عیون الحکم و المواعظ نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

عیون الحکم و المواعظ - نسخه متنی

کافی الدین أبی الحسن علی بن محمد اللیثی الواسطی؛ تحقیق: حسین الحسنی البیرجندی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

101 ـ الْمُتَعَدِّي كَثيرُ الأَضْدادِوَالْأَعْداءِ.

102 ـ الْمُنْصِفُ كَثيرُ الْأَوْلِياءِ وَالْأَوِدّاءِ.

103 ـ الْعالِمُ أطْهَرُ النّاسِ أخْلاقاً و أقَلُّهُمْ فِي الْمَطامِعِ أَعْراقاً.

104 ـ السُّـؤالُ يَكْسِرُ لِسانَ الْمُتَكَلِّمِ و يَكْسِرُ قَلْبَ الشُّجاعَ.

105 ـ الْكَذّابُ وَالْمَيِّتُ سَواءٌ.

106 ـ الصَّبْرُ عَلى مَضَضِ الْغُصَصِ يُوجِبُ الظَّفَرَ بِالْفُرَصِ.

107 ـ الرّاضي عَنْ نَفْسِه مَسْتُورٌ عَنْهُ عَيْبُهُ وَلَوْ عَرَفَ فَضْلَ غَيرِهِ لَسائَهُ ما بِه مِنَ النَّقْصِ وَالْخُسْرانِ.

108 ـ الصَّديقُ مَنْ كانَ ناهِياًعَنِ الظُّلْمِ وَالْعُدْوانِ مُعيناً عَلى الْبِرِّ وَالْإِحْسانِ.

109 ـ التَّوْبَةُ نَدَمٌ بِالْقَلْبِ وَاْسْتِغْفارٌ بِاللِّسانِ وتَرْكٌ بِالْجَوارِحِ وإِضْمارٌ أنْ لا يَعُودَ.

110 ـ المُؤْمِنُ نَفْسُهُ أصْلَبُ مِنَ الصَّلْدِ و هُوَ أذَلُّ مِنَ الْعَبْدِ.

111 ـ الشَدُّ بِالْقِدِّ و لا مُقارَبَةُ الضِّدِّ.

112 ـ الدُّنْيا غُرُورٌ حائِلٌ و سَرابٌ زائِلٌ و سَنادٌ مائِلٌ.

113 ـ الجَهْلُ بِالْفَضائِلِ مِنْ أقْبَحِ الرَّذائِلِ.

114 ـ البُخْلُ بإِخْراجِ مَا افْتَرَضَهُ اللهُ تَعالى فِي الْأَموالِ مِنْ أقْبَحِ الْبُخْلِ.

115 ـ الْمالُ تَنْقُصُهُ النَّفَقَةُ، وَالْعِلْمُ يَزْكُو عَلى الْإِنْفاقِ.

116 ـ الْكَريمُ يَرى أنّ مَكارِمَ أفْعالِه دَيْنٌ عَلَيْهِ يَقْضِيه.

117 ـ اللَّئيمُ يَرى سَوالِفَ إِحْسانِه دَيْناً لَهُ يَقْتَضيهِ.

118 ـ الْفُرْصَةُ سَريعَةُ الْفَوْتِ بَطيئَةُ الْعَوْدِ.

119 ـ البُكاءُ مِـنْ خَشْيَةِ اللهِ تَعالى يُنيرُ القَلْبَ و يَعْصِمُ عَنْ مُعاوَدَةِ الذَّنْبِ.

120 ـ الْكِبْرُ يُساوِرُ الْقُلُوبَ مُساوَرَةَ السُّمُومِ الْقاتِلَةِ.

121 ـ الْإِنْقِباضُ عَنِ الْمَحارِمِ مِنْ شِيَمِ الْعُقَلاءِ.

122 ـ الحِكْمَةُ شَجَرَةٌ تَنْبُتُ فِي الْقَلْبِ و تُثْمِرُ عَلى اللِّسانِ.

123 ـ العَفافُ يَصُونُ النُّفُوسَ و يُنَزِّهُها عَنِ الدَّنايا.

124 ـ الرِّضا بِالْكَفافِ خَيْرٌ مِنَ السَّعْيِ فِي الْإِسْرافِ.

125 ـ الْحَسُودُ دائمُ السُّقْمِ وَإنْ كانَ صَحيح الجِسْمِ.

126 ـ الدُّنْيا ظِلُّ الْغَمامِ وحُلُمُ الْمَنامِ.

127 ـ الْمُؤْمِنُ مَنْ طَهُرَ قَلْبُهُ مِنَ الرِّيبَةِ.

128 ـ العاقِلُ مَنْ صانَ لِسانَهُ مِنَ الغِيْبَةِ.

129 ـ العاقِلُ إِذا عَلِمَ عَمِلَ وَإِذا عَمِلَ أخْلَصَ و إِذا أخْلَصَ اعْتَزَلَ.

130 ـ اللَّئيمُ لا يَتْبَعُ إلّا شكْلَهُ وَلا يَميلُ إلّا إِلى مِثْلِه.

131 ـ الدَّهْرُ يَومْانِ: يَوْمٌ لَكَ وَيَوْمٌ عَليْكَ، فَإذا كانَ لَكَ فَلا تَبْطُرْ وَإِذا كانَ عَلَيْكَ فَاصْطَبِرْ.

132 ـ الحَزْمُ النَّظَرُ فِي الْعَواقِبِ و مُشاوَرَةُ ذَوِي الْعُقُولِ.

133 ـ الْعالِمُ وَ الْمُتَعَلِّمُ شَريكانِ فِي الْأَجْرِ و لا خَيْرَ فيما بَيْنَ ذلِكَ.

134 ـ العاقِلُ مَنْ وَضَعَ الْأَشْياءَ مَواضِعَها وَالْجاهِلُ ضِدُّ ذلِكَ.

135 ـ الدُّنْيا إِنْ أَنْحَلَتْ أبْخَلَتْ أوْحَلَتْ خَلَتْ.

136 ـ الشَّكُّ يُفْسِدُ الْيَقينَ وَيُبْطِلُ الدِّينَ.

137 ـ الشَّهَواتُ آفاتٌ قاتِلاتٌ.

138 ـ الْحِرْصُ لا يَزيدُ فِي الرِّزْقِ وَلكِنْ يُذِلُّ القَدْرَ.

139 ـ الجَزَعُ لا يَدْفَعُ الْقَدَرَوَلكِنْ يُحْبِطُ الأَجْرَ.

140 ـ الكَذّابُ مُتَّهَمٌ في قَوْلِه وَإِنْ قَوِيَتْ حُجَّتُهُ و صَدَقَتْ لَهْجَتُهُ.

141 ـ الزُّهْـدُ تَقْصيرُ الْآمالِ وَإِخْلاصُ الْأَعْمالِ.

142 ـ الْجُبْنُ وَ الْحِرْصُ وَالْبُخْلُ غَرائِزُ يجْمَعُهُمْ سُوءُ الظَّنِّ باللهِ تَعالى.

143 ـ الْعِلْمُ يُرْشِدُكَ إِلى مَاأمَرَكَ اللهُ تَعالى بِه وَ الزُّهْدُ يُسَهِّلُ لَكَ الطَّريقَ إِلَيْهِ.

144 ـ السَّعيدُ مَنْ خافَ الْعِقابَ فَآمَنَ و رَجَا الثَّوابَ فَأحْسَنَ.

145 ـ الْحِكْمَةُ ضالَّـةُ كُلِّ مُؤْمِنٍ فَخُذُوها وَ لَوْ مِنْ أفْواهِ الْمُنافِقينَ.

146 ـ الصَّمْتُ يُكْسيكَ ثَوْبَ الْوَقارِ و يَكْفيكَ مَؤُنَةَ الْإِعْتِذارِ.

147 ـ الْمُؤْمِنُ مَنْ إِذا سُئِلَ أسْعَفَ و إِذا سَأَلَ خَفَّفَ.

148 ـ الْعقْلُ أغْنَى الْغِنى وَغايَةُ الشَّرَفِ في الْآخِرَةِ وَ الدَّنيا.

149 ـ الْعَطِيَّةُ بَعْدَ الْمَنْعِ أَجْمَلُ مِنَ الْمَنْعِ بَعْدَ الْعِدَةِ.

150 ـ الدّهْرُ يُخْلِقُ الْأَبْدانَ وَيُجَدِّدُ الْآمالَ و يُدْنِي الْمَنِيَّةَ وَيُباعِدُ الْاُمْنِيَّةَ.

151 ـ الدُّنْيا مُنْتَقِلَةٌ فانِيَةٌ إنْ بَقِيَتْ لَكَ لَمْ تَبْقَ لَها.

152 ـ الشَّقِيُّ مَنِ اغْتَرَّ بِحالِه وَاْنخَدَعَ بِغُرُورِ آمالِه.

153 ـ الحُمْقُ داءٌ لا يُداوى وَمَرَضٌ لا يَبْرَأ.

154 ـ الْإِيمانُ وَ الْعَمَلُ أَخَوانِ تَوْأمانِ وَ رَفيقانِ لا يَفْتَرِقانِ.

155 ـ الْإِيمانُ شَجَرَةٌ أصْلُهَا الْيَقينُ و فَرْعُهَا التُّقى و نَوْرُهَا الْحَياءُ و ثَمَرُهَا السَّخاءُ.

156 ـ الغَضَبُ نارٌ مُوقَدَةٌ مَنْ كَظَمَهُ أطْفَأَها و مَنْ أطْلَقَهُ كانَ أَوَّلَ مُحْتَرَقٍ بِها.

157 ـ الحِلْمُ عِنْدَ قُوَّةِ الْغَضَبِ يُؤْمِنُ غَضَبَ الْجَبّارِ.

158 ـ الكَريمُ يَزْدَجِرُ عَمّا يَفْتَخِرُ بِهِ اللَّئيمُ.

159 ـ الْإِفْراطُ فِي الْمَلامَةِ يُشِبُّ نيرانَ اللَّجاجَةِ.

160 ـ الْكَرَمُ بَذْلُ المَوْجُودِ وَإِنْجازٌ بِالْمَوْعُودِ.

161 ـ الْحَريصُ فَقيرٌ وَ لَوْ مَلَكَ الدُّنْيا بِحَذافيرِها.

162 ـ الإِيمانُ قَوْلٌ بِاللِّسانِ وَعَمَلٌ بِالْأَرْكانِ.

163 ـ المُؤْمِنُ مَنْ كانَ حُبّهُ لِلّهِ وَبُغْضُهُ لِلّهِ و أخْذُهُ لِلّهِ و تَرْكُهُ لِلّهِ.

164 ـ الْحَزْم تَجَرُّعُ الْغُصَّةِ حَتّى تُمَكِّنَ الْفُرْصَةَ.

165 ـ الصِّدْقُ عِمادُالْإِسْلامِ ودِعامَـةُ الْإِيمانِ.

166 ـ العاقِلُ مَنْ عَصى هَواهُ في طاعَةِ رَبِّه.

167 ـ الجاهِلُ مَنْ أطاعَ هَواهُ في مَعْصِيَةِ رَبِّه.

168 ـ السَّخاءُ يُمَحِّصُ الذُّنُوبَ ويَجْلِبُ مَحَبَّةَ الْقُلُوبِ.

169 ـ العاقِلُ مَنْ تَورَّعَ عَنِ الذُّنُوبِ وتَنَزَّهَ عَنِ العُيُوبِ.

/ 425