1 . العبر 3:274 سنة 654هـ، وفيه:وابن الجوزي العلامة الواعظ المؤرخ شمس الدين أبو المظفر يوسف بن قزأُغلي التركي ثم البغدادي العوني الهبيري الحنفي، سبط الشيخ جمال الدين أبي الفرج بن الجوزي، سمّعه جده منه، ومن ابن كليب وجماعة، قدم دمشق سنة سبع وست مائة، فوعظ بها; وحصل له القبول العظيم للطف شمائله وعذوبة وعظه، وله تفسير في «تسعة وعشرين» مجلداً و«شرح الجامع الكبير» وجمع مجلداً في «مناقب أبي حنيفة» ودرّس وأفتى، وكان في شبيبته حنبلياً، توفي في الحادي والعشرين من ذي الحجة وكان وافر الحرمة عند الملوك. 2 . ميزان الإعتدال 4:471 رقم 9880. 3 . والنسخة التي كانت بايدينا من الكتاب تختم بهذه الكلمة والأسف أنها سقيمة.