فصل : في طاعة الجمادات له - مناقب آل أبی طالب علیهم السلام جلد 2

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مناقب آل أبی طالب علیهم السلام - جلد 2

محمد بن علی بن شهرآشوب

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



كثيرا فسماه رسول الله أمير النحلواليعسوب، ويقال هو يعسوب الآخرة وهذا
في الشرف في أقصى ذروته، واليعسوب ذكرالنحل وسيدها ويتبعه ساير النحل،
قال أبو حنيفة الدينوري: متى عجز اليعسوبعن الطيران حملته النحل حملا وبقية
النحل لا تعسل بعده وجعل يطير في وجهالأرض، قال السروجي:





  • والنحل أضحى لعلي طايعا
    ممتثلا لامرهلما انزجر



  • ممتثلا لامرهلما انزجر
    ممتثلا لامرهلما انزجر



والصحيح انه انزل الله تعالى الملائكةالنحليين فكان أميرهم، قال العوني:





  • علي أمير النحل والنحل جنده
    فهل لك علمبالأمير وبالنحل



  • فهل لك علمبالأمير وبالنحل
    فهل لك علمبالأمير وبالنحل



وقال الوراق:





  • علي وبيت الله آية أحمد
    ويعسوب دينالمؤمن المتحرم



  • ويعسوب دينالمؤمن المتحرم
    ويعسوب دينالمؤمن المتحرم



وقال الصاحب:





  • أيعسوب دين الله صنو نبيه
    مكانك من فوق الفراقد لايح
    وسيفك في جيد الأعالي قلايدا
    قلايديعكف عليهن ثاقب



  • ومن حبه فرضمن الله واجب
    ومجدك منأعلى السماك مراقب
    قلايديعكف عليهن ثاقب
    قلايديعكف عليهن ثاقب



فصل : في طاعة الجمادات له


روى أبو بكر بن مردويه في المناقب، وأبوإسحاق الثعلبي في تفسيره: وأبو
عبد الله النطنزي في الخصايص، والخطيب فيالأربعين، وأبو احمد الجرجاني في
تاريخ جرجان رد الشمس لعلي عليه السلام،ولأبي بكر الوراق كتاب طرق من روى رد
الشمس، ولأبي عبد الله الجعل مصنف في جوازرد الشمس، ولأبي القاسم الحسكاني
مسالة في تصحيح رد الشمس وترغيم النواصبالشمس، ولأبي الحسن الشاذان
كتاب بيان رد الشمس على أمير المؤمنين.


وذكر أبو بكر الشيرازي في كتابه بالاسنادعن شعبة عن قتادة عن الحسن
البصري عن أم هاني هذا الحديث مستوفى ثمقال: قال الحسن عقيب هذا الخبر وانزل
الله عز وجل آيتين في ذلك قوله تعالى (وهوالذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد
ان يذكر أو أراد شكورا) يعني هذا يخلف هذالمن أراد ان يذكر فرضا أو نام عليه
أو أراد شكورا. وانزل أيضا: (يكور الليلعلى النهار ويكور النهار على الليل)
وذكر ان الشمس ردت عليه مرارا، الذي رواهسلمان، ويوم البساط، ويوم

/ 377