31 حجر بن عدي بن بجيلة، ابو عبدالرحمن الكندي حجرالخير (ت 51 ه) - عقد الثمین فی إثبات وصایة أمیرالمؤمنین (علیه السلام) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

عقد الثمین فی إثبات وصایة أمیرالمؤمنین (علیه السلام) - نسخه متنی

محمد الشوکانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

القسم الثاني / 807 رقم 1372، اءسد الغابة:3/160 رقم 2789، الاصابة: 2/368 رقم 4497، سير اعلام النبلاء: 2/5 رقم (1)، الاعلام: 3/358.

مصدر الابيات: المجموع الرائق: 2/51.

31 حجر بن عدي بن بجيلة، ابو عبدالرحمن الكندي حجرالخير (ت 51 ه)

صحابي جليل، من فضلائهم واعيانهم، شجاع، لا تاخذه في اللّه لومة لائم. وفد على النبي (ص)، وشهدمعركة القادسية، وهو الذي افتتح مرج عذراء، وكان اول من كبر في نواحيها، وتشاء الاقدار ان تكون فيهاخاتمة حياته ومثواه الابدي، حيث قتل صبرا وبدون ذنب بامر من معاوية بن ابي سفيان، فكان قتله (رضى‏اللّه) احدى موبقات معاوية التي يعدونها عليه. شهد مع علي بن ابي طالب (ع) الجمل وصفين‏والنهروان.سكن الكوفة حتى وليها زياد بن ابيه. كان(رحمه‏اللّه) مجاب الدعوة.

ترجز يوم الجمل فقال:

  • ياربنا سلم لنا عليا المؤمن الموحد التقيا بل هاديا موفقا مهديا فيه فقد كان له وليا ثم ارتضاه بعده وصيا

  • سلم لنا المبارك المضيا لا خطل الراي ولا غويا واحفظه ربي واحفظ النبيا ثم ارتضاه بعده وصيا ثم ارتضاه بعده وصيا

مصادر الترجمة: الطبقات الكبرى: 6/217، الاستيعاب: القسم الاول / 329 رقم 487، اءسد الغابة: 1/461رقم 1093، الاصابة:

1/314 رقم 1629، الاعلام: 2/169.

مصدر الابيات: شرح نهج البلاغة: 1/145، وقعة صفين: ص‏381 مع اختلاف في بعض الابيات.

32 ابو الاسود ظالم بن عمرو بن سفيان الدؤلي (ت 69 ه)

من اعيان التابعين وساداتهم. معدود في الفقهاء والاعيان والامراء والشعراء والفرسان. كان حاضر الجواب.اول من كتب في علم النحو بتعليم من امامه واستاذه امير المؤمنين علي (ع)، وهو اول من نقط المصحف‏على الاكثر. بصري. شهد حرب صفين، وولي امارة البصرة في ايام خلافة الامام علي ابن ابي طالب (ع)وبقي فيها لحين استشهاده. توفي الطاعون العام في البصرة.

له قصيدة يرد فيها على جار له من بني قشير وكانوا يؤذونه كثيرا ويظهر حبه للنبي (ص) واهل بيته‏الاطهار، ويشير الى ما كان مشهورا يومذاك من ان عليا هو وصي رسول اللّه (ص)،

/ 57