وله أيضا:
أعطاكم الله ما لم يعطه أحدا
أشباحكم كن في بدو الظلال له
وأنتم الكلمات اللاي لقنها
وأنتم قبلة الدين التي جعلت
للقاصدينإلى الرحمن محرابا
حتى دعيتملعظم الفضل أربابا
دون البريةخداما وحجابا
جبريل آدمعند الذنب أذنابا
للقاصدينإلى الرحمن محرابا
للقاصدينإلى الرحمن محرابا
وله أيضا:
فجدكم أحمد المصطفى
ولاحت لآدم أسماؤكم
زرعت هواكم بأرض النجاة
لأحصد في البعثما أزرع
ووالد حيدر الأنزع
على العرش زاهرةتلمع
لأحصد في البعثما أزرع
لأحصد في البعثما أزرع
وله أيضا:
ولاحت الأسما على العرش له
فتاب ذو العرش عليه بهم
من بعدما عيرهبما عصى
ثم بها لماعصى الله دعا
من بعدما عيرهبما عصى
من بعدما عيرهبما عصى
وقال الناشي:
هم الكلمات والأسماء لاحت
لآدم حين عنله المتاب
لآدم حين عنله المتاب
لآدم حين عنله المتاب
وبهم آدم توسل لما
إذا تلقى من ربه كلمات
وأنارت بروج شيث ونوح
وجرت في محل كل زكي
ثم صارت محمدا وعليا
ارسل الله أحمد من لدنه
وعلي أخصه الله بالعلم
وفصل الخطابوالتأويل
ضل عن رشده عنالتضليل
آدم فاستخصهبالقبول
ثم أفضت إلى النبيالخليل
ورضي من نسل إسماعيل
وهما في الفخار أصلالأصول
رحمة بالكتابوالتنزيل
وفصل الخطابوالتأويل
وفصل الخطابوالتأويل
فصل : في القرابة
محمد بن المفضل عن موسى بن جعفر عليهماالسلام في قوله تعالى (الذين يصلون
ما أمر الله به أن يوصل) هي رحم آل محمدعليهم السلام.
المرزباني باسناده عن الكلبي عن أبي صالحعن ابن عباس في قوله تعالى (واتقوا
الله الذي تساءلون به والأرحام) نزلت فيرسوله وذلك أن كل سبب ونسب منقطع