بیشترلیست موضوعات سورة يوسف عليه السلام سورة ابراهيم عليه السلام سورة الحجر سورة النحل سورة الاسراء سورة الكهف سورة مريم عليها السلام طه عليه السلام سورة الانبياء عليهم السلام سورة الحج توضیحاتافزودن یادداشت جدید
آمنة مطمئنة إلى آخر الآ ية و أخرج ابن أبى حاتم عن ابن شهاب قال القرية التي قال الله كانت آمنة مطمئنة هى يثرب قوله تعالى ( انما حرم ) الآية أخرج عبد بن حميد و ابن جرير و ابن أبى حاتم و ابن المنذر عن قتادة رضى الله عنه في قوله انما حرم عليكم الميتة قال ان الاسلام دين مطهر طهره الله من كل سوء و جعل لك فيه يا ابن آدم سعة إذا اضطررت إلى شيء من ذلك قوله تعالى ( و لا تقولوا لما تصف ) الآية أخرج ابن أبى شيبة و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم عن مجاهد رضى الله عنه في قوله و لا تقولوا المأ تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال و هذا الحرام قال هى البحيرة و السائبة و أخرج ابن أبى حاتم عن أبى نضرة قال قرأت هذه الآية في سورة النحل و لا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال و هذا حرام ان يقول ان الله أمر بكذا و نهى عن كذا فيقول الله عز و جل له كذبت و يقول ان الله حرم كذا و أحل كذا فيقول الله عز و جل له كذبت قوله تعالى ( و على الذين هادوا ) الآية أخرج ابن جرير و ابن أبى حاتم عن الحسن في قوله و على الذين هادوا حرمنا ماقصصنا عليك من قبل قال في سورة الانعام و أخرج ابن جرير و ابن أبى حاتم عن قتادة في قوله و على الذين هادوا حرمنا ما قصصنا عليك من قبل قال ما قص الله ذكره في سورة الانعام حيث يقول و على الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر إلى قوله و انا لصادقون قوله تعالى ( ان إبراهيم كان أمة ) الآيات و أخرج عبد الرزاق و الفريابي و سعيد بن منصور و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم و الطبراني و ابن مردويه و الحاكم و صححه عن ابن مسعود انه سئل ما الامة قال الذي يعلم الناس الخير قالوا فما القانت قال الذي يطيع الله و رسوله و أخرج ابن أبى حاتم عن ابن عباس في قوله ان إبراهيم كان أمة قانتا قال كان على الاسلام و لم يكن في زمانه من قومه أحد على الاسلام غيره فلذلك قال الله كان أمة قانتا و أخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله ان إبراهيم كان أمة قال اماما في الخير قانتا قال مطيعا و أخرج ابن المنذر و ابن أبى حاتم عن مجاهد في قوله ان إبراهيم أمة قال كان مؤمنا وحده و الناس كفار كلهم و أخرج ابن جرير عن شهر بن حوشب قال لم يبق في الارض الا و فيها أربعة عشر يدفع الله بهم عن أهل الارض و يخرج بركتها الا زمن إبراهيم فانه كان وحده و أخرج ابن مردويه عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ما من عبد يشهد له أمة الا قبل الله شهادتهم و الامة الرجل فما فوقه الله يقول ان إبراهيم كان أمة قانتا الله حنيفا و لم يك من المشركين و أخرج ابن جرير و ابن أبى حاتم عن قتادة في قوله ان إبراهيم كان أمة قال امام هدى يقتدى به و تتبع سنته و أخرج ابن أبى شيبة و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم عن مجاهد في قوله و آتينا في الدنيا حسنة قال لسان صدق و أخرج عبد بن حميد و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم عن قتادة في قوله و آتيناه في الدنيا حسنة قال فليس من أهل دين الا يرضاه و يتولاه و أخرج عبد الرزاق و ابن أبى شيبة معا في المصنف و ابن المنذر و ابن مردويه و البيهقى في الشعب عن ابن عمرو قال صلى إبراهيم الظهر و العصر بعرفات ثم وقف حتى إذا غابت الشمس دفع ثم صلى المغرب و العشاء بجمع ثم صلى به الفجر كاسرع ما يصلى أحد من المسلمين ثم وقف به حتى إذا كان كابطا ما يصلى أحد من المسلمين دفع ثم رمى الجمرة ثم ذبح و حلق ثم أفاض به إلى البيت فطاف به فقال الله لنبيه ثم أوحينا إليك ان اتبع ملة إبراهيم حنيفا و الله تعالى أعلم قوله تعالى ( انما جعل السبت ) الآية أخرج عبد الرزاق و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم عن مجاهد في قوله انما جعل السبت على الذين اختلفوا فيه قال أراد الجمعة فاخذوا السبت مكانه و أخرج ابن أبى حاتم عن السدي في قوله انما جعل السبت على الذين اختلفوا فيه قال ان الله فرض على اليهود الجمعة فابوا و قالوا يا موسى انه لم يخلق يوم السبت شيا فاجعل لنا السبت فلما جعل عليهم السبت استحلوا فيه ما حرم عليهم و أخرج ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم من طريق السدي عن أبى مالك و سعيد بن جبير في قوله انما جعل السبت على الذين اختلفوا فيه قال باستحلالهم إياه رأى موسى عليه السلام رجلا يحمل حطبا يوم السبت فضرب عنقه و أخرج الشافعي في الام و البخارى و مسلم عن أبى هريرة رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم نحن الآخرون السباقون يوم القيامة بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا و أوتيناه من بعدهم ثم هذا يومهم الذي فرض عليهم يوم الجمعة فاختلفوا فيه فهدانا الله له فالناس لنافيه