عیون الحکم و المواعظ نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

عیون الحکم و المواعظ - نسخه متنی

کافی الدین أبی الحسن علی بن محمد اللیثی الواسطی؛ تحقیق: حسین الحسنی البیرجندی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

1415 ـ المالُ يُكْرِمُ صاحِبَهُ فِي الدُّنْيا وَ يُهينُهُ عِنْدَ اللهِ.

1416 ـ العالِمُ كُلُّ العالم مَنْ لَمْ يَمْنَعِ النَّاسَ الرَّجاءَ لِرَحْمَةِ اللهِ وَلَمْ يُؤْمِنْهُمْ مِنْ مَكْرِ اللهِ.

1417 ـ الفَقيهُ كُلُّ الفَقيهِ مَنْ لَمْ يُقْنِطِ النّاسَ مِنْ رَحْمَةِ اللهِ وَ لَمْ يُؤْيسهُمْ مِنْ رَوْحِ اللهِ.

1418 ـ المُحْتَكِرُ وَ الْبَخيلُ جامِعٌ لِمَنْ لا يَشْكُرُهُ وَ قادِمٌ عَلى مَنْ لا يُعْذِرُهُ.

1419 ـ الكَرَمُ إِيثارُ عُذُوبَةِ الثَّناءِ عَلى حُبِّ الْمالِ.

1420 ـ الْأَخُ الْمُكْتَسبُ فِي اللهِ أقْرَبُ القُرَباءِ وَ أَرْحَمُ مِنَ الْأمَّهاتِ وَ الْاباءِ.

1421 ـ اللُّؤْمُ إِيثارُ حُبِّ الْمالِ عَلى لَذَّةِ الْحَمْدِ وَ الثَّناءِ.

1422 ـ العامِلُ بِجَهْلٍ كَالسّائِرِعَلى غيرِ طَريقٍ فَلا يُجْديهِ جدُّهُ فِي السَّيرِ إِلّا بُعْداً عَنْ حاجَتِهِ.

1423 ـ النّاسُ أبْناءُ الدُّنْيا وَالْوَلَدُ مَطْبُوعٌ عَلى حُبِّ أُمِّهِ.

1424 ـ العاقِلُ مَنِ اتَّهَمَ َرأْيَهُ وَلَمْ يَثِقْ بِكُلِّ ما تُسَوِّلُ لَهُ نَفْسُهُ.

1425 ـ المُؤْمِنُ حَيِيٌّ غَنِيٌّ مُوقَّرٌتَقِيٌّ.

1426 ـ المُنافِقُ وَقِحٌ غَبِيٌّ مُتَمَلِّقٌ شَقِيٌّ.

1427 ـ الكَلامُ بَينَ خَلَّتَيْ سَوْءٍ هُمَا الْإِكْثارُ وَ الْإِقْلالُ فَالْإِكْثارُ هَذَرٌ وَ الْإِقْلالُ عَيٌّ.

1428 ـ المُشاوَرَةُ راحَةٌ لَكَ وَتَعَبٌ لِغَيرِكَ.

1429 ـ الذِّكْرُ يُؤنِسُ اللُّبَّ وَيُنْيرُ الْقَلْبَ وَ يَسْتَنْزِلُ الرَّحْمَةَ.

1430 ـ ألْأَوَّلُ مِنْ عِوَضِ الْحَليمِ عَنْ حِلْمِهِ أنَّ النّاسَ كُلِّهُمْ أَنْصارُهُ عَلى خَصْمِهِ.

1431 ـ العَمَلُ بِطاعَةِ اللهِ أرْبَحُ وَلِسانُ الصِّدْقِ أَزْيَنُ وَ أَرْجَحُ.

1432 ـ الغَدْرُ بِكُلِّ أَحَدٍ قَبيحٌ وَهُوَ بِذَوِي الْقُدْرَةِ وَ السُّلْطانِ أَقْبَحُ.

1433 ـ الكَريمُ إِذا قَدَرَ صَفَحَ وَإِذا مَلَكَ سَمَحَ وَ إِذا سُئِلَ أَنْجَحَ.

1434 ـ الْوَرَعُ يُصْلِحُ الدِّينَ وَيَصُونُ النَّفْسَ وَ الْيَقينَ وَ يَزينُ الْمُرُوَّةَ.

1435 ـ العاقِلُ مَنْ زَهِدَ فِي دَنِيَّةٍ فانِيَةٍ وَ رَغِبَ فِي جَنَّةٍ سَنِيَّةٍ خالِدَةٍ عالِيَةٍ.

1436 ـ الصَّبْرُ أفْضَلُ سَجِيَّةٍ وَالْعِلْمُ أَفْضَلُ حُلْيَةٍ وَ عَطِيَّةٍ.

1437 ـ المُتَّقي مَنِ اتَّقى مِنَ الذُّنوبِ وَ المُتَنَزِّهُ مَنْ تَنَزَّهَ عَنِ الْعُيُوبِ.

1438 ـ الفِكْرُ فِي الْأَمْرِ قَبْلَ مُلابَسَتِهِ يُؤْمِنُ الزَّلَلَ.

1439 ـ الصَّبْرُ أنْ يَحْتَمِلَ الرَّجُلُ مَا يَنُوبُهُ وَ يَكْظِمُ ما يُغْضِبُهُ.

1440 ـ الصَّفْحُ أنْ يَعْفُوَ الرَّجُلُ عَمَّا يُجْنى عَلَيْهِ وَ يَحْلُمُ عَمّا يَغيظُهُ.

1441 ـ الحازِمُ مَنْ لا يَشْغَلُهُ النَّعْمَةُ عَنِ الْعَمَلِ لِلْعاقِبَةِ.

1442 ـ الرّابِحُ مَنْ باعَ الدُّنْيابِالْاخِرَةِ وَ ابْتاعَ الْاجِلَةِ بِالْعاجِلَةِ.

1443 ـ الشَّرَهُ مَرْكَبُ الْحِرْصِ وَالْهَوى مَرْكَبُ الْفِتْنَةِ.

1444 ـ البَلاغَةُ مَا سَهُلَ عَلى النُّطْقِ وَ خَفَّ عَلى الْفِطْنَةِ.

1445 ـ النّاسُ كَصُوَرٍ فِي صَحيفَةٍ كُلَّما طُوِيَ بَعْضُها نُشِرَ بَعْضُها.

1446 ـ البَخيلُ يَبْخَلُ عَلى نَفْسِهِ بِالْيَسيرِ مِنْ دُنْياهُ وَ يَسْمَحُ لِوارِثِهِ بِكُلِّها.

1447 ـ المَرْأَةُ شَرٌّ كُلُّها، وَشَرٌّمِنْها أَنَّهُ لا بُدَّ مِنْها.

1448 ـ الحَسَدُ داءٌ عَياءٌ لايَزُولُ إِلّا بِهُلْكِ الْحاسِدِ أَوْ بِمَوْتِ الْمَحْسُودِ.

1449 ـ الذُّنُوبُ الدّاءُ، وَالدَّواءُ الْإِسْتِغْفارُ، وَ الشِّفاءُ أَنْ لا تَعُودَ.

1450 ـ الحَسَدُ يَأْكُلُ الْحَسَناتِ كَما تَأْكُلُ النّارُ الْحَطَبَ.

1451 ـ الصَّبْرُ صَبْرانِ: صَبْرٌ عَلى ما تُحِبُّ وَ صَبْرٌ عَلى ما تَكْرَهُ.

1452 ـ الصَّبْرُ أَحْسَنُ خِلالِ الْإِيمانِ وَ أَشْرَفُ خَلائِقِ الْإِنْسانِ.

1453 ـ الكَيِّسُ مَنْ أَحْيى فَضائِلَهُ وَ أَماتَ رَذائِلَهُ بِقَمْعِهِ شَهْوَتَهُ وَ هواهُ.

1454 ـ الْأَمَلُ كَالسَّرابِ يُغِرُّ مَنْ رَآهُ وَ يُخْلِفُ مَنْ رَجاهُ.

1455 ـ السُّلْطانُ الْجائِرُ وَالْعالِمُ الْفاجِرُ أَشَدُّ النّاسِ نِكايَةً.

1456 ـ الكافِرُ خِبٌّ لَئيمٌ خَؤُنٌ مَغْرُورٌ بِجَهْلِهِ مَغْبُونٌ.

1457 ـ المُؤْمِنُ غِرٌّ كَريمٌ مَأْمُونٌ عَلى نَفْسِهِ |حَذِرٌ| مَحْزُونٌ.

1458 ـ الرّاضي عَنْ نَفْسِهِ مَفْتُونٌ وَ الْواثِقُ بِها مَغْرُورٌ مَغْبُونٌ.

1459 ـ الشرِّيرُ لا يَظُنُّ بِأَحَدٍخَيْراً لِأَنَّهُ لا يَراهُ إلّا بِطَبْعِ نَفْسِهِ.

1460 ـ المَرْءُ حَيْثُ وَضَعَ نَفْسَهُ بِرياضَتِهِ |وَ طاعَتِهِ| فَإِنْ نَزَّهَهاتَنَزَّهَتْ وَ إِنْ دَنَّسَها تَدَنَّسَتْ.

1461 ـ العَوافي إِذا دامَتْ جُهِلَتْ وَ إِذا فُقِدَتْ عُرِفَتْ.

1462 ـ الجَوادُ مَحْبُوبٌ مَحْمُودٌوَ إِنْ لَمْ يَصِلْ مِنْ جُودِهِ شَيْ ءٌ إِلى مادِحِهِ وَ الْبَخيلُ ضِدُّ ذلِكَ.

1463 ـ الجائِرُ مَمْقُوتٌ مَذْمُومٌ وَإِنْ لَمْ يَصِلْ إِلى ذامِّهِ شَي ءٌ مِنْ جَوْرِهِ وَ الْعادِلُ ضِدُّ ذلِكَ.

1464 ـ الدُّنْيا دُوَلٌ فَأَجْمِلْ فِي طَلَبِها وَ اصْطَبِرْ حَتّى تَأْتِيَكَ دَوْلَتُكَ.

1465 ـ الخُرْقُ الْإِسْتِهْتارُ بِالْفُضُولِ وَ مُصاحَبَةُ الْجَهُولِ.

1466 ـ التَّوَكُّلُ التَّبَرّي مِنَ الْحَوْلِ وَ الْقُوَّةِ وَ انْتِظارُ ما يَأْتي بِهِ الْقَدَرُ.

1467 ـ الكَيِّسُ مَنْ دانَ بِتَقْوَى اللهِ سُبْحانَهُ وَ تَجنُّبِ الْمَحارِمِ وَ إِصْلاحِ الْمَعادِ.

1468 ـ الحازِمُ مَنْ جادَ بِمافي يَدِهِ وَ لَمْ يُؤَخَّرْ عَمَلَ يَوْمِهِ إِلى غَدِهِ.

1469 ـ الحِكْمَةُ لا تَحُلُّ قَلْبَ الْمُنافِقِ إِلّا وَ هِيَ عَلى ارْتِحالٍ.

1470 ـ اَلشَّرَفُ عِنْدَ اللهِ بِحُسْنِ الْأَعْمالِ لا بِحُسْنِ الْأَقْوالِ.

1471 ـ الفَضيلَةُ بِحُسْنِ الْكَمالِ وَ مَكارِمِ الْأَفْعالِ لا بِكِثْرَةِ المالِ وَجَلالَةِ الْأَعْمالِ.

1472 ـ الْإِسْتِصْلاحُ لِلأَعْداءِ بِحُسْنِ الْمَقالِ وَ جَميلِ الْأَفْعالِ أَهْوَنُ مِنْ مُلاقاتِهِمْ |وَ مُغالَبَتِهِمْ| بِمَضيضِ الْقِتالِ.

1473 ـ الصَّبْرُ عَنِ الشَّهْوَةِ عِفَّةٌ وَ عَنِ الْغَضَبِ نَجْدَةٌ وَ عَنِ الْمَعْصِيَةِ تَوَرُّعٌ.

1474 ـ السَّخاءُ أنْ تَكُونَ بِمالِكَ مُتَبَرِّعاً وَ عَنْ مالِ غَيرِكَ مُتَوَرِّعاً.

1475 ـ الفَقيرُ الرّاضي ناجٍ مِنْ حَبائِل إِبْليسَ وَ الغَنِيُّ واقِعٌ فِي حَبائِلِهِ.

/ 425