على فرض ان يكون « التفسير » بيان محصل مدلول الآية، تدخل في علم التفسير البحوث التي له تأثير في تفسير الآية. اما البحوث التي لا يكون لها تأثير في معرفة محصل مدلول الآية ـ كبعض البحوث اللغوية والقراءة والبديع وما اشبهها ـ لا تكون هذه البحوث من تفسير القرآن في شيء.