

[176] سورة الفجر الآية18.

[177] سورة الماعون الآية2.

[178] راجع: سفينة البحار ج6 ص245 عن مناقب
ابن شهرآشوب ج3 ص293، والكافي ج1 ص468، والعلل
ج1 ص232 والخصال ص517 والوسائل ج9 ص397 و402
وغيرها من المصادر.

[179] شرح إحقاق الحق ج32 هامش ص213 عن كتاب
علي إمام المتقين ج2 ص23 النظام السياسي في
الإسلام ص247.

[180] بحار الأنوار ج74 ص191، وسائل الشيعة
(الإسلامية) ج12 ص153.

[181] بحار الأنوار ج12 ص28 وج16 ص227 مناقب
أمير المؤمنين ج1 ص58.

[182] سورة يونس الآية62.

[183] منتهى المطلب للعلامة الحلي (الطبعة
الجديدة، مجمع البحوث الإسلامية ـ ايران ـ
مشهد) ج3 ص44 ومناقب ابن شهر آشوب ج1 ص317
ومستدرك سفينة البحار ج5 ص163.

[184] سورة التوبة الآية 72.

[185] سورة البقرة الآية3.

[186] نهج البلاغة ج2 ص161 خطبة رقم 193 ط دار
المعرفة ، والبحار ج64 ص315.

[187] سورة البقرة الآية260.

[188] سورة النساء الآية136.

[189] سورة البقرة الآية261.

[190] سورة هود الآية108.

[191] سورة سبأ الآية33.

[192] سورة سبأ الآية17.

[193] سورة البقرة الآية 45.

[194] سورة الرعد الآية 24.

[195] بحار الأنوار ج72 ص44 وج74 ص166.

[196] تفسير الميزان ج2 ص352.

[197] سورة الروم الآية21.

[198] سورة الروم الآية21.

[199] عن كنز الفوائد للكراجكي.

[200] الكافي ج5 ص288 وبحار الأنوار ج49 ص106.

[201] إن الأعمال في الدنيا منصبة بصورة
عامة على هذا الأمر بالذات، فالإنسان يطلب
الولد، ويستفيد من الوسائل الموصلة إليه،
ويطلب المال فيتوسل له بالبيع والشراء،
مثلاً، ويطلب الحب والثمر فيتوسل له
بالزراعة، ويطلب الشفاء، فيستخدم العلم
والمال للحصول عليه، ويطلب الانتقال،
فيستخدم وسائله من سيارة ودابة وغيرهما.
ويخترع مكبرات الصوت والطائرة، ويطلب
الجنة فيتوسل لها بالأعمال الصالحة.

[202] سورة الشعراء الآية 195.

[203] سورة الغاشية الآية17.

[204] البحار ج5 ص291 عن كنز الفوائد
للكراجكي.

[205] البحار ج5 ص291 عن كنز الفوائد
للكراجكي.

[206] البحار ج5 ص293 عن نوادر الراوندي.

[207] البحار ج5 ص293 و 294 عن من لايحضره
الفقيه ص239.

[208] البحار ج5 ص294.

[209] سورة الطور الآية21.

[210] البحار ج5 ص289 عن تفسير القمي.

[211] البحار ج5 ص293، عن من لا يحضره الفقيه
ص439.

[212] البحار ج5 ص294.

[213] البحار ج5 ص289 عن مجمع البيان.

[214] البحار ج5 ص289 عن مجمع البيان.

[215] سورة الطور الآية21.

[216] البحار ج5 ص292 عن الكافي ج1 ص68، وعن من
لا يحضره الفقيه.

[217] البحار ج5 ص292 عن الكافي ج1 ص68.

[218] البحار ج5 ص294 عن من لا يحضره الفقيه.

[219] البحار ج5 ص295 عن من لا يحضره الفقيه.

[220] البحار ج5 ص295 عن من لا يحضره الفقيه.

[221] البحار ج5 ص291 عن كتاب التوحيد للشيخ
الصدوق رحمه الله.

[222] البحار ج5 ص289 و290 عن كتاب الخصال ص136.

[223] البحار ج 5 ص 291 / 292 عن الكافي ج1 ص68.

[224] البحار ج5 ص293 عن الكافي ج1 ص68.

[225] المصدر السابق عنه.

[226] البحار ج5 ص290.

[227] البحار ج5 ص295.

[228] راجع: البحار ج5 ص295 و 296.

[229] البحار ج5 ص296 و 297.

[230] راجع: البحارج5 ص297.

[231] سورة الإنشقاق، الآيات 1/3.

[232] سورة إبراهيم الآية48.

[233] سورة الرعد الآية 41، ونظيرها في سورة
الأنبياء الآية 44.

[234] سورة الزمر الآية 67.

[235] سورة الأنبياء الآية 104.

[236] سورة الأعراف الآية 171.

[237] سورة الرعد الآية 32.

[238] سورة الكهف الآية 47.

[239] سورة النبأ الآية 20.

[240] سورة القارعة الآية5.

[241] سورة الرعد الآية31.

[242] تفسير الميزان ج11 ص370 عن الكافي.

[243] تفسير البرهان ج3 ص203 عن الكليني، وعن
بصائر الدرجات، ونور الثقلين ج4 ص88 و89 و90.

[244] تفسير البرهان ج3 ص203 و204، ونور
الثقلين ج4 ص90.

[245] تفسير البرهان ج3 ص204 عن بصائر
الدرجات، ونور الثقلين ج4 ص88.

[246] البرهان ج3 ص204 ونور الثقلين ج4 ص88.

[247] تفسير البرهان ج3 ص305.

[248] تفسير نور الثقلين ج4 ص87.

[249] تفسير البرهان ج3 ص206 وراجع تفسير نور
الثقلين ج4 ص91 عن تفسير مجمع البيان.

[250].

[251].

[252].

[253].

[254] راجع: تفسير نور الثقلين ج4 ص89 عن عيون
الأخبار.

[255] راجع: بصائر الدرجات ص397 ـ 410 والكافي.

[256] سورة المعارج الآية 4.

[257] مجمع البيان ج10 ص120 وتفسير البرهان ج4
تفسير سورة المعارج.

[258] عيون أخبار الرضا ج1 ص51.

[259] الكافي ج5 ص334 ومن لا يحضره الفقيه ج3
ص383 والتوحيد للصدوق ص395.

[260] سورة الزلزلة الآية7.

[261] سورة آل عمران الآية195.

[262] سورة المائدة الآية67.

[263] سورة البقرة الآية260.

[264] سورة الواقعة الآية 23.

[265] سورة الفيل الآية1.

[266] سورة الماعون الآية1.

[267] سورة الطور الآية20.

[268] التوحيد للمفضل بن عمران الجعفي ص50
والحكايات للمفيد ص85 والبحار ج3 ص90 وج10 ص454.

[269] سورة سبأ الآية 47.

[270] سورة الأعراف الآية 32.

[271] قاموس الرجال ج5 ص143 و144 والكافي ج6 ص442.

[272] سورة الضحى الآية 11.

[273] سورة القصص الآيتان 78/79.

[274] فقوله: انفضوا، معناه تفرقوا من حوله.
وقوله: لا فض فوك. دعاء بعدم فقده لأسنانه
وعدم تفرقها بالقلع..

[275] شرح الأخبار ج3 ص585 و590 والإعتقادات
للمفيد ص109 والأمالي للطوسي ص440 والبحار ج65
ص151 وج68 ص276 و310.

[276] سورة الأعراف الآية31.

[277] سورة سبأ الآية 47.

[278] سورة النازعات الآية5.

[279] سورة العنكبوت الآية51.

[280] سورة البقرة الآية176.

[281] سورة البقرة الآية63.

[282] سورة البقرة الآية22.

[283] سورة الفرقان الآية32.

[284] سورة الإسراء الآية93.

[285] سورة الإسراء الآية 106.

[286] سورة الفرقان الآية32.

[287] سورة الزمر الآية2.

[288] سورة القدر الآية1.

[289] سورة البقرة الآية185.

[290] سورة المائدة الآية3.

[291] سورة المائدة الآية67.

[292] راجع كتاب «مختصر مفيد» ج4.

[293] سورة مريم الآية 30.

[294] البحار ج89 ص38.

[295] كتاب التاج ج3 ص229.

[296] سورة المائدة الآية3.

[297] سورة المائدة الآية67.

[298] راجع: الجزء الرابع من كتاب «مختصر
مفيد».

[299] راجع: مناقب آل أبي طالب ج3 ص42 والبحار
ج39 ص56 ومستدرك سفينة البحار ج1 ص 102 وكشف
الغمة ج3 ص346 والجامع الصغير ج2 ص488 وشرح
منهاج الكرامة ص265 وراجع جواهر المطالب ج2
ص320.

[300] راجع: الجامع الصغير ج2 ص488 وكنز
العمال طـ حلب ج3 ص120 وفيض القدير شرح
الجامع الصغير ج5 ص55 وكشف الخفاء ج2 ص180
وتهذيب الكمال ج25 ص314.

[301] سورة البقرة الآية260.

[302] سورة الفرقان الآية32.

[303] سورة الزمر الآية65.

[304] سورة الحاقة الآيات 44/46.

[305] سورة الإسراء الآية86.

[306] سورة الزمر الآية53.

[307] سور طه الآية82.

[308] سورة التحريم الآية8.

[309] سورة الزخرف الآية 81 .

[310] سورة الزمر الآية 65.

[311] سورة الكهف الآية49.

[312] سورة الكهف الآية24.

[313] سورة الزمر الآية65.

[314] سورة الحاقة الآيات44/46.

[315] سورة البقرة الآية255.

[316] سورة الأنبياء الآية36.

[317] سورة المدثر الآية11.

[318] سورة محمد الآية 38.

[319] سورة يوسف الآية108.

[320] سورة الأنعام الآية153.

[321] سورة العنكبوت الآية 69.

[322] سورة الأنعام الآية153.

[323] سورة النازعات الآية 5.

[324] سورة النور الآية35.

[325] سورة البقرة الآية261.

/ 164