عیون الحکم و المواعظ نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

عیون الحکم و المواعظ - نسخه متنی

کافی الدین أبی الحسن علی بن محمد اللیثی الواسطی؛ تحقیق: حسین الحسنی البیرجندی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

1595 ـ الكِتابُ تَرْجُـمانُ النِّـيَّةِ.

1596 ـ العَمَـلُ عُنْـوانُ الطَّوِيَّةِ.

1597 ـ السَّخاءُ يَـزْرَعُ الْمَحَبَّـةِ.

1598 ـ الشُّحُّ يَكْسِـبُ الْمَسَبَّـةَ.

1599 ـ المَواعِظُ حَيـاةُ القُلُوبِ.

1600 ـ الذِّكْرُ مُجالَسَةُ الْمَحْبُوبِ.

1601 ـ المَغْبُونُ مَنْ شُغِلَ بِالدُّنْياوَفاتَهُ حَظُّ الْاخِرَةِ.

1602 ـ العاقِلُ مَنْ يَمْلِكُ نَفْسَهُ إِذا غَضِبَ وَ إِذا رَغِبَ وَ إِذا رَهِبَ.

1603 ـ الزُّهْدُ أَقلُّ مَا يُوجَدُوَأَجَلُّ ما يُعْهَدُ، يَمْدحُهُ الْكُلُّ وَيَتْرُكُهُ الْجُلُّ.

1604 ـ الصَّبْرُ عَلى الْفَقْرِ مَعَ الْعِزِّ أَجْمَلُ مِنَ الْغنى مَعَ الذُّلِّ.

1605 ـ السُّرُورُ يَبْسُطُ النَّفْسَ وَيُثيرُ النَّشاطَ.

1606 ـ الغَمُّ يَقْبِضُ النَّفْسَ وَيَطْوِي الْإِنْبِساطَ.

1607 ـ التَّلَطُّفُ فِي الْحيلَةِ أَجْدى مِنَ الْوَسيلَةِ.

1608 ـ الحازِمُ مَنْ حَنَّكَتْهُ التَّجارِبُ وَ هَذَّبَتْهُ النَّوائِبُ.

1609 ـ الْإِحْسانُ غَريزَةُ الْأَخْيارِ وَ الْإِسائَةُ غَريزَةُ الْأَشْرارِ.

1610 ـ السَّاعاتُ تَخْتَرِمُ الأَعْمارَ وَ تُداني مِنَ الْبَوارِ.

1611 ـ الرُّكُونُ إِلى الدُّنْيا مَعَ مَايُعايَنُ مِنْ سُوءِ تَقَلُّبِها جَهْلٌ.

1612 ـ الحِدَّةَ ضَرْبٌ مِنَ الْجُنُونِ لِأَنَّ صاحِبَها يَنْدَمُ فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكَمٌ.

1613 ـ القَلْبُ يَنْبُوعُ الْحِكْمَةِ وَالْاُذُنُ مَغْيضَها.

1614 ـ الدّنيا شَرَكُ النُّفُوسِ وَقَرارَةُ الضُّرُّ وَ الْبُؤْسُ.

1615 ـ أَلْأَيّامُ صَحائِفُ آجالِكُمْ فَخَلِّدُوها أَحْسَنَ أَعْمالِكُمْ.

1616 ـ الْاخِرَةُ دارُ قَرارِكُمْ فَجَهِّزُوا إِلَيْها ما يَبْقى لَكُمْ.

1617 ـ البُكْاءُ مِنْ خَشْيَةُ اللهِ مِفْتاحُ الرَّحْمَةِ.

1618 ـ العَمَلُ بِالْعِلْمِ مِنْ تَمامِ النِّعْمَةِ.

1619 ـ الحُظْوَةُ عِنْدَ الْخالِقِ بِالرَّغْبَةِ فيما لَدَيْهِ.

1620 ـ الحُظْوَةُ فيما عِنْدَالْمَخْلُوقِ بِالرَّغْبَةِ عَمّا في يَدَيْهِ.

1621 ـ المُقْتَرِبُ بِأَداءِ الْفَرائِضِ وَ النَّوافِلِ مُتَضاعِفُ الْأَرْباحِ.

1622 ـ المَوَدَّةُ تَعاطُفُ الْقُلُوبِ وَ ائْتِلافُ الْأَرْواحِ.

1623 ـ اليَقْظَةُ فِي الدِّينِ نِعْمَةٌ عَلى مَنْ رُزِقَهُ.

1624 ـ الْأَصْدِقاءُ نَفْسٌ واحِدَةٌ في جُسُومٍ مُتَفَرِّقَةٍ.

1625 ـ العِلْمُ يُرْشِدُكَ وَالْعَمَلُ يَبْلُغُ بِكَ الْغايَةَ.

1626 ـ العِلْمُ أَوَّلُ دَليلٍ وَالْمَعْرِفَةُ آخِرُ نِهايَةٍ.

1627 ـ الكَلامُ في وَثاقِكَ مَالَمْ تَتَكَلَّمْ "بِهِ" فَإِذا تَكَلَّمْتَ بِهِ صِرْتَ في وَثاقِه.

1628 ـ العاقِلُ مَنْ يَتَقاضى نَفْسَهُ فيما يَجِبُ عَلَيْهِ وَ لا يَتَقاضى غَيرَهُ بِما يَجِبُ لَهُ.

1629 ـ الكَريمُ إِذَا احْتاجَ إِلَيْكَ أَعْفاكَ وَ إِذا احْتَجْتَ إِلَيْهِ كَفاكَ.

1630 ـ المُتَعَبِّدُ بِغَيرِ عِلْمٍ كَحِمارَةِ الطّاحُونَةِ تَدوُرُ وَ لا تَبْرَحُ مِنْ مَكانِها.

1631 ـ الكَريمُ يَعْفُو مَعَ الْقُدْرَةِ وَ يَعْدِلُ مَعَ الْإِمْرَةِ وَ يَكُفُّ إسائَتَهُ وَ يَبْذُلُ إِحْسانَهُ.

1632 ـ الجُودُ مِنْ غَيرِ خَوْفٍ وَلا رَجاءِ مُكافاةٍ ؛ حَقيقَةُ الْجُودِ.

1633 ـ المُؤْمِنُ إِذا نَظَرَ اعْتَبَرَوَإِذا تَكَلَّمَ ذَكَرَ وإِذا سَكَتَ تَفَكَّرَ وَ إِذا أعْطِيَ شَكَرَ وَ إِذا ابْتُلِيَ صَبَرَ.

1634 ـ المُؤْمِنُ إِذا وُعِظَ ازْدَجَرَ وَ إِذا حُذِّرَ حَذِرَ وَ إِذا عُبِّرَ اعْتَبَرَ وَ إِذا ذُكِّرَ ذَكَرَ وَ إِذا ظُلِمَ غَفَرَ.

1635 ـ الفَقْرُ صَلاحُ الْمُؤْمِنِ وَمُريحُهُ مِنْ حَسَدِ الْجيرانِ وَ تَمَلُّقِ الْإِخْوانِ وَ تَسَلُّطِ السُّلْطانِ.

1636 ـ التَّقْوى أَوْكَدُ سَبَبٍ بَيْنَكَ وَ بَينَ اللهِ إِنْ أخَذْتَ بِهِ، وَ جُنَّةٌ مِنْ عَذابٍ أليمٍ.

1637 ـ الكَرامَةُ تُفْسِدُ مِنَ اللَّئيمِ بِقَدْرِ ما تُصْلِحُ مِنَ الْكَريمِ.

1638 ـ الجاهِلُ صَخْرَةٌ لا يَنْفَجِرُماؤُها وَ شَجَرَةٌ لا يَخْضَرُّ عُودُها وَ أَرْضٌ لا يَظْهَرُ عَشَبُها.

1639 ـ النّاسُ طالِبان: طالِبٌ وَمَطْلُوبٌ، فَمَنْ طَلَبَ الدُّنْيا طَلَبَهُ الْمَوْتُ حَتّى يُخْرِجَهُ عَنْها، وَ مَنْ طَلَبَ الْاخِرَةَ طَلَبَتْهُ الدُّنْيا حَتّى يَسْتَوْفِيَ رِزْقَهُ مِنْها.

1640 ـ الرّاضي بِفِعْلِ قَوْمٍ كَالدّاخِل |فيه| مَعَهُمْ وَ لِكُلِّ داخِلٍ في باطِلٍ إِثْمانِ: إِثْمُ الرّضا بهِ وَ إِثْمُ الْعَمَلِ بِهِ.

1641 ـ ألْأَجَلُ مَحْتُومٌ وَالرِّزْقُ مَقْسُومٌ فَلا يُغِمَّنَّ أَحَدَكُمْ إِبْطاؤُهُ، فَإِنَّ الْحِرْصَ لا يُقَدِّمُهُ، وَالْعفافَ لا يُؤَخِّرُهُ، وَ الْمُؤْمِنُ بِالتَّحَمُّلِ خَليقٌ.

1642 ـ النّاسُ ثَلاثَةٌ: عالِمٌ رَبّانِيٌّ، وَ مُتَعَلِّمٌ عَلى سَبيلِ نَجاةٍ، وَهَمَجٌ رَعاعٌ أتْباعُ كُلِّ ناعِقٍ لَمْ يَسْتَضيئُوا بِنُورِ الْعِلْم وَ لَمْ يَلجَئُوا إِلى رُكْنٍ وَثيقٍ.

1643 ـ المَرْءُ بِأَصْغَرَيْهِ: بِقَلْبِهِ وَلِسانِهِ إِنْ قاتَلَ قاتَلَ بِجَنانٍ وَ إِنْ نَطَقَ نَطَقَ بِبَيانٍ.

1644 ـ النِّعَمُ مَوْصُولَةٌ بِالشُّكْرِوَالشُّكْرُ مَوصُولٌ بِالْمَزيدِ وَهُما مَقْرُونانِ في قَرَنٍ فَلَنْ يَنْقَطِعَ الْمَزيدُ مِنَ اللهِ حَتّى يَنْقَطِعَ الشُّكرُ مِنَ الشّاكِرِ.

1645 ـ العَقْلُ خَليلُ المُؤْمِنِ وَالْعِلْمُ وَزيرُهُ وَ الصَّبْرُ أَميرُ جُنُودِهِ وَالْعَمَلُ قَيِّمُهُ.

1646 ـ الزَّمانُ يَخُونُ صاحِبَهُ وَلا يَسْتَعْتِبُ لِمَنْ عاتَبَهُ.

1647 ـ أَلْإِيمانُ وَ الْعَقْلُ أَخوانِ تَوْأَمانِ وَ رَفيقانِ لا يَفْتَرِقانِ لا يَقْبَلُ اللهُ سُبْحانَهُ وَ تَعالى أَحَدَهُما إِلّا بِصاحِبِهِ.

1648 ـ المَذَلَّةُ وَ الْمَهانَةُ وَالشَّقاءُ، فِي الْحِرْصِ وَ الطَّمَع.

1649 ـ النّاسُ كَالشَّجَرِ شُرْبُهُ واحِدٌ وَ ثَمَرُهُ مُخْتَلِفٌ.

1650 ـ العَقْلُ صاحِبُ جَيْشِ الرَّحْمنِ وَ الْهَوى قائِدُ جَيْشِ الشَّيْطانِ وَالنَّفْسُ مُتَجاذَبَةٌ بَيْنَهُما فَأَيُّهُما غَلَبَ كانَتْ في حَيِّزِهِ.

1651 ـ العِلْمُ عِلْمانِ مَطْبُوعٌ وَمَسْمُوعٌ وَ لا يَنْفَعُ الْمَطْبُوعُ إِذا لَمْ يَكُ مَسْمُوعٌ.

1652 ـ الحاسِدُ يُظْهِرُ وُدَّهُ في أَقْوالِهِ وَ يُخْفي بُغْضَهُ في أَفْعالِهِ فَلَهُ إِسْمُ الصَّدْيقِ وَ صِفَةُ الْعَدُوّ.

1653 ـ النَّفْسُ الْأَمّارَةُ بِالسُّوءِ تَتَمَلَّقُ تَمَلُّقَ الْمُنافِقِ وَ تَتَصَنَّعُ شَبيهَ الصَّديقِ الْمُوافِقِ حَتّى إِذا خَدَعَتْ وَتَمَكَّنَتْ تَسَلَّطَتْ تَسَلُّطَ الْعَدُوِّ وَتَحَكَّمَتْ تَحَكُّمَ الْعَتُوَّ وَأَوْرَدَتْ مَوارِدَ السَّوْءِ.

1654 ـ الْاُنْسُ في ثَلاثَةٍ: الزَّوْجَةِ الْمُوافِقَةِ وَ الْوَلَدِ الْبارِّ وَ الْأَخِ الْمُوافِقِ.

1655 ـ الْمُرُوَّةُ: الْعَدْلُ فِي الْإِمْرَةِ وَ الْعَفْوُ فِي الْقُدْرَةِ وَ الْمُواساةُ فِي الْعِشْرَةِ.

1656 ـ الحازِمُ مَنْ شَكَرَ النِّعَمَ مُقْبِلَةً وَ صَبَرَ عَنْها وَ سَلاها مُوَلِّيَةً مُدْبِرَةً.

1657 ـ العالِمُ حَيٌّ بَيْنَ الْمَوْتـى.

1658 ـ الجاهِلُ مَيِّتٌ بَيْنَ الْأَحياءِ.

1659 ـ الْإِخْوانُ جَلاءُ |الهُمومِ وَ الْأَحْزانِ.

1660 ـ الصِّدْقُ جَمالُ الْإِنْسانِ وَحُلْيَةُ الْإِيمان.

1661 ـ الشَّهَواتُ مَصائِدُ الشَّيْطانِ.

/ 425