1. الأُسلوب الخطابي
الفصل الأوّل: الخطوط العريضة التي سار على ضوئها الكاتب
الفصل الأوّل
الخطوط العريضة
التي سار على ضوئها الكاتب
لا يستغني أيُّ باحث عن اتخاذ أُصول موضوعية يبدي فكرته على ضوئها، حتّى يكون لدراسته قيمة علمية.
وقد تصفّحنا تلك الرسالة الموجزة فوقفنا على الخطوط التي سار عليها المؤلف وهي تتلخّص في الأُمور التالية:
1. الأُسلوب الخطابي
اقتفى فضيلة الشيخ في رسالته، الأُسلوبَ الخطابي الذي كثيراً ما يُنتفع به في المسائل التربوية لا سيّما في تربية الجيل الجديد، وقد دعا إليه القرآن الكريم أيضاً بقوله تعالى: