رسائل المحقق ج 7 نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

رسائل المحقق ج 7 - نسخه متنی

محمد الباقر داماد

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


في قوله عز من قائل لتزول منها الجبال و مفادها ترتب الغاية م ح ق و ذلك على ما هو المشهور في العلوم التعليمة من اعتبار ظل الاقدام في الظل المستوى بحسب قسمة القياس ستة اجزاء و نصفا أو سبعة اجزاء و تسميتها اقداما لما هو المستبين ان طول قامة الانسان المعتدل في استواء الخلقة انما مساحته لاقدامه ستة اقدام و نصف قدم أو سبعة اقدام و لا يتعديى ذلك في الاغلبي و الاكثرى فاما اعتبار ظل الاصابع فيحسب تجزية القياس اثنى عشر جزء و تسمية كل جزء اصبعا لما قد سنمرة العادة في المساحات من التقدير بالاشباه و شبر كل إنسان مستوى الخلقة اثنتا عشر اصبعا من اصابعه و اما قوله عليه السلام في خبر المثنى عن منصور بنحازم عنه عليه السلام على ستة اقدام فعلى سبيل التقريب باسقاط النصف على اعتبار القامة ستة أقسام متساوية و تسميتها اقداما لاتفاق ذلك في بعض الاشخاص و ان لم يكن أكثريا م ح ق اى ستة التي هى موجبات الجنة لمن اقامتها و واظب عليها م ح ق ادنف المريض و دنف كفرح ثقل من المرض ودنا من الموت كالحرض نحو سكت و اسكت و ادنفه المرض و أيضا أثقله و من هناك مريض مدنف و مدنف ايضا بكسر النون و فتحها على صيغتي الفاعل و المفعول قاله المطرزي في المغرب مخشرى في لاساس م ح ق حاجب الشمس طرفها و اول ما يبدؤنها مستبعاد

من حاجب الوجه قاله في المغرب و قال في أساس البلاغة من المجاز بدا حاجب الشمس و هو عرفها شبه محاجب الانسان و حواجب الصبح أو ابله م ح ق يعنى الوقت الذي يختص المغرب و لا يصلح للعشاء ما بين غروب الشمس إلى سقوط الشفق اى ذهاب الحمرة من المغرب م ح ق الباء التعدية اى أدخلوا المغرب في المساء قليلا وحد ذلك ذهاب الحمرة من جانب المشرق فان ذلك علامة غروب الشمس في الافق كما في الحديث م ح ق قال في المغرب اشتباك النجوم كثرتها و دخول بعضها في بعض مأخوذ من شبكة الصايد و قال في الاساس اشتبكت الرماح و اشتبكت النجوم و شبك اصابعه تشبتبكا و شبك الاشياء فتشبك و شابك بينها فتشابكت و فى التهذيب الاثيرته ذا اشتبك النجوم اى ظهرت جميعها و اختلط بعضها ببعض لكثرة ما ظهر منها م ح ق الذي ليستبين يحسب الطبقة انه سليمان بن داود الخفاف من اصحاب ابى الحسن الرضا عليه السلام و اما عبد الله بن صباح فهو ابن و صاح صاحب ابى بصير المفوف و المعروف به ذكره الشيخ في اصحاب الكاظم عليه السلام و وثقه النجاشي ففى التهذيب في جميع النسخ عن سليمان بن داود عن عبد الله بن وضاح و صباح في نسخ الاستبصار تحريف من الناسخين م ح ق يعنى احمد بن محمد بن عيسى و موسى ين جعفر جميعا عن ابى جعفر محمد بن عمر بن سعيد الزيات الثقة العين من اصحاب

ابى الحسن الرضا م ح ق اى منسوبة إلى ابى الخطاب محمد بن ابى زينب مقلاص الملعون الكذاب كذا اذكر اصحابنا في كتب الرجال و قال المطرزي في المغرب نسبوا اليى ابى الخطاب محمد بن ابى وهب الاجدع م ح ق موسى بن الحسن بن عامر الاشعرى ثقة جليل و جعفر بن عثمان بن زياد الرواسي اخو حماد الناب و قد روى الكشي عن حمدويه عن اشياحه انه و إخوته كلهم خيار ثقات فاضلون و أحمد بن هلال العبرتائى و ان كان ضعيفا الا من روايته معدودة من الصحاح فاذن الطريق موثق لسماعة بن مهران م ح ق داود ما فنه بالميم قبل ألف و النون المشددة بعد الفآء على ما قال العلامة في الايضاح الصرمي بكسر المهملة و إسكان الرآء مولى بني قرة ثم بني حرمة منهم كوفي يكنى ابا سليمان كان من اصحاب مولانا ابى الحسن الرضا عليه السلام و بقى إلى أيام ابى محمد العسكري عليه السلام قال النجاشي له اليه عليه السلام مسائل يروى عنه احمد بن محمد بن عيسى في طريق النجاشي و أحمد بن ابى عبد الله البرقى في طريق الفهرست و هو ممدوح على ما يعلم من كتاب الكشي فالطريق هنا حسن به و لنا ايضا داود الصرمي من اصحاب سيد الساجدين عليه السلام ذكره الشيخ في كتاب الرجال و هو ابن ما فيه هذا فليعلم م ح ق بالظآء المعجمة من أظل الشيء إذا دنا و أظله الشيء إذا استوى فوق رأسه بحيث يقع عليه ظله أو بالطاء من اطل عليه الشيء اى اشرف

و ربما يظن ترجيح الاهمال لان ما بالمعجمة يعدى نفسه و لا يعدى بعلي يقال ظله أو أظلك الشيء و الا يقال أظل عليه و اظل عليك و ليس بذلك لان على الدعامة المعنى و تأكيد الاستعلآء لا للتعدية و مفاد الحديث ان المشرق و المغرب متقاطران على طرفي قطر العام بناء على الاستدارة والكروية م ح ق في الكافى الثلث مكان الربع و هو المعول عليه و عليه الفتوى عندي م ح ق و فى التهذيب باسناده عن احمد بن محمد عن الحسين سعيد عن فضالة عن ابان بن عثمان عن عمر بن يزيد قال قال أبو عبد الله عليه السلام وقت المغرب في السفر إلى ثلث الليل فهذان حديثان مختلفان سندا و متنا كل صحى الطريق بابان بن عثمان و توهم الاضطراب هناك فاسد و التقدير ان الاتساع بحسب الفضيلة و الاجزاء فليفقه م ح ق اى فامام ذلك شيئا قليلا فقد صرح أهل اللغة بورودة بذلك المعنى م ح ق فصر النجوم بكسر القاف و فتح المهملة بمعنى ضد الطول أو بالفتح الاسكان بمعنى الحبس و هو خلاف المد و اختلاط الظلام ايضا قاله في القاموس و فى التهذيب في هذا الحديث بعينه معنى قصر النجوم بيانها و فى الكافى قصره النجوم بيانها م ح ق و كيف اصنع مع الغيم و ما حد ذلك في السفر و الحضر فعلت ان شاء الله فكتب عليه السلام بخطه و قراءة الفجر يرحمك الله هو الخيط الابيض المعترض ليس هو الابيض صعدا

فلا تصل في سفر و لا حضه حتى تتبينة فان الله تبارك و تا على يجعل الخلق في شبهة من هذا فقال وكلوا و اشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر و الخيط الابيض هو الذي يحرم به الاكل و الشرب في الصوم و كذلك هو الذي توجب به الصلوة و اذن فيستبين ان الرجل واحد و بالجملة السند من طريق الاستبصار و التهذيب صحيح اتفاقا و من طريق الكافى ضعيف بسهل بن زياد على الاصح فاما على بن محمد فلا جهالة فيه كما ربما توهمه بعض أهل العصر بل انه على بن محمد بن علان الكليني على ما هو المستبين من امترآء فليعرف م ح ق بل الوجه فيها حمل الشفق في اخبار جواز الجمع بينهما على بياض الشفق و فى أحاديث النهى عن العشآء الاخرة قبل ذهابه على الحمرة المغربية كما قد مضى ذكره فيما قد سبق م ح ق قوله عليه السلام ان وقت المغرب ضيق و آخر وقتها ذهاب الحمرة و مصيرها إلى البياض في افق المغرب انما يعنى بذلك التقدير بحسب كمال الفضيلة و اما مطلق الفضيلة فتقدير قسطها من الوقت ربع الليل فذلك آخر وقتها الفضل و اخر وقت الاجزاء ثلث الليل على ما قد اسلفنا ذكره في الحواشي م ح ق في التهذيب عن فضالة عن حسين بن عثمان عن ابن مسكان و ذلك هو الصواب م ح ق على بن يعقوب بن الحسين الهاشمي

ذكره النجاشي في ترجمة مروان بن مسلم و فى ترجمة مروان القرشي و فى الكافى يروى هو عن مروان بن مسلم و غيره و عنه احمد بن الحسن بن على بن فضال و احمد بن هلال أو غيرهما م ح ق في التهذيب ايضا هذا الاسناد بعينه عن الحسين بن ابى الحسين بالصاد المهملة في كتاب الرجال في اصحاب ابى جعفر الجواد عليه السلام أبو الحسين بن الحسين الحسني ثقة و فى اصحاب ابى الحسن الهادي عليه السلام أبو الحسين بالسين ابن الحسين بالصاد نزل الا هو اذ ثقة و كذلك في كتاب السيد جمال الدين احمد بن طاوس قدس الله سره نفسه الزكية فالظاهر من ذلك التعدد لا تصحيف الصاد بالسين اخيرا لكن العلامة في الخلاصة قال أبو الحسين بن الحسين الحسينى من اصحاب ابى جعفر الجواد عليه السلام ثقة نزول الاهواز و هو من اصحاب ابى الحسن الثالث عليه السلام ايضا و الحسن داود ايضا طابقة على ذلك في كتابه و فى الكافى في اسناد هذا الحديث على بن محمد عن سهل بن زياد عن على بن محمد مهريار قال كتب أبو الحسن بن الحسين إلى ابى جعفر الثاني عليه السلام معي جعلت فداك قد اختلف موالوك في صلوة الفجر و منهم من يصلى إذا طلع الفجر الاول المستطيل في السماء و منهم من يصلى إذا اعترض في أسفل الافق و استبان و لست أعرف افضل الوقتين فاصلى فيه فان رايت ان تعلمني افضل الوقتين و تحده و كيف

اصنع مع القمر و لا يتبين معه حتى يحمر و يصبح هشام بن الهذيل الا يحضرني ألان من حاله سوى انه لم ينقل عد احد من الاصحاب فيه جرح و غمز أصلا و الكشي نقل إجماع العصابة على تصحيح ما يصح عن فضالة فالطريق صحى م ح ق مواليك بفتح الميم جمع المولى على صيغة منتهى الجموع و من طريق الكافى موالوك مضمومة الميم على جمع السلامة و الواو الرفع بالفاعلية و إسقاط النون بالاضافة و المفرد المذكر الموالي على اسم الفاعل من باب المفاعلة م ح ق ربما يقال المعروف المتكرر رواية حماد بن عثمان عن عبيد الله الحلبي بغير واسطة فتوسط محمد الحلبي بينهما في اسناد هذا الخبر موضع نظر و نحن نقول روايته عنه من واسطة بحسب الطبقة لا تدافع الرواية عنه بالواسطة في بعض الا خبار كما هو متكرر الورود في تضاعيف أبواب الروايات في كثير من الطبقات فالنظر ساقط فليتعرف م ح ق اى قويت اى بمعنى الاهتزاز القوة يقال نشط الرجل الا مر كذا بنشط النشاطا بالفتح و تنشطت الناقة في سيرها إذا شدت و اشتدت م ح ق في التهذيب في أبواب الزيارات في كم هى كما ههنا اى من في كم ساعة من ساعات النهار في وال باب من كتاب الصلوة كم هى في عددها م حق




/ 14