بیشترلیست موضوعات معنى الحديث وعدد الاصول تعارض الخبرين بعض طرق الكلينى ابو حبيب الاسدي سالم الحناط محمد بن الوليد البجلي الحسين بن سعيد الحسين بن الحسن اللؤلؤي سنة التربيع في حمل الجنازة ابو يحيى الطحان سليمان بن حفص المروزي داود بن الحصين الحسين بن ابى الحسين ابو بصير المكفوف محمد بن سنان ابو هارون المكفوف فصول الاذان والاقامة فى النص على علي عليه السلام رسالة فى وجوب صلوة الجمعه* ( تعليقة الاصقاع والارباع ) * حاشية على نفلية الشهيد رهتوضیحاتافزودن یادداشت جدید إلى الجمعة و العيد انما و ردوه على تقدير حصول أسباب الوجوب و تحقق شروط الانعقاد فإذا تمكن المجتهدين الخطبتين المعبر عنهما في القرآن الحكيم بذكر الله السعي اليه و اختار افضل الفريضة و هو ركعتا الجمعة و ظن المتكلفون وقوع النداء للصلوة من قبله تحتم على كافة من عن موضع الانعقاد على راس فرسخين فيما دون ذلك ان يسعى اليه و يحضر الجماعة و يدرك الخطبة و من فاتته الجمعة حينئذ فعليه ان يقضيها ظهرا و بسط القول على ذمة موضعه و مقامه من كتبنا و تعاليقنا و اما ما ذكرت من القيام بأربع ركعات ترديدا بين فرض الظهر و النافلة فما لا يستراب في بطلانه و عدم مشروعيته من سبل شتى و وجوه عديدة فعليك بان توتم بمن معك من المؤمنين بصلوة الظهر و ترك الجمعة إلى حيث يحين حين صحتها أو يجئ ابان انعقادها و اعلم ان قليلا في سنة خير كثير في بدعة وفقك الله تعالى و ايانا لابتغاء مرضاته انه ذو فضل عظيم و رحمة واسعة و كبت مسئولا احوج المربوبين إلى الرب الغنى محمد بن محمد يدعى باقر الداماد الحسينى و السلام على محمد و آله الطاهرين و رحمة الله و بركاته و انا لعبد محمد السماني - 1311 بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله مسح حياة الحقايق بأيدي رحمته السابقة السابغة و سمح للوجود بالجرى من أكمل النظام حسب اقتضاء حكمته اللائقة البالغة و الصلوة على أكمل من نصب لشرح صدر الهداية و هتك ستر الغواية و آله روس ابدان العلم و الايقان و نفوس أجساد طبائع الامكان و بعد فقد وردت اشارة من حضرة قدسية رفيعة منيعة مكرامية مقدامية فمقامية إلى من يليق بقدر جلاله ما قيل من النجوم العلي حراس قبة من السماء له من رمزة الخدم لا زال أنوار كواكب الدين المبين من افق جلاله متلالية و رقاب ملوك العلم و السيادة دون سرادقات فضله و كماله متطاطية ندرس وميض برق أو طلع نجم من افق شرق إلى احوج الخلق إلى الرب الغنى محمد بن محمد الملقب باقر الداماد الحسينى ختم الله بالحسنى في تقرير مرام عباده لشيخنا المحقق السديد الشهيد في السر لرسالة المشهرة في الاصقاع و الارباع اذ قد اشتبه المقصود فيها على بعض الشارحين ممن في الصناعة من أولى الباع فظن و لعله من بعض الظن انها ممن المشكلات التي تتحير في مطاويها الاوهام و نزل في مهاويها اقدام الافهام فها انا لمن الممتثلين و الله ولي العون انه خير موفق و معين قول المص المحقق السعيد الشهيد قدس سره الحنيف و روحه رمسه المنيف مسح مقدم شعر الراس حقيقة أو حكما أو بشرته المقدم بظم الميم و تشديد الدال المفتوحة مضايف المؤخر بالتشديد و المراد به ما يخصها بالمقدم بحيث لا يخرج بمده عن حده و المراد بقوله حقيقة أو حكما ان المامور بمسحه اعم من ان يكون مقدم شعر الراس حقيقة كما في الشعر النابت على مقدم راس مستوى الخلقة أو يكون في حكم مقدم مقدم شعر الراس كالشعر النابت دون مقدم منابت الشعر كما في شعر الا غم فان بعض ما هو راس بالنسبة اليه عند الجمهور معدود من الجهة بالنسبة اليه في اصطلاح الشرع فما منه بازاء مقدم شعر رأس مستوى الخلقة جعلناه في حكمه كبعض بشرة الرأس الذي هو بازآء مقدم شعر رأس مستوى الخلقة كما و فى رأس الانزع فانه في حكمه و هذا هو الوجه في كون المامور بمسحه في الا غم و الانزع يحكم مقدم شعر الرأس و اما ما تخيله زين الشارحين في التوحيد من ان الشايع المعروف من الرأس هو ما يبيت عليه الشعر حيث لم يكن مرادا هنا لعدم جواز المسح على الشعر الكاين على الجبهة و ما في حكمها حاول المص تيان المراد بقوله أو حكما بمعنى ان نقص ما عليه الشعر للاغم الذي قد فهم منه انه مقدم شعر رأسه هو بحكم شعر المقدم و الباقى خارج ( عن ) الحكم نفسه ففيه من الوهن ما لا يخفى فان مدلول لفظ الرأس ليس ما يبيت عليه الشعر لا لغة و لا عرفا و قوله أو حكما ليس بمعنى ان بعض ما يفهم منه انه مقدم شعر رأس الا غم بحكم شعر المقدم و بعضه خارج عنه و كيف يستفاد و هذا التفصيل و نفيد البعض بكونه مما يفهم منه انه هو مقدم شعر رأسه من مجرد لفظه أو حكما و مما يتعجب منه من له قدم تحصيل في شوارع هذه المطالب ما وقع في كلام هذا الشارح ان إطلاق الرأس على رأس مستوى الخلقة حقيقة دون غيره و قوله أو بشرته ما ان يعطف على قوله مقدم شعر الرأس و يعاد الضمير اليه على ما اختاره جدي المحقق اعلى الله درجته فيصير تقديم الكلام مسح بشرة مقدم شعر الرأس و قايل انه بيان المامور بمسحه عند حلق الرأس و نحوه و لا يحس جعله من افراد شعر مقدم الرأس حكما على ما توهم اذ الممسوح هناك يتعلق بما هو مقدم الرأس حقيقة لكنه ليس شعرا بل بشرة فالأَولى افراده عنه و جعله قسما آخر كما فعله المصنف و اما ما يقال من انه إذا كان بعض بشرة الانزع في حكم الشعر المقدم فيكون بشرة المحلوق ايضا في حكمه بطريق أولى لانها منيت الشعر و هو موجود فيها بالقوة القرنية في الفعل بل أصوله موجودة فيها فالصواب اما ترك قوله أو بشرته و الاكتفاء بقوله أو حكما أو الاكتفاء بذكر البشرة عن الحكم فأقول انه توهم فاسد فان الحقيقة و الحكم انما يتعلقان بمقدم شعر الرأس من حيث المقدمية للامر حيث التعرية فبشرة الانزع انما تكون في حكم مقدم شعر الرأس من حيث المقدمية لامر حيث انه شعر و بشرة المحلوق يصدق عليه المقدم حقيقة فلا يحتاج إلى ان تعتبر في حكم المقدم و المأمور به بالمسح لا اختصاص له بالشعر ليحتاج إلى جعلها في حكم الشعر فلا وجه لادخالها في قوله أو حكما و كيف يكتفى بذكر البشرة عن الحكم و هي متناولة لشعر الا غم فتدبر و اما ان نعطف على قوله شعر الرأس فيدخل عليه لفظ المقدم و يعود الضمير إلى الرأس و لا يلزم جواز المسح على اى جزء من بشرة الرأس حتى المؤخر لعدم دلالة اللفظ حينئذ على اختصاصه بالمقدم بناء على جعله قسما لمقدم شعر فلا يجب مشاركته في المقدمية كما توهمه زين الشارحين كيف و الداخل و المعطوف عليه داخل المعطوف قطعا فتقدير الكلام مسح مقدم الشعر الرأس فكيف نستلزم جواز المسح على اى جزء من بشرة الرأس حتى المؤخر و جعله قسيما لمقدم الشعر باعتبار الشعرية لا باعتبار المقدسية على ما لا يخفى وليت شعري كيف تورط في مثل هذه الشبهة النحيفة الاساس و كأنه توهم عود الضمير إلى الرأس مع العطف على مقدم شعر الرأس و فيه غرابة لا تخفى و يمكن العطف على شعر الرأس مع عود الضمير ايضا اليه فيصير تقدير الكلام مسح مقدم بشرة شعر الرأس و على التقديرين لك ان نعتبر الحقيقة و الحكم في هذا القسم ايضا فيصير في قوة قسمين أحدهما مقدم بشرة الرأس أو مقدم بشرة شعر الرأس حقيقة كما في رأس مستوى الخلقة عند الخلق و الآخر مقدم بشرة الرأس أو مقدم بشرة شعر الرأس حكما كما في رأس الا غم عند الحلق و هذا هو الحق فتقدير الكلام ان المامور به بالمسح اما مقدم شعر الرأس حقيقة كما في رأس مستوى الخلقة أو حكما أو حكما في رأس الانزع و الا غم و اما مقدم بشرة الرأس حقيقة كما في رأس مستوى الخلقة عند الحلق و نحوه أو حكما في رأس الا غم عند الحلق و نحوه و على هذا يمكن إدخال بشرة الانزع في قوله أو حكما على ما هو الظاهر و يمكن تخصيص الحكم بشعر الا غم و جعل قوله أو بشرته و لا لبشرة الانزع لصدق مقدم بشرة الرأس حكما عليها و ان لم يصدق عليها مقدم بشرة الرأس حقيقة ثم لا يتعد ان يقال اضافة المقدم إلى شعر الرأس و قبل اضافة الصفة إلى الموصوف فالكلام في قوة قولنا الشعر الذي هو مقدم الرأس فيمكن عدد الضمير إلى مقدم الرأس ايضا فلا يصح قول زين الشارحين اتزعه صحيح اذ ليس مقدم الرأس مذكورا في العبارة