رسائل المحقق ج 7 نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

رسائل المحقق ج 7 - نسخه متنی

محمد الباقر داماد

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


و دخلت في الثالثة و ألحقه التي دخلت في الرابعة و الجذعة التي دخلت في الخامسة ذكر ذلك كله الجوهرى و غيره م ح ق قوله تعالى طروقة الفحل بفتح المهملة و ضم الرآء فعولة بمعنى المفعولة اى مركوبة للفحل و كل إمرأة طروقة زوجها و كل ناقة طرقة فحلها قاله ابن الا تريد م ح ق وجن بالمكان و جونا أقام به و شاة و اجن أو حمام أو ذلك إذا الفت البيوت قال في المغرب عن الكرخي الدواجن خلاف السائمة م ح ق الحق بالكسر من الابل ما استكمل ثلث سنين و دخل في الرابعة و ألحقه الانثى و الجمع حقان على فعال م ح ق الجذع بالتحريك في البهايم من الابل ماله خمسة سنين و من البقرة و الشاة ما تمت له السنة الثانية من الخيل ما قد تمت له الرابعة و الجمع و جذعان و جذاع قال في المغرب و عن الازهرى الجذع من المقر سنة و من إنسان الثمانية أشهر و عن ابى الاعرابى الاجذاع وقت و ليس بسن ثابت فالعتاق يجذع لسنة و ربما اجذعت قبل تمامها للخصب فتسمن فيسرع اجذاعها فهي جذعة و من الضان إذا كان ابن شابين ا جذع لستة أشهر إلى سبعة و إذا كان ابن هرمين ا جذع لثمانية إلى عشرة م ح ق قوله عليه السلام و لا على الكسور شيء كما ليس على النيف اى ما بين العقدين في مراتب النصاب شيء و لا يدخل شيء مما بين العقود النصابية في باب الزكوة مما تجب فيه الحقة مثلا تتعين فيه المستكملة ثلث سنين و لا تجزي المنكسرة عنها و لو بشهر أو بعض شهر و لا تدخل هى في حكم الزكوة و كذلك ساير سور الاسنان المعتبرة لا يدخل شيء منها في شيء مما يجب إخراجه

و إعطاؤه في الزكوة أصلا م ح ق المصدق بتشديد الدال المكسورة على اسم الفاعل من باب التفصيل هو اخذ الصدقات و العامل عليها و اما المتصدق فهو معصيها م ح ق قوله و قال عبد الرحمن و هذا فرق الخ يعنى هذا الحكم بخصوصه في خمس و عشرين هو الفرق بيننا و بين الناس فعندنا خمس شياة و عندهما بنت مخالص إلى خمس و ثلثين و ما فوق و خمس و عشرين إلى خمس و ثلثين محل الوفاق ففى خبر زرارة و محمد بن مسلم و أبى بصير و بريد بن عجلى و الفضيل اما طى للحكم المعلوم في خمس و عشرين و اما مراعاة للتقية على ما ذكر الشيخ ره و اما مغزى الكلام فإذا بلغت خمسا و عشرين ففيها بعد ذلك بنت مخاض حتى تبلغ خمسا و ثلثين و ليس في سياق القول يختتم و تكلف فليتدبر م ح ق أصل الشاة شاهة و لذلك يقال في تصغيرها شويهة و فى جمعها اشياه بالهاء لا و التاء في الشاة للوحدة قال في الصحاح تقول ثلث شياة إلى العشر فإذا كثرت قيل هذه شياة كثيرة و جمع شاة شوى م ح ق يعنى عليه السلام بهذه الكثرة بلوغها أو بعامة فلا تنافي في يمكن هذا الخبر و الخبر الاول فليعلم م ح ق الحديث موثق الطريق بالحسن بن على بن فضال و لولاه لكان حسن الطريق بأبي كهمس على ما هو الاقوى عندي قال ابن الاثير في جامع الاصول كهمس بفتح الكاف و سكون الهآء و فتح الميم و بالسين المهملة انتهى كلامه و قد اختلف كلام الاصحاب في ان ابا كهمس هذه هو هيثم بن عبد الله و الهيثم بن عبيد الشيباني قال النجاشي هيثم بن عبد الله أبو كهمس كوفي عربي له

كتاب ذكره سعد بن عبد الله في الطبقات و قال الشيخ في كتاب الرجال في اصحاب ابى عبد الله الصادق عليه السلام الهيثم بن عبيد الله الشيباني أبو كهمس الكوفي اسند عنه و كذلك رئيس المحدثين أبو جعفر الكليني رضوان الله تعالى في جامعه الكافى في باب من حفظ القرآن ثم نسيه قال عن ابى كهمس الهيثم بن عبيد قال سألت ابا عبد الله عليه السلام م ح ق قوله ره و لم يبين المسئول لا يوجب سقوط الرواية عن درجة الاحتجاج بها نعم المصرحة أقوى من المضمرة و مقدمة عليها في باب التراجيح م ح ق الصبية بكسر المهملة و إسكان الموحدة و فتح المثناة من تحت جمع صبي أو اسم الجمع قال في المغرب الصبي الصغير قبل الغلام و جمعه صبية و صبيان و كذلك في مجمل اللغة الصبي واحد الصبية و الصبي كثير الصبيان و فى القاموس من لم يعظم جمعه اصبية و اصبب و صبوة و صبية و صبوان و صبيان و يضم في هذه الثلثة م ح ق أكثر نسخ الكتاب مطابقة على عبيد الله بالتصغير و فى التهذيب في النسخ المعول على صحتها عبد الله بن الحسين بكر أو هما اخوان ابنا الحسين بن على بن الحسين سيد الساجدين ثم ذكرهما الشيخ في كتاب الرجال في اصحاب ابى عبد الله الصادق عليه السلام في جليلا القدر و الصغر هو عبيد الله الاعرج يكن ابا على المدني فان أحببت ان تستبين لك جلالتهما فارجع إلى قالة السيد جمال الدين بن احمد بن طاوس في كتاب الرجال و إلى ما أورده ولده السيد غياث الدين عبد الكريم في كتاب الرجال و إلى ما أورده ولده زياد النسب و لم يتظلع بالتدرب في معرفة طبقات الرجال و الاسانيد

يشتبه عليه الامر فربما يقال لعل الرجل عبيد بن الحسن قال النجاشي في ترجمة عبيد بن الحسن كوفي ثقة له كتاب يرويه عدة من اصحابنا ثم قال في ذكر طريقه اليه القسم بن محمد بن الحسن بكتاب عبيد بن الحسن عنه و ربما قيل يحتمل ان يكون هو عبد الله بن الحسين بن ابي يزيد المشاعري الكوفي من اصحاب الصادق ( ع ) و اوهن من ذلك و هم من ذلك و هم من يتوهم ان هذه من ذلك و هم من يتوهم ان هذه الرواية وصفها العلامة في المختلف بالصحة و هو واضح و كانك ما حكم به العلامة كما هو المتبين م ح ق في كثير من نسخ الكتاب و في عامة نسخ الفقية أو اقطعه بفتح بعدها لتزيين الكلام أو الاستطعام الامر و استبعاد الجور ان السراد شهر رمضان في ذي الحجة و يلزمنى قطعه للعيد و ايام التشريق م ح ق اى ان شئت ان تقضيه في ذي الحجة و تقطع المتتابع بالافطار في يوم العيد فلما منع عن ذلك اقضه و اقطعه م ح ق الا بنى بوزن الاعمى اسم جمع الابن و اما الجمع فهو ابنآء على افعال و مره ثم تسمعهم يقولون الابن اصله بنو بالتحريك و بالواو خير فيستقيم جمعه على ابناء كسفر و اسفا ير و مدد و إمداد لا بنو و بنو ما سكان النون بكسر الموحدة أو ضمها و ان صح جمع فعل و فعل بالكسر و الظم ايضا على افعال لانك تقول في جمعه بنون الفتح الباء و لا ايضا بنو بالفتح لانه انما يجمع فعل على افعل ككلب على أكلب أو على فعول كفلس على فلوس و يقال في تصغير ابنى ابينى كما في تصغير اعمى اعمى قال في المغرب الابن المتولد من أبويه و جمعه

ابناء على افعال و بنون بالواو في الرفع و باليآء في النصب و الجر و اما الا بنى بوزن الاعمى فاسم جمع و تصغير الا بينى و منه حديث ابن عباس بعثنا رسول الله صلى الله عليه و آله اغيلمة بني عبد المطلب من جمع بليل ثم جعل يلطح اتخاذنا بقول ابينى لا ترموا جمرة العقبة حتى تطلع الشمس و انما شددت الياء لانها ادغمت في ياء المتكلم و تصغير الابن بني و قال ابن الاثير في النهاية من حق هذه اللفظة ان تجئ في حرف اباء لان همزتها زايدة و قد اختلف في صيغتها و معناها فقيل انه تصغير ابنى كاعمى و اعيمى أو هو اسم يدل على الجمع و قيل ان ابنا يجمع على ابنى و أبناء مقصورا ممدودا و قيل هو تصغير ابن و فيه نظر و قال أبو عبيدة هو تصغير بني جمع ابن مضافا إلى النفس فهذا يوجب ان تكون صيغة اللفظ في ابينى بوزن شريحى و هذه التقديرات على اختلاف الرواة انتهى كلام النهاية و المختار عندي ما قول عليه في المغرب و فى كلام ابن فارس في مجمل اللغة ان البنوة بكسر الباء و إسكان النون عند أهل العربية أصل بناء الابن و النسبة اليه ينوى بالتحريك و ليس ذلك بمعتمد بل الصواب ان أصل بناء الابن بنوءة و النسبة اليه بنوى من تغير على ما قلناه فليثبت م ح ق الابن بناءا للاب فان الاب هو الذي جعله الله تعالى مباشرا لبناء الابن فهو يبينه باذن الله سبحانه فلذلك سمى بذلك و يقال لما يحصل من جهة شيء و ينتظم امره تربيته إياه و ان يهتم بتفقده شيء و كثرة خدمه له و قيامه بامره هو ابنه و من هناك يقال ابن ا سبيل للمسافر و قال ابن الحرب فلان ابن بطنه و ابن

فرجه إذا كان همه مصروفا إليهما و فلان ابن يومه إذا لم يتفكر في عدة و فلان ابن خمسين سنة إذا كان بناه عمره ذلك م ح ق محمد بن على بن مهزيار فانه في طبقة من يروى عنه على بن الحسن بن فضال و يتوسط بينه و بين الحسن بن محبوب و كذلك في الاسانيد المتقدمة في باب المتقدم م ح ق لعل هذا هو الحسن بن محبوب على ما نطق عليه ما في الكافى و على هذا يتعين ان يكون على بن الحسن الذي روى عنه في هذا الاسناد و هو الطاطري لا ابن فضال كما حسبه الحاسبون فانه ليس يروى عن الحسن بن محبوب من واسطة فليعلم م ح ق الطريق من جهة ياسين الضرير قوى كما ذكرناه في أبواب المياه و ربما يقال حسن لما قد يستفاد له ضرب من المدح من كلام النجاشي فليتأمل م ح ق هو نجية القواس من اصحاب ابى عبد الله الصادق و أبى الحسن الكاظم عليهما السلام قال الكشي انه شيخ صادق كوفي صديق على بن يقطين و يقال له ايضا ناجية بن ابى عمارة الصيداوى و هو الذي يكنى ابى حبيب الاسدى و هو امر قل من يعرفه جدا و لا يستبين الا للمنهمر في عالم الرجال فليعرف م ح ق يعنى روى على بن الحسن بن فضال عن محمد و أحمد بن الحسن بن زياد الميثمي على ما تكرر في الاسانيد من قبل جدا م ح ق صوم الحزن في اصطلاحهم هو عدم الافطار للحزن من دون نية الصيام و و ضيفته في يوم عاشورا ان يكون إلى وقت العصر و لا يستدام إتمامه إلى الليل على ما قد وردت به الاخبار م ح ق

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد كله لولى الوجود كله و الصلوة التامة العامة منه و من صفوة ملائكته على صفوة بريته سيد البشر و آله فلقد استفتيتنى اسجل الله لك سجال الفضل و الرحمة و اسبل عليك اسبال الفيض و النعمة و فقهك فيما يعمه المتفقهون و نبهك على ما يغبط به المتفكهون في امر صلوة الجمعة التي هى افضل أمهات الطاعات و اهطل فوهات القربات بعد المعرفة بالله تعالى اذ هى ام الامهات و غاية الغايات و شجرة الحياة و ينبوع جداول العبادات رسالت من قراح الحق و صراح القول في ذلك سائلا إياي ملتمسا منى و مقترحا على ان إئت إليك ما كبت عليكم في الدين المبين و شرع لكم في الشرع المستبين على ما هو اصح رواية و الاقوى دليلا و الاقوم سبيلا لدى و عليه الاعتماد و به الاعتداد في الفتوى عندي فاعلمن ان ما اليه يؤل قويم السيد و عليه تدور رحى التعديل هو ان فريضة الجمعة في زمننا هذا و هو زمان غيبة مولانا الامام القائم بالامر الحاكم بالقسط عليه السلام افضل الواجبين على التخيير مع وجود من له النيابة العامة و هو المجتهد اعنى الفقية المأمون المستجمع لعلوم الاجتهاد و شرايط الافتاء فالسلطان العادل هو الامام المعصوم أو من يكون منصوبا من قبله صلوات الله عليه بالخصوص أو من له استحقاق أو ينوب عنه عليه السلام على العموم من شروط انعقاد الجمع و الاعياد و مع فقد ذلك كله راسا لا جمعة و لا عيد أصلا و ما في التنزيل الحكيم و السنة الكريمة من الحث و الحض و التحريص و التعريض على البيع إلى




/ 14