لطفا منتظر باشید ...
تمّ كتاب زيد النرسي
(صورة ما كتب في آخر النسخة الخطّيّة -وهي بخطّ الشيخ الحرّرحمه الله نقلاً عن خطّ ملّا رحيم الجاميشيخ الإسلام نقلاً عن المنتسخ منه ) (656) : كتبه (657) منصوربن الحسنبن الحسين الآبي في ذي الحجّة سنة
أربع وسبعين وثلاثمائة (658)والحمد (659) للَّه رب العالمين وصلى اللَّه على محمّد وآله الطاهرين (660)
1. في «س» و «ه»: «ومنه الإعانة» .2. في «س» و «ه»: «أحمد» .3. أرغم اللَّه أنفه: أي ألصقه بالرَّغام؛ وهو التراب. هذا هو الأصل، ثمّ استُعمل في الذُّلّ والعجز
عن الانتصاف، والانقياد على كُره (النهاية: 2 / 238). ومرغمة -بفتح الميم مصدر، وبكسرها اسم آلة من
الرَّغام -بفتح الراءبمعنى التراب (الوافي : 10).4. يقال: زحزحه: أي نحّاه عن مكانه وباعَده منه (النهاية: 2 / 297).5. رواه عن غير زيد الزرّاد: الكافي: 4/41/15، الفقيه: 2/61/1707، الأمالي للمفيد: 291/9، الخصال: 96/42، الأمالي
للطوسي: 633/1306 كلّها عن جميلبن درّاج نحوه.6. في «س» و«ه»: «قال».7. في «س» و «ه»: «يوم القيامة» بدل «يوم الدين» بدون «إلى».8. رواه عن غير زيد الزرّاد: الكافي: 6/53/7، تهذيب الأحكام: 8/114/43 كلاهما عن سفيانبن السمط، مكارم
الأخلاق: 1/175/522.9. رواه عن غير زيد الزرّاد: الكافي: 5/162/1، تهذيب الأحكام: 7/158/700، الفقيه: 3/269/3974، تحف العقول: 40 كلّها
عن رسول اللَّهصلى الله عليه وآله وفي جميعها «غضب» بدل «سخط».10. في «ح» و «س» و «ه»: «بن أبي جعفر» .11. الانسان (76): 1.12. بحار الأنوار: 85/66/59 عن كتاب زيد الزرّاد.13. في «س» و «ه»: «عليه السلام» .14. في «س» و «ه»: «أن تكون» .15. الجلحاء: الملساء (مجمع البحرين: 1 / 303) .16. رواه عن غير زيد الزرّاد: تهذيب الأحكام: 2/313/1275 عن السكوني وليس فيه ذيله، بحار الأنوار: 82/13/11
و85/167/19 عن كتاب زيد الزرّاد.17. رواه عن غير زيد الزرّاد: الكافي: 1/50/13 عن عليّبن حنظلة، الغيبة للنعماني: 22، كلاهما عن الإمام
الصادقعليه السلام وليس فيهما ذيله، معاني الأخبار: 1/2 عن بريد الرزّاز، ولعلّه تصحيف.18. رواه عن غير زيد الزرّاد: الكافي: 2/580/14 عن أبي حمزة عن الإمام زين العابدينعليه السلام، مشكاة
الأنوار: 45/28.19. في «ح» : «تأخذونها».20. بحار الأنوار: 2/93/26 عن كتاب زيد الزرّاد.21. الولائج: جمع الوَلِيجة؛ وهي كلّ ما يتّخذه الإنسان معتمداً عليه وليس من أهله؛ من قولهم: فلانٌ
وليجة في القوم: إذا لحق بهم وليس منهم؛ إنساناً كان أو غيره (المفردات: 883).22. في «ح»: «الصدّادون» .23. في «ح»: «واحذروا» .24. بحار الأنوار: 2/93/27 عن كتاب زيد الزرّاد.25. في «ح»: «نزل به».26. في «س» و «ه»: «عاجل وآجل».27. في «س» و «ه»: «بالعقوبة» .28. في «ح»: «مريّاً» .29. في «ح»: «استوت» وهو تصحيف.30. في «س» و «ه»: «فهو مغبون».31. رواه عن غير زيد الزرّاد: الفقيه: 4/382/5833 عن عبد اللَّهبن بكر المرادي عن الإمام الكاظمعليه
السلام عن آبائهعليهم السلام عن أمير المؤمنينعليه السلام، معاني الأخبار: 342/3 عن هشامبن
سالم، الأمالي للصدوق: 766/1030 عن المفضّلبن عمر وكلّها نحوه.32. كذا في «ح» و «س». وفي «ه»: «غبنه عمره يوم ما بعد يوم» وفي «د»: «غبن» بدل «غبنه».33. لم يرد في «ح» .34. في «س» و «ه»: «فهي».35. في «م» : «أوصله». وفي «س» و «ه» : «وصله».36. في «س» و «ه»: «قال» .37. في «س» و «ه»: «فكذلك» .38. في «س» و «ه»: «لا تكون».39. في «ح» و«س» و«ه»: «قال».40. في «ح»: «مؤمنين» .41. في «ح»: «لا تكملون».42. كذا في «ح» و «س» و «ه» . والصحيح بالرفع .43. في «ح»: «سقط».44. في «ح»: «الذّبلة» .45. في «س» و «ه»: «ضربه اللَّه مثلاً» .46. الفتح (48): 29 .47. في «س» و «ه»: «العسر واليسر».48. الحشر: 9.49. في «م»: «مكدورة».50. كذا. والمناسب للمقام هو: «لم يُفْتَقَدوا» أو «لم يُتَفَقَّدوا» .51. في «ح»: «مشحونة». واحتمال مشجونة ليس ببعيد.52. في «م»: «معدن الحلم والحكم».53. في «ح»: «أعيتهم».54. في «س» و «ه»: «حَلْيهم».55. في «م»: «محبّتهم».56. ص(38): 62.57. كذا . والأولى بحذف النون .58. الأنعام (6): 27.59. بحار الأنوار: 67/350/54 عن كتاب زيد الزرّاد.60. في «س» و «ه» : «كما تفعل».61. في «ح»: «لا يخرج».62. في «س» و «ه»: «المحافظ» .63. وقع هذا الحديث في «س» و «ه» بعد الحديث 26 .64. رواه عن غير زيد الزرّاد: الفقيه: 3/201/3758 عن الإمام الرضاعليه السلام نحوه.65. تذكير الضميرين لعلّه باعتبار القرآن أو القول.66. يس (36): 9 .67. التوبة (9): 129 .68. رواه عن غير زيد الزرّاد: الفقه المنسوب للإمام الرضاعليه السلام: 400.69. كذا في «ح» و «س» و «ه» و في «م» و «د»: «السبّاحة».70. في «س» و «ه»: «صالح كلّ عمل».71. في «ح»: «فائتني» .72. غَلَق وأغلق بمعنى .73. آل عمران (3): 190.74. في «ح» : «إلّا طارق».75. في «م»: «خزانتي» .76. بحار الأنوار: 95/304/1 عن كتاب زيد الزرّاد.77. في «س» و «ه»: «تكلّم».78. الرحمن (55): 33.79. كذا في «ح» و «س» و«ه» وأظنّ أنّه كان كذلك في البحار، وفي «م»: «خزانتي» .80. في «ح» و «س» و «ه» : «الخليفة».81. التوبة (9): 129.82. بحار الأنوار: 63/111/74 و 95/152/13 عن كتاب زيد الزرّاد.83. في «ح»: «فليصدّق» .84. في «س» و «ه»: «واصرف عنّي أنواع البلاء».85. في «س» و «ه»: «اجعله» .86. بحار الأنوار: 95/305/2 عن كتاب زيد الزرّاد.87. في «ح» و «س»: «ثمّ قال يا معشر». وفي «ه»: «ثمّ قال قل يا معشر».88. في «ح» وهامش «ه»: «منه» .89. في «س» و «ه»: «أظنّ».90. «كان» تامّة و «الآن»، فاعلها مبنيّ على الفتح في محلّ الرفع.91. في «ح» و «س» و «ه»: «وحملني حتّى أخرجني».92. في «ح» و «س» و «ه»: «ذاك».93. في «س» و «ه»: «والغول».94. الواو مشطوب في «ح».95. كلمة «عليَّ» غير موجودة في «ح» و «س» و «ه» .96. في «س» و «ه»: «إليكم».97. في «ح» و «س»: «فجنده».98. التوبة (9): 129.99. بحار الأنوار: 63/109/73 و 95/152/13 عن كتاب زيد الزرّاد.100. في «ح» و «س» و «ه»: «صلاة مسلم يصلّي ومعه الحديد».101. في «س» و «ه»: «من كان».102. في «ح» و «س» و «ه»: «أُدْمَهم».103. آل عمران (3): 190.104. الأعراف (7): 54.105. في «ح» و «س»: «أحرست بها».106. في «ح»: «اكففني» .107. بحار الأنوار: 95/346/1 عن كتاب زيد الزرّاد.108. في «س» و «ه»: «الحسن».109. في «ح» و «س»: «على خير خلقه محمّد وآله الطيبين الطاهرين».110. في «س» و «ه»: «العصفريرحمه الله».111. ما بين المعقوفين لم يرد في «س» و «ه» .112. لم يرد «و به ثقتي» في «س» و «ه» و وقعت التسمية فيهما قبل «كتاب أبي سعيد ...».113. في «م»: «حدّثنا».114. هذا هو الظاهر كما في «م» وفي بقيّة النسخ: «ابن المقدام». وكان عمرو من أصحاب الإمام
الصادقعليه السلام، وكنية أبيه - أي ثابتٍ - أبو المقدام.115. كذا ولعلّه تحريف عن صيحة. وفي «ه»: «سبطة».116. في «ه»: «يتّقون». وهو تحريف.117. في «ح» و «س» و «ه»: «ألفي ألف».118. في «س» و «ه»: «عظمة اللَّه».119. في «س» و «ه»: «يسبّحونه».120. رواه بالإسناد إلى أبي سعيد: الكافي: 1/530/6، كمال الدين: 318/1، إعلام الورى: 2/171، بحار الأنوار: 57/202/146
عن كتاب أبي سعيد.121. في «س» و «ه»: «نقباء».122. رواه بالإسناد إلى أبي سعيد: الكافي: 1/534/18 وفيه «اثنا عشر» بدل «أحد عشر».رواه عن غير أبي سعيد: المناقب لابن شهرآشوب: 1/300 وفيه «من أهل بيتي اثنا عشر» بدل «من ولدي أحد عشر».123. في «ح» و «س» و «ه»: «ذهبت».124. رواه عن غير أبي سعيد: علل الشرائع: 1/123/1 عن جابربن يزيد الجعفي نحوه.125. الظاهر هذا هو الصحيح بقرينة تتمّة الجملة وكما في «ح» و «س» وهذه الكلمة في النسخ المختلفة أتت
متفاوتة فتارة زرّ الأرض وأُخرى رزّ الأرض والكلمتان وفي اللغة. موجودتان والمناسب للمقام هو
بالراء المهملة فالزاي.126. في «س» و «ه» : «يعني».127. هذا هو الظاهر كما في بعض النسخ وفي «ح» و «س» و «ه»: «وقال وتّد اللَّه».128. رواه بالإسناد إلى أبي سعيد: الكافي: 1/534/17 وفيه «واثني عشر» بدل «وأحد عشر» و«الاثنا عشر» بدل
«الأحد عشر».
رواه عن غير أبي سعيد: الغيبة للطوسي: 139/102.129. في «ح» و «س» و «ه» : «وذلك».130. في «س» و «ه» : «ثمّ لا».131. رواه بالإسناد إلى أبي سعيد: كمال الدين: 204/14.رواه عن غير أبي سعيد: دلائل الإمامة: 436/407 عن عبد اللَّهبن أحمدبن عمروبن ثابت عن أبيه.132. في «س» و «ه»: «افتخرت به».133. كذا في «م» وفي «س» و «ه» و ربما «ح»: «ديّناً».134. كذا في «ح». وفي «س»: «سختُ». وفي «ه»: «سخطت». وفي «م»: «أسخط».135. في «س» و «ه»: «في نار» .136. رواه بالإسناد إلى أبي سعيد: كامل الزيارات: 450/676.
رواه عن غير أبي سعيد: كامل الزيارات: 449/675 عن أبي سعيد القمّاط عن عمروبن يزيد بيّاع السابري.
بيانٌ: أبو سعيد القمّاط - الذي يروي عنه كامل الزيارات - منصرف إلى خالدبن سعيد الثقة وإن كان أبو
سعيد القمّاط كنيةً لصالحبن سعيد إلّا أنّه ليس هو المرادَ عند الإطلاق.137. في «س» و «ه»: «عن جعفر».138. في «ح» و «س» و «ه»: «قبل خلق اللَّه».139. في «س» و «ه»: «متقدِّسةً».140. في «س» و «ه»: «فيها».141. رواه بالإسناد إلى أبي سعيد: كامل الزيارات: 450/677.
رواه عن غير أبي سعيد: تهذيب الكمال: 6/72/6 عن ابن سنان عن عمروبن ثابت عن أبيه وليس فيه ذيله، بحار
الأنوار: 57/202/147 عن كتاب أبي سعيد.142. في «ه»: «عليهما السلام» وفي «س»: «ع» .143. في «س» و «ه»: «الأرض».144. الرُّمَّة، بالضمّ ... أخذت الشيء برمّته أي كلّه (لسان العرب: 12/252) هي برُمّتها: هي بِكُلِّها.145. في «ح» و «س»: «أنا الأرض المقدّسة» ومن كلمة «يغشي» إلى كلمة «اللَّه» ساقط من «ه» .146. رواه بالإسناد إلى أبي سعيد: المزار المفيد «المطبوعة في جلد 5 من كتب المؤتمر»: 23/1، كامل
الزيارات: 451/678 وح 679 رواه بطريقين عن أبي سعيد، المزار الكبير: 338/1 وفي كلّها «بتربتها» بدل
«برمّتها»، بحارالأنوار: 57/202/147 عن كتاب أبي سعيد.147. في «س» و «ه»: «مؤبّدين وصاحبُهما».148. كذا . والصحيح: لم يؤمّروه. وفي «س» و «ه»: «لم يمرّونه».149. في «ح» و «س» و «ه»: «أبي صادق».150. في «د»: «بميدان».151. في «ه»: «لا يجوزها».152. في «ه»: «مختوماً».153. ما بين المعقوفين لم يرد في «ح» و «س» و «ه» .154. وفي «م»: «خلقة».155. رواه بالإسناد إلى أبي سعيد: المسترشد: 451/147.
رواه عن غير أبي سعيد: علل الشرائع: 1/191/1 عن ابن أبي عمير، عمّن ذكره عن الإمام الصادقعليه السلام،
الاحتجاج: 1/232/45، الإيضاح للفضلبن شاذان: 155، كلّها نحوه.156. في «ه»: «أبي حذيفة» .157. في «س» و «ه»: «لا يدفعها».158. في «ح»: «ما أحد أحبّ».159. في «ح»: «بمثل صحيفته من هذا المسجّى».160. في «س» و «ه»: «بريد».161. في «س» و «ه»: «سعدان».162. هذا الاسم كاد أن يكون في جميع النسخ محرّفاً فجاء في بعض النسخ بالصور التالية: حوسبن نعير،
جوير بن نعير (خ د نفير ومعير) وحوسبن نفير، والصحيح ما في المتن. قال في تهذيب الكمال: جبيربن
نفيربن مالك بن عامر الحضرمي أبو عبد الرحمان، ويقال: أبو عبد اللَّه الشامي الحمصي. أدرك
النبيّصلى الله عليه وآله وروى عنه مرسلاً، وروى أيضاً عن أصحابه، وروى عنه جماعة منهم خالدبن
معدان، ووثّقه جماعة من العامةّ، ونُقل عن النسائي أنّه قال: ليس أحد من كبار التابعين أحسنَ روايةً
عن الصحابة من ثلاثة: قيسبن أبي حازم وأبي عثمان النهدي وجبيربن نفير.163. في «م»: «ولعنت».164. رواه عن غير أبي سعيد: الفردوس: 3/468/5452، كنز العمّال: 16/99/44057 نقلاً عن البارودي، وكلاهما عن بشربن
عطيّة نحوه.165. في «س» و «ه»: «سعدان» .166. في «ح»: «حوسبن نعير».167. في «س» و «ه»: «وباب القبر».168. رواه عن غير أبي سعيد: الكافي: 3/193/5، تهذيب الأحكام: 1/316/918 عن أحمدبن صبيع، عن عبدالرحمانبن
محمّد العرزمي، عن ثويربن يزيد، عن خالدبن سعدان، عن جبيربن نقير الحضرمي، دعائم الإسلام: 1/237، بحار
الأنوار: 82/22/7 عن كتاب أبي سعيد.
بيانٌ: خالدبن معدان من أصحاب جيش أمير المؤمنينعليه السلام، تابعي ثقة، وأمّا خالدبن سعدان
مجهول، روى عنه في تهذيب الأحكام، واحتمال التصحيف فيه قويّ .169. في «س» و «ه»: «العيسي».170. الحكمبن أبي العاصبن أُميّةبن عبد شمس القرشي الذي نفاه الرسولصلى الله عليه وآله إلى
الطائف، وأعاده عثمان إلى المدينة، وهو عمّ عثمان وأبو مروان رأس الدولة المروانيّة (شرح الأخبار
بهامشه).171. في «س» و «ه»: «الدهلك من أرض الحبشة» .172. في «س» و «ه»: «قال».173. في «س» و «ه»: «فآذن».174. كذا في «ح» وفي «ه»: «عمْرو» .175. رواه بالإسناد إلى أبي سعيد: شرح الأخبار: 2/151/464، بحار الأنوار: 33/196/481 عن كتاب أبيسعيد.176. في «س» و «ه»: «اللساني».177. ما بين المعقوفين جاء في هامش «ح» قبل «والحمد للَّه ... الطاهرين» وفي «س» و «ه» جاء بعده. وجاء في
«س» و «ه» بعد قوله: «أيّده اللَّه»: «أقول: كذا وجدته في المنتسخ منه بخطّ السيّد الجليل، المستشهد
الأوّاه السيّد نصر اللَّه الحسيني طاب ثراه المدرّس في كربلاء المشرّفة. انتهى ما في النسخة التي
كتبت عليها هذه النسخة. والحمد اللَّه أوّلاً وآخراً وصلّى اللَّه على محمّد وآله أجمعين».178. في «س» و «ه»: «كتاب الحنّاط عاصمبن حميد الحنّاط».179. لم يرد «موسى بن» في «س» و «ه».180. في «م»: «الموسائي».181. لم يرد «وبه ثقتي» في «ه» .182. لم يرد «قال حدّثنا» في «س» و «ه».183. في «س» و «ه»: «حدّثني».184. في «س»: «جعفربن إبراهيم» .185. كذا في النسخ المعتمدة (منها «ح» و «س») وشهرته في كتب الرجال بالموسوي كما مرّ في المقدّمة. وكذا
في«ه» .186. لم يرد في «ح».187. رواه بالإسناد إلى عاصم: قرب الاسناد: 125/438 نحوه.188. لم يرد «ويقوم الليل» في «س» و «ه» .189. رواه بالإسناد إلى عاصم: ثواب الأعمال: 243/2، المحاسن: 1/174/270.
رواه عن غير عاصم: الفقيه: 2/245/2313 عن أبي حمزة وطرق الصدوق إليه كثيرة، ولقد اقتصر على طريق واحد منها
في المشيخة، بَيد أنّا لم نفهم أنّ طريق هذه الرواية أ هو عاصمبن حميد، عن أبي حمزة أم لا؟ الأمالي
للطوسي: 132/209، بشارة المصطفى: 70 كلاهما عن عبداللَّهبن يحيى، عن عليّبن عاصم، عن أبي حمزة، شرح
الأخبار: 3/479/1382 عن أبي حمزة.بيانٌ: عليّبن عاصمبن صهيب الواسطي الذي كان يروي عن التابعين، وهو الذي وقع في طريق المفيد في
أماليه، عن حبيببن بشّار، عن أبيه، عنه، عن الشعبي، عن شدّادبن أوس. وكذا في طريق الصدوق في فضائل
الأشهر الثلاثة عن يحيىبن العبّاس، عنه، عن عطاءبن السائب (تهذيب تهذيب الأحكام: 4 / 207 / 5567،
مستدركات علم الرجال: 5 / 391 و ص392). ولعلّ الصحيح هنا عن عاصم، ووقوع عليّبن عاصم في السند سهوٌ.190. في «س» و «ه»: «فاشتريت بدانقين تمراً».191. في «س» و «ه»: «قال: ورجعت».192. في «ح»: «فلتعطه».193. في «ح»: «يصدّق».194. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 3/556/2.195. في «م»: «وكان على ذلك حياة».196. في «ح»: «فعددته فأخذته قياسه».197. رواه عن غير عاصم: المسترشد: 521/191 نحوه.198. في «ح»: «فتبكي».199. رواه عن غير عاصم: الخرائج والجرائح: 1/276/7 عن أبي بصير. هذا وإن كان عمربن عبد العزيز رفع بعض
المظالم عن أهل البيتعليهم السلام؛ ولكن استيلاؤه على مقام لم يكن من حقّه موجب لسخط اللَّه
سبحانه وتعالى.200. «إنّ روح القدس نفث في رُوعي» يعني جبريلعليه السلام: أي أوحى وألقَى، من النَّفْث بالفَم وهو
شبيه بالنَّفْخ، وهو أقَلُّ من التَّفْل لايكون إلّا ومعه شيءٌ من الرِّيق. (النهاية: 5/88).201. في «س» و «ه»: «فاتّقوا وأجملوا».202. في «س» و «ه» : «مِن عند اللَّه».203. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 2/74/2، المحاسن: 1/433/1003 وليس فيه ذيله.
رواه عن غير عاصم: الكافي: 5/83/11 عن جابر، عن الإمام الباقرعليه السلام، السرائر: 2/228 وليس فيه ذيله،
دعائم الإسلام: 2/14/5، أعلام الدين: 342 عن ابن عمر، عن رسول اللَّهصلى الله عليه وآله، المستدرك
للحاكم: 2/5/2136، كنز العمّال: 4/24/9316 نقلاً عن سنن النسائي، وكلاهما عن ابن مسعود، عن رسول اللَّهصلى
الله عليه وآله.204. في «س» و «ه»: «المثيب».205. في «س» و «ه»: «الضافية».206. في «ح» و «س» و «ه»: «وما لأُمّ إبراهيم».207. رواه بالإسناد إلى عاصمبن حميد: الكافي: 7/48/5، ورواه بطريقين، وفي طريقه الثانية لم يذكر حقّاً
ولاسفطاً وقال: إلى الأكبر من ولدي دون ولدك، تهذيب الأحكام: 9/144/603، الفقيه: 4/244/5579.
رواه عن غير عاصم: دعائم الإسلام: 2/343/1286 عن أبي بصير.208. ابن الزبير هو عبد اللَّه، وكان أعدى عدوّ أهل البيتعليهم السلام ، وهو صار سبباً لعدول الزبير
عن ناحية أميرالمؤمنينعليه السلام... (بحار الأنوار: 71/123).209. في «س» و «ه»: «لا يُبايَع إلّا عليّ».210. رواه عن غير عاصم: نهج البلاغة: الحكمة 453، الخصال: 157/199 وليس فيهما ذيله.211. رواه بالإسناد إلى عاصم: تهذيب الأحكام: 9/41/173. وأعلم أنّ هذا الحديث التاسع غير موجود في «س» و «ه»
.212. لم يرد «قال» في «س» و «ه».213. مابين الخطّين غير موجود في القرآن.214. النساء (4): 24.215. رواه بالإسناد إلى عاصم: الاستبصار: 3/141/1 نحوه.
رواه عن غير عاصم: الاستبصار: 3/141/2، عن ابن مسكان، عن الإمام الباقرعليه السلام، وليس فيه ذيله، كنز
العمّال: 16/522/45728 نقلاً عن المصنّف عبد الرزّاق وأبي داود في ناسخه، وابن جرير عن الإمام عليّعليه
السلام ، وليس فيه ذيله.216. المائده (5): 89.217. رواه بالإسناد إلى عاصم: النوادر للأشعري: 58/112.
رواه عن غير عاصم: تفسير العياشي: 1/337/169، عن أبي بصير.218. رواه بالإسناد إلى عاصم: تهذيب الأحكام: 5/59/187 وزاد في آخره: «وإنّما معنى دويرة أهله: مَن كان أهله
وراء الميقات إلى مكّة».
رواه عن غير عاصم: الكافي: 4/322/5 عن مهرانبن أبي نصر، عن أخيه رباح بزيادة في آخره، الفقيه: 2/306/2528 عن
أبي بصير نحوه.219. الخَبَطُ: اسم الورق الساقط. خَبَط - بالتحريك - «فَعَل» بمعنى «مفعول» وهو من علف الدابّة،
يُجَفَّفُ ويُطحن ويخلطُ بالدقيق ويداف بالماء فيوجر للإبل (مجمع البحرين: 1 / 491).220. في «ح» و «س» و «ه»: «قال: وهو».221. الهائج: الفحل يشتهي الضراب (القاموس المحيط: 1 / 213).222. في «ح» و «س» و «ه» : «قال : فاسترجع» .223. في «ه»: «وقال».224. بحار الأنوار: 80/110/14 عن كتاب عاصمبن حميد.225. في «س» و «ه»: «عن أبي أُسامة».226. في «ح» و «س» و «ه»: «قميصه».227. بحار الأنوار: 80/128/5 عن كتاب عاصمبن حميد.228. في «م»: «ليشفعنّ».229. الشعراء (26): 100 - 102.230. رواه عن غير عاصم: تفسير القمّي: 2/123 عن الحسنبن محبوب عن أبي أُسامة عن الإمام الباقر والإمام
الصادقعليهما السلام، شرح الأخبار: 3/422/1304 عن حمّادبن أعين عن الإمام الباقرعليه السلام، المناقب
لابن شهرآشوب: 2/164 عن حمرانبن أعين، أعلام الدين: 449 بزيادة في آخره وكلاهما عن الإمام الصادقعليه
السلام وفي كلّها «لنشفعنّ» بدل «لتشفعنّ».231. في «ح» و «س»: «والمؤمنين».232. رواه بالإسناد إلى عاصم: مختصر بصائر الدرجات: 73، بصائر الدرجات: 522/12. رواه عن غير عاصم: الكافي: 1/391/5 عن بشير الدهّان، مختصر بصائر الدرجات: 73 عن المعلّىبن عثمان
الأحول، وكلاهما عن كامل التمّار عن الإمام الباقرعليه السلام بزيادة ونقصان.233. في «ح»: «يبدو».234. في «ح»: «هنالك».235. في نسخة الكافي: «استحوذ».236. في «ح»: «نحن الذين».237. في «ح» و «س» و «ه»: «منّا».238. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 1/54/1، المحاسن: 1/330/672 وص 343/711.
رواه عن غير عاصم: الكافي: 8/58/21، عن سليمبن قيس الهلالي، عن الإمام عليّعليه السلام بزيادات في
أوّله وآخره، نهج البلاغة: الخطبة 50، مشكاة الأنوار: 434/1452 عن محمّدبن مسلم من دون إسناد إلى
المعصومعليه السلام.239. الإخلاص (112): 1 - 4.240. في «س» و «ه»: «ثمّ أعاد دعاءً».241. الكافرون (109): 1 و2.242. الجِرِّيث : هو نوع من السَّمك يُشبه الحيَّات ، ويقال له بالفارسيّة : المارماهي (النهاية : 1 254).243. الزِّمِّير: كسِكِّيت نوعٌ من السمك. (مجمع البحرين: 2 / 781).244. وهي - كما في تهذيب الأحكام - قوله تعالى: (قُل لَّآ أَجِدُ فِى مَآ أُوحِىَ إِلَىَّ مُحَرَّمًا
عَلَى طَاعِمٍ) .245. في «ح» بعد قوله: «بدرهم خربزة» قُوله: «حاشه خربزة».246. في «س» و «ه»: «فسألها: فارغة أم أنت مشغولة».247. لم يرد «فقالت مشغولة» في «س» و «ه».248. كِّرر «لا يقدر على شيء» في «ح».249. النحل (16): 75.250. رواه عن غير عاصم: المحاسن: 2/375/2315 عن العلاء، عن محمّدبن مسلم، تفسير العياشي: 2/265/49 عن محمّدبن
مسلم وكلاهما بنقصان، بحار الأنوار: 65/191/6 وج 86/43/53 كلاهما عن كتاب عاصمبن حميد.251. في «م»: «عن أبي الفضيل».252. بحار الأنوار: 80/228/24 عن كتاب عاصمبن حميد.253. في «م» : «عن سالم عن أبي الفضيل».254. لم يرد «قال» في «س» و «ه».255. في «ح»: «تطهّر».256. بحار الأنوار: 80/150/15 عن كتاب عاصمبن حميد.257. رواه بالإسناد إلى عاصم: تهذيب الأحكام: 3/43/151، الاستبصار: 1/435/3، بحار الأنوار: 88/75/31 عن كتاب
عاصمبن حميد.258. رواه بالإسناد إلى عاصم: الأمالي للمفيد: 67/1، الكافي: 2/459/1 من دون اسناد إلى رسول اللَّهصلى الله
عليه وآله، الأمالي للطوسي: 107/163 عن عاصمبن حميد، عن أبي عبيدة الحذّاء، عن الإمام الباقرعليه
السلام، عنهصلى الله عليه وآله. وفي كلّها «عيباً» بدل «عمى».
رواه بالإسناد إلى غير عاصم: الخصال: 110/81 عن الحسينبن زيد، عن أبيه، ثواب الأعمال: 199/1 عن الحسنبن
زيد وكلاهما عن الإمام الصادق، عن أبيهعليهما السلام، عنهصلى الله عليه وآله نحوه، الكافي:2/460/4، المحاسن: 1/455/1051، الاختصاص: 228 وفي الثلاث الأخيرة عن أبي حمزة عن الإمامين الباقر وزين
العابدينعليهما السلام من دون إسناد إلى رسول اللَّهصلى الله عليه وآله بزيادات، كنز العمّال:16/259/44364 نقلاً عن ابن عساكر عن الإمام الباقرعليه السلام.259. رواه عن غير عاصم: الكافي: 3/337/1 عن عثمانبن عيسى، عن منصوربن حازم، عن بكربن حبيب. وحديث 2 عن
صفوان، عن منصور، عن بكربن حبيب وكلاهما عن الإمام الباقرعليه السلام نحوه، بحار الأنوار: 85/282/5 عن
كتاب عاصمبن حميد.260. الزمر (39): 33.261. رواه عن غير عاصم: الإفصاح: 166 رواه بطريقين: الأُولى عن أبي بكر الحضرمي، عن الإمام الباقرعليه
السلام. والثانية عن عليّبن أبي حمزة، عن الإمام الصادقعليه السلام، تفسير الحبري: 315/62 عن ابن
عبّاس، شرح الأخبار: 2/346/695، المناقب لابن شهر آشوب: 3/92 عن ابن عبّاس وعن الإمام الرضاعليه السلام،
كشف الغمّة: 1/324 عن الإمام الباقرعليه السلام ، والثلاثة الأخيرة عن مجاهد.262. التحريم (66): 4.263. لم يرد «فقال» في «س» و «ه».264. رواه عن غير عاصم: تفسير فرات: 489/633 معنعناً عن الإمام الباقرعليه السلام نحوه.265. كذا في النسخ، وفي ثواب الأعمال: «فإنّ له عنداللَّه قاتلاً لايموت».266. رواه بالإسناد إلى عاصم: ثواب الأعمال: 328/2، المحاسن: 1/190/319 وليس فيهما صدره.
رواه عن غير عاصم: معاني الأخبار: 264/1 عن أبي حمزة الثمالي، عن الإمام زين العابدينعليه السلام
عنهصلى الله عليه وآله. وليس فيه صدره، الخرائج والجرائح: 1/56/91 عن عبد اللَّهبن عبّاس عنهصلى
الله عليه وآله وفيه دعاؤهصلى الله عليه وآله فقط، المعجم الكبير: 10/107/10111، مسند أبي داود
الطيالسي: 40/309 وح 310، شعب الإيمان: 4/396/5525 والثلاثة الأخيرة عن عبد اللَّهبن مسعود، عن رسول
اللَّهصلى الله عليه وآله نحوه، كنز العمّال: 12/37/33876 نقلاً عن الدارقطني في المعرفة، عن ابن مسعود.267. في «ه»: «عن أبي عبيدة الحذّاء».268. في «ه»: «إنّ أغبط».269. كذا في النسخ. وهو مبنيّ على عدم «مِن».270. «خفيف الحال» أي: قليل المال والحّظ من الدنيا. وفي بعض نسخ كتاب الكافي بالمهملة، بمعنى: العيش
السوء وقلّة المال (راجع الوافي: 4 / 411).271. كذا في النسخ. وهو مبنيّ على عدم «مِن».272. «الغامض» الخامل الذليل. و كأنّ المراد بعجلة منيّته؛ زهده في مشتهيات الدنيا وعدم افتقاره إلى
شيء منها، كأنّه ميّت. وفي الحديث: «موتوا قبل أن تموتوا». أو المراد أنّه مهما قرب موته قلّ تراثه
وقلّت بواكيه؛ لانسلاخه متدرّجاً عن أمواله وأولاده (الوافي: 4 / 411).273. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 2/140/1، التحصين لابن فهد الحلّي: 10/15 عن عاصمبن حميد، عن محمّدبن
مسلم. وفيهما عن رسول اللَّه، عن اللَّه عزّوجلّ.
رواه عن غير عاصم: الكافي: 2/141/6، قرب الإسناد: 40/129 كلاهما عن بكربن محمّد الأزدي، عن الإمام
الصادقعليه السلام. وفيه من دون إسناد إلى رسول اللَّهصلى الله عليه وآله، تحف العقول: 38، مشكاة
الأنوار: 59/70 وص368/1203، جامع الأحاديث للقمّي: 204 عن الإمام زين العابدينعليه السلام وفيه: قال
اللَّه تعالى...، بحار الأنوار: 84/267/69 عن كتاب عاصمبن حميد، سنن الترمذي: 4/575/2347، المسند لابن حنبل:
8/275/22229 وص 282/22259، شعب الإيمان: 2/293/10357. والثلاثة الأخيرة عن أبي اُمامة عن رسولاللَّهصلى الله
عليه وآله.274. «لايكلّمهم اللَّه» إشارة إلى قوله تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ
وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلاً أُوْلَئكَ لَا خَلَقَ لَهُمْ فِى الْأَخِرَةِ
وَلَايُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلَايَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَمَةِ وَلَايُزَكِّيهِمْ
وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ» ( آل عمران (3): 77 )والمعنى: لا يكلّمهم كلامَ رضاً، بل كلامَ سخطٍ، مثل:
«اخْسَئواْ فِيهَا وَلَاتُكَلِّمُونِ» ( المؤمنون (23): 108). (بحار الأنوار: 73/221).275. لم يرد «ولا ينظر إليهم» في «س» و «ه».276. مقلّ محتال، أي: فقير متكبّر.277. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 2/311/13، ثواب الأعمال: 265/12، وفيهما «مختال» بدل «محتال». رواه عن غير عاصم: الفقيه: 4/21/4982، تفسير العيّاشي: 1/179/68 عن أبي حمزة، دعائم الإسلام: 2/448/1568. وفي كلّها
«مختال» بدل «محتال».278. في «ح»: «بعمله».279. في «ح»: «بعمله».280. محمّد (47): 30. وفي «مج» بعد «لحن القول» إضافة : «واللَّه يعلم اعمالكم» ولعلّ إضافتها من جانب
النسّاخ.281. رواه عن غير عاصم: التوحيد: 459/24 عن فضيل، عن أبي عبيدة، مشكاة الأنوار: 136/312 عن أبيعبيدة، بحار
الأنوار: 2/139/58 عن كتاب عاصمبن حميد.282. في «س» و «ه»: «عمربن مسلم».283. في «ح» و «س» و «ه»: «أكثرت».284. رواه بالاسناد إلى عاصم: الكافي: 2/644/4. وليس فيه ذيله، المحاسن: 2/218/1652. وليس فيه صدره.285. في «ح» و «س» و «ه»: «وعنه، قال».286. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 1/52/9، بحار الأنوار: 2/153/46 عن كتاب عاصمبن حميد.287. في «س» و «ه»: «عمربن ميثم».288. في «م»: «لبسم اللَّه».289. رواه بالإسناد إلى غير عاصم: تهذيب الأحكام: 2/289/1159 عن عبد اللَّهبن يحيى الكاهلي، عن الإمام
الصادق، عن أبيهعليه السلام، عيون الأخبار: 2/5/11 عن محمّدبن سنان، عن الإمام الرضاعليه السلام،
تحف العقول: 487 عن الإمام العسكريعليه السلام، تفسير العيّاشي: 1/21/13 عن إسماعيلبن مهران، عن
الإمام الرضاعليه السلام، وكلّها من دون إسناد إلى أمير المؤمنينعليه السلام.290. في «س» و «ه»: «وعنه».291. رواه عن غير عاصم: الفقيه: 3/353/4246 عن الحلبي، عن الإمام الصادقعليه السلام، دعائم الإسلام: 2/130/454
عن الإمام الباقر وعن الإمام الصادقعليهما السلام، وكلاهما نحوه.292. في «س» و «ه»: «موضع».293. ورد هكذا في«مج»وهو الأظهر وفي«ح»:«يصنعه الرجل»،وفي«م»:«يضع الرجل». وليس فيهما عبارةُ
«على مرتفع».294. رواه بالإسناد إلى عاصم: تهذيب الأحكام: 2/86/316، بحار الأنوار: 85/131/6 عن كتاب عاصمبن حميد.295. في «س» و «ه»: «يكره».296. في «س» و «ه»: «و».297. رواه عن غير عاصم: الكافي: 4/355/11 عن المعلّىبن خنيس، الفقيه: 2/341/2620 عن أبي بصير، عن الإمام
الباقرعليه السلام.298. في «س» و «ه»: «عن نفسها».299. رواه بالإسناد إلى عاصم: تهذيب الأحكام: 9/64/273، الاستبصار: 4/82/306 وليس فيهما صدره.
رواه عن غير عاصم: الكافي: 4/497/4، الفقيه: 2/503/3081 كلاهما عن الحلبي، عن الإمام الصادقعليه السلام
نحوه.300. في «س» و «ه»: «ما ترك درهماً ولا ديناراً».301. في «س» و «ه»: «أراد يشتري».302. رواه عن غير عاصم: الكافي: 1/457/8 عن أبي حمزة، الأمالي للطوسي: 269/501 عن أبي الطفيل، بشارة المصطفى: 240
رواه بطريقين: الاُولى عن هبيرةبن بريم. والثانية عن أبي الطفيل عامربن وائلة، العمدة لابن البطريق:
13/204 عن عمربن حبش، تفسير فرات: 198/257 معنعناً عن الحسنبن زيد، والأربعة الأخيرة عن الإمام الحسن
وكلّها نحوه، مسند ابن حنبل: 1/425/1719 وح 1720 رواه بطريقين: الاُولى عن هبيرة، والثانية عن عمروبن حبشي،
كنز العمّال: 13/192/36574 نقلاً عن أبي نعيم وأبي شيبة في المصنّف وابن عساكر عن هبيرة، وكلّها نحوه.303. ما بين المعقوفين لم يرد في «ح» و «س» و ه».304. في «ح»: «بحلت».305. في «س» و «ه»: «فقال».306. رواه عن غير عاصم: الزهد للحسينبن سعيد: 60/160 عن أبي حمزة الثمالي عن الإمام الباقر والإمام
الصادقعليهما السلام.307. الإسراء (17): 58.308. رواه عن غير عاصم: تفسير العيّاشي: 2/297/90 مرسلاً عن محمّدبن مسلم.309. الحِجْر (15): 91.310. رواه عن غير عاصم: تفسير العيّاشي: 2/251/43 مرسلاً عن محمّدبن مسلم، عن أحدهما وص 252/44 مرسلاً عن
زرارة وحمران ومحمّدبن مسلم، عن الإمام الباقر والإمام الصادقعليهما السلام.311. في «س» و «ه»: «يقول».312. الحجّ (22): 77 - 78 .313. رواه عن غير عاصم: المحاسن: 1/268/521 عن أبي بصير، بحار الأنوار: 2/277/31 عن كتاب عاصمبن حميد.314. البقر (2): 158.315. فاطر (35): 32.316. النساء (4): 69.317. رواه بالإسناد إلى عاصم: تفسير العيّاشي: 1/70/132 عن عاصمبن حميد، عن الإمام الصادقعليه السلام.318. في «س» و «ح» و «ه»: «فلو».319. في «س» و «ه»: «حدّثتهم به».320. يجِدُ ويجُدُ، أي؛ يغضب.321. في «س»: «أتمّونا» وفي «ه»: «اتّهمونا».322. الأحزاب (33): 6.323. في «س» و «ه»: «المولى».324. في «س» و «ه»: «فأمر اللَّه».325. في «س» و «ه»: «بالمعروف».326. في «ح» و «س»: «أبوبصير».327. في «س» و «ه»: «قال قال».328. في «ح» و «س» و «ه»: «اشتركا».329. في «ح» و «س» و «ه»: «شرطهما».330. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 5/457/1 وليس فيه ذيله، تهذيب الأحكام: 7/264/1140، الاستبصار: 3/149/547،
النوادر للأشعري القمّي: 82/184 وليس في كلّها إسناد إلى أبي بصير وزاد في كلّها «المهر - يعنى في
المتعة».331. لم في «ح» و «س» و «ه» : «كان» بدون واو.332. لم يرد «ثم» في «س» و «ه» .333. رواه بالإسناد إلى عاصم: النوادر للأشعري القمّي: 82/183.
روايته عن غير عاصم: تفسير العيّاشي: 1/233/85 مرسلاً عن محمّدبن مسلم وفيه «إلّا شَفَىً» بدل «إلّا
شقيّ» و «إلّا شفى» بالفاء يعنىٍ إلّا قليل.334. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 7/417/1، تهذيب الأحكام: 6/230/558.335. لم يرد «فقال» في «س» و «ه».336. يعني: وإن كان له أمة ودخل بها فليس بمحصن.337. رواه بالإسناد إلى عاصم: الفقيه: 4/40/5039، علل الشرائع: 511/1 كلاهما عن عاصمبن حميد، عن محمّدبن
مسلم، عن الإمام الباقرعليه السلام.
رواه عن غير عاصم: تهذيب الأحكام: 10/16/41 وح 42 عن رفاعة، عن الإمام الصادقعليه السلام. وبسند آخر عن
النضر، عن محمّدبن مسلم، عن الإمام الباقرعليه السلام، علل الشرائع: 502/1 عن رفاعة، عن الإمام
الصادقعليه السلام.338. في «س» و «ه»: «تدخل».339. رواه بالإسناد إلى عاصم: تهذيب الأحكام: 5 / 165 / 550 وح 551 وص 448 / 1564، الاستبصار: 2/245/855 وح 856 رواه
كلاهما بطريقين: عن أحمدبن محمّدبن أبي نصر، عن عاصمبن حميد، عن الإمام الصادقعليه السلام.
وبسندٍ آخر عن عبد الرحمانبن أبي نجران، عن عاصمبن حميد، عن محمّدبن مسلم، عن الإمام الباقرعليه
السلام.
رواه عن غير عاصم: الفقيه: 2/379/2753 عن محمّدبن مسلم، عن الإمام الباقرعليه السلام.340. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 4/132/6، تهذيب الأحكام: 4/256/757 كلاهما عن عاصم، عن حميد بن محمّدبن
مسلم، عن الإمام الباقرعليه السلام.
رواه عن غير عاصم: الكافي: 4/131/4، تهذيب الأحكام: 255/756، الفقيه: 2/143/1984 كلّها عن رفاعةبن موسى.341. في «س» و «ه»: «ألا تخلّف».342. رواه بالإسناد إلى عاصم: تهذيب الأحكام: 3/137/302 عن عاصم، عن محمّدبن مسلم، عن الإمام الباقرعليه
السلام، بحار الأنوار: 90/373/26 عن كتاب عاصمبن حميد.
رواه عن غير عاصم: المحاسن: 1/349/734 عن رفاعة.343. رواه عن غير عاصم: الكافي: 4/347/2 عن رفاعة.344. في «س» و «ه» : «تجعل» والصحيح : «يجعل» .345. رواه عن غير عاصم: تهذيب الأحكام: 4/327/1016 عن رفاعةبن موسى، عن محمّدبن مسلم، النوادر للأشعري
القمّي: 48/84 عن محمّدبن مسلم، وكلاهما عن الإمام الباقرعليه السلام.346. رواه عن غير عاصم: الفقيه: 2/402/2818 عن محمّدبن مسلم، عن الإمام الباقر، عن أبيهعليهما السلام.347. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 3/29/7، تهذيب الأحكام: 1/360/1085، كلاهما عن الإمام الباقرعليه
السلام، بحار الأنوار: 80/364/2 عن كتاب عاصمبن حميد.348. لم يرد في «س» و «ه».349. لم يرد في «ح» و «س» و «ه».350. رواه بالإسناد إلى عاصم: تهذيب الأحكام: 4/284/860، الاستبصار: 2/124/403 كلاهما عن الإمام الباقرعليه
السلام.
رواه عن غير عاصم: تهذيب الأحكام: 4/284/859، تهذيب الأحكام: 8/315/1172، الاستبصار: 2/124/402، النوادر للأشعري
القمّي: 48/83 كلّها عن رفاعةبن موسى بزيادات في آخره.351. في «س» و في «ه»: «الأربعين».352. رواه بالإسناد إلى عاصم: تهذيب الأحكام: 4/25/59، الاستبصار: 2/23/2 كلاهما عن عاصمبن حميد، عن
محمّدبن قيس، عن الإمام الصادقعليه السلام، بحار الأنوار: 96/54/7 عن كتاب عاصمبن حميد.353. بحار الأنوار: 96/55/7 عن كتاب عاصمبن حميد.354. ما بين المعقوفين لم يرد في «ح» و «س» و «ه».355. في «م» و «ه»: «وسمعت».356. مابين المعقوفين لم يرد في «س» و «ه».357. في «ح» و «س» و «ه»: «هرمة».358. رواه بالإسناد إلى عاصم: تهذيب الأحكام: 4/20/52 رواه بطريقين عنه، الاستبصار: 2/19/56، بحار الأنوار:96/54/7 عن كتاب عاصمبن حميد.359. بحار الأنوار: 96/55/7 عن كتاب عاصمبن حميد.360. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 2/305/14 عن رسول اللَّهصلى الله عليه وآله، ثواب الأعمال: 161/1.
رواه عن غير عاصم: الزهد للحسينبن سعيد: 6/9 عن حسينبن عبداللَّه، تحف العقول: 391 عن الإمام
الكاظمعليه السلام في وصيّته لهشام، الاختصاص: 229.361. في «س» و «ه»: «أحد».362. لم يرد «عليه» في «ح» و «س».363. رواه عن غير عاصم: سنن الترمذي: 4/562/2325 عن أبي كبشة الأنماري، مسند ابن حنبل: 1/410/1674 عن عبد
الرحمنبن عوف، منية المريد: 322 كلّها عن رسول اللَّهصلى الله عليه وآله.364. في «س» و «ه»: «الناس».365. في «ح»: «وكتبوها».366. في «م»: «اتعد».367. رواه بالإسناد إلى عاصم: تهذيب الأحكام: 5/26/78 وليس فيه صدره، بحار الأنوار: 2/153/47 عن كتاب عاصمبن
حميد.
رواه عن غير عاصم: مشكاة الأنوار: 249/724 عن أبي بصير وليس فيه ذيله.368. قولهعليه السلام: «على محبّته»: أي على ما أحبّ وأراد من التأديب، أو حال عن الفاعل أي حالَ كونه
تعالى ثابتاً على محبّته، أو عن المفعول أي حالَ كونه صلى الله عليه وآله ثابتاً على محبّته تعالى،
ويحتمل أن يكون «على» تعليليّةً، أي لحبّه تعالى له: والأوّل أظهر الوجوه. (بحار الأنوار: 25 / 335).369. القلم (68) : 4 .370. الحشر (59): 7.371. النساء (4): 80 .372. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 1/265/1 وأورده عن عاصم بطريقين: الاُولى عن الإمام الصادقعليه
السلام. والثانية عن الإمام الباقرعليه السلام، الاختصاص: 330 وفيهما «أمرنا» بدل «أمره» عن الإمام
الباقرعليه السلام، المحاسن: 1/263/508، بصائر الدرجات: 384/4 وح 5 وص 385/7 وأورده عن عاصم بثلاث طرق
والطريقان: الاُولى والثالثة عن الإمام الصادقعليه السلام والثانية عن الإمام الباقرعليه
السلام، وفي كلّ المصادر الأربعة «وائتمنه» بدل «وأثبته».
رواه عن غير عاصم: الكافي: 1/267/6 عن إسحاقبن عمّار نحوه، تفسير العيّاشي: 1/259/203 عن أبي إسحاق النحوي.373. في «م»: «المخزومي».374. في «س» و «ه»: «قال».375. في «ح» و «س» و «ه»: «النخلة».376. في «س» و «ه»: «فهو».377. لم يرد «من» في «س» و «ه».378. لم يرد «قال» في «س» و «ه».379. في «م»: «يا عبدالوليد».380. لم يرد «أي» في «س» و «ه».381. رواه عن غير عاصم: الكافي: 1/400/6 عن سلام أبي عليّ الخراساني، عن سلامبن سعيد المخزومي نحوه، بحار
الأنوار: 81/338/37 عن كتاب عاصمبن حميد.382. الظاهر أنّ فيه إرسالاً؛ لأنّ فاطمة بنت الحسينعليه السلام لم تُعهَد روايتها عن النبيّصلى
الله عليه وآله بل لم تلقه، وكأنّه كان عن فاطمة بنت الحسين عن الحسينعليه السلام كما في الخصال.
(بحار الأنوار: 67/301).383. وفي «م»: «لو» بدل «إن».384. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 2/239/29، الخصال: 105/66، المحاسن: 1/66/12 كلّها عن عاصم بن حميد، عن أبي
حمزة الثمالي، عن عبد اللَّهبن الحسن، عن أُمّه فاطمة بنت الحسينبن عليّ. وزاد في الخصال: عن
أبيهاعليه السلام، عنهصلى الله عليه وآله.
رواه عن غير عاصم: تحف العقول: 43، الاختصاص: 233 عن أبي حمزة، عن فاطمة بنت الحسينعليه السلام، روضة
الواعظين: 510، كنز العمّال: 15/811/43225 نقلاً عن الطبراني في الأوسط عن أنس.385. في «م»: «أبي صبابة».386. في «م»: «فرسا».387. بحار الأنوار: 84/119/18 عن كتاب عاصمبن حميد.388. رواه عن غير عاصم: تهذيب الأحكام: 2/256/1018، الاستبصار: 1/259/930 عن ابن مسكان، عن أبي بصير، عن الإمام
الصادقعليه السلام، الفقيه: 1/218/654 كلّها بزيادة في آخره، معاني الأخبار: 171/1، ثواب الأعمال: 275/3،
المحاسن: 1/164/239 والثلاثة الأخيرة عن ابن مسكان، عن أبي بصير نحوه، بحار الأنوار: 83/47/27 عن كتاب
عاصمبن حميد.389. «يا مبتغي العلم» أي يا طالبه. «كأنّ شيئاً من الدنيا» هذا يحتمل وجوهاً: الأوّل أن يكون «إلّا»
في قوله: «إلّا ما ينفع» كلمة استثناءٍ وما موصولةً فالمعنى أنّ ما يُتصوَّر في هذه الدنيا إمّا
شيء ينفع خيره أو شيء يضرُّ شرُّه كلَّ أحد «إلّا ما رحم اللَّه» فيغفر له إمّا بالتوبة أو
بدونها. الثاني أن يكون مثلَ السابق إلّا أنّه يكون المعنى أنّ كلَّ شيء في الدنيا له جهة نفع وجهة
ضرّ لكلّ الناس إلّا من رحم اللَّه، فيوفّقه للاحتراز عن جهة شرِّه. (بحار الأنوار: 73/65).390. في «س» و «ه» : «وكذلك» .391. في «م»: «يأذن».392. في «س» و «ه»: «قلبك».393. في «س» و «ه»: «رزقك».394. رواه بالإسناد إلى عاصم: الأمالي للمفيد: 179/1.
رواه عن غير عاصم: الكافي: 2/134/18 عن الإمام الصادقعليه السلام، المحاسن: 1/357/759 كلاهما عن مثنّى بن
الوليد، عن أبي بصير رواهما شطراً من أوّل الحديث.395. هذا هو الظاهر وفي «م»: «فتى» وفي «د»: «فئة» «س» و «ه»: «فتنة».396. في «س» و «ه»: «فهاجروا إلى».397. هذا هو الظاهر كما في رواية الكشّي وفي جميع النسخ عندنا فقتلوه.398. قولهعليه السلام: قتلتني يا أباذرّ يعنى أخبرتَ بقتلي، فقال أبوذرّ: نعم، قد علمتُ أنّه سيبدأ
في العترة الطاهرة بك يا أميرالمؤمنين. (رجال الكشّي بهامشه).399. رواه بالإسناد إلى عاصم: رجال الكشّي: 1/108/50.400. في «س» و «ه»: «فقال».401. لم يرد «قال» في «س» و «ه».402. في «مج»: «يبتغى».403. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 2/137/1، الخصال: 3/5.
رواه عن غير عاصم: الكافي: 2/137/2 عن أبي حمزة وص 335/2 بسند آخر عن أبي حمزة، عنهعليه السلام، عن
رسولاللَّهصلى الله عليه وآله بزيادة في آخره، ثواب الأعمال: 201/1 عن أبي حمزة الثمالي، عن الإمام
زين العابدينعليه السلام نحوه، الزهد للحسينبن سعيد: 25/56 عن اليماني، تحف العقول: 395 عن الإمام
الكاظمعليه السلام في وصيّته لهشام، المحاسن: 1/97/63 عن الثمالي، مشكاة الأنوار: 50/39 عن الإمام
الصادقعليه السلام، عنهصلى الله عليه وآله، روضة الواعظين: 473.404. في «س» و «ه»: «لم تكن».405. في «س» و «ه»: «أتصدّق به».406. بحار الأنوار: 86/221/42 عن كتاب عاصمبن حميد.407. رواه بالإسناد إلى عاصم: الزهد للحسينبن سعيد: 52/139.
رواه عن غير عاصم: الأمالي للمفيد: 124/1 عن سليمان الغازي، عيون أخبار الرضاعليه السلام: 2 / 20 / 36؛
بالأسانيد الثلاثة، صحيفة الرضاعليه السلام: 116/76 عن أحمدبن عامر الطائي وكلّها عن الإمام
الرضاعليه السلام، عن آبائهعليهم السلام، مكارم الأخلاق: 1/62/57، مشكاة الأنوار: 462/1541 كلاهما عن
الإمام الصادقعليه السلام، سنن الترمذي: 4/575/2347 عن أبي أُمامة، كنز العمّال: 7/191/18616 نقلاً عن
العسكرى (في الأمثال) عن الإمام الحسنعليه السلام، عن الإمام عليّعليه السلام ، عنهصلى الله
عليه وآله.408. التحريم (66): 8.409. في «ح» و «س» و «ه»: «يشقّ».410. في «س» و «ه» : «مشقّة» .411. رواه عن غير عاصم: الكافي 2/432/3 وح 4 رواه بطرق ثلاثة: الأُولى عن أبي الصباح الكناني والثالثة عن
أبي أيّوب، عن أبي بصير وكلاهما عن الإمام الصادقعليه السلام والثانية عن محمّدبن فضيل، عن
الإمام الكاظمعليه السلام، الزهد للحسينبن سعيد: 72/191 عن محمّدبن مسلم، عن أبي بصير، عن الإمام
الصادقعليه السلام وكلّها نحوه.412. لم يرد «بن» في «ح» و «س» و «ه».413. رواه عن غير عاصم: معاني الأخبار: 94/1 عن عبد اللَّهبن ميسرة، الاعتقادات للصدوق: 112.414. في «ح»: «ولم أكذب أنا على جابر» وفي «س»: «لم أكذب على جابر» وفي «ه»: «عن رسول اللَّهصلى الله
عليه وآله: ابن الأخ...».415. رواه بالإسناد إلى عاصم: الكافي: 7/113/3، تهذيب الأحكام: 9/309/27.416. في «س» و «ه»: «فضيل الرسابي».417. في «ح» و «س» و «ه»: «عليه».418. هذا هو الصحيح. وفي «ح» و «س»: «رفثها» وفي «ه»: «فرثها».419. في «س» و «ه»: «لوترى».420. في «س»: «فقلنا له».421. رواه عن غير عاصم: الخرائج والجرائح: 1/178/11 عن عمروبن الحمق، شرح الأخبار: 2/434/789 عن عمربن ذمر
كلاهما نحوه.
بيانٌ: ولعلّ الصحيح روى عمروبن الحمق عنهعليه السلام وليس «عمرو ذامرّ» و «عمربن ذمر» في كتب
الرجال. وعمروبن الحمق الخزاعي عربي من أصحاب عليّعليه السلام من شرطة الخميس. قال البرقي: من
أصحاب الحسنعليه السلام . روى الكشّي أنّه من حواري أمير المؤمنينعليه السلام. أقول: جلالته من
الواضحات التي لا يعتريها شكّ مضافاً إلى أنّ في شهادة البرقي أنّه كان من شرطة الخميس الكفايةَ.
(معجم رجال الحديث: 13 / 87 / 8886).422. لم يرد «عليه» في «س» و «ه».423. رواه عن غير عاصم: الكافي: 2/81/1 وليس فيه ذيله، الأمالي للمفيد: 184/9، الزهد للحسينبن سعيد: 19/40
كلّها عن الحسنبن محبوب، عن أبي حمزة الثمالي، الفقيه: 4/358/7562 عن حمّادبن عمرو وأنس بن محمّد، عن
أبيه، الخصال: 125/122 عن أنسبن محمّد أبي مالك، عن أبيه وكلاهما عن الإمام الصادقعليه السلام، عن
آبائهعليهم السلام، تحف العقول: 7 والثلاثة الأخيرة عن رسول اللَّهصلى الله عليه وآله في وصيّته
لعليّبن أبي طالبعليه السلام نحوه، مشكاة الأنوار: 204/543 وليس فيه ذيله.424. في «س» و «ه»: «لما عرف».425. «في سِربِهِ»: يقال: فلان آمن في سِربه بالكسر أى في نفسه. وفلان واسع السِرب أي رخيّ البال.ويُروى بالفتح، وهو المسلك والطريق. يقال: خلّ له سَربه أي طريقه (النهاية: 2 / 356).426. «حيزت» أي جُمِعت. (النهاية: 2 / 356). وفي «م» و «ه»: «خيرت».427. رواه عن غير عاصم: الفقيه: 4/419/5916 عن الإمام الرضاعليه السلام، الخصال: 161/211، الأمالي للطوسي: 428/956
كلاهما عن أبي الدرداء، روضة الواعظين: 499 والثلاثة الأخيرة عن رسول اللَّهصلى الله عليه وآله
بزيادات في آخره؛ سنن الترمذي: 4/574/2346، سنن ابن ماجة: 2/1387/4141، كنز العمّال: 3/389/7083 نقلاً عن الأدب
المفرد وكلّها عن عبيد اللَّهبن محصن، عن أبيه، عن رسول اللَّهصلى الله عليه وآله.428. في «ح»: «يا أيّها».429. لم يرد «السلمانى» في «س» و «ه».430. في «ح» و «س» و «ه» : «عن» .431. رواه بالإسناد إلى عاصم: تهذيب الأحكام: 6/295/823، بصائر الدرجات: 196/9 كلاهما عن عاصم، عن مولى سلمان،
عن عبيدة السلمانى، بحار الأنوار: 2/113/1 عن كتاب عاصمبن حميد.432. في «س» و «ه»: «فقال».433. في «ح» و «س» و «ه»: «أحتسبتُه».434. في «س» و «ه»: «عدق».435. في «س» و «ه»: «لا تنفعك».436. في «س» و «ه»: «فسأله من».437. في «س» و «ه»: «جيش».438. في «س» و «ه»: «جيش».439. مابين المعقوفين لم يرد في «س» و «ه».440. فيه نقص.441. لم يرد «بن عمرو» في «س» و «ه».442. كذا.443. في «م»: «ولا بحر ولا سهل».444. رواه بالإسناد إلى عاصم: بصائر الدرجات: 133/4 وص 139/1 رواه بطريقين.
رواه عن غير عاصم: خصائص الأئمّةعليهم السلام 55، بصائر الدرجات: 132/2 عن الأصبغبن نباتة وص 133/3 عن
داودبن فرقد، عن الإمام الصادقعليه السلام، عن الإمام عليّعليه السلام، تفسير فرات الكوفي: 188/239
معنعناً عن حبيببن يسار، عن زاذان وكلّها نحوه.445. في «س» و «ه»: «والفضل الرسان».446. حبابة الوالبيّة: عدّها الشيخ في رجاله تارةً في أصحاب الحسنعليه السلام، وأُخرى في أصحاب
الباقرعليه السلام. وعدّها البرقى ممّن روى عن أمير المؤمنين وعن الباقرعليهما السلام. (معجم رجال
الحديث: 24/211) وقال الصادقعليه السلام: إنّ حبابة الوالبيّة كان إذا وفد الناس إلى معاوية وفدت هي
إلى الحسينعليه السلام، وكانت امرأةً شديدةَ الاجتهاد قد يبس جلدها على بطنها من العبادة. (بصائر
الدرجات: 171).447. رواه عن غير عاصم: رجال الكشّي: 1/331/182 عن ثعلبةبن ميمون، عن عنبسةبن مصعب وعليّبن المغيرة، عن
عمرانبن ميثم، عن حبابة الوالبيّة، دلائل الإمامة: 187/106، الدعوات: 65/163، الثاقب في المناقب: 324/267
والثلاثة الأخيرة عن صالحبن ميثم الأسدي، عن حبابة، شرح الأخبار: 3/449/1315 عن عمرانبن ميثم، عن
حبابة وكلّها نحوه.448. الرعد (13): 7.449. في «س» و «ه»: «الهادي».450. رواه عن غير عاصم: الكافي: 1/192/3 عن سعدان، عن أبي بصير، عن الإمام الصادقعليه السلام وح 4 عن عبد
الرحيم القصير، كمال الدين: 667/10 عن بريدبن معاوية العجليّ، الغيبة للطوسي: 111/40، تفسير العيّاشي:
2/203/6 كلاهما عن عبد الرحيم القصير وح 5 عن مسعدةبن صدقة، عن الإمام الصادقعليه السلام وص 204/7 و8 و9 عن
حنانبن سدير وعن بريدبن معاوية وعن جابر، بصائر الدرجات: 30/3 و4 و5 و6 و7 و9 بطرق مختلفة، شرح الأخبار:
2/350/701 عن ابن عبّاس، تفسير فرات الكوفي: 206/271 وكلّها نحوه، كنز العمّال: 11/620/33012 نقلاً عن الديلمي، عن
ابن عبّاس بزيادة في آخره.451. في «س» و «ه»: «قال».452. رواه عن غير عاصم: الكافي: 3/366/1 عن سماعة، تهذيب الأحكام: 2/328/1348 عن عثمانبن عيسى عن سماعة في نسخة
ولعلّه الصواب؛ لأنّ عثمان لم ينقل عنهعليه السلام كلاهما عن الإمام الصادقعليه السلام وزاد
فيهما «لا يقول: وعليكم السلام»، الذكرى: 218 عن البزنطي، بحار الأنوار: 84/310/37 عن كتاب عاصمبن حميد.453. بحار الأنوار: 85/131/6 عن كتاب عاصمبن حميد.454. في «س» و «ه»: «فقال».455. بحار الأنوار: 80/360/5 عن كتاب عاصمبن حميد.456. لم يرد «فقام النبيّصلى الله عليه وآله» في «س» و «ه».457. في «س» و «ه»: «يشرب منه».458. في «س» و «ه»: «فإنّهما».459. رواه عن غير عاصم: مسند ابن حنبل: 1/217/792 عن عبد الرحمن الأرزق، عن الإمام عليّعليه السلام نحوه،
بشارة المصطفى: 188 عن أبي سعيد الخدري، عن رسول اللَّهصلى الله عليه وآله، العمدة: 395/793 عن عبد
الرحمن الأرزق عن الإمام عليّعليه السلام، شرح الأخبار: 3/24/960 وكلّها نحوه.460. في «ه» بدل ما بين المعقوفين.
هكذا: «صورة ما في النسخة التى كتبت هي وفي نسخة».461. في «ه» : «اللساني» .462. في «ه»: «بقيتا».463. في «ه» بعد هذا: «انتهى بعونه تعالى».464. في «ح» و «س» و «ه»: «وبه ثقتي».465. في «ح»: «يومي العيدين».466. في «ح»: «كما يضيء».467. مابين المعقوفين لم يرد في «س» و «ه».468. مابين المعقوفين لم يرد في «س» و «ه».469. في «س» و «ه»: «هذا حال المؤمن».470. ياؤه منقلبة عن الهمزة.471. في «س» و «ه»: «يؤدّى».472. في «س» و «ه»: «مسحوبات فيها».473. بحار الأنوار: 6 / 292 / 18 وج 89 / 284 / 31 عن كتاب زيد النرسي.
بيانٌكون أرواح السعداء في عالم البرزخ في الجنّة التي في السماء، ويمكن تخصيصها ببعض
المقرّبين، والمراد بمركّبات الخبيثاتِ الأجسادُ المثاليّة المناسبة لأرواحهم الملعونة، ويدلّ
على أنّ للأجساد الأصليّة أيضاً حظّاً من العذاب. (بحار الأنوار).474. لم يرد «حتى نفر الناس» في «س» و «ه».475. في «س» و «ه»: «قال».476. لم يرد «من حظّك» في «س» و «ه».477. في «ح» و «س» و «ه»: «السماء الدنيا».478. كذا في «مج» وفي «ح» و «م» : «لا ينفذ» وفي «س» و «ه» : «لا تنفد» .479. في «س» و «ه»: «ولا تنقص».480. لم يرد «شيء» في «س» و «ه».481. رواه بالإسناد إلى زيد النرسي: عدّة الداعي: 171، الدعوات: 289 / 30 كلاهما نحوه، بحار الأنوار: 93/388/21
عن كتاب زيد النرسي.482. في «ح»: «المكندر».483. وربما كان في الأصل فدنوت إليه وفي «م»، «د»: «فدنت».484. في «ح» و «س» و «ه»: «فسلّمت عليه».485. في «ح»: «المكندر».486. في «ح» و «س» و «ه»: «المساجد».487. بحار الأنوار: 83 / 382 / 52 عن كتاب زيد النرسي والحديث النبويّصلى الله عليه وآله في الجوامع
الروائيّة كثيرٌ وفي بعض الكتب منقولٌ عن التوراة.488. بحار الأنوار: 88 / 16 / 29 عن كتاب زيد النرسي.489. بحار الأنوار: 88 / 98 / 68 عن كتاب زيد النرسي.490. في «س» و «ه»: «وآله».491. لم يرد «وغضبك» في «س» و «ه».492. في «س» و «ه»: «وقرّبني إليك زلفى».493. في «ح» و «س» و «ه»: «آمين ربَّ العالمين».494. بحار الأنوار: 88 / 98 / 68 عن كتاب زيد النرسي.495. لم يرد «أما» في «س» و «ه».496. رواه بالإسناد إلى زيد النَرسي: الكافي: 2 / 185 / 3 عن زيد النرسي، عن عليّبن مزيد صاحب السابري،
عنهعليه السلام. وفيه «وصيّ نبيّ» بدل «من أُريد به النبيّ»، بحار الأنوار: 76 / 42 / 45 عن كتاب زيد
النرسي.497. في «س»: «في الكوفة».498. في «س» و «ه»: «ما ادّعاه».499. في «س» و «ه»: «أُهبط».500. في «ح»: «من لك».501. في «س» و «ه»: «الأجذع».502. لم يرد «في الأرض» في «س» و «ه».503. ورد في «س» و «ه» مرّةً واحدة.504. في «س»: «جزاه اللَّه».505. لم يرد «لَك» في «س» و «ه».506. بحار الأنوار: 47 / 378 / 101 عن كتاب زيد النرسي.507. في «س» و «ه»: «لبثت ما كان الخلق مثل ما أماتهم».
وفي «ح» «لبث ما كان الخلق ومثل ما أماتهم».508. لم يرد «مثل» في «س» و «ه».509. لم يرد «وأضعاف ذلك» في «س» و «ه».510. لم يرد «أهل» في «س» و «ه».511. في «س» و «ه»: «مثل خلق».512. في «س» و «ه»: «ذلك كلّه».513. غافر (40): 16.514. في «س» و «ه»: «إلهاً آخر».515. في «ح» و «س» و «ه»: «أو ينفخ».516. في «س» و «ه» بدل «أ رأيت»: «مرّاتٍ».517. لم يرد «قال» في «س» و «ه».518. لم يرد «هذا» في «س» و «ه».519. رواه عن غير زيد النرسي: الزهد للحسينبن سعيد: 90 / 242 عن زيد القرشي نحوه، تفسير القمّي: 2 / 256 عن
زيد البَرسي وكلاهما عن عبيدبن زرارة، بحار الأنوار: 6 / 327 / 4 وج 57 / 104 / 89 عن كتاب زيد النرسي.
بيانٌ: زيد البَرسى وزيد القرشي لعلّهما تصحيف.520. في «س» و «ه»: «فلّما حججنا».521. لم يرد «لي» في «س» و «ه».522. في «س» و «ه»: «قلت».523. رواه بالإسناد إلى زيد النَرسي: الكافي: 7/21/1، تهذيب الأحكام: 9/228/896، الفقيه: 4/207/5482 كلّها نحوه،
بحار الأنوار: 99 / 118 / 14 وج 103 / 208 / 21 عن كتاب زيد النرسي.524. في «س» و «ه»: «عليّبن زيد».525. بحار الأنوار: 99 / 199 / 17 عن كتاب زيد النرسي.526. لم يرد «ذلك» في «س» و «ه».527. بحار الأنوار: 99 / 262 / 42 عن كتاب زيد النرسي.528. في «ح»: «ما بدا اللَّه».529. في «س» و «ه»: «أعظم ممّا بدأ له في إسماعيل ابني». ليس البداء - كما تظنّه جهّال الناس - بأنّه
بداءُ ندامةٍ، تعالى اللَّه عن ذلك علوّاً كبيراً، ولكن يجب علينا أن نقرّ للَّه عزّ وجلّ بأنّ له
البداءَ معناه أنّ له أن يبدأ بشيء من خلقه فيخلقه قبل شيء، ثمّ يعدم ذلك الشيء ويبدأ بخلق
غيره، أو يأمر بأمر، ثمّ ينهى عن مثله، أو ينهى عن شيء، ثمّ يأمر بمثل ما نهى عنه، وذلك مثل نسخ
الشرائع وتحويل القبلة وعدّة المتوفّى عنها زوجُها، ولا يأمر اللَّه عباده بأمر في وقتٍ مّا إلّا
وهو يعلم أنّ الصلاح لهم في ذلك الوقت في أن يأمرهم بذلك، ويعلم أنّ في وقت آخَرَ الصلاح لهم في أن
ينهاهم عن مثل ما أمرهم به، فإذا كان ذلك الوقت أمرهم بما يُصلحهم، فمن أقرّ للَّه عزّ وجلّ بأنّ له
أن يفعل ما يشاء، ويؤخّر ما يشاء، ويخلق مكانَه ما يشاء، ويؤخّر ما يشاء كيف يشاء، فقد أقرّ بالبداء.وما عظِّم اللَّه عزّوجلّ بشيء أفضلَ من الإقرار بأنّ له الخلقَ والأمر، والتقديم والتأخير،
وإثباتَ مالم يكن، ومحوَ ما قد كان. والبداء هو ردّ على اليهود؛ لأنّهم قالوا: إنّ اللَّه قد فرغ من
الأمر، فقلنا: إنّ اللَّه كلّ يوم في شأن، يحيي ويميت، ويرزق ويفعل ما يشاء. والبداء ليس من ندامة،
وإنّما هو ظهور أمر. تقول العرب: بدا لي شخص في طريقي أي ظهر، وقال اللَّه - عزّ وجلّ -: وبدا لهم من
اللَّه ما لم يكونوا يحتسبون أي ظهر لهم. ومتى ظهر للَّه - تعالى ذكره - من عبد صلةٌ لِرَحِمه زاد في
عمره، ومتى ظهر له قطيعةُ رحمٍ، نقص من عمره، ومتى ظهر له من عبد إتيان الزنى، نقص من رزقه وعمره،
ومتى ظهر له منه التّعفف عن الزنى، زاد في رزقه وعمره. ومن ذلك قول الصادقعليه السلام: ما بدا للَّه
بداء كما بدا له في إسماعيل ابني. يقول ما ظهر للَّه أمر كما ظهر له في إسماعيل ابني إذا اخترمه قبلي
ليُعلم بذلك أنّه ليس بإمام بعدي. وقد روي من طريق أبي الحسين الأسدي رضوان اللَّه عليه في ذلك شيء
غريب وهو أنّه روي أنّ الصادقعليه السلام قال: ما بدا للَّه بداء كما بدا له في إسماعيل أبي إذا أمر
أباه بذبحه ثمّ فداه بذِبح عظيم. وفي الحديث - على الوجهين جميعاً - عندي نظر إلّا أنّي أوردته لمعنى
لفظ البداء. واللَّه الموفّق للصواب. (التوحيد : 335).530. رواه عن غير زيد النرسي: كمال الدين: 69، التوحيد: 336 / 10، الاعتقادات للصدوق: 41، بحار الأنوار: 4/122 / 69
وج 47 / 269 / 41 عن كتاب زيد النرسي.531. لم يرد «من» في «س» و «ه».532. رواه عن غير زيد النرسي: بصائر الدرجات: 472/11 عن أبي بصير نحوه، بحار الأنوار: 47/269/ 42 عن كتاب زيد
النرسي.533. لم يرد «نبيّ» في «س» و «ه».534. في «س» و «ه»: «شاء اللَّه».535. في «س» و «ه»: «ابنى موسى».536. بحار الأنوار: 47 / 269 / 43 عن كتاب زيد النرسي.537. في «س» و «ه»: «مذ كانت وليس فيها حجّة».538. في «س» و «ه»: «ولا».539. البقرة (2): 213.540. في «س» و «ه»: «بين محمّدصلى الله عليه وآله وعيسىعليه السلام».541. بحار الأنوار: 4 / 122 / 68 عن كتاب زيد النرسي.542. وفي هامش «ح» مكتوب = ويحتمل أن يكون من الشيخ الحرّرحمه الله - : إنّ هذا له معارضات متواترة،
وينافيه أدلّة العقل والآيات أيضاً، وعلى تقدير ثبوته يحمل على التّقيّة، أو كونِ الحجّة غائباً.543. في «س»: «شارب خمر».544. في «ه»: «فلم يردّها عليه».545. رواه عن غير زيد النرسي: الكافي: 5 / 300 / 3، تهذيب الأحكام: 7 / 231 / 29 كلاهما عن أبي الربيع، عن الإمام
الصادقعليه السلام، عنهصلى الله عليه وآله نحوه، بحار الأنوار: 103 / 175 / 4 عن كتاب زيد النرسي.546. بحار الأنوار: 70 / 400 / 73 عن كتاب زيد النرسي.547. في «س» و «ه»: «عن مطلب الصيد».548. لم يرد «قال» في «س» و «ه».549. في «س» و «ه»: «وليس».550. كذا في «م» وفي «ح» و «س» و «ه»: «فهي».551. الحجّ (22): 30.552. الصَّو لَجَانُ -،بفتح اللام -:المِحْجَنُ،فارسيٌّ معرّب.والجمع:الصَّوالِجة،والهاءُ
للعجمة.(الصحاح: 1 / 325)وهو مُعرّب چوگان.553. في «س» و «ه»: «يركض معك».554. بحار الأنوار: 76 / 356 / 22 وج 89 / 69 / 39 عن كتاب زيد النرسي.555. في «س» و «ه»: «من غير مصركم».556. في «س» و «ه»: «فإن تجدوا».557. في «س» و «ه»: «ويدين بهم».558. في «س» و «ه»: «وأمّا».559. في «س» و «ه» : «فلا يرقّ» .560. في «س» و «ح» و «ه»: «أو عطشاً».561. لم يرد «فاستغاث» في «س» و «ه».562. كأنّه على الحكاية.563. بحار الأنوار: 96 / 71 / 46 عن كتاب زيد النرسي.564. لم يرد «وليّنا» في «س» و «ه».565. في «س» و «ه»: «عنه رضوان».566. هكذا في أكثر النسخ. وفي «ح»: «يرويه» مع ضميمة كلمة «كذا» فوقه التي تدّل على استغرابه.567. بحار الأنوار: 27/137/139 نقلاً عن كنز جامع الفوائد، عن زيدبن يونس الشحّام نحوه، وج 68/147/96 عن كتاب
زيد النرسي.568. بحار الأنوار: 85 / 184 / 10 عن كتاب زيد النرسي.569. لم يرد «من الصلاة» في «س» و «ه».570. بحار الأنوار: 84 / 171 / 75 عن كتاب زيد النرسي.571. رواه بالإسناد إلى زيد النرسي: كامل الزيارات: 510 / 795.572. في «س» و «ه»: «فابسط».573. في «س» و «ه»: «فاتّك».574. «الأقشاب» هي جمع قِشب، يقال: رجلٌ قِشبٌ خِشبٌ - بالكسر - إذا كان لاخير فيه. (النهاية: 4 / 64).575. بحار الأنوار: 85 / 184 / 10 عن كتاب زيد النرسي.576. في «س» و «ه» بعد كلمة «لا يفرّج» زيادة وهي: «بين أصابع يديه فإذا ركع كذلك يديه وكبّر ورفع يديه
بالتكبير قبالة وجهه، ثمّ يلقم ركبتيه كفّيه ويفرّج».577. في «س» و «ه»: «ويرفعهما».578. في «س» و «ه»: «يبادر بهما الأرض».579. في «س» و «ه»: «تكبيرة».580. في «س، ه»: «إذا بسطهما» بدون الواو.581. التفريج بين الخنصر والّتي تليها، وعدم التجنيح في الركوع، وتفريج الأصابع في السجود مخالف
لسائر الأخبار، ولعلَّها محمولة على عذر أو اشتباه الراوي. ويمكن حمل الوسط على عدم التجنيح الكثير
كما في السجود. (بحار الأنوار: 84 / 225).582. بحار الأنوار: 84 / 225 / 12 عن كتاب زيد النرسى.583. تفريج الأصابع خلاف المشهور وسائر الأخبار من استحباب ضمّ الأصابع بل ادَّعى عليه في المنتهى
الإجماع. وقال ابن الجنيد: يفرّق الإبهام عنها، فيمكن حمل الخبر على بيان الجواز، أو العذر، أو على
خصوص الإبهام على مختار ابن جنيد وإن كان بعيداً. (بحار الأنوار: 85 / 140).584. بحار الأنوار: 85 / 140 / 27 عن كتاب زيد النرسي.585. بحار الأنوار: 84 / 382 / 39 عن كتاب زيد النرسي.586. في «س» و «ه»: «العشاء الآخرة» وهو الصحيح.587. في «س» و «ه»: «العشاء الآخرة» وهو الصحيح.588. في «س» و «ه»: «إذا فرغ من».589. وفي «ح»: «في صلاة أذانه» والظاهر أنّها زائدة ولم توجد في «س» و «ه» و «م» و «مج».590. بحار الأنوار: 84 / 172 / 76 عن كتاب زيد النرسى.591. لم يرد «يسرّه إليه» في «س» و «ه».592. لم يرد «يسرّه إليه» في «س» و «ه».593. لم يرد «يسرّه إليه» في «س» و «ه».594. بحار الأنوار: 7 / 276 / 51 عن كتاب زيد النرسي.595. في «س» و «ه»: «لينزل».596. وجاء في هامش «ح»: «هذا لا وجه له وهو ظاهر البطلان ولعلّه - إن ثبت - مجاز أو إضمار» (م د ح).597. في «س» و «ه»: «فلا يزال».598. لم يرد «يا رب» في «س» و «ه».599. هذا الحديث وأضرابه ساقط لايعتنى به ولا يؤبه براويه أيّاً كان، وقد أمرنا في عدّة روايات - وفيها
الصحاح - بعرض كلّ حديث على كتاب اللَّه وسنّة رسولهصلى الله عليه وآله فمنها قول رسول اللَّهصلى
الله عليه وآله: إنّ على كلّ حقّ حقيقة، وعلى كلّ صواب نوراً، فما وافق كتاب اللَّه فخذوه، وما خالف
كتاب اللَّه فدعوه... فأحاديث النزول إلى سماء الدنيا وأشباهها لاتؤخذ بنظر الاعتبار لمخالفتها
لكتاب اللَّه وسنّة رسولهصلى الله عليه وآله، بل هي من الأحاديث المدسوسة في كتب أصحابنا القدماء
وتلقّاها بعض المتأخّرين فرواها كما هي وتمحَّل في تأويلها. (بحار الأنوار بهامشه).600. بحار الأنوار: 99 / 262 / 43 عن كتاب زيد النرسي وفيه «ينظر» بدل «ينزل» وليس فيه «إلى الأرض... ولا يزال
كذلك».601. بحار الأنوار: 84 / 172 / 76 عن كتاب زيد النرسي.602. في «س» و «ه»: «قال: لا».603. بحار الأنوار: 84 / 172 / 76 عن كتاب زيد النرسي.604. بحار الأنوار: 88 / 99 / 68 عن كتاب زيد النرسي.605. بحار الأنوار: 84 / 172 / 76 عن كتاب زيد النرسي.606. في «ح» و «س» و «ه»: «أبا عبداللَّه».607. بحار الأنوار: 83 / 382 / 52 عن كتاب زيد النرسي.608. رواه بالإسناد إلى زيد النرسي: جامع الأحاديث للقمّي (كتاب العروس): 160، بحار الأنوار: 76 / 88 / 9 عن
كتاب زيد النرسي.609. رواه بالإسناد إلى زيد النرسي: ثواب الأعمال: 37 / 1.
رواه عن غير زيد النرسي: الفقيه: 1 / 125 / 296 من دون إسناد إلى رسول اللَّهصلى الله عليه وآله، روضة
الواعظين: 337، بحارالأنوار: 76 / 88 / 9 عن كتاب زيد النرسي.610. رواه عن غير زيد النرسي: مسند زيد: 370 عن الإمام عليّعليه السلام نحوه، بحار الأنوار: 104/360/3. وهذا
الحديث غير موجود في «س» و «ه».611. كذا في النسخ. والظاهر الصحيح: «سألت».612. بحار الأنوار: 99 / 213 / 41 عن كتاب زيد النرسي.613. في «س» و «ه»: «قال».614. رواه عن غير زيد النرسي: الكافي: 3 / 531 / 6 عن ابن أبي عمير، عن بعض أصحابنا وليس فيه ذيله، بحار
الأنوار: 96 / 37 / 18 عن كتاب زيد النرسي.615. بحار الأنوار: 4 / 145 / 17 عن كتاب زيد النرسي.616. لم يرد «كلّ يوم» في «س» و «ه».617. بحار الأنوار: 83 / 150 / 13 عن الراوندي.618. في «س» و «ه»: «تقبل» بدون الهمزة.619. في «س» و «ه»: «فقال».620. في «س» و «ه»: «رجل».621. بحار الأنوار: 66 / 488 / 22 وج 84 / 317 / 2 عن كتاب زيد النرسي.622. في «س» و «ه»: «لاتضيع».623. بحار الأنوار: 103 / 103 / 53 عن كتاب زيد النرسي.624. لم يرد «لي» في «س» و «ه».625. بحار الأنوار: 76 / 84 / 2 عن كتاب زيد النرسي.626. لم يرد «إليك» في «س» و «ه».627. في «س» و «ه»: «وأهل السماء».628. في «س» و «ه»: «أستمسك».629. لم يرد «من شرّ» في «س» و «ه».630. لم يرد «من شرّ» في «س» و «ه».631. في «س» و «ه»: «مما» بدون واو.632. بحار الأنوار: 87 / 186 / 1 عن كتاب زيد النرسي.633. في «مج»: «غشيان الملوك».634. في «ح» و «س» و «ه»: «نعمة اللَّه».635. مابين المعقوفين لم يرد في «ه».636. في «س»: «وتورث».637. في «س» و «ه»: «الجواهر».638. في «ح»: «يد أبناء».639. في «ح» و «س» و «ه»: «نعمة اللَّه».640. في «مج»: «ساكباً».641. بحار الأنوار: 75 / 367 / 78 عن كتاب زيد النرسي.642. في «س»: «تنفر».643. في «س» و «ه»: «تحضره».644. كذا في النسخ.645. وفي «ح» و «م»: «ولي» بدل «و إلى».646. في «ح»: «مساعاً».647. كذا في «س» و «مج» وفي «ح» و «م»: «لا يسيع».648. كذا في «م» و «ه» و في «ح» و «س»: «لحظك».649. بحار الأنوار: 75 / 262 / 71 وج 103 / 192 / 15 عن كتاب زيد النرسي.650. في «س» و «ه»: «قال».651. في «ح» و «س» و «ه»: «فقال: كذلك».652. بحار الأنوار: 66 / 506 / 8 وج 79 / 177 / 8 عن كتاب زيد النرسي.653. في «س» و «ه» : «ولا رسولاً» .654. في «س» و «ه»: «إلّا لمضطرّ».655. بحار الأنوار: 66 / 488 / 23 عن كتاب زيد النرسي.656. في «ه» بدل مابين العلامتين هكذا: «صورة ما في النسخة التي كتبت عليها».657. في «س» و «هو كتاب» بدل «كتبه».658. في«س»و«ه»:«كذا في الأصل بخطّ السيّد نصراللَّه طاب ثراه»وفي«ه»زيادة وهي«انتهى.والحمد
للَّه رب العالمين».659. وقع هذه الجمله وما بعدها في «س» و «ه» بعد كلمة «النرسي».660. في «ح» و «س» و «ه»: «وآله الطيّبين الطاهرين».
