9- ابو الهيثم مالك بن التيهان بن مالك الانصاري الاوسي (ت‏37ه) - عقد الثمین فی إثبات وصایة أمیرالمؤمنین (علیه السلام) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

عقد الثمین فی إثبات وصایة أمیرالمؤمنین (علیه السلام) - نسخه متنی

محمد الشوکانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

عبداللّه بن الزبير في مكة.و كان ابن سعد على راس‏الثمانمئة‏من ذلك الجيش‏ الذين‏دخلوامكة لقتال‏ابن‏الزبير.

ثم خرج عطية مع ابن الاشعث، فكتب الحجاج بن يوسف الثقفي الى محمد بن القاسم الثقفي ان ادع عطية‏فان لعن علي بن ابي طالب و الافاضربه اربعمئة سوط واحلق راسه ولحيته. فاستدعاه ابن القاسم واقراه كتاب‏الحجاج فابى ان يسب عليا، فامضى حكم الحجاج فيه ثم لجا الى خراسان، وبقي فيها حتى ولي عمر بن‏هبيرة العراق فاستاذنه في القدوم فاذن له، فعاد الى الكوفة فلم يزل بها الى ان توفي.

نسب ابن شهراشوب في المناقب ابياتا الى عطية، ولا اخالها تعدو المترجم لعدم وجود من اسمه عطية له‏هذا النفس الولائي، لما عرفت من ترجمته، والابيات:

  • رايت عليا خير من وط‏ى‏ء الحصى وصي رسول اللّه وابن عمه تخيره الرحمن من خير اءسرة اذا نحن بايعنا عليا فحسبنا ببيعته بعد النبي محمد

  • واكرم خلق اللّه من بعد احمد وفارسه المشهور في كل مشهد لاطهر مولود واطيب مولد ببيعته بعد النبي محمد ببيعته بعد النبي محمد

مصادر الترجمة: الطبقات الكبرى: 6/304 و5/102 تهذيب التهذيب: 7/160 رقم 414، تهذيب الكمال:20/145 رقم 3956، مرآة الجنان: 1/242 ، الاعلام: 4/237، وراجع الجرح والتعديل:

6/382 رقم‏2125.

مصدر الابيات: مناقب آل ابي طالب: 3/227.

9- ابو الهيثم مالك بن التيهان بن مالك الانصاري الاوسي (ت‏37ه)

صحابي، اشتهر بكنيته، كان موحدا في الجاهلية، يكره الاصنام.من اوائل من اسلم من الانصار بمكة. احدالنقباء الاثني عشر. وهو احد الاثني عشر ايضا الذين انكروا على ابي بكر تصديه للخلافة. شهد بدرا ومابعدها من المشاهد مع رسول اللّه (ص). وقيل: هو اول من بايع في العقبة، وكان قد شهدهما معا.

آخى النبي(ص) بينه وبين عثمان بن مظعون. كان شاعرا، شهد الجمل وصفين مع علي (ع) وهو القول الارجح،واستشهد في صفين. وقيل: مات بعدها بيسير. وقيل: توفي بالمدينة في خلافة عمر بن الخطاب سنة (20 ه)،وهذا القول اعتمده كل من ترجم له من غير الشيعة، والشواهد التاريخية والنصوص دالة على خلافه.

فاول الشواهد على اشتراكه في صفين واعلاها: خطبة امير المؤمنين علي بن ابي طالب (ع) بالكوفة بعد وقعة‏صفين، قال:

/ 57