عیون الحکم و المواعظ نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
1898 ـ أَطِعْ تَرْبَحْ.
1899 ـ أَيْقِنْ تُفْلِحْ.
1900 ـ اِرْضَ تَسْتَرِحْ.
1901 ـ اُصْدُقْ تَنْجَحْ.
1902 ـ اِعْمَلْ بِالْعِلْمِ تُدْرِكْ غُنْماً.
1903 ـ اِكْظِمِ الْغَيْظَ تَزْدَدْ حِلْماً.
1904 ـ أبْقِ يُبْقَ عَلَيْـكَ.
1905 ـ أَحْسِنْ يُحْسَنْ إِلَيْكَ.
1906 ـ اِغْتَفِرْ ما أَغْضَبَكَ لِما أَرْضاكَ.
1907 ـ اِرْكَبِ الْحَقَّ وَ إِنْ خالَفَ هَواكَ ولا تَبِعْ آخِرَتَكَ بِدُنْياكَ.
1908 ـ اِرْهَبْ تُحْذَرْ وَ لا تُهِنْ تُهَـوِّنْ فَتُحْتَقَرَ.
1909 ـ اِسْتَشِرْ عَدُوَّكَ الْعاقِلَ وَ احْذَرْ رَأْيَ صَديقِكَ الْجاهِلَ.
1910 ـ أَنْصِفْ مِنْ نَفْسِكَ قَبْلَ أَنْ يُنْتَصَفَ مِنْكَ.
1911 ـ اُطْلُبْ فَإِنَّهُ يَأْتيكَ ما قُسِّمَ لَكَ.
1912 ـ أَدِّبْ نَفْسِكَ بِما كَرِهْتَهُ لِغَيرِكَ.
1913 ـ أَصْلِحْ مَثْواكَ وَ ابْتَعْ آخِرَتَكَ بِدُنْياكَ.
1914 ـ اِسْتَقْبِحْ مِنْ نَفْسِكَ ما تَسْتَقْبِحُهُ مُنْ غَيرِكَ.
1915 ـ أَنْجِحْ بِالْمَسْئَلَةِ يُفْتَحْ لَكَ أَبْوابُ الرَّحْمَةِ.
1916 ـ أَنْفِقْ في حَقٍّ وَ لا تَكُنْ خازِناً لِغَيرِك.
1917 ـ أَخِّرِ الشَّرَّ إِذا أَرَدْتَ تَعْجيلَهُ.
1918 ـ اِحْتَمِلْ أَخاكَ عَلى ما فيهِ.
1919 ـ إِسْتَعْتِبْ مَنْ رَجَوْتَ إِعْتابَهُ.
1920 ـ أَطِعْ أَخاكَ وَ إِنْ عَصاكَ وَصِلْهُ وَ إِنْ جَفاكَ.
1921 ـ اِقْبَلْ عُذْرَ مَنِ اعْتَذَرَ إِلَيْكَ.
1922 ـ اِطْرَحْ عَنْكَ وارِداتُ الهُمُومِ بِعَزائِمِ الصَّبْرِ.
1923 ـ أَقِمِ الْحُدُودَ فِي الْقَريبِ يَجْتَنِبُهَا الْبَعيدُ.
1924 ـ اِمْحَضْ أَخاكَ النَّصيحَةَ حَسَنَةً كانَتْ أَمْ قَبيحَةً.
1925 ـ اِقْبَلِ الْعَفْوَ مِنَ النّاس.
1926 ـ اِحْذَرِ التَّلَوُّنَ فِي الدِّينِ.
1927 ـ اُعْـفُ عَمَّـنْ ظَلَمَـكَ.
1928 ـ أَكْرِمْ مَنْ أَهانَكَ.
1929 ـ أَحْسِنْ إِلى مَنْ أَساءَ إِلَيْكَ.
1930 ـ اُشْكُرِ اللهَ فيما أَوْلاكَ.
1931 ـ أَجْمِلْ إِدْلالَ مَنْ أَدَلَّ عَلَيْكَ وَ كافِى ءْ مَنْ أَحْسَنَ إِلَيْكَ.
1932 ـ اُدْعُ لِمَــنْ أَعْطـاكَ.
1933 ـ اَخْلِصْ فِي الْمَسْأَلَةِ لِرَبِّكَ فَإِنَّ بِيَدِهِ الْعَطاءَ وَ الْحِرْمانَ.
1934 ـ أَلْجِى ءْ نَفْسَكَ فِي الْاُمُورِ كُلِّها إِلى إِلهِكَ فَإِنَّكَ تُلْجِئُها إِلى كَهْفٍ حَريزٍ وَ مانِعٍ عَزيزٍ.
1935 ـ اِغْتَنِمْ مَنِ اسْتَقْرَضَكَ في حالِ غِناكَ وَ اجْعَلْ قَضاءَ كَ في أَيّامِ عُسْرَتِكَ.
1936 ـ أَكْرِمْ نَفْسَكَ عَنْ كُلِّ دَنِيَّةٍ وَ إِنْ ساقَتْكَ إِلى الرُّعْبِ فَإِنَّكَ لَنْ تَعْتاضَ بِما تَبْذُلُ مِنْ نَفْسِكَ عِوَضاً.
1937 ـ اِعْرِفِ الْحَقَّ لِمَنْ عَرَفَهُ لَكَ، رَفيعاً كانَ أَوْ وَضيعاً.
1938 ـ اِطْرَحْ عَنْكَ وارِداتِ الْهُمُومِ بِعَزائِمِ الصَّبْرِ وَ حُسْنِ الْيَقينِ.
1939 ـ أَحْسِنِ الْعَفْوَ فَإِنَّ الْعَفْوَ مَعَ الْعَدْلِ أَشَدُّ مِنَ الضَّرْبِ لِمَن كانَ ذا عَقْلٍ.
1940 ـ اِسْتَعِنْ بِاللهِ عَزَّ وَ جَلَّ عَلى أَمْرِكَ فَإِنَّهُ أَكْفى مُعينٍ.
1941 ـ اَُبْذُلْ لِصَديقِكَ كُلَّ الْمَوَدَّةِ وَ لا تَبْذُلْ لَهُ |كُلَّ الطُّمَأْنينَةَ، وَ أَعْطِه كُلَّ الْمُواساةِ وَ لا تُفْضِ إِلَيْهِ بِكُلِّ الْأَسْرارِ.
1942 ـ اِحْذَرْ دَمْعَةَ الْمُؤْمِنِ فِي السَّحَرِ فَإنَّها تَقْصِفُ مَنْ أَدْمَعَها وَ تُطْفِى ءُ بُحُورَ النِّيرانِ عَمَّنْ دَعا بِها.
1943 ـ اِرْفَقْ بِالْبَهائِمِ وَ لا تَحْمِلْ عَلَيْها أَثْقالَها وَ لا تَسُقْ بِلَحْمِها وَ لا تَحْمِلْ فَوْقَ طاقَتِها.
1944 ـ أَمْسِكْ عَنْ طَريقٍ إِذا خِفْتَ ضَلالَةً فَإِنَّ الْكَفَّ عَنْهُ خَيرٌ مِنْ رُكُوبِ الْأَهْوالِ.
1945 ـ أَنْكِرِ الْمُنْكَرَ بِلِسانِكَ وَ يَدِكَ وَ بايِنْ مَنْ فَعَلَهُ بِجُهْدِكَ.
1946 ـ اُبْذُلْ لِصَديقِكَ مَالَكَ وَ لِمَعْرِفَتِكَ مَعُونَتَكَ.
1947 ـ اِجْعَلْ جَزاءَ النِّعْمَةِ عَلَيْكَ الْإِحْسانَ إِلى مَنْ أَساءَ إِلَيْكَ.
1948 ـ اُبْذُلْ مالَكَ لِمَنْ بَذَلَ وَجْهَهُ لَكَ فَإن بَذَلَ الْوَجْهَ لا يُوازيهِ شَيْ ءٌ.
1949 ـ أَبْذُلْ مَعْرُوفَكَ لِلنَّاسِ كافَّةَ فَإنَّ فَضيلَةَ الْمَعْرُوفِ لا يَعْدِلها عِنْدَ اللهِ سُبْحانَهُ شَي ءٌ.
1950 ـ اِصْحَبِ السُّلْطانَ بِالْحَذَرِ وَ الصَّدْيقَ بِالتَّواضُعِ وَ الْعَدُوَّ بِما يَقُومُ عَلَيْهِ حُجَّتُكَ.
1951 ـ اِسْتَشِرْ أَعْدائَكَ تَعْرِفْ مِنْ رَأْيِهِمْ مِقْدارَ عَداوَتِهِمْ وَ مَواضِعَ مَقاصِدِهِمْ.
1952 ـ اِلْزَمْ الْإِخْلاصَ فِي السِّرِّ وَ الْعَلانِيَةِ وَ الْخَشْيَةَ فِي الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ وَ الْقَصْد فِي الْفَقْرِ وَ الْغِنى وَ الْعَدْلَ فِي الرِّضا وَ السُّخْطِ.
1953 ـ أَنْصِفْ مِنْ نَفْسِكَ قَبْلَ أنْ يُنْتَصَفَ مِنْكَ فَإِنَّ ذلِكَ أَجَلُّ لِقَدْرِكَ وَ أَجْدَرُ بِرِضى رَبِّكَ.
1954 ـ اِبْدَأَ السّائِلَ بِالنَّوالِ قَبْلَ السُّؤالِ فَإنَّكَ إِنْ أحْوَجْتَهُ إِلى سُؤالِكَ أَخْذْتَ مِنْ حُرِّ وَجْهِه أَكْثَرَ مِمَّا أَعْطَيْتَهُ.
1955 ـ أَكْرِمْ ذَوي رَحِمِكَ وَ وَقِّرْ حَليمَهُمْ وَ احْلُمْ عَنْ سَفيهِهُمْ وَ تَيَسَّرْ لِمُعْسِرِهِمْ فَإنَّهُمْ لَكَ نِعْمَ الْعُدَّةُ في الرَّخاءِ وَ الشِدَّةِ.