اصل زید الزراد و اصول اخری نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

اصل زید الزراد و اصول اخری - نسخه متنی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


(70)

يوم يديه حتى راى بياض ابطيه فقال أللهم انى لم احل لك مسكرا جابر قال سمعته يقول ا رأيت هؤلاء الذين يرخصون في الصلوة فلم جعل للاذان وقت و للصلوة وقت إذا توجه إلى الصلوة فليكبر و ليقل أللهم أنت الملك لا اله الا انت حتى يفرغ من تكبيرة و الكاذبين يقولون ليست صلوة كذبوا عليهم لعنة الله و الملئكة و الناس أجمعين جابر قال سمعته يقول مأمن عبد يقوم إلى الصلوة فيقبل بوجهه إلى الله الا اقبل اليه بوجهه فان التفت صرف الله وجهه عنه و لا يحسب من صلوته الامااقبل بقلبه إلى الله و لقد صلى ابوجعر ( ع ) ذات يوم فرقع على رأسه شيء فلم ينزعه من رأسه حتى قام اليه جعفر فنزعه من رأسه تعظيما لله و إقبالا على صلوته و هو قول الله اقم وجهك للدين حنيفا و هي ايضا في الولاية جابر قال سمعته يقول أنظر قلبك فإذا أنكر صاحبك فان احمد كما قد أحدث جابر قال سمعته يقول دخل على ابى ( ع ) رجل فقال رحمك الله أحدث اهلى قال نعم الله يقول يا أيها الذين امنوا قوا أنفسكم و اهاليكم نارا وقودها الناس و الحجارة و قال امر اهلك بالصلوة و اصطبر عليها جابر قال سمعته يقول كيف يزهد قوم في ان يعملوا الخير و قد كان على ( ع ) و هو عبد الله قد أوجب له الجنة عمد إلى قربات له فجعلها صدقة مقبولة تجري من بعده للفقراء قال أللهم انما فعلت هذ التصرف وجهي عن النار تصرف النار عن وجهي جابر قال سمعته يقول ان على بن الحسين ( ع ) استاجر اجيرا فوجد عليه في شيء فضربه فلما سكن عنه الغضب اتاه فقال له اضر بنى فأبى عليه فافتدى منه ضربة بأربعين دينارا

(71)

جابر قال سمعته يقول دخل على ابى ( ع ) رجل و كانت معه صحيفة فيها مسائل و أشياء فيها تشبه الخصومة فقال له أبو جعفر ( ع ) هذه صحيفة رجل مخاصم يسئلنى عن الدين الذي يقبل الله فيه العمل فقال له الرجل رحمك الله هذا الذي أريد فطواهاثم قال له أبو جعفر ( ع ) شهادة ان لا اله الا الله و ان محمدا رسول الله صم و على أهل بيته و الاقرار بما جاء من عند الله و ولايتنا و البرائة من أعدائنا و التسليم لامرنا و التواضع و الورع و الطمانينة و انتظار قائمنا فان الله ان أراد أن ينصرنا نصرنا جابر قال سمعته يقول من كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا و لا يشرك بعبادة ره احدا ثم قال انه ليس من رجل عمل شيء من أبواب الخير يطلب به وجه الله و يطلب به حمد الناس يشتهى ان يسمع الناس قال فقال هذا لذى اشرك بعبادة ربه قال جابر سمعته يقول مأمن عبد يسر خيرا الالم تذهب الايام حتى يظهر له خيرا و ما من عبد يسر شرا الالم تذهب الايام حتى يظهر له شرا جعفر عن حميد عن جابر عن ابى عبد الله ( ع ) قال ان رجلاد دخل على ابى ( ع ) فقال انكم أهل بيت رحمة اختصكم الله بذلك قال نحن كذلك و الحمد لله لم ندخل احدا في ضلالة و لم نخرج احدا من باب هدى نعوذ بالله ان نضل احدا جعفر عن حميد بن عن جابر قال سمعته يقول ثلث لا يزيد الله من فعلهن الا خيرا الصفح عمن ظلمه و إعطاء من حرمه وصلة من قطعة جابر قال سمعته يقول إذا دخلت منزلك فقل بسم الله اشهد ان لا اله الا الله و ان محمدا رسول الله ص صلى الله عليه و على أهل بيته و سلم على أهلك و ان لم يكن فيه احد فقل بسم الله و سلام على رسول الله ص السلام علينا و على عباد الله الصالحين فإذا قال ذلك فر الشيطان من منزله و إذا

(72)

وضع الغداء و العشاء فقل بسم الله قال يقول الشيطان لاصحابه أخرجوا ليس لكم هيهنا عشاء و لامسبيت و ان هو نسى ان يسمى قال لاصحابه تعالوا لكم هيهنا عشاء و مبيت جابر قال سمعته يقول إذا توضاء أحدكم أو أكل او شرب أو ليس ثوبا و كل شيء يصنع ينبغى ان يسمى عليه فان هو لم يفعل كان الشيطان فيه شريكا جابر قال سمعته يقول إذا غدا العبد في معصية الله و كان را كبا فهو من خيل إبليس و إذا كان راجلا فهو من رجالته جابر قال سمته يقول ان على بن الحسين ( ع ) قال ان احق الناس بالاجتها دوالورع و العمل بما عند الله و يرضاه الانبياء و اتباعهم و قال قال على بن الحسين ان الرجل من الشيعة يكون في القبيلة فلا يكون عندهم احد ادنى منه و كانت تكون وصاياهم و ودايعهم عنده و كان زينا في تلك القلبية ثم قال اقتد و ابنا تهتدوا جابر قال سمعته يقول ان رسول الله صلى الله عليه و آله و على أهل بيته قال يا أيها الناس انكم مبعوثون و مسئولون عما فرض الله عليكم فإذا أنتم قائلون فليعد كل امري منكم خصومته فانه مخاصم من ظلمه ظالما كان أو مظلوما و ان لكل غادر يوم القيمة لواء يعرف فمن نكث بيعته لقى الله يوم القيمة اجذما جابر قال سمعته يقو ل ان عليا ( ع ) كان إذا اتى أهله قال بسم الله أللهم لا تجعل للشيطان فيه نصيبا و لا شريكا عند نزول المنى جابر قال سمعته يقول إذا صلى أحدكم فنسى ان يذكر محمدا في صلوته سلك بصلوته عن سبيل الجنة و لا تقبل صلوة الا ان يذكر فيها محمد وال محمد

(73)

جابر قال سمعته يقول ان رجلا دخل مسجد رسول الله ص و رسول الله جالس فقام الرجل يصلى فكبر ثم قرء فقال رسول الله عجل العبد على ربه ثم دخل رجل آخر فصلى على محمد ص و ذكر الله و كبر و قرء فقال رسول الله ص سل تطه جابر قال سمعته يقول ان أبا جعفر ( ع ) قال اغدعا لما خيرا او متعلما خيرا جابر قال سمعته يقول ان أبا جعفر ( ع ) كان يقول انى احب ان أدوم على العمل إذا عودته نفسى و ان فاتني من الليل قضيته من النهار و ان فاتني من النهار قضيته بالليل و ان احب الاعمال إلى الله ماديم عليها فان الاعمال تعرض كل يوم خميس و كل راس شهر و اعمال السنة تعرض في النصف من شعبان فإذا عودت نفسك عملا فدم عليه سنة جابر قال سمعته يقول انه لا يستكمل عبد الايمان حتى يعرف انه يجرى لاخرهم و ما جرى لاولهم و هم في الحجة و الطاعة و الحلال و الحرام سواء و لكن لمحمد و على فضلهم جابر قال سمعته يقول لو كان على باب أحدكم نهر فاغتسل منه يوم خمس مرات هل كان يبقى على جسده من الدرون شيء انما مثل الصلوة مثل النهر الذي ينقى الدرن كلما صلى صلوة كان كفارة لذنوبه الاذنب أخرجه من الايمان مقيم عليه جابر قال سمعته يقول أكثروا من التهليل و التكبير ثم قال ان رجلا ذات يوم صلى خلف رسول الله ص الغداة فلما سلم قال الرجل لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير فقال رسول الله ص من القائل فقيل له فلان الانصاري فقال رسول الله ص و الذى نفسى بيده لقد استبق اليه ثمانية عشر ملكا ايهم يرفعها إلى الرب جابر قال سمعته يقول من قال سبحان ربي و بحمده استغفر ربي

(74)

و أتوب اليه خرقت سبع سموات حتى تصل العرش فيسمع لها صوت كصوت السلسلآ إذا وقعت على الارض في الطست جابر قال سمعته يقول إذا ما اوتر احد كم فليقل الحمد الله رب الصباح الحمد الله فالق الاصباح سبحان ربي الملك القدوس و يقول كل واحدة منهن ثلث مرات جابر قال سمعته يقول في الاشهر الحرم التي وادع فيها رسول الله ص المشركين قال عشرين من ذي الحجة و المحرم و صفر و شهر ربيع الاول و عشر و من شهر ربيع الاخر جابر قال سمعته يقول مأمن مسلم أقرض مسلما يطلب به وجه الله إلا كان له من الاجر حسنات الصدقة حتى يرده عليه قال جابر سمعت أبا عبد الله ( ع ) و هو يقول ان لله ديكا في الارض و رأسه تحت العرش جناح له في المشرق جناح له في المشرق جناح له في المغرب فيقول سبحان الملك القدوس فإذا قال ذلك صاحت الديوك و إجابته فإذا سمعت صوت الديك فليقل أحدكم سبحان ربي الملك القدوس جابر قال سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول يا أيها الناس اتقوا الله و لا تكثروا السوأل انما هلك من كان قبلكم بكثرة سئوالهم أنبيائهم و قد قال الله عز و جل يا أيها الذين امنوا الاتسئلوا عن اشياء ان تبدلكم تسئوكم و اسئلوا عما فرض الله عليكم و الله ان الرجل يأتيني فيسئلنى فاخبره فيكفر و لو لم يسئلنى ما ضره و قال الله لانسئلوا عنها حين ينزل القرآن ان تبدلكم الاية قد سئلها قوم من قبلكم ثم اصبحوا بها كافرين حدثنا جعفر بن محمد بن شريح عن عبد الله بن طلحة النهدي قال سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول و سئله ذريح فقال له جعلني الله فداك لي إليك حاجة فقال يا ذريح هات حاجتك فما احب إلى قضأ حاجتك فقال جعلني الله

(75)

فداك أخبرني هل تحتاجون إلى شيء مما تسئلون عنه ليس يكون عندكم فيه ثبت ( سنة خ د ) من رسول الله ص حتى تنظرون إلى ما عندكم من الكتب قال يا ذريح اما و الله لو لا انا نزاد لانفدنا قال عبد الله بن طلحة فقلت له تزادون ما ليس عند النبي صم قال ان داود ورث النبيين و زاده الله و ان سليمان ورث داود و زاده الله و ان محمد أورث سليمان و داود و زاده الله و انا ورثنا النبي صم و زادنا الله انا لسنانزاد شيئا الا شئ يعلمه محمد او ما سمعت ابى يقول ان اعمال العباد تعرض على رسول الله صم كل خميس فينظر فيها و يعلم ما يكون منها فلسنا نزاد شيئا الا شيئا يعلمه هو قال و سئلت أبا عبد الله ( ع ) عن رجل دخلت عليه إمرئة فأصبحت و هي ميتة فقال أهلها أنت قتلتها قال عليهم البينة انه قتلها و الا يمينه بالله ما قتلها قال و سئلت أبا عبد الله ( ع ) عن رجل أنزل إمرئة من المحمل و هو محرم فضمها اليه ضما من النزول للشهوة قال عليه دم يهريقه و لا يعود قال سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول ثلثة لا يقبل الله لهم صلوة جبار كفار و جنب نام على طهارة و متضمخ بخلوق و قال قال أبو عبد الله ( ع ) قال سول الله صلى الله عليه و آله أمرني ربي بسبع خصال حب المساكين والد نومنهم و ان أكثر من لا حول و لا قوة الا بالله و ان أصل برحمى و ان قطعنى و ان أنظر إلى من أسفل منى و لا انظر إلى من هو فوقى و ان لا ياخذنى في الله لومة لائم و ان أقول الحق و ان كان مراوان لا اسئل احد أ شيئا جعفر عن عبد الله بن طلحة عن ابى عبد الله ( ع ) قال قال رسول الله صلى الله عليه و آله لا يدخل الجنة احد فيه مثقال حبة من خردل من كبر و لا يدخل النار عبد فيه مثقال حبة من خردل من ايمان فقلت له جعلت فداك فو الله ان الرجل منا ليلبس الثوب الجديد او يركب الدابة فيكادان يدخله قال ليس ذا بذلك

(76)

انما الكبر من تكبر عن ولايتنا و أنكر معرفة أئمتنا فمن كان فيه مثقال حبة من خردل عن ذلك لم يدخله الجنة و من اقر بمعرفة نبينا و أقر بحقنا لم يدخله النار و قال أبو عبد الله ( ع ) ثلثة لا يقبل الله لهم عمل و لا ينظر إليهم و لا تفتح لهم أبواب السماء رجل ادعى امامة من الله و ليس بإمام أو رجل كذب اما ما من الله أو رجل زعم ان لفلان و فلان سهم في الاسلام جعفر عن عبد الله بن طلحة عن ابى عبد الله ( ع ) قال ثلثة لا يقبل الله لهم صلوة عبد ابق من مواليه حتى يرجع اليه فيضع يده في أيديهم و و امرئة باتت و زوجها عليها عاتب في حق و رجل ام قوما و هم له كارهون و ذكر ايضا عن ابى عبد الله ( ع ) قال سلونب قبل ان تفقدوني فانكم ان فقد تموني لم تجدوا احدا يحدثكم مثل حديثى حتى يقوم صاحب السيف و ذكر ايضا قال سئلت أبا عبد الله ( ع ) عن إمرئة قالت لزوجها انا محرمة عليك مجلسي و حديثي وادامعى ( ازامعى خ د ) قال نعم أنت محرمة على مجلسك و حديثك وادامعك و فرجك قال ما هذا بطلاق و لا احل له ما حرم على نفسه هو أعلم بما صنع انى سمعت الله عز و جل يقول كل الطعام كان حلالبنى إسرائيل الاحرم إسرائيل على نفسه فحيث حرم على نفسه حرم عليه و ذكر ايضا عن ابى عبد الله ( ع ) قال لا يؤم الناس المحدود ولد الزنا و الاغلف و الاعرابى و المجنون و الابرص و العبد و ذكر ايضا عن ابى عبد الله ( ع ) انه قال من أكل السحت سبعة الرشوة في الحكم و مهر البغى و اجر الكاهن و ثمن الكلب و الذين يبنون البنيان على القبور و الذين يصورون التماثيل و جعيلة الاعرابى و ذكر ايضا عن ابى عبد الله ( ع ) قال قال رسول الله صم ان التواضع




/ 26