قول الصراح فی البخاری و صحیحه الجامع نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
وأمّا شقاء ابن تيمية وضلالته فممّا لا يحتاج إلى بيان، حيث لا يرضى بمساواة الصادق صلوات الله عليه لسائر من روى عنهم البخاري، بل ادعى أولاً:ترجيح الزهري(1)عليه ـ عليه السَّلام ـ .وثانياً:امتناع أن يكون ـ عليه السَّلام ـ مثل من يحتج بهم البخاري، وستعرف أن البخاري احتج بجماعة من الخوارج والنواصب المطعونين بالكذب والوضع عند أئمتهم(2)، فالثابت عن البخاري ترجيح غيره عليه صلوات الله عليه.