رسائل المحقق ج 7 نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

رسائل المحقق ج 7 - نسخه متنی

محمد الباقر داماد

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


في البناء على الثالثة بين طرؤ الشك في حالة القيام قبل الركوع أو حال الركوع أو بعد الانتصاب منه و شيخنا الشهيد يعتبر في ذلك كون هذا الشك بعد اكمال السجدتين و وافقه فيه جدي المحقق اعلى الله قدره و لست أعرف له ما اخذ في الاخبار و عدد كافى الادلة و قد فصلنا القول فيه في مواضع عديدة م ح ق و عن محمد بن إسمعيل عطف على عن محمد بن يحيى و جميعا متعلق بمحمد بن الحسين و الفضل بن شاذان اى هما جميعا عن صفوان م ح ق في أكثر نسخ الاستبصار و التهذيب عن رجل سألت المآضى عن الرضا عليه السلام اى عن رجل انه قال سأل ابا الحسن الماضي عليه السلام أبو الحسن الرضا عليه السلام فالسائل هو الرضا عليه السلام و المسؤل الماضي عليه السلام سأله عليهما السلام عن الصلوة في الثعالب و فى الكافى بهذا السند بعينه عن على بن مهزيار عن رجل سأل الماضي عليه السلام بغير لفظ الرضا عليه السلام فيكون المعنى بالرجل هو الرضا عليه السلام و على هذا فالطريق مسند صحيح السند لا ترسل و هو الصواب و فى ساقة الحديث و ذكر أبو الحسن عليه السلام انه سأل ابا الحسن الماضي عليه السلام و فى الكافى قال و ذكر أبو الحسن عليه السلام بزيادة لفظ قال يعنى قال على بن مهزيار و ذكر أبو الحسن الرضا عليه السلام فتثبت و لا تتخبط فان القاصر بن قد تاهت أوهامهم هناك فذهبت هناك حيث شاهات و الله يهدى من يشاء إلى صراط المستقيم م ح ق النهى عن الصلوة في مكة حرير محض للتنزيه لا للتحريم لمعارضة اخبار كثيرة منها صحيحة ابن ابى عمر عن حماد

عن الحلبي عن ابى عبد الله عليه قال كل ما لا يجوز الصلوة فيه و دحه فأبأس بالصلوة فيه مثل تكة البريسم بل قلنسوة و الخف و الزنا و يكون في السراويل و يصلى فيه و أحمد بن هلال الالقير تائي في الطريق لا ينسلم في صحة السند لان روايته عن ابى عمير و كذلك عن حسن بن محبوب معدودة عندهم من الصحاح كما قاله النجاشي و ابن الغضايري و اوضحناه في الرواشح السماوية ثم ان المشافهة مقدمة على المكاتبة على ما هو المقر في مقره في باب الترجيح فليفقه م ح ق يعنى احمد بن محمد بن خالد البرقى عن محمد بن عيسى الاشعرى القمي أو احمد ين محمد بن عيسى عن محمد بن عيسى العبيدي اليقطيني و قد سلف مثل ذلك في الاسانيد مرة م ح ق يروينا هنا بالتخفيف على صيغة المجهول لا على الحذف و الايصال و المعنى و روى إلينا و قد ذكرنا الفرق بين روينا و روينا و رونا على المجهول بالتخفيف و التشديد في الرواشح السماوية م ح ق عبد الله هذا هو اخو احمد بن محمد بن عيسى و هو الذي لقبه بنان على ما ذكر الكشي و فى اضعاف الاسانيد كثيرا عن بنان بن محمد و هو عبد الله و هذا أو بعض شهداء المتأخرين كثيرا ما يذهب عن ذلك فيقول بنان بن محمد ليس له ذكر في كتب الرجال فلا تكونن من الغافلين م ح ق الصغر بضم المهملة و فتح المعجمة مخففة أو مشددة جمع صغيرة م ح ق بضم الظاء و الصيغة مشتركة بين الصدد و الجمع كركوع و سجود و قعود في جمع راجع و مساجد و قاعد و هذا هو المراد ههنا اى نحن مطهرون بالمآء

م ح ق الجد بالتحريك الارض المستوية قل في مجمل اللغة الجدجد الارض المستوية و الجدد مثل الجدجد و العرب تقول من سلك الجدد من العثار م ح ق قوله ان افاق قبل غروب الشمس فعليه قضأ يومه هذا هو قول ابى عبد الله عليه السلام ثم قوله و ان اغمى عليه أياما ذوات عدد فليس عليه ان يقضى الا آخر أيامه ان افاق قبل الغروب قول السايل و هو العلا بن الفضيل ثم قوله و ليس عليه قضأ قول مولانا ابى عبد اللهعليه السلام ايضا فيكون هذا الخبر ايضا موافق المدلول من الاخبار الموردة قبله فليعلم م ح ق فيما يعلم اما بنون المتكلم أو بياء الغيبة و متعلق في الصورتين بقوله عن الرضا عليه السلام و هو على الاولى قول على بن سويد اى فيما نظن انا رويناه عن الرضا عليه السلام و على الثانية قول حمزة بن بزيع اى فيما يظن على بن سويد انه رواه عن الرضا عليه السلام م ح ق السلت بضم نوع من الشعير ليس له قشر كانه الحنطة قاله في الصحاح و كان في المغرب يكون في الحجاز و فى القاموس السلت الشعير أو ضرب منه و الخاص منه م ح ق قولع عليه السلام و نقار الفضة الخ النقار بالكسر جمع النقرة بالضم و هي القطعة المذابة من الذهب أو الفضة الاضافة للبيان و بالجملة ان المراد بالسبايك قطع الذهب المضروبة و بالنقار قطع الفضة كذلك م ح ق قوله عليه السلام ما لم يكن و كأنه قال في المغرب ركزاد مح عزيزه ركزا افاد تكن وشئ راكز ثابت و منه الركاز المعدن أو الكثر كل منهما مركوز في الارض في الارض و ان اختلف الراكز امن و الا ركيزة في جمعة قياس لا سماع انتهى قوله

قلت و قد تكرر في الاخبار الزكادة بمعنى المعدن و بمعنى الراكز ايضا اى الثابت كما في هذا الخبر م ح ق الحلبي بفتح المهملة و إسكان اللام ما يكون للزينة و جمعه حلى بضم الحآء و كسر اللام و تشديد الياء كماثد سنى في جميع ثدي و ظبي في ظبى على فعول قياسا و مسماعا م ح ق قوله عليه السلام و نقار الفضة الخ النقار بالكسر جمع النقرة بالضم و هي القطعة المذابة من الذهب أو الفضة قال في المغرب و يقال نقرة فضة على الاضافة للبيان و بالجملة ان المراد بالسبايك قطع الذهب المضروبة و بالنقار قطع الفضة كذلك م ح ق البتر بالكثر ما كان مضرب من الذهب و الفضة و عن الزجاج هو كل جوهر قبل ان يستعمل كالنحاس و الصفرة و غيرهما و من هناك الحديد يطلق على المضروب و البتر اى و غير المضروب من التبادر و هو الهلاك قاله في المغرب و فى القاموس التبر بالكسر الذهب و الفضة أو افتاتهما قبل ان يصاغا فإذا صيغا فهما ذهب و فضة أو ما استخرج من المعدن قبل ان يصاغ م ح ق في بعض النسخ و منصور بالعطف على صفوان و الصواب عن مكان الواو كما في هذه النسخة و فى نسخ التهذيب جميعا و اما أبو الربيع الشامي هو خليد باعجام الخآء و إهمال الدال اخيرا على مصغر خالد و قيل خالد مكبرا ابن أوفى بالواو بين الهمزة و الفآء على افعل التفضيل ذكره الشيخ في كتاب الرجال في اصحاب ابى جعفر الباقر عليه السلام و النسخ التي وقفت إلى بالمصغر و المكبر و فى بعض النسخ خلد و ذكره في الفهرست في باب الكني و كل منهما بطريق صحيح عن الحسن بن محبوب عن خالد بن

حريز عن ابى الربيع الشامي يكنى به و رواياته قال شيخنا الشهيد في شرح الارشاد ان في صحة الطريق إلى الحسن بن محبوب و إجماع العصابة على تصحيح ما يصح عنه توثيقا ما لابى الربيع الشامي و بني على ذلك استصحاب و الطريق من جهة في الاسانيد و فى فوايد الخلاصة ان ابى الربيع الشامي اسمه الخليل بن أوفى بالواو و فى بعض النسخ بالمزاى مكان الواو و ذلك تصحيف في اسمه و فى اسم ابيه جميعا فليعلم م ح ق اى ما الذي تقصد في مثل هذا القول الذي يخرج عنك فيستمعه الناس فيكون عن إعطاء الزكوة و فى التهذيب هذه مكان هذا اى مثل هذه القصة و فى بعض النسخ فينكف مكان فيكف يق نكف من الامر ينكف من باب علم و استنكف منه بمعنى و فى كثير من النسخ فيكف بضم الكاف و تشديد الفآء و قوله عليه السلام إليك عني يعنى تنح عني و أمسك عليك قولك وكف عنه فانى لا اجد بدا من اظهار الحق م ح ق على صيغة المفعول اى الذي لا يكون راكزا ثابتا بل يدار في الايدى و يعامل قوله عليه السلام اى بني الخ هو بفتح الهمزة للندآء و الخطاب اى يا بني لا أبالي ذلك فان ما قلته حق أراد الله إخراجه أو بكسرها للايجاب و التصديق اى الامر كما نقول و لكن حق أراد الله ان يخرجه و يظهر فخرج و ظهر منى م ح ق و هذا احد مواضع تصريحات الشيخ رحمه الله تعالى بان خصال التخيير في الديات مرجعها إلى مبلغ بعينه من الدنانير و ان الاصل هناك الدنانير و يجزى عنها ما يساويها بحسب القيمة و امة لم يكن في عصر النبي صلى الله عليه و آله بين الدراهم و الدنانير فرق

في الوزن و انما كان الفرق بان الدينار من الذهب و الدرهم من الفضة و كل دينار واحد يوازيه عشرة دراهم من حيث القيمة و كذلك أورده شيخنا الشهيد في الذكرى و روى الكليني في الصحيح عن الحلبي قال سئل أبو عبد الله عليه السلام عن الذهب و الفضة ما اقل ما يكون فيه الزكوة قال مائتا درهم وعد لها في الذهب م ح ق السانية الفاضحة و هي الناقة التي يستقى عليها و الجمع السواني حركة لا تنتهى و سفر لا ينقطع م ح ق الغرب بإسكان الراء بعد الغين المعجمة المفتوحة الدلو العضيمة التي تتخذ من جلد ثور قاله في النهاية و فى القاموس الغرب الرابية و الدلو العظيمة م ح ق قوله عليه السلام أوساق زبيب يعنى ما إذا صار زبيبا كان خمسة أوساق و ليس المراد انه لا زكوة فيه ما لم يصر زبيبا و قوله عليه السلام فالصدقة اى في المذكور كل الصدقة و تذكير الضمير في قوله عليه السلام هو العشر باعتبار الواجب و الا فالصدقة مؤنث م ح ق لا يخفى ان كل الصدقة العشر و نصف الصدقة نصف العشر و العشر بالنسبة إلى نصف العشر و كل نصف العشر بالنسبة إلى العشر جزء فالكلية للعشر متحققة و هو كل الصدقة القيل باعجام القمين المفتوحة و إسكان الياء المثناة من تحت و اللام اخيرا الماء الجارى على وجه الارض قال في مجمل اللغة و غيره و فى بعض النسخ بعد مكان و ليس بصحيح م ح ق الينف بفتح النون و كسر الياء المشددة و بتخفيفها بالاسكان الزيادة على العقد من دون يبلغ عقد آخر واصله من الواو و ينوف على فيعل كسيد وصيت و صيد

و خير إلى ذلك من النظاير يقال عشرة و نيف و مائة و نيف و ماتان و نيف و عشرون و الف و نيف و خمسمأة و نيف و أربعون مثلا م ح ق سياق مغزاه ثم يرجع اعتبار الابل المعطاة على اسنانها المعتبرة مع قول الحول و بقآء مراتب العقود النصابية مثلا إذا أخرج من واحدة و مأة و عشرين ثلث بنات لبون عن كل أربعين بنت لبون بقي له من عقود النصاب تسعون مع زيادة كسر ما بين العقدين اعن ثمانية و عشرين فإذا حال الحول وجب عليه إخراج ما وجب في نصاب تسعين فيعطى حقين طروقتى الفحل لا و على هذا القياس حكم ساير المراتب و من وجه آخر سياق الكلام ثم بعد منتهى العقود النصابية اعنى الواحدة و المائة و العشرين كلما زادت و حال الحول رجع اعتبار الابل المعطاة بحسب اسنانها المعتبرة فيعطى عن كل خمسين حقة أو عن كل أربعين بنت لبون و لا يجب شيء آخر أصلا و لا يبعد احتمال وجه آخر ثالث كانه عليه السلام يقول ثم مرجع الابل المعطاة إلى اعتبار اسنانها لتعطى بحسب ما يجب في الزكوة اما وحدها أو مع زيادة شيء يأخذ المصدق أو استرجاع شيء يسترجعه المتصدق من المصدق فليقاتل م ح ق القلوص بفتح القاف على فعول من الابل الشابة بمنزلة الجارية من النساء و الجمع القلايص على فعايل و قلاص على فعال بالكسر و قلص على فعل بضمتين و فى القاموس قلاص جمع الجمع و ابنة الخاص التي استكملت الحول و دخلت في الثانية و ابنة اللبون و هي التي استكملت السنة الثانية




/ 14