ابا حسن انت فصل الامور جمعت الرجال على راية لم ينكص المرء من خيفة فقال رويدا ولا تعجلوا فاعجلته والفتى مجمع سمي النبي وشبه الوصي ورايته لونها العندم يبين بك الحل والمحرم بها ابنك يوم الوغى مقحم ولكن توالت له اسهم فاني اذا رشقوا مقدم بما يكره الوجل المحجم ورايته لونها العندم ورايته لونها العندم
22 كثير بن عبدالرحمن بن الاسود، ابو صخر الخزاعي(ت105ه)
تابعي، مدني، شاعر اهل الحجاز في الاسلام لا يتقدم عليه احد، قصير القامة، دميم، فيه تكبر وزهو. اشتهربكثير عزة، لما كان بينه وبين عزة من غرام، وله فيها شعر كثير. مال الى بني امية فمدحهم واختصبعبدالملك بن مروان. هجا عبداللّه بن الزبير، لما كان بينه وبين بني هاشم. وفي محمد بن الحنفية يقول لماحبسه ابن الزبير هو وخمسة عشر رجلا من بني هاشم:تخبر من لاقيت انك عائذ وصي النبي المصطفى وابن عمه وفكاك اعناق وقاضي مغارم((100) بل العائذ المحبوس في سجن عارم وفكاك اعناق وقاضي مغارم((100) وفكاك اعناق وقاضي مغارم((100)
الا قل للوصي فدتك نفسي اطلت بذلك الجبل المقاما اطلت بذلك الجبل المقاما اطلت بذلك الجبل المقاما