بیشترلیست موضوعات الفصل الاول في أسبابها الباب الثالث في الاحداث الفصل الثاني فى حكم الحدث الباب الرابع فى الغسل * كتاب التيمم * الباب الاول فبما يبيح التيمم الباب الثاني في كيفية التيمم * كتاب الحيض * الباب الاول فى حكم الحيض والاستحاضة الباب الثاني في المستحاضات الباب الرابع في التلفيق بين أيام الطهر والحيض الباب الخامس فى النفاس توضیحاتافزودن یادداشت جدید [ طريقتهم تقدم رواية الرفع أيضا و الحق انه من رواية سفيان موقوف و و هم عليه من رفعه قال البزار لا نعلم احدا رواه عن النبي صلى الله عليه و سلم الا ابن عباس و لا نعلم اسند عطاء بن السائب عن طاوس هذا و رواه واحد عن عطاء موقوفا و أسنده جرير و فضيل بن عياض : قلت و قد غلط فيه ابو حذيفة فرواه مرفوعا عن الثورى عن عطاء عن طاوس عن ابن عمر : أخرجه الطبراني في الاوسط عن محمد بن ابان عن احمد بن ثابت الجحدرى عنه ثم ظهر ان الغلط من الجحدرى و الا فقد أخرجه ابن السكن من طريق ابى حذيفة فقال عن ابن عباس و له طريق اخرى ليس فيها عطاء و هي عند النسائي من حديث ابى عوانة عن إبراهيم ابن مسيرة عن طاوس عن ابن عباس موقوفا و رفعه عن إبراهيم محمد بن عبد الله بن عبيد بن عمير و هو ضعيف رواه الطبراني و رواه ] [ البيهقي من طريق موسي بن اعين عن ليث بن ابى سليم عن طاوس عن ابن عباس مرفوعا و ليث يستشهد به : قلت لكن اختلف على موسي بن اعين فيه فروى الدارمي عن على بن معبد عنه عن عطاء بن السائب فرجع إلى رواية عطاء رواه البيهقي من طريق الباغندى عن عبد الله بن عمر بن أبان عن ابن عيينة عن إبراهيم مرفوعا و أنكره البيهقي على الباغندى و به طريق اخرى مرفوعة : أخرجها الحاكم في أوائل تفسير سورة البقرة من المستدرك من طريق القاسم بن ابى أيوب عن عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال قال الله لنبيه ( طهر بيتي للطائفين و العاكفين و الركع السجود ) فالطواف قبل الصلاة و قد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم الطواف بمنزلة الصلاة الا ان الله قد احل فيه المنطق فمن نطق فلا ينطق الا بخير و صحح اسناده و هو كما قال فانهم ثقات و اخرج من طريق ] [ حماد بن سلمة عن عطاء ابن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس أوله الموقوف و من طريق فضيل بن عياض عن عطاء عن طاوس اخره المرفوع : و روى النسائي و أحمد من طريق ابن جريج عن الحسن بن مسلم عن طاوس عن رجل ادرك النبي صلى الله عليه و سلم ان النبي صلى الله عليه و سلم قال الطواف صلاة فإذا طفتم فأقلوا الكلام و هذه الرواية صحيحة و هي تعضد رواية عطاء ابن السائب و ترجح الرواية المرفوعة و الظاهر ان المبهم فيها هو ابن عباس و على تقدير ان يكون غيره فلا يضر ابهام الصحابة و رواه النسائي ايضا من طريق حنظلة بن أبى سفيان عن طاوس عن ابن عمر موقوفا و إذا تأملت هذه الطرق عرفت انه اختلف على طاوس على خمسة أوجه فأوضح الطرق و أسلمها رواية القاسم بن ابى أيوب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس فانها سالمة من الاضطراب الا انى أظن أن فيها إدراجا و الله أعلم ( 1 ) [ حديث ] انه صلى الله عليه و سلم قال لحكيم بن حزام لا يمس المصحف الا طاهر الدارقطني و الحاكم في المعرفة من مستدركه و البيهقي في الخلافيات و الطبراني من حديث حكيم قال لما بعثني رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى اليمن قال لا تمس القرآن الا و أنت طاهر و في اسناده سويد أبو حاتم و هو ضعيف و ذكر الطبراني في الاوسط انه تفرد به و حسن الحازمي اسناده و اعترض النووي على صاحب المهذب في إيراده له عن حكيم بن حزام بما حاصله انه تبع في ذلك الشيخ ابا حامد يعنى في قوله عن حكيم بن حزام قال و المعروف في كتب الحديث انه عن عمرو بن حزم : قلت حديث عمرو ابن حزم أشهر و هو في الكتاب الطويل كما سيأتي الكلام عليه في الديات ان شاء الله تعالى ثم ان الشيخ محي الدين في الخلاصة ضعف حديث حكيم بن حزام و حديث عمرو بن حزم جميعا فهذا يدل على انه وقف على حديث حكيم بعد ذلك و الله أعلم و في الباب عن ابن عمر رواه الدارقطني و الطبراني و اسناده لا بأس به ذكر الاثرم ان احمد احتج به و عثمان ابن ابى العاص رواه الطبراني و ابن ابى داود في المصاحف و في اسناده انقطاع و في رواية الطبراني من لا يعرف : و عن ثوبان أورده على بن عبد العزيز في منتخب مسنده و في اسناده خصيب ابن جحدر و هو متروك : و روى الدارقطني في قصة اسلام عمر ان اخته قالت له قبل ان يسلم انك رجس و لا يمسه الا المطهرون و في اسناده مقال و فيه عن سلمان موقوفا : أخرجه الدارقطني و الحاكم : قوله و يروى انه صلى الله عليه و سلم قال لا يحمل المصحف و لا يمسه الا طاهر هذا اللفظ لا يعرف في شيء من كتب الحديث و لا يوجد ذكر حمل المصحف في شيء من الروايات و اما المس ففيه الاحاديث الماضية