فكرت في علمي وفي اعمالي فوجدت ما اخشاه منها فوق ما ورجعت نحو الرحمة العظمى الى فغدا الرجا والخوف يعتلجان في صدري وهذا منتهى احوالي ونظرت في قولي وفي افعالي ارجو فطاحت عند ذا آمالي ما ارتجي من فضل ذي الافضال صدري وهذا منتهى احوالي صدري وهذا منتهى احوالي