وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة جلد 20

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة - جلد 20

محمد بن الحسن الحر العاملی؛ مصحح: عبدالرحیم الربانی الشیرازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

453 - داود بن بلال بن احيحة أبو ليلى الانصاري ، من أصحاب علي عليه السلام من الاصفياء ، قاله ابن داود عن العقيقي .

454 - داود بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام ، من أصحاب الباقر عليه السلام معظم الشأن ، قاله ابن داود .

455 - داود بن الحصين الاسدي ، موليهم ، كوفي ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله و أبي الحسن عليه السلام ، قاله النجاشي ، و قال الشيخ : إنه واقفي ، و نقلهما العلامة .

داود الرقي ، هو ابن كثير يأتي .

456 - داود زربي أبو سليمان الخندقي ، كان أخص الناس بالرشيد ، و أورد الكشي بسلامة عقيدته ، و قال النجاشي : إنه ثقة ، ذكره ابن عقدة ، نقله العلامة و ابن داود وعده المفيد في إرشاده ممن روى النص من خاصة أبي الحسن عليه السلام و ثقاته ، أهل الورع و العلم و الفقه من شيعته ، و قال الشيخ : له أصل .

457 - داود بن سرحان العطار الكوفي ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله و أبي الحسن عليهما السلام ، ذكره ابن نوح ، قاله النجاشي و العلامة .

458 - داود بن سليمان ، وثقه المفيد في إرشاده و مدحه .

459 - داود بن سليمان الحمار ، كوفي ثقة ، روى عن أبي عبد الله عليه السلام ، قاله

( 453 ) ابن داود : خلاصة الرجال 93 جامع الرواة ج 1 ص 302 .

( 454 ) إبن داود جامع الرواة ج 1 ص 302 أقول : قد مر في السابق ترجمته .

( 455 ) النجاشي 115 معالم العلماء 41 خلاصة الرجال 105 جامع الرواة ج 1 ص 302 .

يأتي آنفا .

( 456 ) النجاشي 116 معالم العماء 42 خلاصة الرجال 34 إرشاد المفيد 285 جامع الرواة ج 1 ص 303 الكشي 263 الشيخ 190 - 349 .

( 457 ) النجاشي 115 معالم العلماء 42 خلاصة الرجال 35 جامع الرواة ج 1 ص 304 .

( 458 ) النجاشي 115 معالم العلماء 42 خلاصة الرجال 35 جامع الرواة ج 1 ص 304 .

( 459 ) النجاشي 115 معالم العلماء 42 خلاصة الرجال 35 جامع الرواة ج 1 ص 304 .

/ 392