تمنت رجال من قريش اعزة وانت من الاسلام في كل موطن غضبت لنا اذ قام عمرو بخطبة فكنت المرجى من لؤي بن غالب حفظت رسول اللّه فينا وعهده الست اخاه في الهدى ووصيه فحقك ما دامت بنجد وشيجة عظيم علينا ثم بعد على اليمن مكانك هيهات الهزال من السمن بمنزلة الدلو البطين من الرسن امات بها التقوى واحيا بها الاحن لما كان منهم والذي كان لم يكن اليك ومن اولى به منك من ومن واعلم منهم بالكتاب وبالسنن عظيم علينا ثم بعد على اليمن عظيم علينا ثم بعد على اليمن
ليس بين الانصار في جحمة الحر وقراع الكماة بالقضب البي فادعها تستجب فليس من الخز يا وصي النبي قد اجلت الحر ب الاعادي وسارت الاظعان ب وبين العداة الا الطعان ض اذا ما تحطم المران رج والاوس يا علي جبان ب الاعادي وسارت الاظعان ب الاعادي وسارت الاظعان