بیشترلیست موضوعات معنى الحديث وعدد الاصول تعارض الخبرين بعض طرق الكلينى ابو حبيب الاسدي سالم الحناط محمد بن الوليد البجلي الحسين بن سعيد الحسين بن الحسن اللؤلؤي سنة التربيع في حمل الجنازة ابو يحيى الطحان سليمان بن حفص المروزي داود بن الحصين الحسين بن ابى الحسين ابو بصير المكفوف محمد بن سنان ابو هارون المكفوف فصول الاذان والاقامة فى النص على علي عليه السلام رسالة فى وجوب صلوة الجمعه* ( تعليقة الاصقاع والارباع ) * حاشية على نفلية الشهيد رهتوضیحاتافزودن یادداشت جدید في زمانه منها الاذان و الاقامة و كون فصولهما جميعا مثنى مثنى و فرادى فرادى أو من أحدهما مثنى و من الاخر فقد اختلفوا في ذلك من حين موته صلى الله عليه و آله على أقوال شتى مع مشاهدة الصحابة نعمان الرازي ذكره الشيخ في كتاب الرجال في اصحاب ابى عبد الله الصادق عليه السلام و يستبين من المحقق في المعتبر التعويل على روايته و طاق طاق اى واحدة فارسي معرب جمعه طاقات و طيقات يقال طاق نعل و طاقة ريحان قاله في الصحاح و قال في الاساس انه يجمع على اطواق وطيقا و قتل الحبل طاقتين و طاقات و أعطاني طاقة من الرحان شعبة منه و اما الطاق في البنآء فهو ما عطف من الابنية مرتفعا و الطاق ايضا ضرب من الثياب غالي الثمن م ح ق لذلك مدة حيوة الرسول عليه السلام كل يوم خمس مرات و كذلك أحكام الصلوة و الزكوة مع مشاهدتهم هذه الامور منه عليه السلام مدة حيوته كل ذلك امور ظاهرة وقعت بمشهد أكثر الامة ثم انه لم ينتشر شيء منها و كذلك المعجزات المروية عن النبي عليه السلام نحو إنطاق البهايم و إشباع الخلق الكثير من الطعام القليل و انفجار الماء من اصابعه و حركة الشجرة من مكانها بامره كل ذلك من أعجب الاشياء و كانت واقعة بمشهد من الخلق العظيم ثم انها لم تنتشر سلمنا ان الامور الواقعة بمشهد الخلق الكثير يجب ان تنتشر لكن إذا لم ييكن لهم داع إلى الكتمان و إذا كان فممنوع إلى آخر ما قاله هناك فقد استبان له في هذا الموضع سبيل هذه الامور و لكن من لم يجعل الله له نور فماله من نور م ح ق فعلى هذه الرواية يكون ستة عشر فصلا و الاقامة تسع كلمات كما قال في الذكرى فيكون المجموع خمسة و عشرين فصلا م ح ق لم يرم بقوله سلم واحدة مما يلى القبلة انه عليه السلام لم يأت بالتسليمات المستحبة بل انما رام انه عليه السلام اتى بالتسليمة الاخيرة المخرجة و هي السلم عليكم و رحمة الله و بركاته مرة واحدة تجاه القبلة و لم يكررها فان الامام انما يقولها مرة واحدة و ينوى بها الخروج عن الصلوة و يقصد بضمير الجمع الانبيآء و الائمة و الحفظة و سائر الملآئكة و المأمومين و اما المأموم فوظيفته ان يكررها مرتين فيقصد بالاولى منهما الرد على الامام اما على سبيل الوجوب لعموم و إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها أو على جهة الاستحباب إذا لم يكن الامام قاصدا التحية بل انما كان غرضه الا يدان بالانصراف عن الصلوة و لا ينوى بها الخروج ثم يأتى بها مرطة ثانية و ينوى الخروج و يقصد بها الانبيآء و الائمة و الحفظة و الملآئكة و امامه و المأمومين جميعا و يتوجه إلى من على جانبيه يمينا و شمالا و قال الصدوق ابن بابويه يرد المأموم على الامام بواحدة ثم يسلم عن جانبيه بتسليمتين قال في الذكرى و كأنه يرى ان التسليمتين ليستا للرد بل هما عبادة محضة متعلقة بالصلوة الروايات في ان الامام يستقبل بتسليمته الواحدة القبلة أو انه يسلم بها يمينه بصفحة وجهه مختلفة فاما المنفرد فالأَظهر من الاخبار انه يسلم الواحدة الاخيرة و هو مستقبل القبلة و يؤمى بمؤخر عينه عن يمينه و سنتلوا عليك الحق القول هناك في بابه انشاء الله العزيز العليم م ح ق مؤخر العين بضم الميم و كسر الخاء طرفها الذي يلى الصدع و المقدم على وزنه خلافه و الجمع ما آخر و التشديد فيهما اخطأ م ح ق قوله مرتين ى كتب عليه السلام يعيدها على رغم انفه أو كتب يعيدها على رغم انفه على رغم انفه و كتب يعيدها على رغم انفه يعيدها على رغم انفه أو انه عليه السلام كتب على هذه الصورة يعيدها مرتين على رغم انفه و معناه أقول ذلك مرتين على رغم انفه أو معناه يعيدها مرتين مرة في فاتحة الكتاب و مرة في السورة على رغم انفه أو رام عليه السلام بقوله مرتين التأكد و المبالغة م ح ق يحيى بن عمران الهمداني ذكره الشيخ في كتاب الرجال في اصحاب ابى الحسن الرضا عليه السلام و قال يونس و ذكره العلامة في قسم الممدوحين مقتصرا على ما قاله الشيخ و فى الكافى في هذا الاسناد عن يحيى بن عمران الهمداني بزيادة إلى اسم ابيه و باعجام الذال نسبة إلى بلدة همذان و المكتوب اليه هو أبو جعفر الثاني مولانا الجواد عليه السلام في بعض النسخ م ح ق في بعض نسخ الكتاب ابن إدريس بالذال و فى التهذيب عن الحسن بن السري بالرآء مكان الدال كما في هذه النسخة و هو الكرخي الكاتب روى عنه كتابه الحسن بن محبوب و هو و اخوه على ثقتان رويا عن ابى عبد الله عليه السلام و سواء ذلك ا كانا ابنى السندي بالدال أو ابنى السري بالرآء لا يختلف الحكم بالتوثيق فليعلم م ح ق لعله أراد انه ينبغى ان يجمع بينهما في ركعة واحدة في الفرايض و لا يعتقد انفصال احديهما عن الاخرى بسبب بسم الله الرحمن الرحيم اى لا يحسبهما سورتين و لا ينوى انفصلا بينهما لمكان البسملة فالباء السببية لا للصلة لا انه ينبغى ان يترك البسملة لما قد سبت الجمع بينهما مع تكرار البسملة م ح ق فعلى هذه الرواية المصرحة بالكراهة لا يبعد الصحيحة حمل رواية يحيى بن عمران السالف ذكرها على استحباب الاعادة كذا قيل و نحن نقول وجوب الاعادة هناك في الصلوة الفريضة للاخلال ببعض القراءة الواجبة عمدا فلاعتبار عليه و لا يصادم بين الخبرين م ح ق في طائفة من نسخ الكتاب الروى بالهآء و هو أبو الصلت عبد السلم بن صالح من اصحاب ابى الحسن الرضا عليه السلام ثقة صحيح الحديث نسبة بعضهم إلى العامة لمخالطته إياهم لا لكونه عاميا و فى أكثرها الفروى بالفآء على وفاق التهذيب في عامة النسخ و هو اسحق بن محمد بن إسمعيل بن عبد الله بن ابى فروة المذنى روى عنه النجارى ذكر أبو عبد الله الذهبي و ابن حجر و غغيرهما من علماء العامة انه صدوق و طعن فيه بعضهم لا لاضطراب التشيع مات سنة ستة و عشرين و مأتين و قال ابن حجر الفروى رجلان و فى مختصر الذهبي هو مشترك بين ثلثة أحدهم اسحق بن محمد المذكور و الثاني هرون بن موسى بن حيان الفروى ثقة امام مات سنة ثمان و أربعين و مأتين و الثالث هرون بن ابى علقمة الفروى صدوق مات سنة اثنتين و خمسين و مأتين م ح ق انما المضادة لو كانت ما تعجبية و احفض مفتوحة الهمزة مكسورة الفآء على صيغة الامر لم لا تكون ما للنفي و أحسنها بضم الهمزة و كسر السين من الاحسان بمعنى العلم اى لست اعلمها كناية عن عدم شرعيتها و اخفض بها الصوت من كلام الراوي بفتح الهمزة و الفآء على صيغة الماضي يعنى انه عليه السلام اخفض صوته يقول الشريف ما أحسنها مخافة اسماع المخالفين و اما الامر و اخفاض الصوت ما بين فلا يوافق مذهب الخاصة و لا مذاهب العامة فليدرك م ح ق فان هذه السجدة ليست بواجبة عند أكثر الشافعية و غيرهم من العامة فيمكن ان يكون الامام منهم يتركها م ح ق من الذايع عند الاصحاب اطراح هذين الخبرين و ان كانا صحيحي الطريق قال ناسك المتأخرين نور الله ضريحه في المهذب بعد استصقاء الاقوال و الروايات تتمة وهنا روايتان اخريان و لم يقل بمضمونها من الاصحاب قائل فالأَولى صحيحة عبيد بن زرارة قال سألت ابا عبد الله عله السلام عن الركعتين الاخيرتين من الظهر قال تسبح الله و تحمده تعالى و تستغفر ذنبك الثانية رواية على بن حنظلة عن ابى عبد الله عليه السلام قال سألته عن الركعتين الاخيرتين ما اصنع فيهما قال ان شئت فقرأ فاتحة الكتاب و ان شئت فاذكر الله و نحن نقول بالجرى ان نحملها على ما لا يوجب اطراحها على ما قد أوردناه في موضع واحد مصنفاتنا اما الاولى منهما فيثبه ان تكون الواو الاخيرة فيها للغاية و التعليل بمعنى حتى التعليلية و ذلك احد معاني الواو المسمى ذكرها في كتب الادب و الشايع استعمالها في لغة العرب و منه في التنزيل الكريم يا ليتنا نرد و لا نكذب بايآت ربنا و نكون من الموقنين و قولهم تتعبد الله و تكون حرا و تعبد الله و تكون ملكا فالمعنى تسبح و تحمد الله لتكون بذلك بمنزلة المستغفر لذنبك فمثابة قوله عليه السلام و تستغفر لذنبك بعد قوله تسبح و تحمد الله تعالى مثابة قوله عليه السلام فانها تمجيد و دعاء بعد قوله و ان شئت فاتحة الكتاب على ما يقتضيه سنن اسلوب البلاغة و اما الثانية فلعل ذكر الله فيها عبادة عن التسبيحات الاربع و قد تكرر في الاخبار جعل الذكر علما لها ثم ان من المستحدثات في عصر ابتداع القول يضم الاستغفار إلى التسبيحات عملا بظاهر هذه الرواية المسلوك طرحها على المشهور و المستبين سبيلها على ما نحن حققناه و ربما سبق إلى بعض الاوهام ان قول العلامة و فى النهاية و المنتهى الاقرب استحباب ذلك يدل على تحقق خلاف في وجوبه بين الاصحاب و ليس من الالفاظ الدالة على الخلاف بل ان كثيرا ما يستعمل و يرام الاقرب من حيث الدليل لا من فتاواهم و سياق كلام العلامة هنالك انه استقرب نفى البدعة و التحريم إذا لم يعتقد الضام توظيفه على سبيل الوجوب فليفقه م ح ق محمد بن مضارب بالمعجمة قبل الالف و الرآء بعدها ذكره الشيخ في كتاب الرجال في اصحاب ابى عبد الله عليه السلام و قال كوتى ثم ذكر محمد بن مضارب ايضا و قال يكنى ابا المضارب و ذلك اية التعدد و فى بعض الاسانيد عن محمد بن مصادف بالمهملة و الدال على جنبتي الالف و الفآء اخيرا و هو مولى ابى عبد الله عليه السلام اختلف فيه قول ابى الحسين احمد بن الحسين الغضايري بالتوثيق و التضعيف في مواضع و العلامة جنح إلى التوقف م ح ق عبد الحميد بن عواض بالضاد المعجمة و الحسن بن داود و قال اعجام الغين ايضا و لست اجد له مستند الطآئى كوفي ثقة من اصحاب الباقر و الصادق عليهما السلام ذكره الشيخ في كتاب الرجال في اصحاب ابى الحسن الكاظم عليه السلام و قال ثقة من اصحاب ابى جعفر و أبى عبد الله عليهم السلام و قال النجاشي في ترجمة مرازم بن حكيم الازدى أحضره وأخاه الرشيد مع و عبد الحميد بن عواض فقتله و سلما و لهم حديث ليس هذا موضعه ان النجاشي انه ذكر قتل الرشيد إياه ايضا فليس له مأخذ فليعلم م ح ق أبو إسمعيل السراج هو عبد الله بن عثمان بن خالد الفزارى ثقة وثقه النجاشي و هو اخو حماد بن عثمان م ح ق نبك المكان بنوكا ارتفع و هضاب نوابك و النبكة بالتحريك و قد تسكن و هي ارض