بیشترلیست موضوعات معنى الحديث وعدد الاصول تعارض الخبرين بعض طرق الكلينى ابو حبيب الاسدي سالم الحناط محمد بن الوليد البجلي الحسين بن سعيد الحسين بن الحسن اللؤلؤي سنة التربيع في حمل الجنازة ابو يحيى الطحان سليمان بن حفص المروزي داود بن الحصين الحسين بن ابى الحسين ابو بصير المكفوف محمد بن سنان ابو هارون المكفوف فصول الاذان والاقامة فى النص على علي عليه السلام رسالة فى وجوب صلوة الجمعه* ( تعليقة الاصقاع والارباع ) * حاشية على نفلية الشهيد رهتوضیحاتافزودن یادداشت جدید القميطى بضم القاف واحد القباطي و هي ثياب بيض دقيقة رقيقة تعمل و تتخد بمصر نسبت إلى القبط بالكسر و التغيير للاختصاص كما هى بالضم بالنسبة إلى الدهر بالفتح و رجل قبطي و جماعة قبطية بالكسر على الاصل قاله في المغرب و قال في الصحاح القبط أهل مصر و رجل قبطي و القبطية ثياب بيض رقاق من كتان تتخذ بمصر و قد تضم لانهم يغيرون في النسبة كما قالوا سهلى و دهرى م ح ق و فى التهذيب ايضا بهذا الاسناد بعينه عن ابى بصير المكفوف و فى الفقية في كتاب الصوم روى عاصم بن حميد عن ابى بصير لبث المرادي قال سألت ابا عبد الله عليه السلام فقلت متى يحرم الطعام على الصايم و تحل له الصلوة صلوة الفجر فقال إذا اعترض الفجر فكان كالقبطية البيضاء فثم يحرم الطعام على الصيام الصايم و تحل الصلوة و صلوة الفجر قلت افلسنا في وقت إلى ان يطلع شعاع الشمس قال ههنا ابن يذهب بك تلك صلوة الصبيان و اسناده عن عاصم بن حميد ابوه و محمد بن الحسن عن سعد بن عبد الله بن إبراهيم بن هاشم عن عبد الرحمن بن ابى بخران عنه فالطريق صحيح و هو ما في التهذيب و الاستبصار المكفوف سندا و متنا و فى الكافى عدة من اصحابنا عن احمد بن محمد عن على بن الحكم عن ابى بصير قال سألت ابا عبد الله عليه السلام و ساق المتين على سياقه ما في الفقية الا انه قال متى يحرم الطعام و الشراب فقال ذا اعترض الفجر و كان كالقبطة البيضاء و اخر قوله عليه السلام ابن تذهب تلك صلوة الصبيان فهذا ايضا حديث اخر متنا و سندا و الظاهر ان ابا بصير فيه هو المرادي لا المكفوف فالطريق صحيح ايضا و لا علة هناك كما يتوهم لاختلاف الحديث بالتعدد و التغاير من حيث المتن و السند فليعلم م ح ق عبد امه بن محمد بن عيسى هو الذي يقال بنان بن محمد و كذلك يجرى ذكره في الاسانيد فلا تكونن من الغافلين م ح ق صرايح مناطيق الاخبار انها متى ما اتى بها من بعد الزوال فهي اداء و ان كانت هى في أول مواقيتها افضل و انما تقديمها على زوال فمن باب الرخصة للضرورة و لكن إذا ما بلغ الارتفاع الشرقي ثمن الدور كما يكون الارتفاع الغربي في وقت العصر و الفتوى عندي على ذلك وفاقا لثلة من محققي الاصحاب رضوان الله تعالى عنهم عليهم م ح ق اتى بها على البناء المجهول و الضمير للنافلة اى النافلة تقبل متى ما اتى بها كما التهدية و فى عضة من النسخ أوتي بها بالواو فالضمير للهدية اى متى ما أوتي المهدي اليه بالهدية قبلت م ح ق طريق لشيخ إلى عبد الله بن مسكان مذكور و فى مسنده الكتاب لكنه احال ما لم يذكره هنالك على كتابه الفرست و طريق اليه في الفهرست صحيح م ح ق الطريق صحيح في الكتابين م ح ق الطريق صحيح جليل السند جدا م ح ق الطريق حسن بمرذبان بن عمران بن عبد الله بن سعد الاشعرى القمي من حراص اصحاب ابى الحسن الرضا عليه السلام و محقوق انيعد صحيحا اذ كفى لمرذبان فخرا و جلالة قول الرضا عليه السلام له اسمك مكتوب عندنا م ح ق ثم ان النجاشي قال في ترجمة مرذبان بن عمران بن عبد الله بن سعد الاشعرى القمي و روى عنالرضا عليه السلام له كتاب قال محمد بن جعفر بنبطة حدثنا الصفار عن احمد بن محمد بن عيسى عن صفوان عن المرذبان بكتابه و رواية صفوان كتابه اية جلالة امره جدا و العلامة من ديدنه عد الطريق به حسنا م ح ق يعنى عن عمه عبد الله بن عامر و هو أبو محمد شيخ من وجوه اصحابنا و أعيانهم ثقة جليل جدا م ح ق يعنى ا تريد ان تقايس نافلة الفجر بفريضة فتقول كما فريضة بعد الفجر فكذلك نافلته اما تلاحظ لو كان عليك الحديث م ح ق أورده في التهذيب معلقا عن محمد بن احمد بن يحيى و اسناده اليه على ما في مسندة الكتاب الحسين بن عبيد الله عن احمد بن محمد بن يحيى عن ابيه محمد بن يحيى عن محمد بن احمد بن يحيى و على هذه الصورة قد تكرر في أبواب كتاب الطهارة فما في النسخ هيهنا فيه زيادة سهوا من طعنان قلم الناسخين من امترآء م ح ق الطريق بأبي الفضل و أبو الفضل النحوي هو أبو الفضل الخراساني من اصحاب مولانا الرضا عليه السلام كان قاريا نحويا و فى الخلاصة في باب الكني من قسم المممدوحين أبو الفضل الخراساني روى الكشي عن محمد بن مسعود عن حمدان بن احمد القلانستى عن معوية بن حكيم بضم الحآء عن ابى الفضل الخراساني قال كان له انقطاع إلى ابى الحسن عليه السلام و كان يخالط القراآء ثم انقطع إلى ابى جعفر عليه السلام و حمدان ضعيف فهذه الرواية المرجحات فنحن أوردنا عليه في المعلقات و قلنا كيف يكون حمدان ضعيفا و قد تقدم في ترجمة محمد بن ابراهيم الحظينى عن الكشي عن محمد بن مسعود انه من خاصة الخاصة و أيضا في كتاب الكشي في احمد بن و هو حمدان النهدي و الكوى قال أبو عمر و سألت ابا محمد بن مسعود عن النصر جماعة هو منهم فقال و اما محمد بن احمد النهدي فهو حمدان القلانستى كوفي فقيه ثقة خير و قد ذكره الكشي ايضا في ترجمة أيوب بن نوح بن دراج و نحن قد بسطنا القول فيه في الرواشح السماوية ثم ان الحسن بن داود قال في كتابه حمدان بن احمد كش هو من خاصة الخاصة أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه و الاقرار له بالفقه في اخرين فهو و العلامة فيه على طريق و تفريط فليتدبر م ح ق الطريق صحى لاجماع العصابة على تصحيح ما يصح عن حماد بن عيسى م ح ق قوله عليه السلام حين تنور الغداة بضم تآء المضارعة و تشديد الواو المكسورة من باب التفعيل و التشديد للمبالغة و التكثير لا للتعدية و الغداة مرفوعة على الفاعلية و المراد حين يضيئ الصبح قال المطرزي في المغرب التنوير مصدر نور الصبح بمعنى انار اى اضآء ثم سمى به الوضوء نفسه م ح ق قوله و قد نور بالغداة بضم النون على البنآء للمجهول و البآء هنا للتعدية لان البناء من التنوير اللازم اى مصدر نور بمعنى انار و أضاء و من هناك قولهم نور فلان بالفجر اى صلى فريضة الصبح في التنوير اى في اضآء الفجر قال في المغرب يقال نور بالفجر اى صلاها في التنوير و البآء للتعدية كما في أسفر بها و غلس بها و قولهم المستحب تنويرها توسع في الفجر م ح ق يعنى به محمد بن سنان وانى إلى ألان ما استصححت حديثه في شيء من الاسانيد أصلا و العلامة في الخلاصة توقف فيه و لكنه في المختلف و المنتهى كثيرا ما يستصح الحديث و هو في الطريق و أقاويل أعاظم الاصحاب في توثيقه و تضعيفه مختلفة و الاخبار في امره متعارضة و الروايات قوية البلالة على كونه مرضيا و قد فصلت القول فيها في مقامه قال أبو عمر و الكشي في كتابه وجدت بخط ابى عبد الله الشاذانى انى سمعت العاصمي يقول ان عبد الله بن محمد بن عيسى الاشعرى الملقب ببنان قال كنت مع صفوان بن يحيى بالكوفة في منزل اذ دخل علينا محمد بن سنان فقال صفوان هذا ابن سنان لقد هم ان يطير مرة فقصصناه حتى ثبت معنا و شيخنا أبو العباس النجاشي أورد ذلك في ترجمة ثم قال و هذا يدل على اضطراب كان و زوال هذا يصلح توجها لما ورد عن الفضل بن شاذان في جرحه و أيضا قد روى الكشي في ترجمة زكريا بن آدم عن ابى جعفر الجواد عليه السلام بطريق صحيح انه عليه السلام ذكر صفوان بن يحيى و محمد بن سنان بالمدح و الخير و بالجملة بسط الكلام هنالك على ذمة مقامه م ح ق بل الاوجه على سياقه ما جرى عليه في الباب الاتى حمل هذين الخبرين على التسويغ و الجواز و الاخبار الاولة على الاستحباب و الافضلية م ح ق أحاديث هذا الباب انما مفادها بظاهرها انه يجب ان يقدم قضآء فاتية اليوم على الاتيان بحاضرته لا عدم صحة الحاضرة مع شغل الذمة بقضاء الفوايت على الاطلاق نعم الافضل تقديم القضاء مطلقا م ح ق أبو جعفر هذا اما هو محمد بن عمير بن سعيد و اما هو احمد بن محمد بن عيسى و سعد بن عبد الله و ان كان يروى عنه في الاكثرى الشايع من واسطة الا انه ربما روى عنه بواسطة موسى بن جعفر البغدادى كما قد مضى في بعض الابواب السالفة م ح ق في ظاهر هذا الخبر النهى عن الصلوة في الاوقات المكروهة و ان كانت من ذوات الاسباب لا ابتدائية و لعل المراد بذلك الكراهة دون التحريم و قد ذهب إلى ذلك لمة من اصحابنا و كثير من فقهآء العامة فادعآء إجماع الامة على خلافه مستقيم م ح ق يعنى به ابا الحسن الثاني مولانا الرضا عليه السلام م ح ق الحسين بن ابى العلا هذا هو أبو علي الاعور الحسين بن ابى العلا الخفاف الكوفي كما نقله أبو عمر و الكشي عن محمد بن مسعود العياشي و أخواه على و عبد الحميد وكلهم ثقات و الحسين اوجهم قد زكاه السيد ابن طاوس و قال أبو الحسين احمد بن الحسين بن عبيد الله الغضا يرى انه مولى بن بني عامر و ابوهم أبو العلاء هو ابن عبد الملك الا زدى و لقد صرح بذلك كله شيخنا النجاشي و ليس هو الحسين بن خالد بن طهمان و اخوه عبد الله بن خالد و كنية أبيهما خالد أبو العلاء على ما نقله الكشي عن حمدويه و نحن قد استقصنا القول و او فينا حقه من الفحص هناك مرارا فيما قد سلف م ح ق سبيل الجمع بين الاخبار ان نحمل هذه على صلوة مغرب كانت فاتته من قبل دون الفاتية اليومية م ح ق كذا قيل ولي فيه تأمل و لعل ذلك عن سليمان بن خالد و أبى جعفر الباقر عليه السلام و الله سبحانه أعلم و الذى يستبين من الطبقات ان على بن خالد هذا هو على بن خليل بضم المعجمة و فتح اللام أبو الحسن المكفوف على بن خالد كان زيديا فشاهد من ابى جعفر الجواد عليه السلام ما اهتدى به فعاد إلى الحق و قال بالامامة و عاش مستقيما حسن الاعتماد ذكره شيخنا المفيد في إرشاده و السيد ابن طاوس في ربيع الشيعة م ح ق فيحتسب كل ركعتين بركعة كما في بعض الاخبار و ذلك بحسب الافضلية إذا ريم كمال الفضل م ح ق في القاموس القرن